تتكون (أسرية) من (13) قطاعًا هي: مركز الإرشاد الأسري، ومركز الإصلاح الأسري، ومعهدان عاليان للتنمية الأسرية للتدريب أحدهما للرجال، والآخر للنساء، وأربعة فروع، وأربعة أندية للبنات، وناديان للشباب، و مركزٌ إعلاميٌّ، وإدارةٌ للتنسيق، وإدارةٌ للعمليات المساندة، وإدارةٌ للشراكات، وإدارةٌ للتطوع، والإدارةُ المالية، والإدارةُ النسائية. المتواجدين حالياً: 3
عدد الزوار: 1798818
- جمعية الحليلة الخيرية للخدمات الاجتماعية والتنموية
- جامعة الملك سعود: فتيات عليشة ينتقلن للدرعية
- اكاديميه بحث - جامعة الملك سعود عليشة
جمعية الحليلة الخيرية للخدمات الاجتماعية والتنموية
ادام الله علينا وعليكم الأمن والأمان والرخاء إنه ولي ذلك والقادر عليه.
جاري التحميل، برجاء الإنتظار..
قد تستغرق العملية بضع دقائق بناء علي سرعة إتصالك بالإنترنت..
نظام رافد الإلكتروني لإدارة الجمعيات الخيرية
Version 1. 26. 3
جميع الحقوق محفوظة © آفاق العالمية لنظم المعلومات
· بوابة 2: مبنى رقم 31. · صالة دخول: رقم 3 مبنى رقم 32. · صالة دخول:مبنى رقم 33. · صالة دخولك: مبنى رقم 34. · صالة دخول:مبنى رقم 35. · صالة دخول: مبنى رقم 36. · إدارة النقل والصيانة:مبنى رقم 37. · صالة دخول:مبنى رقم 38. · التطوير المركزي: مبنى رقم 39. ومن جميع هذه الأقسام سوف تعرفين جيدا أن الجامعة قامت ببذل الكثير من المجهود حتى توفر جميع السبل ليكي حتى تحصلي على تعليم جيدا.
جامعة الملك سعود: فتيات عليشة ينتقلن للدرعية
فتح باب الترشيح لبعض المناصب القيادية بالجامعة
أعلنت اللجنة الاستشارية لاختيار عمداء الكليات والمعاهد وبناء على توجيه معالي رئيس الجامعة عن فتحها باب القبول للترشيح لمنصب عميد كلية الصيدلة وذلك لشغور المنصب، وكذلك تقييم العميد السابق والذي انته
وكيل الجامعة يستقبل وفدا من سفارة تايلند
استقبل وكيل الجامعة الدكتور عبدالله السلمان وفداً من سفارة تايلند ممثلاً برئيس البعثة والقائم بالأعمال السيد ساتانا كسم سنتانا أيو تايا ، صباح يوم الثلاثاء ١٤٤٣/٨/١٩ه ، وبحضور كلاً من، وكيل الجامعة
اكاديميه بحث - جامعة الملك سعود عليشة
Saudi Arabia /
Riad /
Riyadh /
الرياض
World
/ Saudi Arabia
/ Riad
/ Riyadh, 10 کلم من المركز (الرياض)
Waareld / السعودية
إضافة صوره
المدن القريبة:
الإحداثيات: 24°38'1"N 46°40'44"E
وهي في النهاية وإن كانت كتابة عن تجربة ذاتية في مشوار العمل الأكاديمي والبحثي فهي تعبير عن تيار اجتماعي عريض وسيرة لمسيرة وطن لأكثر من جيل. نهاية عام 1979م هبطت طائرة (بان أمريكان) على أرض الوطن ومن "شُباكها" الصغير كان الشوق والأمل يسبقان دقات قلبي لتقبيل التراب الذي اتخذته خليلي الأول وأدخره ليكون لحافي الأخير. جامعه الملك سعود عليشه. ارتميت في أحضان إخوتي العشرة وأكبرهم لم يبلغ العشرين وأصغرهم لم يدخل المدرسة وماما وبابا لا يزلان في ريعان العمر كما تركتهما قبل أربع سنين تقريبا. لم أستطع أن أخفي ارتباكي وحيائي ودهشتي وهم يحملونني على محفات من عروش الحب فرحا بعودتي مرة، وفرحا عدة مرات بتخرجي كأول بنت تحصل على درجة جامعية في الأسرة مضاف إليها قيمة أنها تحمل بكالوريس مع مرتبة الشرف ومن جامعة مرموقة بأمريكا. والأهم كانت قيمة حس الانتصار الأسري بنجاح رهانهم الاجتماعي خاصة في وجه اعتراض أقرب الأقارب والمقربين بما فيهم أهل الطايف وحريملا والرياض والجيران أيضا على إرسالهم ابنتهم الكبرى للدراسة خارج الوطن، في الوقت الذي كان البعض منهم مترددا في إرسال بناته للدراسة الجامعية ولو بجامعة أم القرى. غير أنني بفضل الله ما لبثت في أسابيع بعد "العزايم وشدة الطار الجديد" أن استعدت توازني الوجداني من هذا الإرباك وبدأت بأخذ مكاني "العادي" في بيتنا بشارع التوبة بحي الشرفية وكأنني لم أتغرب عدة سنين.