أحد رفيدة - طريق المدينة العسكرية - YouTube
- طريق المدينه العسكريه تبي شجعان
- غرائب خلف القضبان قتل شقيقه من أجل الحب - اليوم السابع - حوادث
- الاب لا يعوض
طريق المدينه العسكريه تبي شجعان
خميس مشيط- طريق المدينة العسكرية - YouTube
16 [مكة]
150 ريال سعودي
03:56:52 2022. 01. 25 [مكة]
04:25:33 2022. 16 [مكة]
20:56:27 2021. 26 [مكة]
00:13:20 2022. 16 [مكة]
02:36:27 2021. 01 [مكة]
دينا صندوق للنقل من داخل المدينة وخارجها كل مايحمله الصندوق
04:22:32 2022. 18 [مكة]
21:28:04 2021. طريق المدينه العسكريه بالرياض. 30 [مكة]
18:30:56 2021. 23 [مكة]
توصيل داخل المدينة المنورة
12:08:27 2022. 03 [مكة]
20 ريال سعودي
شركة نقل اثاث من المدينة الى جدة [] افضل شركه نقل عفش من المدينه الى جده
05:05:11 2022. 31 [مكة]
900 ريال سعودي
ان التوازن القائم والذي يقضي بتوزيع الادوار داخل الاسرة حسب النمط التقليدي قد اختل كثيراً في الفترة الاخيرة. نتيجة للعوامل الاقتصادية, مما دفع بالمرأة او الام للعمل خارج المنزل. لكنها في الوقت نفسه لم تتنازل عن دورها بتربية الاطفال وادارة الشؤون المنزلية. الاب لا يعوض. والاصح هو بانها (وفي غالبية العائلات) لم تحصل على المساعدة والمشاركة الكاملة من الاب/ الزوج. وهناك عوامل تعيق الاب من المشاركة في تربية اطفاله منذ سن مبكرة مثل: عدم تقبًل الاب لهذا الدور والقيم والعوامل الاجتماعية التقليدية التي تحد من قيامه به, جهوزية الاب لتطبيق هذا الدور الا وهو كيفية التعامل مع طفله بشكل ايجابي, الاعتقاد بان للام دوراً مطلقاً في تربية الاطفال, خصوصاً في سنينهم المبكرة, واخيراً، ان مسؤولية الخدمات الانسانية لا تتعدى الاعتناء بالافراد واستجابة لضرورة ملحة، ولم تتهيء للتعامل بشكل شمولي مع الاسرة كوحدة واحدة وعلى المدى البعيد. لكن هنالك بشرى سارة لجميع الاباء, والتي تؤكد بان العديد من الباحثين قد اجمعوا بان للاب قدرات كامنة تؤهله لان يقوم بدور ناجح في تربية اطفاله(الذكور والاثاث على حد سواء) وبان لدى الاب مميزات مهمة تتعلق برجولته تشكل عنصراً ضرورياً لتكامل مرحلة تنشئة الطفل (ذكراًكان ام انثى) ونمو شخصيته بشكل سليم.
غرائب خلف القضبان قتل شقيقه من أجل الحب - اليوم السابع - حوادث
وقالت عائلة أميس في بيان بعد صدور الحكم إن لا شيء يمكن أن يعوض عن "الطريقة العنيفة والمروعة" التي قتل فيها. وأضافت "سنعاني طيلة أيام حياتنا". وتابعت، "ما يؤلمنا معرفة أن الزوج والأب كان سيستقبل القاتل بابتسامة صداقة وسيكون حريصا على مساعدته. من المثير للاشمئزاز التفكير بما حصل لاحقا. إنه أكثر من شر".
الاب لا يعوض
04/08 11:16
في عالم الجريمة كل شيء مباح، اتهام وتخفي وإلصاق التهم بأخرين، ففي النهاية خلف القضبان كل شيء يمكن فعله، لكن ورغم هذا فالحقيقة أيضاً لا يمكن إخفائها مهما طال الزمان، ومهما كان فاعلها فلابد أن تأتي اللحظة الفارقة التي تكشف فيها الحقائق، ويعود الحق لإصحابه، اليوم السابع يقدم خلال شهر رمضان حلقات متتالية تحت عنوان " غرائب خلف القضبان" من وقائع كتاب " أغرب القضايا" للمستشار بهاء أبو شقة. تتلخص هذه القضية بطلها فلاح مصرى يقطن إحدى قرى صعيد مصر ، أنجب ولدين كانا قرة عينيه.. عاش على ما تعطيه أرضه من رزق وخير، ولكن طموحاته كانت أكبر من واقعه، أراد أن يقلد أبناء قريته الذين باعوا أرضهم ونزحوا إلى العاصمة ووجدوا فى التجارة شطارة ودخلوا دنيا الثراء من أوسع الأبواب.. وبدأت الهواجس تطارده.. لماذا لا يصبح مثلهم؟.. "هما أحسن منى فى إيه.. ليه مبقاش أحسن منهم"، لم يصمد كثيراً أمام أفكاره وقرر أن يبيع أرضه التى كانت بالنسبة له مثل الماء والهواء. سافر الفلاح هو وأبنائه إلى القاهرة أملاً فى أن يفتح الله عليه باب رزق جديد يعوضه ما فات.. غرائب خلف القضبان قتل شقيقه من أجل الحب - اليوم السابع - حوادث. كانت المرة الأولى التى يحضر فيها إلى القاهرة المدينة التى لا تنام، والحيرة التى تستبد بفكره هل كان مخطئاً أم مصيباً عندما باع أرضه وترك قريته ونزح إلى عالم المجهول.. فقد كان عالم القاهرة بأضوائها وسحرها وجمالها بمثابة المجهول بالنسبة له.
للاب دور لا يٌعـوض في رعاية أطفاله
وبالاطفال احساناً
ان دور الاب في تربية اطفاله دون سن المدرسة في مجتمعنا التقليدي هو في اغلب الاحيان هامشي, ما عدا في حالات الطواريء حين يكون الاطفال في وضع خطر من جراء مرض او حادث وفيما عدا ذلك فان علاقته بهم لا تتعدى مداعبتهم لغرض التسلية في اوقات فراغه. ان هذا الدور حددته عوامل اجتماعية راسخة في مجتمعنا التقليدي, ذلك ان الاب غالباً يعمل خارج المنزل والام هي المسؤولة عن تربية الاطفال وتطويرهم ورعايتهم من النواحي الجسمية, الاجتماعية, العاطفية, والعقلية. عند بلوغ الطفل سن السادسة او السابعة غالباً ما تأخذ علاقته بأبيه طابعاً مختلفاً, اذ يبدأ بمرافقة والده في اعماله ويقوم الاب بالقاء بعض المهمات على ابنه, والتي من خلالها يقوم بتدريبه لمواجهة مسؤوليات الحياة ولتحضيره لدوره مستقبلاً. اما الاطفال الاناث فمسؤولية تربيتهن من قبل الام تتواصل منذ الولادة فما فوق, وموجهة غالباً لتدريبهن على القيام بالمسؤوليات المنزلية بما في ذلك العناية بأخوتهن الاصغر سناً. نظن ان حكمنا قد لا يكون جائراً لو جزمنا بان مجتمعنا التقليدي ما زال لا يضع مرحلة الطفولة في سلم اولوياته وبدلاً من التركيز على حاجيات لاطفل للعب, يبالغ في التوقعات منه كعنصر فعال يتحمل مسؤوليات عائلية.