80
هدف 29. 90
وقف كسر 280. 00
أبو معطي 4191
السعر 31. 45
سهم جيد لو استطاع الخروج من منطقة التصحيح باختراق 35 بيواصل الصعود (و أظنه سيفعل)
يستهدف
هدف أول: 38
هدف ثاني: 41
الوقف حاليا 29
بالتوفيق للجميع و الله اعلى و اعلم
اتجاه
بيع 20. 50
مستهدف اول 19. 75
مستهدف ثاني 19. 05
وقف خسائر واعادة شراء الاغلاق اعلى 20. 75
شراء 17. 36
هدف 18. 50
وقف16. 90
TADAWUL:4191
ننتظر في منطقة الطلب
سهم هيرفي و سهم ابو معطي - Youtube
(توصية يومية -مضاربية)
سهم ابو معطي 4191
شراء 28. 80
هدف 29. 90
وقف كسر 280. 00
أضيفوني على سناب شات Snapchat! من اجل ان يصلكم كل ما يخص الاسواق المالية اسم المستخدم: msqaisfx91
إخلاء المسؤولية
لا يُقصد بالمعلومات والمنشورات أن تكون، أو تشكل، أي نصيحة مالية أو استثمارية أو تجارية أو أنواع أخرى من النصائح أو التوصيات المقدمة أو المعتمدة من TradingView. اقرأ المزيد في شروط الاستخدام.
٨٠ كسرها والاغلاق اسفل منها هو وقف. روية فنية متواضعة ، ليست توصية شراء او بيع. سيتم التحدث عند الحاجة. حليل اتجاه
مع تطبيق استراتيجة مؤشر القوه النسبي
ونقاط الدخول والخروج ونسب تحققها
نقاطك بالرسم وبالله التوفيق..
للتذكير مايتم طرحه تحليل فني فقط ، ولاتعد توصية بالبيع او الشراء. سهم هيرفي و سهم ابو معطي - YouTube. سهم ابو معطي
حلل بعدة طرق ومن خلال التحليل اتضح ان السهم مرجح للوصول الي 59 و 60
حيث ان نهاية المطاف قد تكون عند 50. 25 وفي حين استقرار السهم اعلى هذا الدعم فانه مرجح للوصول للاهداف الاعلى المذكورة
59
60
سهم ابو معطي يسير في حركة عرضية ممله وصاحب تلك الحركة العرضية قلة احجام التداول الا من بعض الايام خلال اكثر من 6 أشهر
لاحظنا في جلسة تداول الثلاثاء ارتفاع في حجم التداول ورغم ان السهم لم يعط اشارات بتغير الاتجاه الا ان قرب السهم من مستوى 53. 40يجعله مغر للشراء لاستهداف 59. 00 بعد تخطي سعر 55. 25 - 55. 5
السعر حاليا يتداول في مناطق جيدة للشراء ويستهدف الاهداف الموضحه بالشارت باذن الله مع مراعاة وقف الخساره الموضح بالشارت. تم الوفاء بالشروط ، يجب علينا شراء السوق واتباع الاتجاه الحالي
(توصية يومية -مضاربية)
سهم ابو معطي 4191
شراء 28.
مفهوم القراءة
لقد بَدا مصطلحُ ( القراءة) واحدًا من أكثر المصطلحات رواجًا وانتشارًا في الدراسات النقديَّة الأدبيَّة، وهو من معطيات الاتجاهات النقديَّة في العصر الحديث [1]. وعلى الرغم من أنَّ مسألة القراءة و القارئ قديمةٌ في الدرس الأدبي فإنها من منظور البعض "لمْ تشكِّل في الوعي القديم مشكلةً حقيقيَّة؛ لأنَّ الوعي بها كان محدودًا لا سيما وأن النصَّ الأدبي قديمًا كان لا يمثِّل العمقَ الفلسفي الذي يمثله النص الآن بعدما تزاوَجَ الأدب مع الفلسفة والمنطق وغيرهما من العلوم... وقد أسهَمتِ التطوراتُ العميقة في الفكر المعاصر -لا سيما في اتجاه نقدِ ما بعد الحداثة -إلى تعميق هذه القضيَّة، وعَرْضِ ممارساتها وتطبيقاتها" [2]. مفهوم القراءة. هذا القول وإن كان يحمل شيئًا من الإجحاف في نفي العمق الفلسفي للأدب القديم، وبالتالي العمق النقدي للنقَّاد القدماء، إلا أنَّه في الواقع يَحملُ كمًّا من الصحَّة، بالنظر إلى واقع الحضارةِ العالميَّة وتطوراتها المذهِلة، في ظِلِّ الثورة المعرفية والثقافية. وعليه؛ فقد أصبحتِ القراءةُ منهجًا نقديًّا معاصرًا على وفق ما أنتَجتْه نظريَّةُ القراءة الحديثة، التي مثَّلتْ "واحدًا من اتجاهات ما بعد البنيوية في نظريَّات النقد العالمي الحديثة" [3].
مفهوم القراءة
المصادر [ عدل]
أبو سكينة، نادية علي. (2009م). انقرائية المفردات والجمل في الكتب المطورة للمرحلة الابتدائية. المؤتمر العلمي التاسع (كتب تعليم القراءة في الوطن العربي بين الانقرائية والإخراج) مصر، مج 2. ص 189 - 252. اللبودي، منى إبراهيم. (2009). انقرائية الكتب الدراسية المقررة في الصف الخامس الابتدائي. المؤتمر العلمي التاسع (كتب تعليم القراءة في الوطن العربي بين الانقرائية والإخراج) - مصر، مج 1، ص118 - 145. الهاشمي، عبد الرحمن؛ وعطية، محسن. تحليل محتوى مناهج اللغة العربية. عمان: دار صفاء للنشر والتوزيع.
وكي لا يَحدث إسهابٌ في الحديث دون أساس يُعتمَد عليه، فإنه لا بد من تذاكُر معنى القراءة لغةً؛ فقد أفادَتْ بعضُ المعاجم أنها تحمل معنى (الجمع والضم) [4] ، وزاد بعضهم: (الضم والنطق والإبلاغ معًا) [5]. وأما اصطلاحًا، فقد تطوَّر مفهومها مع الوقت وبحسب الحاجة والاستخدام؛ بل يمكن القول: إنَّ معناها قد تحوَّل وانتقل من معنًى سهلٍ شائعٍ إلى آخرَ معقَّدٍ ضِمنَ دائرة المفاهيم النقديَّة المتعددة الاتجاهات؛ بحيث أصبح يشتمل على: الإدراك والتذكُّر والاستنتاج والربط، ثم التحليل والمناقشة؛ وهي القراءة الناقدة [6]. وعلى الرغم من هذا التطور والتحوُّل، فإنَّ بَين المعنيَينِ اللغويِّ والاصطلاحي لكلمة (قراءة) ارتباطًا أكيدًا؛ أحيانًا يكون جليًّا، وأحيانًا يكون خفيًّا يَحتاج إلى تدبُّرٍ واجْتهاد لِكَشْفه. ثمَّ إن القراءة الأدبية الناقدة تتعدَّد بتعدُّد المناهج النقدية التي هي مناهج قراءة - فعليًّا - فتصبح "القراءة قراءات؛ ولكلِّ قراءة خصوصيَّاتها، وأهمُّ ما يميِّز القراءةَ الأدبية أنها تحاول البحثَ في المسافة الفاصلة بين الدالِّ والمدلول، وتعمل على فكِّ أسرار التعدُّد الدلاليِّ الذي يميِّز النصَّ الأدبي" [7].