تامر عاشور يهاجم عمرو مصطفى: أنت صناعة عمرو دياب ولا تُزيف التاريخ هذا الطفل أصبح فنان مصري شهير يكرهه نجوم الوسط الفني.. خمنوا من يكون! ماذا سيحدث للجسم عند تناول الموز يومياً؟ لن تصدق!! زواج بوسي في شهر رمضان وبعمر السبعين من هذا النجم الكبير تشعل مواقع التواصل.. لن تصدق من هو العريس! محمد عبده يسخر من ابو بكر سالم وسخر محمد عبده من أغنية يا بلادي واصلي قائلاً: "هذا وكأنها لشخص يدفع سيارة معطلة... هذا ليس الوطن"، حسب قوله. أما عن أغنية وطني الحبيب فاتهم النجم السعودي، الفنان طلال مداح بالسرقة قائلاً: "الفنان يجب أن يعطي أحسن ما لديه لوطنهأنا أتحدث كناقد وكشخص عاش معهما المرحلة تلك وكنت أقول ذلك أمامهما" وتسببت تصريحات محمد عبده في ضجة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي لينتفض جمهور النجمين الراحلين مدافعين عنهما. الأمر لم يقتصر فقط عند تغريدات الجمهور المدافعة وإنما شارك عدد من الأكاديميين والمشاهير في التعبير عن غضبهم من تصريحات محمد عبده، وكتب الأكاديمي السعودي تركي الحمد تغريدة قال فيها: " طلال مداح، رحمه الله، كان فنانا كله مشاعر وأحاسيس، يغني بقلبه وروحه قبل صوته، وابوبكر سالم، رحمه الله، كان فنان نخبة في كلماته والحانه واداءه، وليس كل أحد ينسجم معه.
محمد عبده وطلال مداح كلمات
أطلق الفنان السعودي محمد عبده عدة تصريحات جدلية أثناء حواره مع الإعلامي علي العلياني، ضمن برنامج مراحل، المذاع عبر شاشة قناة SBC الفضائية، كشف فيها عن حجم وماهية ثروته، وسخر فيها من أعمال زميليه الراحلين أبو بكر سالم وطلال مداح، بـ اعتباره أنهما لم يقدما شيئاً للوطن قبل أن يتهم الأخير بـ السرقة. محمد عبده يكشف عن ثروته الحقيقية رفض المطرب الخليجي الشهير محمد عبده الكشف عن حجم ثروته المادية، وتهرب من سؤال مستضيفه بـ تعداد أسماء أبنائه والإشارة لهم بـ القول:" ثروتي تفوق الأحد عشر مليار.. هؤلاء هم ثروتي ويفوقون الكثير من المليارات"، ليطالبه العلياني بـ ذكر رقم ثروته المادية، ليجيبه الأول قائلاً:" ثروتي في العقار.. ووصلت الفلبين الحمد لله.. الحمد لله دافعين الحين للضرائب". محمد عبده يتهم طلال مداح بـ السرقة ويسخر من أبو بكر سالم
وفاجأ فنان العرب الجمهور بـ رده الهجومي الساخر من أغنية " يا بلادي واصلي" للراحل ابو بكر سالم، ومن اتهامه لـ الراحل طلال مداح بـ سرقة لحن أغنيته " غنوا معايا للسمر والسمر عاجبني"، ووضعها على كلمات أغنيته الوطنية " وطني الحبيب". وذلك عقب سؤال علي العلياني له على إمكانية تصنيف الراحلين معه في خانة الفنانين ذوي الإرث الكبير وإمكانية تصنيفهم في خانة الخلود بـ أعمالهم الفنية.
أثار الفنان محمد عبده موجة غضب واسعة على منصات التواصل الاجتماعي بعد اتهامه لطلال مداح بالسرقة، كما اعتبر أن أبو بكر سالم لم يترك إرثاً وطنياً، وهو ما تسبب في موجة غضب واسعة وردود أفعال غير متوقعة على منصات التواصل الاجتماعي. وفي لقائه مع الإعلامي علي العلياني، في برنامجه مراحل، قال محمد عبده رداً على سؤال عن الإرث الذي تركه أبو بكر سالم وطلال مداح: "الإرث لا يأتي إلا من عملك الوطني للبلد، أنا شكلت إرثي من إبداعاتي للوطن"، وسأل العلياني عن طلال مداح وأبو بكر سالم الفقيه قائلاً: "هل شكلوا إرثاً خلدوا بيه؟"، وهو ما رد عليه محمد عبده قائلاً: "إرث فني آه لكن إرث وطني إيش سووا".
وهكذا يتضح أن الشيخ حامد بن رفادة لم يذهب إلى مصر لاجئاً سياسياً متناسياً بلاده بل بدأ يعد العدة من مصر (وفي عهد الملكية المصرية أيضاً) لاستعادة بلاده، فأخذ يتصل بالبدو، آملا في النهوض بثورة من جديد حتّى استطاع ان يجمع بضع مئات من قبيلته بلي وقبيلة الحويطات فمشى بمن معه من البدو إلى "النصب" بين السويس والطور وأبقاهم فيه ورجع إلى القاهرة لتصفية أعماله فيها. وفي أوائل المحرم سنة 1351 هـ ، سار إلى النصب واجتمع برفاقه وسار منه إلى " الخضر " ثم إلى " درب الزلفة " ثم سلك الطريق الساحلي بين البحر والجبال حتّى وصل " طابا " أخر نقطة الحدود المصرية، ورأى جنود المخفر المصريين الوثائق الرسمية التي استخرجها له ولرجاله أحد أعوانه بالسويس وهو محمد رشيد فتوح الكبير ، ونزلوا قرب العقبة، ودخلها ابن رفادة ورفاقه لقضاء بعض حوائجهم ثم غادروها إلى " الشريح " ولبثوا بها أياما وهي تبعد عن العقبة أربع ساعات. وفي صباح الرابع عشر من المحرم 1351 هـ، بلّغت المفوضية البريطانية بجدة عميلها عبد العزيز بن سعود ( أن حامداً بن رفادة خرج من أراضي سيناء ومر بشمال العقبة مع بدو يتراوح عددهم بين 400 ـ 450 ودخلوا الاراضي الحجازية)!
بيارق عنزة الوائلية تقتل حامد بن رفادة شيخ بلي
وأعلنت بريطانيا (أنها أغلقت في وجه الثوار أبواب الحدود المصرية والعراقية والاردنية والفلسطينية ومنعت دخول الأرزاق والأسلحة والمهمات الحربية إليهم عن طريق شرقي الأردن إلى الحجاز، وبعثت دوريات إلى وادي عربة لمراقبة الحدود ووقف كل من يشتبه فيه، وأرسلت باخرة حربية إلى العقبة لمساعدة المندوب السامي بها حتّى يستطيع التضييق على ابن رفادة وقطع يد من يريد عونه من المصريين أو غيرهم)!. هكذا…
كما نشر اللفتنانت جنرال السير آرثر غرنفل ووتشوب Arthur Grenfell Wauchope المندوب السامي في فلسطين بلاغاً رسميا يتضمن قوله: (أنّه منع كل المساعدات سواء من شرق الأردن أو من طريقها عمن يناوئ الحكومة السعودية المحبوبة، وأنه أمر القوات البريطانية باتخاذ جميع الاجراءات لمساعدة جيش ابن سعود الصديق الأول العزيز). بل أن الإنغليز أمروا العميل الجديد الذي نقلته بريطانيا من الحجاز ووظفت ابن سعود مكانه الأمير عبد الله بن الحسين أمير شرق الأردن باصدار ذلك البلاغ المشابه لبلاغ المندوب السامي والذي كتبه المندوب السامي وزاد عليه باسم الامير عبد الله قائلا: (بأنه منع كل شخص من الاقتراب من الحدود) وعين البلاغ أسماء الاماكن (وانذار بأن من خاطر بنفسه فسيطلق عليه البوليس النار)!
ارسل ملاحظاتك
ارسل ملاحظاتك لنا
الإسم
Please enable JavaScript. البريد الإلكتروني
الملاحظات