أراد أن ينتهي في غضون 5 سنوات في 2018
بالإضافة إلى قوله إنه تم إنجاز 80٪ من القصة ، صرح أيضًا أنه يرغب في إنهاء مانجا One Piece في غضون 5 سنوات. حتى أنه أجرى الحسابات ، كما قال إنه لا يرغب في أن تخبره دائرة التحرير بمتابعة القصة. هذا شيء جيد ، لأن بعض المعجبين لا يرغبون في أن يتم تمديده واستغلاله من أجل المال. إنه يريد الوصول إلى 1000 فصل من مانغا بحلول نهاية عام 2020
هدف Oda لعام 2020 في One Piece هو الوصول إلى 1000 فصل مانغا بحلول نهاية العام. على الرغم من المعارك الشاقة المستمرة خلال العام ، لا يفقد أودا الأمل ويتمنى الوصول إلى هذا الهدف. إما أن يصل أودا إلى هدفه هذا العام ، أو سيصل إليه في بداية العام الجديد ، 2021. بحسب تصريحات اودا عن نهاية ون بيس عامي 2024 و 2025
في أغسطس 2019 ، توقع أودا أن تنتهي ون بيس بين 2024 و 2025 مع محرره ، Takuma Naito. ذكر محرره أيضًا أنه إذا كان لدى اودا تاريخ أو فترة زمنية محددة ، فستنتهي بالتأكيد. بالنظر إلى أن Oda كان قادرًا على ضخ فصول One Piece باستمرار ، إذا كان قد حدد موعدًا محددًا ، فسيأمل المشجعون بالتأكيد أن يلتزم به حتى النهاية.
مؤلف ون بي سي
والمعروف أيضاً باسم مُنشئ المانغا الأكثر مبيعاً على وجه الكرة الأرضية" ون بيس". بداياته عندما كان في صِغره تأثر أودا بأكيرا تورياما كاتب المانغا الشهيرة "دراغون بول" عندئذ قرر أودا ان يصبح مانجاكا. و هو دائما ما يذكر أنه كان مولعا بحياة القراصنة مما كان يراه في التلفزيون والأنمي خصوصا الأنمي Vicky The Viking. في صغره ألّف أودا مانجا باسم الرجل الباندا وقد صرح بنفسه أنه يجرى تعديلات عليها لتناسب الواقع ثم سيعرضها قريبا من باب الاعتزاز بالطفولة. في عامه السابع عشر ألّف أودا Wanted!! وفاز بالعديد من الجوائز بما في ذلك المركز الثاني لمسابقة تازوكا، وهذا ما منحه عملا في مجلة الشنونن. جامب وكان عمله التقليدي مساعدا لشينوبو كايتاني كان ذلك قبل أن ينتقل إلى محطة توكوشيرو، مما أكسبه نفوذا غير متوقع في حياته الفنية. في عامه التاسع عشر وبعد انتقاله لأماكن عدة – كان أهمها العمل مساعدا لنوبوهيرو واتاسوكي - فاز بالجائزة التأهيلية للفنانين الجدد. و قد ائتمنه واتاسوكى لعمل شخصية هانجو كاماترى التي تظهر في رونووى كينشين. و طوال هذه المدة قام أودا بعملين للقراصنة تحت عنوان Romance Down. و في نفس الوقت كان قد رسم شخصية مونكي دي لوفي ولكن ليس بشكلها الظاهر في الإنمى (أي أنه عدّلها بعد ذلك).
المحتويات من هو اعظم مؤلف انمي نتناول في حديثنا هذا اليوم عن اعظم مؤلف انمي ، وهو إييتشيرو أودا المعروف باسم مُنشئ المانغا "ون بيس" الأكثر مبيعاً في اليابان وكذلك العالم ، ونتناول ابرز اعماله واهمها خلال السطور التالية: هو مانغاكا ياباني ولد في 1 يناير 1975 في كوماموتو ، له سلسلة قصص مصورة "مانغا ون بيس " حطمت الرقم القياسي كأكثر سلسلة قصص مصورة وأكثر سلسلة مانغا تم بيعها من مؤلف واحدد؛ حيث وصلت مبيعاتها إلى أكثر من 490 مليون نسخة. عندما كان في صِغره تأثر أودا بأكيرا تورياما كاتب المانغا الشهيرة "دراغون بول" عندئذ قرر أودا ان يصبح مانغاكا. و هو دائما ما يذكر أنه كان مولعا بحياة القراصنة مما كان يراه في التلفزيون والأنمي خصوصا الأنمي Vicky The Viking. في صغره ألّف أودا مانغا باسم الرجل الباندا وقد صرح بنفسه أنه يجرى تعديلات عليها لتناسب الواقع ثم سيعرضها قريبا من باب الاعتزاز بالطفولة. في عامه السابع عشر ألّف أودا Wanted!! وفاز بالعديد من الجوائز بما في ذلك المركز الثاني لمسابقة تازوكا، وهذا ما منحه عملا في مجلة شونن جامب وكان عمله التقليدي مساعدا لشينوبو كايتاني كان ذلك قبل أن ينتقل إلى محطة توكوشيرو، مما أكسبه نفوذا غير متوقع في حياته الفنية.
من الأساس. أمر الله تعالى عباده المؤمنين بأن يجعلوا الاستعداد للحرب ( التي علموا أن لا مندوحة عنها لدفع العدوان والشر ، ولحفظ الأنفس ورعايته الحق والعدل والفضيلة) بأمرين: ( أحدهما) إعداد جميع أسباب القوة لها بقدر الاستطاعة. ( وثانيهما) مرابطة فرسانهم في ثغور بلادهم وحدودها ، وهي مداخل الأعداء ومواضع مهاجمتهم للبلاد ، والمراد أن يكون للأمة جند دائم مستعد للدفاع عنها إذا فاجأها العدو على غرة ، قاومه الفرسان ، لسرعة حركتهم ، وقدرتهم على الجمع بين القتال ، وإيصال أخباره من ثغور البلاد إلى عاصمتها وسائر أرجائها ، ولذلك عظم الشارع أمر الخيل وأمر بإكرامها. واعدوا لهم ما استطعتم من قوة تفسير. وهذان الأمران هما اللذان تعول عليهما جميع الدول الحربية إلى هذا العهد التي ارتقت فيه الفنون العسكرية وعتاد الحرب إلى درجة لم يسبق لها نظير ، بل لم تكن تدركها العقول ولا تتخيلها الأفكار.
واعدوا لهم ما استطعتم من قوة تفسير
فلما كان السعي على قدر الاستطاعة، كان الجزاء عظيمًا، بالمشاركة في أجر الغزو والجهاد في سبيل الله، وهو ((ذروة سَنام الإسلام)) كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. فالإعداد ليس إعدادَ فردٍ فحسب؛ وإنما إعداد أمة بأكملها، كلٌّ يسعى ويجتهد، ولا يدَّخر جهدًا ولا طاقة، فالإعداد كلُّه واجب لتحقيق هدف إيقاع " الرهبة " في نفوس أعدائكم؛ حتى لا يُعتدى عليكم ويكفَّ عنكم، وحتى تتحقق الغاية، وهي رضا الله عز وجل عند اتباع أوامره، ونفوز بالجنة. رضي الله عنا وعنكم،،
وإطلاق الرمي في الحديث كما يقول محمد رشيد رضا، يشمل كل ما يرمى به العدو من سهم أو قذيفة منجنيق أو طيارة أو بندقية أو مدفع وغير ذلك، وإن لم يكن كل هذا معروفا في عصره ﷺ، فإن اللفظ يشمله والمراد منه يقتضيه. وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ورباط الخيل. أما قوله تعالى: ﴿وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ﴾ ، فالرباط والمرابطة ملازمة ثغر العدو، وأصله أن يربط كل واحد من الفريقين خيله، ثم صار لزوم الثغر رباطا، كما جاء في لسان العرب لابن منظور. والمراد كما يقول ابن عجيبة في البحر المديد: "الحث على استعداد الخيل، التي تربط وتعلف بقصد الجهاد، وهو من جملة القوة، فهو من عطف الخاص على العام، للاعتناء بأمر الخيل لما فيها من الإرهاب". جائت كلمة ﴿قُوَّةٍ﴾ في الآية غير معرفة، وذلك يفتح المجال أمامها لتشمل كل قوة يستعان بها في المعركة، أي قوة عقلية، وبدنية، وسياسية، وصناعية، ومالية..
ومن خلال فهم المراد من الآية، فيمكن أن يدخل اليوم ضمن رباط الخيل، الأنفاق، والمواقع، ومنصات الصواريخ، والكاميرات التي ترصد تحركات العدو على الحدود، والطائرات بدون طيار، وغيرها مما يفتح الله به على عباده. ويؤيد هذا ما ذكره سيد قطب، أنه سبحانه وتعالى خص ﴿رِبَاطِ الْخَيْلِ﴾ بالذكر؛ لأنه الأداة التي كانت بارزة عند من كان يخاطبهم بهذا القرآن أول مرة.