مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
بخور عود جاوي طبيعي - منهل الطيب
بعد ذلك يتم وضع لبن التين بالتدريج، ويتم وضع جميع المكونات في زجاجة فخارية أو اناء فخاري فقط. بعد ذلك يتم غلق الزجاجة جيداً وربطها على بطن حصان لمدة ثلاث أيام. بعد ذلك يتم إخراج قطعة من البخور الموجودة في الزجاجة وإذا احترقت يعني أن البخور قد أصبح جاهز للاستعمال، وإذا لم تحترق دل على أن البخور غير جاهز للاستعمال. بخور عود جاوي طبيعي - منهل الطيب. سعر الطقش المغربي الطبيعي في الوقت الحالي:
يقال أن سعر الجرام الواحد من الطقش المغربي الطبيعي يبلغ نحو 8 الاف دولار، أي ما يعادل 150 ألف جنيه مصري، ويتم استخدامه في الوقت الحالي من أجل فتح المقابر والحصول على كنوز الأرض.
من نحن
متجر المراسيم هو متجر متميز هدفنا توفير عطور وبخور خاصة بشركتنـــــــا
وإستيـــــراد وتوفيـــر عطـــــــور مــن شركــــــــــات اخــــــرى معتمدة وأصليــــــــــة. واتساب
جوال
هاتف
ايميل
الرقم الضريبي:
310662959600003
310662959600003
الشَّيخ: الشيخ أ. د عبد المجيد جمعة حفظه الله
الملفات الصَّوتية:
الملف الصَّوتي
تحميل
شرح حديث العرباض بن سارية
▼
التفريغات:
اسم الملف
تأريخ: يوم الثلاثاء 14 جمادى الأولى 1426 هـ الموافق لـ 21 جوان 2005
Did you like this article? Share it with your friends!
العرباض بن سارية رضي الله عنه - إسلام ويب - مركز الفتوى
...
صفحات أخرى من الفصل: (2) نظراتٌ في أسانيده
ترجمة العرباض بن سارية الحمصي(1):
وبعد، فلننظر في ترجمة الراوي الوحيد لهذا الحديث، وهو الصحابي «العرباض بن سارية»:
كان من أهل الصُفّة، سكن الشام(2)، ونزل حمص(3). لم يرو عنه الشيخان، وإنّما ورد حديثه في السنن الأربعة(4)، مات سنة 75(5). كان يدّعي أنّه ربعُ الإسلام، وهو كذبٌ بلا ريب.. وكان عمرو بن عبسة أيضاً يدّعي ذلك، قال محمّد بن عوف: «كلّ واحد من العرباض وعمر بن سارية وعمرو بن عبسة يقول: أنا ربع الإسلام، لا يُدرى أيّهما أسلم قبل صاحبه؟! »(6). وكان يقول: «عتبة خير منّي سبقني إلى النبي بسنة». وهكذا كذب كذلك، وقد رواه أبناء عساكر والأثير وحجر... بالإسناد عن عبداللّه بن أحمد، عن أبيه، بسنده عن شريح بن عبيد، قال:
«كان عتبة يقول: عرباض خيرٌ منّي. وعرباض يقول: عتبة خيرٌ منّي سبقني إلى النبي صلّى اللّه عليه]وآله[ وسلّم بسنة»(7). والذي يبيّن كذبه بوضوح ما رواه ابن الأثير بترجمة عتبة بسنده إلى شريح، قال:
«قال عتبة بن عبدالسلمي: كان النبيّ صلّى اللّه عليه]وآله [وسلّم إذا أتاه الرجل وله الاسم لا يحبّه حوّله. ولقد أتيناه وإنّا لسبعةٌ من بني سليم أكبرنا العرباض بن سارية، فبايعناه جميعاً»(8).
ومن جملة أكاذيبه ما أخرجه أحمد، قال:
«حدثنا عبداللّه حدثنى أبي ثنا عبدالرحمن بن مهدي، عن معاوية ـ يعني ابن صالح ـ ، عن يونس بن سيف، عن الحرث بن زياد، عن أبي رهم، عن العرباض بن سارية السلمي، قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه]وآله [وسلّم وهو يدعونا إلى السحور في شهر رمضان، هلمّوا إلى الغذاء المبارك. ثمّ سمعته يقول: اللّهمّ علّم معاوية الكتاب والحساب وقه العذاب»(9). فإنّه ـ وإن اكتفى ابن القطّان بتضعيفه(10) ـ كذب بلا ارتياب... وإلاّ لأُخرج في الصحاح وغيرها وعقد به لمناقب معاوية باب... إنّه حديث تكذّبه الوقائع والحقائق، والبراهين والوثائق... إنّه حديث تكذّبه الأدلّة المحكمة من الكتاب والسُنّة المتقنة، القائمة بتحريم ما استباحه معاوية من قتل للنفوس، وتبديل للأحكام، وارتكاب للمحرّمات القطعيّة كبيع الخمر والأصنام، وشرب للخمر وأكل للربا.. وغير ذلك ممّا لا يحصى....
لكن الرجل سكن بلاد الشام، ونزل حمص بلد النواصب اللئام... وفي ظروف راجت فيها الأكاذيب والافتراءات... فجعل يتقوّل على اللّه والرسول التقوّلات، تزلّفاً إلى الحكّام، وطمعاً في الحطام. * ثمّ إنّ رواة هذا الحديث عن «العرباض بن سارية» هم:
1 ـ عبدالرحمن بن عمرو السلمي.
صحة حديث العرباض بن سارية وعظنا رسول الله – الإسلام كما أنزل
أحاديث رواها العرباض بن سارية عن الرسول صلى الله عليه وسلم:
روت أم حبيبة بنت العرباض بن سارية عن أبيها أن رسول الله r نهى يوم خيبر عن لحوم كل ذي ناب من السبع وعن كل ذي مخلب من الطير وعن لحوم الحمر الأهلية وعن المجثمة وعن الخليسة وأن توطأ الحبالى حتى يضعن ما في بطونهن. وعن جبير بن نفير عن العرباض بن سارية عن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي على الصف الأول ثلاثًا وعلى الثاني واحدة. وروى أبو رهم عن العرباض بن سارية قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يدعو إلى السحور في شهر رمضان وقال: "هلموا إلى الغداء المبارك". وعن العرباض بن سارية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "يختصم الشهداء والمتوفون على فرشهم إلى ربنا في الذين يتوفون من الطاعون فيقول الشهداء: إخواننا قتلوا كما قتلنا, ويقول المتوفون على فرشهم: إخواننا ماتوا على فرشهم كما متنا, فيقول ربنا: انظروا إلى جراحهم, فإن أشبه جراحهم جراح المقتولين فإنهم منهم ومعهم, فإذا جراحهم قد أشبهت جراحهم". وفي الترمذي: من حديث عرباض بن سارية أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم وطء السبايا حتى يضعن ما في بطونهن. أثر العرباض بن سارية في الآخرين:
في دعوته وتعليمه:
روى أحمد في مسنده عن عبد الرحمن بن عمرو السلمي، وحجر بن حجر، قالا: أتينا العرباض بن سارية.
أخرج البخاريّ بسند شامي، عن العرباض بن سارية، قال: لولا أن يقول الناس فعل أبي نجيح لألحقت مالي سبله. الإصابة في تمييز الصحابة - أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني. العرباض بن سارية الفزاري السلمي من البكائين ممن نزل فيه ولا على الذين إذا ما أتوك لتحملهم الآية
مشاهير علماء الأمصار وأعلام فقهاء الأقطار - محمد بن حبان، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ).
الدرر السنية
قال: "السَّكُون سَكُونُ كِنْدَةَ... " الحديث (*). قال ابْنُ لهِيعَةَ: فحدثت به ثور بن يزيد؛ قال أبو نَجِيح: هو عمرو بن عَبَسة صاحب رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم، وهذا الذي جزم به أبو أحمد محتمل. ويحتمل أيضًا أن يكون غيره؛ إذ لا يلزم من كونه من رواية يزيد بن أبي حبيب عن ربيعة بن لقيط أن يكون أبو نَجيح العبسي هو عمرو بن عَبَسة. وقد صرح في الحديث الذي ساقه أنه رجل من قيس. وكذا ترجم له ابن منده، فقال: أبو نجيح القيسي رَوَى حديثه ربيعة بن لقيط، عن رجل عنه، ولا يثبت، وعلى أبي عمر اعتراض في قوله: له حديث واحد في النكاح مِن رواية يزيد عن ربيعة؛ فإن الحديثَ الذي ورد عن أبي نَجِيح في النكاح ليس من رواية يزيد عن ربيعة كما قدمته في القسم الأول، وقدمتُ أن أبا أحمد الحاكم قال: إنه العِرْبَاض بن سارية، وهو محتمل، كما أن هذا يحتمل أيضًا أن يكون غَير عمرو بن عَبسة، ولكن شهادة ثور أنه هو تقتضي المصير إليه. واستشكل ابْنُ الأَثِيرِ قوله العبسي؛ لأن عمرو بن عَبَسة سلمي، وصوَّب قول ابن منده أنه قيسي؛ لأن سليمًا من قيس، وهو كذلك؛ لكن يحتمل أن الراوي نَسبه إلى والده عَبَسة، ويكون. )) ((قال خَلِيفَةُ: مات في فتنة ابن الزبير.
قال: "انظر عسى أن تجد شيئًا"، فأخذ الجرب ينفضها جرابًا جرابًا فتقع التمرة والتمرتان حتى رأيت بين يديه سبع تمرات ثم دعا بصحفة فوضع فيها التمر، ثم وضع يده على التمرات وسمى الله وقال: "كلوا بسم الله"..
فأكلنا، فأحصيت أربعة وخمسين تمرة أكلتها، أعدها ونواها في يدي الأخرى، وصاحباي يصنعان ما أصنع وشبعنا، وأكل كل واحد منهما خمسين تمرة، ورفعنا أيدينا فإذا التمرات السبع كما هي! فقال: "يا بلال! ارفعها في جرابك فإنه لا يأكل منها أحد إلا نهل شبعًا"؛ فبتنا حول قبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فكان يتهجد من الليل فقام تلك الليلة يصلي، فلما طلع الفجر رجع ركعتي الفجر، فأذن بلال وأقام، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالناس، ثم انصرف إلى فناء قبة، فجلس وجلسنا حوله فقراء من المؤمنين عشرة، فقال: "هل لكم في الغداء؟" قال عرباض: فجعلت أقول في نفسي أي غداء؟ فدعا بلالاً بالتمرات فوضع يده عليهن في الصحفة ثم قال: "كلوا بسم الله"، فأكلنا والذي بعثه بالحق حتى شبعنا وإنا لعشرة ثم رفعوا أيديهم منها شبعًا وإذا التمرات كما هي! فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لولا أني أستحي من ربي لأكلنا من هذه التمرات حتى نرد المدينة من آخرنا"، فطلع غليم من أهل البلد فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم التمرات بيده، فدفعها إليه، فولى الغلام يلوكهن.