لقوله تعالى: 'والتفَّتْ الساق بالساق' (القيامة 29)
الخاتمة وعلاماتها: أ – من علامات حُسن الخاتمة: 1- الحديث الأول: قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ( من كان آخر كلامه من الدنيا لا إله إلا الله دخل الجنة) 2- الحديث الثاني: قال الرسول الله صلى الله عليه واله وسلم: (موت المؤمن بعرق الجبين)
4- ومن علامات حسن الخاتمة أن يموت على طاعة من طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه واله وسلم ،كما لو مات في صلاة أو في صيام أو في حج أوفي عمرة أو في جهاد في سبيل الله أو في دعوة إلى الله.
- من علامات حضور ملك الموت - موضوع
- موقع صدى البلد | علامات حضور ملك الموت .. 7 أمور إذا رأيتها فاعلم أن روح المحتضر تفارق جسده
من علامات حضور ملك الموت - موضوع
صدق الله العلي العظيم لااله الا الله محمد رسول الله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم هذا والله اعلم.... انتبه انتبيهي قد نظن أن الآخرة بعيدة عنا كل البعد ولكن في الحقيقة هي أٌقرب مما نتصور فربما لايفصلنا عنها سوى ثواني معدودة 00000 اللهم نسألك حُسن الخاتمه
موقع صدى البلد | علامات حضور ملك الموت .. 7 أمور إذا رأيتها فاعلم أن روح المحتضر تفارق جسده
4-سكون القلب ، ووقوف ضرباته......
5- برودة الجسم عامة..........
6- التفاف الساق الأيمن على الأيسر أو العكس....... لقوله تعالى: ' والتفَّتْ الساق بالساق '.
هذا الوصف لملامح كيلوباترا كان سببا كافيا لإشعال حرائق البحث، إما للإثبات أو النفى، فالرأى المؤيد والمتمسك بجمالها الخارق يرى أن صورتها على العملات لم تكن دقيقة، وأن الرسم والنقش فى زمن كليوباترا، كان يتعمد إظهار العيوب، وذلك وفقا لمدرسة معينة فى التصوير حينذاك، أما النظرية الأخرى فتزعم بأن جمال كيلوباترا لم يكن فى ملامحها فقط، بقدر ما كان متجسدا فى جاذبيتها وشخصيتها القوية. النظرية الثالثة، تحدث عنها عالم الآثار المصري الدكتور زاهي حواس، إذ يؤكد أن كليوباترا كانت بالفعل شديدة الجمال، ففى معبد دندرة فى جنوب مصر يوجد رسم لكليوباترا وهى تحمل ابنها، وتمثال يوجد فى المتحف اليونانى الرومانى فى الإسكندرية، كلها تؤكد على أنها كانت امرأة طاغية الأنوثة وجميلة الملامح ورشيقة القوام. من علامات حضور ملك الموت - موضوع. لكن الدكتور زاهي حواس لم ينكر أن كيلوباترا كان لديها تقوس بسيط في عظمة الأنف، وهذا التقوس هو الذى زادها جاذبية، لأنه كان يعد واحدة من علامات الحسن والجمال في عصر البطالمة. هذا الخبر منقول من اليوم السابع
{ فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا} وهذه الولاية، ولاية الدين، وميراث النبوة والعلم والعمل، ولهذا قال: { يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيًّا}. أي: عبدا صالحا ترضاه وتحببه إلى عبادك، والحاصل أنه سأل الله ولدا، ذكرا، صالحا، يبق بعد موته، ويكون وليا من بعده، ويكون نبيا مرضيا عند الله وعند خلقه، وهذا أفضل ما يكون من الأولاد، ومن رحمة الله بعبده، أن يرزقه ولدا صالحا، جامعا لمكارم الأخلاق ومحامد الشيم. فرحمه ربه واستجاب دعوته فقال: { يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا}.
في قصص الأنبياء والصالحين المبثوثة في القرآن
الكريم يجد المتدبر الكثير من الأدعية والابتهالات التي تترجم لواعج الأشواق إلى
ملكوت الرحمن وحنين الأرواح إلى مصدرها السامي، ومبعث قوتها. وإذا اقتفينا أثر النبي صلى الله عليه
وسلم و اتبعنا سنته في الأدعية المأثورة وتأملنا معانيها ودروسها التربوية لوجدنا
أثرها البالغ في صلاح أنفسنا واستقامة سلوكنا وشحذ طاقاتنا للعمل والبناء. ومن توفيق الله للعبد أن يوفقه لملازمة
الدعاء في السراء والضراء، فالدعاء هو القوة الموجهة للعبادة والعمل الصالح،
والدعاء فنٌّ من فنون التواصل الروحي تجد فيه النفوس المؤمنة الطمأنينة واليقين
والأمل والقوة والسعادة، وكل من يلازم الدعاء يجد بركته وأثره ويجد قلبه ولسانه
يردد مع زكريا عليه السلام" وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا". والدعاء وسيلة من وسائل التربية للنفس،
ووسيلة من وسائل التربية للأبناء بالدعاء لهم بالهداية ، و ينبغي تربية الأبناء
علي الدعاء وحفظ الأدعية المأثورة المرتبطة بتفاصيل الحياة وتعليمهم ملازمة
الأدعية المأثورة التي تجعلهم على اتصال بالله في جميع شؤون حياتهم. والدعاء وسيلة لتعزيز أواصر الأخوة والمحبة وكسب
القلوب وإظهار الود، وقد حببنا الخالق عز وجل بالدعاء ونهانا عن الاستكبار عن
عبادة الدعاء مع الوعيد الشديد" وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ
دَاخِرِينَ" وأكد لنا أنه قريب يجيب
دعوة الداعي إذا دعاه" وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ
أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ" " رَبَّنَا آَتِنَا فِي
الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ"
رابعًا: في الدعاء حسن الظن بالله في قوله: (عفو تحب العفو) استشعار بأن الله كثير العفو؛ بل يحب العفو عن عباده، فيحسن المسلم ظنه بالله تعالى، ويقوى طمعه في عظيم عفوه، فينعم قلب المؤمن بالرجاء، كيف لا وهو يذكر قول ربه جلا وعلا: ((أنا عند ظن عبدي بي إن خيرًا فخيرٌ وإن شرًّا فشرٌّ))؛ رواه الطبراني بسند صحيح. وما أجمل توسُّل زكريا عليه السلام إلى ربه! بقوله: ﴿ وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا ﴾ [مريم: 4]؛ أي: ولم أعهد منك يا رب إلَّا الإجابة في الدُّعاء، ولم ترُدَّني قطُّ فيما سألتُك، فلا تقطع عادتك، ولا تمنع جميلك، وكما لم أشْقَ بدعائي فيما مضى، فأنا على ثقة أني لن أشقى به فيما بقي، فلنطمع عباد الله في عفو الله ورحمته ومغفرته، ولنحسن الظن بربنا جل وعلا، ولنعمر قلوبنا بحبِّه سبحانه. علينا أن نستغل ما بقي من أيام هذا الشهر، فالأعمال بالخواتيم، ونحن نعيش أشرف الليالي والأيام، فكل الغبن أن نفرط فيها، قال ابن القيم رحمه الله: "والله سبحانه يعاقب من فتح له بابًا من الخير فلم ينتهزه بأن يحول بين قلبه وإرادته فلا يمكنه بعدُ من إرادته عقوبةً له". كونوا من أهل القيام والتهجُّد والذكر والدعاء والقرآن، عَمِّروا هذه الأوقات الشريفة، فقد لا تعود عليكم، فكم فقدنا من قريب وحبيب؟!