تأسست جامعة عين شمس في يوليو 1950 تحت إسم جامعة "إبراهيم باشا" ، وتعتبر جامعة عين شمس هى الثالثة من حيث النشأة بين الجامعات المصرية بعد جامعتي "فؤاد الأول" (القاهرة) و "فاروق الأول" (الإسكندرية). بعد قيام ثورة يوليو 1952 وبسبب الرغبة في إحداث قطيعة مع العهد الملكي تم تغيير إسم الجامعة من جامعة "إبراهيم باشا" إلى جامعة "هليوبلس" في 21 فبراير 1954 ثم تم تعديل الإسم مرة أخرى في نفس السنة إلى إسمها الحالي (جامعة عين شمس)
المدينة: القاهرة
المنطقة: العباسية
مساحة إعلانية: N/A
رقم التليفون: (202) 26831474, (202) 26831231, (202) 26831490, (202) 26831417
24820230
المدينة الجامعية: 24821799 (02)
الفاكس: (202)26847824
الموقع الإليكتروني الرسمي:
صفحة الفيسبوك الرسمية:
العنوان الرئيسي: شارع الخليفة المأمون ، العباسية ، القاهرة. سنة التأسيس: 1950
رؤساء الجامعة: أ. د. محمد كامل حسين (1950: 1954)
أ. مصطفى نظيف (1954: 1956)
أ. أحمد محمد بدوي (1956: 1961)
أ. محمد مرسي احمد (1961: 1967)
أ. محمد حلمي مراد (1967: 1968)
أ. احمد عزت عبد الكريم (1968: 1969)
أ. يوسف صلاح الدين قطب (1969: 1972)
أ. اسماعيل اسماعيل غانم (1972: 1974)
أ.
- جامعة عين شمس كلية تجارة
- جامعه عين شمس كليه الحقوق
- جامعة عين شمس كلية الطب
- جامعه عين شمس 2022
- لو كان الفقر رجلا لقتلته ابن باز
- لو كان الفقر رجلا لقتلته علي بن ابي
جامعة عين شمس كلية تجارة
● مقارنة البيانات الخاصة بالطلاب مع بيانات الشركاء الآخرين عبر منصة "كورسيرا" بحسب المنطقة وأهم المجالات التدريبية، مما يساهم في تحديد نقاط الضعف ونقاط التميز لدى طلاب جامعة عين شمس. ● تنظّيم المحتوى ومسارات التعليم لتعريف الطلاب بالدورات التدريبية المثلى والتي تتماشى مع متطلباتهم المهنية. ● إمكانية الوصول إلى 25000 شهادة تخصصية كل عام، على أساس أسبقية الحضور، مما يتيح للطلاب إمكانية الحصول على شهادات تثبت صحة مهاراتهم لأصحاب العمل في جميع أنحاء العالم. وتأتي الشراكة بين شركة "كورسيرا" وجامعة عين شمس في ظل النمو السريع لأعمال "كورسيرا" في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، والجدير بالذكر أن "كورسيرا" تدعم حالياً تطوير مهارات 1. 6 مليون متعلم في دولة مصر، وأكثر من 5. 2 مليون متعلم في جميع أنحاء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ويشمل هذا أكثر من 400 ألف متعلم جديد على منصة "كورسيرا" في المنطقة بين يوليو وسبتمبر 2021.
جامعه عين شمس كليه الحقوق
أعلنت اليوم شركة "كورسيرا"، إحدى أكبر منصات التعليم عبر الإنترنت في العالم، عن شراكتها مع جامعة عين شمس العريقة بهدف تسريع عمليات التحول الرقمي للجامعة، وتعزيز آليات التعليم متعدد التخصصات، ودعم التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس. وتُعَد "عين شمس" أول جامعة حكومية في مصر تدرج منصة " كورسيرا "بشكل كامل ضمن مناهجها الجامعية، إذ ستوفر هذه الشراكة لأعضاء هيئة التدريس، والموظفين، والطلاب فرصاً غير محدودة للوصول إلى العديد من الدورات والشهادات المتاحة على منصة "كورسيرا"، والتي بدورها ستعمل على تزويدهم بمهارات ريادة الأعمال والمهارات الرقمية والتقنية، وذلك لتعزيز عملية الابتكار وإعدادهم بشكل فعّال للمستقبل. وتأتي هذه الشراكة لتتوج أكثر من 18 شهراً من التعاون المشترك بين "كورسيرا" وجامعة عين شمس. وتشارك الجامعة خلال شهر مارس 2020 في مبادرة الاستجابة لتفشي فيروس كورونا (كوفيد-19) لطلاب الجامعة "Coursera Campus Response Initiative"، والتي أطلقتها "كورسيرا" لمساعدة الجامعات والكليات في جميع أنحاء العالم على استمرار التعليم عن بعد في ظل تفشي جائحة فيروس كورونا. وبفضل هذه المبادرة حصل طلاب جامعة عين شمس على عدد ساعات تعلم عبر منصة "كورسيرا" وصلت إلى أكثر من 128 ألف ساعة، كما حصلوا على أكثر من 8600 شهادة بين شهري مارس 2020 وأكتوبر 2021.
جامعة عين شمس كلية الطب
استضافت جامعة عين شمس فى جلسة علمية وحوارية مميزة العالم الدكتور فاروق الباز، ترأس الجلسة الدكتور أيمن صالح نائب رئيس الجامعة لشؤون الدراسات العليا والبحوث، وبتنسيق وحضور الدكتورة ريم الكباريتي مدير إدارة روابط الخريجين بالجامعة بعنوان "مقياس نجاح خريج الجامعة: تفوق إدارة ناسا بأمريكا نموذجاً". وخلال اللقاء الذى جمع بين الحضور المباشر وتقنية الأونلاين رحب الدكتور أيمن صالح بالعالم الدكتور فاروق الباز، مثمناً تواصله المستمر مع جامعته الأم جامعة عين شمس والذى تفخر جامعة عين شمس بكونه أحد أبرز علماء مصر والوطن العربي الذين حملوا اسم مصر في الخارج؛ فكانوا فخرا ومثالا يحتذى داخل مصر وخارجها فقد تخرج في مدرسته العلمية الأم وهي كلية العلوم جامعة عين شمس في تخصص علم الجيولوجيا حتى نجح في أن ينقل أول رسالة عربية من الأرض إلى سطح القمر خلال رحلة أبوللو 15. وأشارت الدكتور ريم الكباريتي إلى أن العالم الدكتور فاروق الباز كان ولازال ابناً باراً لوطنه ولجامعته وكانت له أيادي بيضاء على شباب جامعة عين شمس بوجه خاص حيث أهدى أبنائها المتفوقين من طلاب كلية العلوم جائزة مالية سنوية تُمنح للتميز العلمي باسمه للطالب والطالبة الأوائل على الكلية في كل عام.
جامعه عين شمس 2022
وشرفت جامعة عين شمس بمنحه الدكتوراه الفخرية في عام 2018 ، ثم وقعت الجامعة معه اتفاقية أستاذ زائر في عام 2019، ولا يزال نهر عطائه متواصلاً لنجلس في حضرته نتعلم دروس الماضي و نستلهم الحاضر ونستشرف المستقبل. واستهل العالم الدكتور فاروق الباز كلمته باستعراض مشواره العلمى، مؤكداً أنه تعلم في كلية العلوم جامعة عين شمس أفضل المناهج العلمية التي كانت تواكب ما كان يدرس في أمريكا، وهذا هو السر الذي ساعده في بداية مشواره بأمريكا على أن يلفت له الأنظار ويثبت ذاته. وتطرق إلى أهمية الإدارة الرشيدة في تحقيق النجاح على أي مستوى من المستويات ومهما كانت طبيعة العمل أو التخصص وهو ما يعد عنصرا أساسيا لنجاح وكالة ناسا. كما نبه إلى ضرورة دعم الشباب لأن العقول الشابة القادرة على الإنجاز والنجاح أمر غير مرتبط بسن ولكنه مرتبط بدافع النجاح والرغبة في تحقيقه، وهو أمر شائع بين فئة الشباب الذي يمتلك الطموح و المعرفة الآنية والاطلاع المستمر والإصرار على النجاح، فعلينا أن نستغل ما يمتلكه الشباب من همة وعزيمة إذا أردنا أن نتطور ونتقدم. ونصح بضرورة الاستمرار في الاستذكار وجمع العلم والمعرفة فهو لم يتوقف عن الاستذكار وجمع العلم والمعرفة حتى يكون على إطلاع دائم بكل ما هو جديد ونصح الشباب بالاستذكار المتواصل على الدوام وبشكل يومي لأن هذا الأمر غير مرتبط بالحصول على شهادة علمية ولكنه مرتبط بأن تحقق لنفسك القيمة والاحترام من المجتمع و تحقق التقدم في المجال الذي تتخصص فيه.
وشهدت الجلسة فتح باب التساؤلات من الشباب والحضور وسط تفاعل كبير قدم فيه العالم الدكتور فاروق الباز جوانب متعددة من خبراته الحياتية والعملية، وأكد أن التخصص وتركيز كل فرد في مجال محدد لينجح فيه ويواصل التعلم فيه هو السبيل لنهضة الوطن.
تعد الثروة واحدة من أهم مستلزمات الحياة الكريمة يتمناها كل شخص، وهي ايضًا من الضروريات المهمة للفرد وجميع البشر، فرقي الأمم وحضارتها يقاس أكثر ما يقاس بالتقدم الاقتصادي في ذلك المجتمع، أي بكمية الأموال التي ينتجها، وبالمال تبني المدارس والمستشفيات العمومية والخاصة كي تخدم المواطن، وبالمال تشيد الجسور المعلقة كي يستفيد منها المواطن، وتبني المنشات الرياضية. لو كان الفقر رجلا لقتلته من القائل. هناك من لا يزال يصرف على أساس «اصرف مافي الجيب يأتيك مافي الغيب» وإن الدنيا فانية وإن الفقر فضيلة، وللأسف يا أخي العزيز هذه الأقوال والأمثال تتوارثه الأجيال وترسخ في الوجدان واللاشعور العام، وتسبب الفقر فكيف يتهاون الانسان في رفع مستوى معيشته بحجة أن الدنيا فانية. يقول علي بن أبي طالب كرم الله وجهه «لو كان الفقر رجلاً لقتلته»، فالفقر منبع الويلات والمآسي التي تعانيها البشرية، وللأسف الشديد تعاني كافة الشعوب العربية والاسلامية آفة الفقر. فالفقر يضرب بأطنانه على هذه الشعوب، ويتسبب بكافة الشرور والآثام، فالفقر يعني الحياة التعيسة وقلة الاستمتاع والحرمان من نعم الله، والتوكل على الله لا يعني اهمال العمل، فعندما وهب الخالق الكريم الحياة للإنسان أعطاه حقه في العيش في حياة كريمة، وهو حق شرعي منحه الخالق لجميع عباده، والإنسان هو من يختار ويخطط لمستقبله فعلى الجميع أن يشكر ربه على هذه النعم التي هي من نصيبه، فليحافظ عليها، ويعمل على التوعية والنصح لأولاده وجيل المستقبل.
لو كان الفقر رجلا لقتلته ابن باز
لو كان الفقر رجلا لقتلته ، هذه المقولة التي اختلفت آراء الناس حولها، فمنهم من أشار إلى أن قائلها هو سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهناك أقوال أخرى ترددت حول أن قائلها هو سيد الحكمة والبلاغة الإمام على بن أبي طالب رضي الله عنه، واليوم سيكون موضوعنا من موسوعة حول هذه العبارة. فالطبع شدة الحاجة، والعوز، تجعل الإنسان تعيساً؛ لأنه لا يملك من المال سوى القليل، الذي لا يكفي احتياجاته الأساسية، ومتطلبات أسرته، وبالتالي فتلك المقولة حقيقية بنسبة كبيرة، وتعكس الواقع الذي يعيش فيه الأفراد. فالفقر هو آفة كبيرة داخل المجتمعات تطارد المواطنين مثل الشبح، فتجعلهم مكتوفي الأيدي، لا يعرفون ما الذي يجب عليه فعله، وهل في إمكانهم فعل شئ لجلب المال، أم لا. رأى سيدنا على بن أبي طالب الانعكاس السلبي للفقر الذي يحيط بأخوه الإنسان، فهذه الحاجة من شأنها أن تدفع الفرد إلى سلوكين مختلفين، ويسلك الإنسان أحدهم طبقاً لدرجة الوعي الذي لديه، وتربيته. لو كان الفقر رجلاً لقتلته - صحيفة الأيام البحرينية. فالفقر قد يدفع الشخص إلى التسول الأخلاقي، وهو ما يسبب بعد ذلك الانحراف، واختفاء القيم الإيجابية، ويتسبب في نشر النفاق، والفساد. وتزداد الأمراض الاجتماعية داخل المجتمع ومنها عمليات النصب، والاحتيال والرشوة، والسرقة، وكسب الأموال بطريقة غير مشروعة، مما يؤدي إلى التزام الصمت نحو الظلم.
لو كان الفقر رجلا لقتلته علي بن ابي
العولمة حققت لبعض البلدان نموا اقتصاديا وزيادة ثروة، لكنها زادت في فقر بلدان أخرى، كما زادت – حتى في بعض البلدان المستفيدة – من فقر شرائح من المجتمع لم تشملها ثمار النمو ولم تتحول إلى تنمية بشرية. ذكر الدكتور الطيب البكوش (لا أحد يستغرب وجود الفقر في مجتمع ما لأنه موجود في جميع المجتمعات، وكأنما هو من خصائص كل مجتمع، إلا أن الفرق يبقى في درجة الفقر ونسبة الفقراء في المجتمع. لو كان الفقر رجلا لقتلته ابن باز. أما اليوم، فإن الرأي الذي أخذ يسود في العقود الأخيرة ولا سيما في السنين الأخيرة، هو أن الفقر شكل من أشكال الإقصاء والتهميش ومسّ بكرامة الإنسان، ومن ثمّ فهو انتهاك لحق جوهري من حقوق الإنسان ينجرّ عنه انتهاك لعديد من الحقوق المتفرعة، منها الحق في الشغل والدخل المناسب والعيش الكريم والضمان الاجتماعي والصحة.. إلخ. وهي حقوق اقتصادية واجتماعية أساسية). وأوضح: «إن من أهم الأسباب الداخلية للفقر هو طبيعة النظام السياسي والاقتصادي السائد في بلد ما, فالنّظام الجائر لا يشعر فيه المواطن بالأمن والاطمئنان إلى عدالة تحميه من الظلم والعسف. ويستفحل الأمر إذا تضاعف العامل السياسي بعامل اقتصادي يتمثل في انفراد الحكم وأذياله بالثروة بالطرق غير المشروعة نتيجة استشراء الفساد والمحسوبية، فيتعاضد الاستبداد السياسي بالاستبداد الاقتصادي والاجتماعي، وهي من الحالات التي تتسبب في اتساع رقعة الفقر حتى عندما يكون البلد زاخرا بالثروات الطبيعية كما حدث ويحدث في عدة بلدان إفريقية أو في أمريكا اللاتينية، هذا فضلا عن الحروب الأهلية والاضطرابات وانعدام الأمن.
الفقر داء يدمر الإنسان, ولن أقول ظاهرة اجتماعية اقتصادية سياسية فحسب, إذ من العار أننا مازلنا نعاني هذا الداء الذي ينخر في الجسد البشري في أنحاء عديدة من العالم, خصوصا دولنا العربية النفطية. ومن العار أن تفشل الجهود التي تبذل لمواجهة هذا الداء في معظم دولنا العربية والإسلامية, فعلى الرغم من ثرواتنا الوفيرة، ورغم صفات التكافل الاجتماعي التي نادى بها الإسلام, رغم ما يقال إنها جهود الأمم المتحدة للقضاء على الفقر, وعلى الرغم من تطوّر اقتصاد السوق, ولا سيما بعد فشل الأنظمة الشيوعية إلى ما أصبح يسمى (العولمة) التي تتميز بتشابك المصالح والعلاقات الدولية, ولا سيما في المجال الاقتصادي، ثم عمّ جميع الميادين تقريبا كنتيجة تبدو طبيعية للثورة التكنولوجية والمعلوماتية. اقتلوا الجهلَ قبل الفقر. وقد تسارع نسقها في العقد الأخير ورفعتها الدول الغنية شعارا, كثيرا ما قُدّم حلا يكاد يكون سحريا لقضايا التخلف والفقر في العالم، وذلك بفضل ما تمّ التبشير به من رفع نسب النموّ وتحقيق التنمية للجميع. لكن شتان ما بين الشعار والواقع، كما يقول الدكتور الطيب البكوش رئيس المعهد العربي لحقوق الإنسان في دراسته عن الفقر وحقوق الإنسان, فجميع التقارير تؤكد عكس ذلك, فالعولمة لم يستفد منها إلا الأغنياء إذا استثنينا 12 بلدا ناميا استفادت منها فعلا.