06/03/2011, 11:54 PM
#1
للـي يدورون كتـاب (التعـــايش) في الصحراء
بسم الله الرحمن الرحيم
مسـائكم الله بالخير يالربع
وش حالكم ؟
ندخل بالموضوع
الموضوع ومافيه انا شفت اكثر من مره ان فيه ناسن تنشد عن كتاب التعايش وكل شوي واحد يطلع له كلام عن الكتاب وعن المؤلف واللي يقول ان الكتاب منع واللي يقول كذا وكذا..
المهم انا قلط عندي المؤلف راعي الكتاب الضابط: محمد الشريف. اليوم الكلام ذا وقعدت اسولف انا وياه وطريتله الكتاب حقه ونشدته قلتله كتاب ماعاد ينوجد وراه يابو راكان ؟ قال خلها على الله والله مالقيت وقت افضا للكتب ومن ذا الكلام قلتله طيب فيه ناسن ينشدون عنه ويبون يشترونه قال من ؟ قلت هالعالم اللي بالمنتديات والانترنت مشهرين بك ومطلعين لك مليون اشاعه قال ابد اللي يبي يشري يعلمني انا معي اخر طبعه واخر نسخه معي عطني علم ومالك هم. تحميل كتاب التعايش مع الصحراء pdf - عربي نت. تحيااتي لكم
07/03/2011, 12:07 AM
#2
رد: للـي يدورون كتـاب (التعـــايش) في الصحراء
هل المؤلف هو بنونة أم ثاني. 07/03/2011, 12:08 AM
#3
الله الله
زميل ورفيق وجار لي
ويكفي انه رفيق الوالد ومتخرجين سوا
07/03/2011, 12:09 AM
#4
محمد عصام بنونه الشريف
07/03/2011, 12:35 AM
#5
حياك الله نعم الكتاب ما زال مطلوب
وانا شخصياً بحثت عنه في كل مكان
وخاصة انه خلاصة تجارب لشخص مغامر بقامة محمد عصام بن حسين بنونه
اتمنى التواصل لمعرفة كيفية الوصول للكتاب او صاحبه
07/03/2011, 12:49 AM
#6
اخي الغالي ابو عبدالعزيز
شرفني مرورك الكريم الذي نور المتصفح
بقي اخر نسخه للكتاب من الطبعه الاخيره عند المؤلف وكلم الرجال اليوم عن الموضوع قالي ابد من يسوم زود نصيبه
تحياتي لك
07/03/2011, 03:41 PM
#7
الله يوفقكم بالسومه
- تحميل كتاب التعايش مع الصحراء pdf - عربي نت
- التعايش مع الصحراء المعلومات التى تحتاجها للبقاء والتكيف مع الصحراء - مكتبة نور
- كتاب التعايش مع الصحراء - منبع الحلول
- اللهم اقسم لنا من خشيتك دعاء
تحميل كتاب التعايش مع الصحراء Pdf - عربي نت
محمد حسين بنونة الشريف مؤلف كتاب التعايش مع الصحراء خبير الصحراء في برنامج قرم النفود كان ضابطًا في الحرس الوطني لا مُستحيل مع الإرادة.. إذا ملكت الإرادة فأنت تقهر الظروف قاعدة العميد محمد بنونة كتب أثرت في العميد محمد: الصحراء تعلمك الصبر على المكاره العميد محمد بنونة فلم أثر في العميد محمد:
التعايش مع الصحراء المعلومات التى تحتاجها للبقاء والتكيف مع الصحراء - مكتبة نور
فدفد هو متجر إلكتروني متخصص في بيع أجود منتجات الرحلات ولوازم البر والتخيم والهايكينج بالمملكة العربية السعودية من أشهر الماركات العالمية
0552939399
كتاب التعايش مع الصحراء - منبع الحلول
صيغة الشمري صياغة. 2 hours agoالتعايش والانفتاح. آراء مجموعة من المواطنين حول التعايش مع فيروس كورونا. 173 رس شامل الضريبة. غبار الصحراء الكبرى يجتاح المملكة. في ظل تزايد حالات الإصابة بالفيروس في البلاد.
السعر غير متوفر بإمكانك إضافة الكتاب إلى الطلبية وسيتم إعلامك بالسعر فور توفره
الكمية:
تاريخ النشر: 01/01/1900
الناشر: الشركة الوطنية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
لغة: عربي طبعة: 1 حجم: 24×17 مجلدات: 1
التعايش مع الصحراء ؛ المعلومات التى تحتاجها للبقاء والتكيف مع الصحراء
الأكثر شعبية لنفس الموضوع
الأكثر شعبية لنفس الموضوع الفرعي
أبرز التعليقات
دور نشر شبيهة بـ (الشركة الوطنية للنشر والتوزيع)
قال ابن الملك: التمتُّع بالسَّمع والبصَر إبْقاؤُهُما صحيحَين إلى الموت، وإنَّما خصَّ السَّمع والبصر بالتَّمتيع من الحواسّ؛ لأنَّ الدَّلائل الموصّلة إلى معرفة الله وتوْحيده إنَّما تحصل من طريقها؛ لأنَّ البراهين إنَّما تكون مأخوذة من الآيات القُرآنيَّة، وذلك بطريق السَّمع، أو من الآيات الكونيَّة في الآفاق والأنفُس بطريق البصَر، والإنسان إذا تمتَّع بهذه الحواسّ حصل على خيرٍ كثيرٍ، وإذا افتقدها فاته خيرٌ كثير، قال الله تعالى: ﴿ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلاً مَا تَشْكُرُونَ ﴾ [الملك:23]. وكان بعض العلماء قد جاوز المائة سنة وهو متمتِّع بقوَّته وعقله، فوثب يومًا وثبةً شديدة، فعوتب في ذلك، فقال: هذه جوارحُ حفِظْناها عن المعاصي في الصِّغَر، فحفِظها الله عليْنا في الكبر ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ مِنَّا)): أي: اجعل يا اللَّه تمتعنا بالحواس والقوى صحيحة وسليمة إلى أن نموت، وقوله صلى الله عليه وسلم: (وقواتنا ما أحييتنا): أي متعنا بسائر قوانا من الحواس الظاهرة والباطنة، وكل أعضائنا البدنية، وهكذا يسأله التمتع بكامل قواه طول حياته إلى موته؛ لأن الضعف وسقوط القوة في الكبر يضرُّ الدين والدنيا مما لا يخفى.
اللهم اقسم لنا من خشيتك دعاء
ولما حصلت المعرفة بالأولين [ أي: السمع والبصر] ، وترتب عليها [ أي: على المعرفة بالله] العبادة ، سأل القوة ليتمكن بها من عبادة ربه ، قاله الطيبي. والمراد بالقوة: قوة سائر الأعضاء والحواس أو جميعها ، فيكون تعميماً بعد تخصيص. ( واجعله) أي: المذكور من الأسماع والأبصار والقوة. ( الوارث أي: الباقي. ( منا) أي: بأن يبقى إلى الموت. ( واجعل ثأرنا) أي: إدراك ثأرنا. اللهم اقسم لنا من خشيتك ما. ( على من ظلمنا) أي: مقصوراً عليه ، ولا تجعلنا ممن تعدى في طلب ثأره فأخذ به غير الجاني كما كان معهوداً في الجاهلية ، فنرجع ظالمين بعد أن كنا مظلومين ، وأصل الثأر الحقد والغضب ، يقال ثأرت القتيل وبالقتيل أي قتلت قاتله. ( ولا تجعل مصيبتنا في ديننا) أي: لا تصبنا بما ينقص ديننا من اعتقاد السوء ، وأكل الحرام ، والفترة في العبادة ، وغيرها. ( ولا تجعل الدنيا أكبر همنا) أي: لا تجعل طلب المال والجاه أكبر قصدنا أو حزننا ، بل اجعل أكبر قصدنا أو حزننا مصروفاً في عمل الآخرة ، وفيه أن قليلاً من الهم فيما لا بد منه في أمر المعاش مرخص فيه ، بل مستحب ، بل واجب. ( ولا مبلغ أي: غاية علمنا ، أي: لا تجعلنا حيث لا نعلم ولا نتفكر إلا في أمور الدنيا ، بل اجعلنا متفكرين في أحوال الآخرة ، متفحصين من العلوم التي تتعلق بالله تعالى وبالدار الآخرة ، والمبلغ الغاية التي يبلغه الماشي والمحاسب فيقف عنده.
وقدم النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث الخشية على الطاعة, قال: {... اقسم لنا من خشيتك... } ثم قال: {... ومن طاعتك... } لأن من خشي الله حقيقة, سارع إلى طاعته, قوله عليه الصلاة والسلام: {... واقسم لنا من طاعتك ما تبلغنا به جنتك... } أي اجعل لنا نصيبا من طاعتك, يوصلنا إلى جنتك, فدل هذا الحديث على أن الجنة ليست للخاملين الكسالى, ولكنها للمطيعين المشمرين, فإذا رزق العبد الخشية من الله, نجى من النار, وإذا قسم له من طاعة الله نصيب, فاز بالدرجات العلى, والنعيم المقيم. قوله صلى الله عليه وسلم: {... اللهم اقسم لنا من خشيتك. ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا... } اليقين أعلى درجات الإيمان, وقد وصف سبحانه وتعالى عباده المتقين في اول سورة البقرة بقوله: [وبالآخرة هم يوقنون]. ليس عندهم شك, إذا بلغ العبد درجة اليقين, شاهد ما غاب عنه, مما أخبر به الله ورسوله كأنه ينظر إليه بين يديه, وإذا بلغ العبد درجة اليقين, هان عليه ما يكابده من عناء الدنيا, وهان عليه ما يلقاه من الشدائد والمحن, لأنه يوقن ان مرة الدنيا حلوة الآخرة, وأن المصائب مكفرات للخطيئات, رافعة للدرجات, يقول الله تعالى: [إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب] أي بلا عد, ولا كيل, ولا وزن.