الثلاثاء – 26 جمادى الأولى 1441 هـ – 21 يناير 2020
أكد مسؤولون هولنديون أصالة لوحة بورتريه ذاتي للرسام الراحل، فنسنت فان غوخ، بعد عقود من الشك. وكان «الفحص الفني والأسلوبي المكثف» للوحة، أظهر أنها من أعمال فان غوخ، من دون أدنى شك. وتوجد اللوحة محل الجدل في المتحف الوطني بالنرويج، حسب ما قاله مسؤولون من «متحف فان غوخ» في أمستردام أمس الاثنين. وكان المتحف النرويجي اشترى اللوحة في عام 1910. ولكن الشكوك حول مصدرها قائمة منذ عام 1970، بسبب عدم معرفة تاريخ اللوحة، كما أن عناصرها الفنية مغايرة لتلك التي تميز أعمال فان غوخ. ويعتقد أن اللوحة تعود إلى عام 1889. وبدأ التحقيق الجديد عندما تواصل مسؤولون من متحف أوسلو مع خبراء في أمستردام للحصول على رأي، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وجاء في بيان أنه «بناء على شكلها وأسلوبها الفني والمواد الخاصة بها ومصدرها وأيقوناتها غير المعتادة، فقد توصل الباحثون الآن إلى أن الشكوك التي تم الإعراب عنها من قبل، لا أساس لها من الصحة». ولد فان غوخ في 30 مارس (آذار) 1853 في جروت زندرت بهولندا. كان فان غوخ رساماً في مرحلة ما بعد الانطباعية، وأثرت أعماله المفعمة بالإحساس وألوانه الخاصة والجريئة تأثيراً كبيراً على الفن في القرن العشرين.
فان غوخ بورتريه ذاتي يك سهم و
[ بحاجة لمصدر] من بين لوحات البورتريه المبكرة أيضًا لوحتين جداريتين للفنان يوهانس أكويلا، واحدة في فليمير (1378) غرب المجر، وواحدة في مارتجانسي (1392) شمال شرق سلوفينيا. [10] في إيطاليا، رسم الفنان جوتو دي بوندوني (1267-1337) نفسه في لوحة «الرجال البارزين» في قلعة نابولي، صوّر الفنان مازاتشو (1401-1428) نفسه على أنه أحد تلاميذ المسيح في لوحة كنيسة برانكاتشي، بالإضافة إلى الفنان بينوزو غوزولي الذي رسم نفسه في لوحة موكب المجوس (1459)، مع كتابة اسمه على قبعته. تضمنت تماثيل منحوتة في القرن الرابع عشر لعائلة بارلر في كاتدرائية براغ العديد من البورتريه الذاتي، وهي من بين أقدم التماثيل من الشخصيات غير الملكية. أدرج الفنان لورنزو جبرتي رأسًا صغيرًا لنفسه في أحد أشهر أعماله. الجدير بالذكر أن أقدم بورتريه ذاتي رُسم في إنجلترا كان للفنان الألماني غيرلاش فليكي في عام 1554. آلبرخت دورر، 1471–1528، أول رسام بوتريه ذاتي غزير الإنتاج
كان آلبرخت دورر فنانًا ذو سمعة جيدة، وجاء دخله الرئيسي من مطبوعاته القديمة، التي بيعت في جميع أنحاء أوروبا. ويُعتقد أنه قد صوّر نفسه في لوحاته أكثر من أي فنان آخر قبله، إذ أنتج ما لا يقل عن اثنتي عشرة لوحة، منها ثلاث لوحات بورتريه.
فان غوخ بورتريه ذاتي امانة الرياض
العصور القديمة [ عدل]
عُثر على صور لفنانين في الرسوم المصرية القديمة وأعمال النحت [8] وكذلك على المزهريات اليونانية القديمة. صُنعت أولى لوحات البورتريه الذاتي من قبل النحات الخاص بالفرعون أخناتون في عام 1365 قبل الميلاد. ووفقًا للمؤرخ اليوناني فلوطرخس ، فإن النحات اليوناني القديم فيدياس قد جعل العديد من الشخصيات الموجودة في عمله «معركة الأمازون» في معبد بارثينون مشابهةً له، وهناك إشارة إلى العديد من لوحات البورتريه الذاتية المرسومة التي لم ينج أي منها. آسيا [ عدل]
لوحات البورتريه والبورتريه الذاتي في الفن الآسيوي لها تاريخ أطول من أوروبا. معظم هذه اللوحات من الحجم الصغير، وهي تُصوّر الفنان ضمن منظر طبيعي كبير، أو تزين القصائد بالرسوم باستخدام فن الخط. أُنتج تقليد آخر مرتبط بطائفة زن البوذية اليابانية، لوحات بورتريه ذاتية شبه كاريكاتورية، بينما بقيت اللوحات الأخرى أقرب إلى شكل البورتريه الرسمي المعروف. الفن الأوروبي [ عدل]
تحتوي المخطوطات المذهبة على عدد واضح من لوحات البورتريه الذاتي، وبشكل خاص لوحات سانت دونستان وماثيو باريس، يظهر معظم هؤلاء الفنانين في أعمالهم. [9] ويُعتقد أن الفنان أندريا دي سيوني دي أركانغيلو ( 1308 - 25 أغسطس 1368)، قد رسم نفسه كشخصية في لوحة جدارية عام 1359، والتي أصبحت، على الأقل وفقًا لمؤرخي الفن ممارسة شائعة للعديد من الفنانين.
فان غوخ بورتريه ذاتي القيادة
تعتبر الفنانات من المنتجين البارزين للبورتريه الذاتي؛ مثل: كاثارينا فان هيمسن وإليزابيث لويز فيغ لوبرون وفريدا كاهلو وأليس النيل وباولا مودرزون-بيكر وجيني سافيل. رسمت إليزابيث لويز فيغ لوبرون نحو 37 بورتريه ذاتي، يعد الكثير منها نسخًا عن لوحات سابقة، وقد رُسمت جميعها للبيع. حتى القرن العشرين، كانت النساء عادةً غير قادرات على تلقي التدريب على رسم اللوحات التي تحتوي شخصيات عارية، وهذا ما دفع العديد من الفنانين إلى التخصص في هذا المجال. جسدت الفنانات تاريخيًا العديد من الأدوار في البورتريه الذاتي. وكان النمط الأكثر شيوعًا هو ظهور الفنان في العمل، وعادةً ما يُصوّر الفنان نفسه وهو يرسم، أو على الأقل وهو يحمل فرشاة ولوحة. غالبًا ما يتساءل المشاهد عما إذا كانت الملابس التي يرتديها الفنان هي نفسها الموجودة في اللوحة أم لا. عُثر على صور لفنانين في الرسوم المصرية القديمة وأعمال النحت [8] وكذلك على المزهريات اليونانية القديمة. صُنعت أولى لوحات البورتريه الذاتي من قبل النحات الخاص بالفرعون أخناتون في عام 1365 قبل الميلاد. ووفقًا للمؤرخ اليوناني فلوطرخس ، فإن النحات اليوناني القديم فيدياس قد جعل العديد من الشخصيات الموجودة في عمله «معركة الأمازون» في معبد بارثينون مشابهةً له، وهناك إشارة إلى العديد من لوحات البورتريه الذاتية المرسومة التي لم ينج أي منها.
فان غوخ بورتريه ذاتي للاستشارات النفسية والاسرية
أما ثيو الذي يقترن دائماً بأخيه فان غوخ، كلما ذكر هذا الأخير، فهو أيضاً لم ينجُ من اللوم بل الاتهام الضمني بدفع أخيه إلى الانتحار. ثيو في نظر آرتو لم تمنعه رعايته لأخيه من الاعتقاد بأنّه "مصاب بالهذيان والتوهم والهلوسة، لقد بذل كلّ ما في وسعه لتهدئته بدلاً من أن يتبعه في هذيانه". وإذا كان ثيو في نظر آرتو، مات بعد ذلك من الندم، فإنّه لم يملك حيال أخيه "روح النابغة". نعود مع آرتو إلى فن فان غوخ الذي، لأمر لا يعلنه، يفضّل هدوءه على الأعمال الصاخبة لكلّ من بروغيل الأكبر، وبوش. أعمال فان غوغ التي يتوقف آرتو عند لوحة الغربان فيها، هذه الأعمال، كما يقرّر آرتو "ما من أشباح في لوحات فان غوخ ولا رؤى ولا هذيان، إنّها الحقيقة الحارقة لشمس الساعة الثانية بعد الظهر". سنتوقف هنيهة عند لوحة الغربان لكنّنا سنمرّ أيضاً على مقابلة بين غوغان وفان غوخ اللذين تشكل علاقتهما، التي انتهت بشجار دموي، جزءاً من السيرة الفان غوخية. في هذه المقابلة يميّز آرتو بين بحث غوغان عن الرمز والأسطورة، وبين استخلاص فان غوخ لهما "من الأشياء العادية جداً في الحياة". * شاعر وروائي من لبنان
آداب وفنون
التحديثات الحية
في هذه اللوحة رأى دارسو حياة دورر وأعماله، أنه يعبر جيداً عن تأرجحه في ذلك الوقت المبكر بين تأثيرات مدرسة نورنبرغ - مسقط رأسه - ومكتسبات الفن النهضوي الإنساني التي اكتسبها من خلال زيارتين قام بهما إلى البندقية حيث واتاه الحنين إلى المثل الأعلى الجمالي - ما يحملنا هنا أيضاً الى رواية توماس مان المشار إليها - والحقيقة أن هذا التأرجح، إنما يأتي هنا ليعبّر عن رغبة دورر المستحيلة في أن يقيم توليفة، في رسومه وأفكاره، بين عالمين كان بدأ يحس انتماءه إليهما معاً: العالم المتوسطي، والعالم الجرماني، على نسق كان يليق بصديق وقارئ نهم لمارتن لوثر وإرازموس وزفينغلي وغيرهم من كبار مبدعي الفكر الإنساني. الفنان [ تحرير | عدل المصدر]
ولد أولبرخت دورر عام 1471 ، ومات عام 1528 ، وقد اعتبر دائماً الوجه الأهم في حركة النهضة الفنية والإنسانية في أوروبا الشمالية. وهو، كابن لجواهرجي ثري، وكحفيد لواحد من أكبر مؤسسي الرسم الألماني، دخل المهنة باكراً، بالتواكب مع اطلاعه على الأفكار الإنسانية، ثم دخل المدرسة اللاتينية حيث راحت النزعة المتوسطية تتسلل إلى فكره وأحاسيسه. وهو عاش حياة مليئة بالرحلات والقراءات والرسم، وخلف بعض أجمل ما ينتمي، منذ قرون عدة، إلى الفن الألماني الذي كان من كبار مؤسسيه، والفن الإنساني الذي كان من كبار المعبرين عنه.
صحيفة تواصل الالكترونية
مجموعة طقس مهد الذهب تتراجع
< عندما قابلت نجيب محفوظ وأنت صغيرة كنت تعرفين أنه الكاتب والروائى الكبير؟
لفت انتباهى أنه رجل وقور وطيب ومبتسم، لأننا كنا أطفالا، فقد التقيته فى الشارع وعاملنى بكل لطف، ووقتها أحببته. < متى بدأت رحلتك مع عالم نجيب محفوظ الإبداعى؟
رحلتى مع نجيب محفوظ بدأت فى اليونان، مع الترجمات الأولى لى فى فترة التسعينيات، لمدة 19 سنة وأنا أترجم الأدب المصرى، وأعيش مع فكر نجيب محفوظ. < ما الذى لفت انتباهك فى عالمه؟
لفت انتباهى كل شىء، فلسفته، وكل شىء كان يقوله، ويكتب عنه، كنت أشعر بشغف البحث عنه، والكتابة أيضا. مجموعة طقس مهد الذهب في. < ما الرواية القريبة إلى قلبك؟
" ألف ليلة " و " المرايا " ، وهما من الروايات التى أقرأها بين الحين والآخر، وكذاك " السراب ". < هل التقيت ببنت نجيب محفوظ؟
لا لم ألتق بها فى حياتى. < هل الترجمة ظلمت نجيب محفوظ؟
كنت أتحدث إلى بعض أصدقائى عن الترجمات، ومدى ظلمها للكتاب، لابد أن يكون المترجم خبيرا فى اللغة وملما بالبيئة والحضارة، التى كونت فكر الكاتب، نحن لا نترجم اللغة فقط، بل نترجم أشكالا أخرى من الثقافة، إذا لم يدرك المترجم هذه الجوانب بالتأكيد سيقع فى أخطاء تجعله يظلم المبدع. أنا عشت فى مصر سنوات، " أنا جيزاوية " ، قضيت شبابى كله هنا، تأثرت بثقافتها وحضارتها ومبدعيها، وهذه السنون هى التى تحدد ملامح الإنسان، لذلك وعيى كله تشكل فى مصر.
أصدر مدير شرطة محافظة مهد الذهب العميد صالح بن مطر البراكي، قراراً بتكليف سعود البلادي، بالعمل مديراً للعلاقات والإعلام بشرطة المحافظة، إضافة لعمله سكرتيراً لمدير الشرطة. بدوره عبر "البلادي" عن عميق شكره وتقديره لهذه الثقة؛ سائلاً الله العون والسداد في القول والعمل. أخبار قد تعجبك