|شــات الحـــب المستحيــل | شات بــاربي | شات دقـة قـلـب
دخول الزوار
دخول الاعضاء
تسجيل عضويه
دخول مخفي
شات الحب المستحيل ، دردشة الحب المستحيل ، شات الحب المستحيل للجوال ، شات كتابي ، شات الحب المستحيل الكتابي للجوال، شات الحب المستحيل العرب ، شات الحب المستحيل السعودية ، شات الحب المستحيل الخليج ، شات الحب المستحيل جوال ، شات دردشة الحب المستحيل ، شات الحب المستحيل الصوتي ، شات الحب المستحيل الجوالشات الحب المستحيل | شات الحب المستحيل لجوال | | شات باربي | شات العرب | شات سوريا| شات فلسطين جوال شات فلة السورية | شات الحب | شات دقة قلب | شات الحب المستحيل | شات فلسطين الصوتي
يتم الإتصال. تصميم وبرمجه: موبايل هوست
5 المتواجدين الآن
دليل شات - دليل دردشة
0 المتواجدين الآن
0
0 الغرف
الإعدادات
اسم الموقع: فوركس فايزر عنوان الموقع: وصف الموقع: يعتبر موقع فوركس فايزر وسيلة ناجعة للمستثمرين تساعدهم على المتاجرة الناجحة بسوق العملات. ولكي تتعرف على أفضليات الموقع والهدف الأساسي من إقامته بإمكانك الضغط على " لماذا فوركس فايزر" ، فتظهر أمامك صفحة تحوي شرح وافي عن خدماتنا التي نقدمها للمستثمرين، مثل: التحليل الفني والدقيق لسوق المتاجرة العالمي في وقت حقيقي وبشكل حي ومباشر، والحصول على توصيات بواسطة البريد الالكتروني، إضافة على ذلك توفر فوركس فايزر خدمة جديدة لمستخدميها، وهي إرسال توصيات بواسطة رسائل قصيرة إلى الهاتف الخلوي بشكل مباشر مع صدور التوصية كلمات مفتاحية: يعتبر موقع فوركس فايزر وسيلة ناجعة للمستثمرين تساعدهم على المتاجرة الناجحة بسوق العملات.
ومن هنا كان لابد من معالجة ما يبدو من تعارض بين الطائفتين الأولى والثانية. من هم القواعد من النساء ؟ " والاحكام التي تخصهم | المرسال. فنقول انه لو عرضت هذه الروايتان على العرف لجمع بينها بهذا الجمع وهو أنه يجوز للقواعد أن يضعن عن جسدهن الجلباب والخمار وإن كان يحسن منهن عدم وضع غير الجلباب. وتقريب هذا الجمع أن الطائفة الثانية صريحة في جواز وضع الخمار بالإضافة إلى الجلباب، وأما الطائفة الأولى فهي على أحسن تقدير ظاهرة في اختصاص الجواز بوضع بالجلباب، وعندما يتعارض الكلام الصريح مع الظاهر فإن الجمع العرفي يقتضي تقديهم الصريح على الظاهر. والمتحصَّل مما ذكرناه أنه يجوز للقواعد من النساء أن يضعن عن جسدهن الجلباب والخمار، وذلك يقتضي جواز كشف الشعر والذراع والعنق وشيء من الصدر، ولا يصح لهن كشف مادون ذلك. كالبطن والأرداف والظهر ونحو ذلك مما أعتيد ستره نعم لا يصحُّ للقواعد أن يكشفن ذلك إذا كنَّ مشتملات على الزينة كالحلي والأصباغ بل لا يصح لهن كشف الثياب المزينة أي المشتملة على الزينة أو الثياب ذات الألوان الزاهية التي تتخذ عادة للزينة أو يرى العرف أنها من الزينة وهذا هو معنى قوله تعالى ﴿غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ﴾ ورغم أن وضع الجلباب والخمار جائز للقواعد من النساء إلا أن الأولى بهن التعفُّف عن ذلك كما هو مقتضى قوله تعالى: ﴿وَأَن يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَّهُنَّ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 60
لكن لو كشفت وجهها، أو طرحت عنها الجلباب الذي عليها وهي غير متبرجة، وغير تريد النكاح، وليس فيها فتنة، بل كبر السن ظاهر عليها؛ بحيث لا يميل إليها الرجال، جاز لها أن تفعل ذلك، بأن تكون مكشوفة الوجه، ليس عليها الجلباب الذي يفعله الشابات، ولكن كونها تفعل الجلباب، وكونها تستر وجهها وتستر نفسها، هذا خير لها وأكبر، وأعظم في حقها، وأبعد عن الفتنة، نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا.
من هم القواعد من النساء ؟ &Quot; والاحكام التي تخصهم | المرسال
وأمّا الطائفة الثانية: فمفادها أن الذي يصحُّ وضعه للقواعد هو الخمار بالإضافة إلى الجلباب، والمراد من الخمار هو ما تغطي به المرأة رأسها. ومن روايات هذه الطائفة صحيحة حريز بن عبد الله عن أبي عبد الله (ع): ((انه قرأ يضعن من ثيابهن))، قال (ع): الجلباب والخمار إذا كانت المرأة مسنة. ومعنى ذلك أنه يصح للمرأة المسنة أن تكشف عن تمام شعرها بالإضافة إلى ذراعها وعنقها وشيء من صدرها، وهذا بخلاف الطائفة الأولى والتي تقتضي عدم جواز كشف أكثر من الذراع والعنق وشيء من الصدر ذلك لأن الجلباب يُلبس فوق الثياب والخمار فإذا وضعته لم ينكشف أكثر من الذراع والعنق وشيء من الصدر. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 60. وبذلك تكون هذه الطائفة مقتضية لكشف ما هو أوسع من الطائفة الأولى. وأما الطائفة الثالثة: فمفادها التفصيل بين الحرة والأمة، فالقواعد من الأحرار لا يصح لهن وضع غير الجلباب، وأما القواعد من الإماء فيصح لهن وضع الخمار بالإضافة إلى الجلباب. فقد ورد في رواية أبي الصباح الكناني قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن القواعد من النساء، ما الذي يصلح لهن أن يضعن من ثيابهن فقال الجلباب إلا أن تكون أمة فليس عليها جناح أن تضع خمارها. وهذه الرواية لو تم سندها لكانت شاهد جمع بين الطائفتين الأولى والثانية إلا أن سندها غير معتبر نظراً لاشتمالها على محمد بن الفضيل وهو مشترك بين الثقة والضعيف كما أفاد ذلك السيد الخوئي (رحمه الله).
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 60
فأحالت الأمر على المعتاد والمعروف ، فيكون التبرج بظهور ما كان يحجبه الثوب المطروح عنها كالوشام في اليد أو الصدر والنقش بالسواد في الجيد أو الصدر المسمى في تونس بالحرقوص ( غير عربية). وفي «الموطإ»: «دخلت حفصة بنت عبد الرحمن بن أبي بكر على عائشة أم المؤمنين وعلى حفصة خمار رقيق فشقته عائشة وكستها خماراً كثيفاً» أي شقته لئلا تختمر به فيما بعد. وقيل: إن المعنيَّ بقوله: { غير متبرجات بزينة} غير منكشفات من منازلهن بالخروج في الطريق ، أي أن يضعن ثيابهن في بيوتهن ، أي فإذا خرجت فلا يحل لها ترك جلبابها ، فيؤول المعنى ، إلى أن يضعن ثيابهن في بيوتهن ، ويكون تأكيداً لما تقدم في قوله تعالى: { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن} [ النور: 31] أي كونهن من القواعد لا يقتضي الترخيص لهن إلا في وضع ثيابهن وضعاً مجرداً عن قصد ترغيب فيهن. والقواعد من النساء اللاتي لا يرجون نكاحا. وجملة: { والله سميع عليم} مسوقة مساق التذييل للتحذير من التوسع في الرخصة أو جعلها ذريعة لما لا يحمد شرعاً ، فوصف «السميع» تذكير بأنه يسمع ما تحدثهن به أنفسهن من المقاصد ، ووصف «العليم» تذكير بأنه يعلم أحوال وضعهن الثياب وتبرجهن ونحوها.
وبتعبير آخر: أن الإطلاق إنما يتمسك به في ظرف الشك في المراد وان هذا الفرد مشمول للإطلاق أو انه غير مشمول، أما فيما يُحرز عدم إرادة هذا الفرد أو ذاك فإنه لا مجال للتمسك بأصالة الإطلاق. ومن الواضح أن كشف العورة من الموارد التي اقتضت الضرورة الفقهية أو الدينية عدم جوازه مطلقاً للرجل والمرأة وفي عمر الصبا أو الشيخوخة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة النور - الآية 60. هذا ما يمكن أن ينتصر به لصالح القول المنسوب للعلامة والشهيد إلا أن مقتضى التحقيق هو عدم صحة هذا الاستظهار وانه لا ظهور للآية في جواز وضع جميع الثياب، لان من المحتمل قويّاً أن الجمع في الثياب إنما هو بلحاظ مجموع القواعد، وعليه يكون وزان الآية وزان قول أحدهم.. أيها الرجال ضعوا عمائمكم عن رؤوسكم فالجمع في العمائم بلحاظ مجموع الرجال، أي أن على كل رجل أن يضع عمامته عن رأسه. فمعنى الآية ظاهراً انه لا بأس على المسنة في أن تضع ثوبها عن جسدها. والمنشأ لهذا الاستظهار هو ما ورد في ذيل الآية من اشتراط عدم التبرج بالزينة فإذا كان كشف ما يُتزين به غير جائز للمرأة المسنة فكشف الأرداف والصدر والبطن غير جائز بالأولوية القطعية، أي أن العرف يرى أن في تحريم كشف ما يُتزين به مع إباحة كشف الأرداف والعجيزة والصدر تهافتاً واضحاً، وهذا هو ما يوجب استظهار عدم إرادة جواز إلقاء جميع الثياب عن الجسد.