من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
القرن 9
القرن 10
القرن 11
القرن 12
القرن 13
القرن 14
القرن 15
القرن 16
القرن 17
القرن 18
القرن 19
تصنيفات فرعية
يشتمل هذا التصنيف على تصنيف فرعي واحد.
- كتاب تاريخ الدوله العثمانيه
- قبة الامام الحسين عليه السلام
- زيارة الامام الحسين عليه السلام في شهر رجب
- رجعة الامام الحسين عليه السلام
كتاب تاريخ الدوله العثمانيه
رابعا: تاريخ العثمانيون من قيام الدولة الى الانقلاب على الخلافة
هذا الكتاب له طابع خاص، لأنه تحدث عن التاريخ بكل تفاصيله بداية من التاريخ الإسلامي، منذ عهد الخلفاء الراشدين إلى الخلافات الإسلامية المختلفة، الأموية و العباسية و العثمانية والدول الإسلامية الأخرى، التي ظهرت بشكل متتابع
وقسم الكتاب حسب الأحداث التاريخية السياسية مقسمة، تبعا لفترة حكم كل سلطان، مع ذكر المعارك التي حدثت في عهد كل منهم، بالإضافة إلى عرض إنجازات بعض السلاطين وأعمالهم وشخصياتهم، مؤلف هذا الكتاب الدكتور (محمد سهيل طقوش واعتمد المؤلف على مراجع عربية، وعثمانية، فارسية، وتركية، وإنجليزية، وفرنسية. خامسا:الفتح العثماني للأقطار العربية (1516-1574). مترجم
ما يميز هذا الكتاب أنه ليس بفكر عربي، بل بفكر المستشرق الروسي( نيقولاي إيڤانوڤ) وتم ترجمته الى العربية وتحدث هذا الكتاب عن المنطقة العربية، وقت و بعد الفتح العثماني من العراق شرقا و الجزائر غربا و السودان و الحبشة جنوبا و الشام شمال،ا وقام بتحليل أسباب دخول العثمانيين إلى الأراضي العربية والسيطرة عليها، واستمرت ما يقرب من أربع قرون
شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب العنوان الدولة العثمانية المجهولة المؤلف أحمد آق كوندز عدد الأجزاء 1 عدد الأوراق 795 رقم الطبعة 1 بلد النشر مصر نوع الوعاء كتاب دار النشر البحوث العثمانية تاريخ النشر 2008 المدينة القاهرة
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "الدولة العثمانية المجهولة"
الثامن: صلب رأس الامام الحسين عليه السلام على باب القصر في دمشق ثلاثة ايام ثم التشهير به وتسييره في البلدان. التاسع: إظهار السرور والشماتة بقتل الامام الحسين عليه السلام وانشاده الابياتالسابقة وقوله: ان هذا وايانا كما قال الحصين بن الحمام:
أبى قومنا ان ينصفونا فأنصفت قواضب في ايماننا تقطر الدما
يفلقن هاما من رجال أعزة علينا وهم كانوا أعقّ وأظلما
العاشر: رد العقيلة زينب الكبرى على يزيد في خطبتها المشار اليها آنفا وكتاب ابن عباس له المؤكد لاشتراكه في الجريمة... الى غير ذلك مما لا يبقى معه شك في يزيد بقتل الامام الحسين عليه السلام وسروره به بعد حصوله.
قبة الامام الحسين عليه السلام
أما بقية أخوات الإما الحسين اللاتي خرجنَّ معه الى كربلاء وهنّ: رملة وزينب الصغرى وزينب الكبرى الملقبة بعقيلة بني هاشم (عليهن السلام)، فسنتناول سيرتهن لاحقاً. [10]
الهوامش:
([1]) كتاب المحبر ، ابن حبيب: ص56؛ مقاتل الطالبيين، الاصفهاني: ص63؛ شرح الأخبار ، القاضي المغربي: ج3، ص195؛ بحار الانوار، المجلسي: ج42، ص93. ([2]) المحبر لابن حبيب البغدادي: ص56؛ أنساب الأشراف، البلاذري: ص194. ([3]) مقاتل الطالبيين ، الأصفهاني: ص61؛ إبصار العين،
السماوي: ص92؛ أنصار الحسين، مهدي شمس الدين: ص151؛ الإرشاد، المفيد: ج2، ص107. ([4]) المحبر، ابن حبيب: ص56. رجعة الامام الحسين عليه السلام. ([5]) المناقب ، ابن شهر: ج3، ص259؛ مقاتل الطالبيين، الاصفهاني: ص62؛ مقتل الخوارزمي: ج2، ص47؛ مستدركات علم رجال الحديث، الشاهرودي: ج2، ص208. ([6]) المحبر: ص56. ([7]) المناقب ، ابن شهر: ج3، ص259؛ أنصار الحسين لشمس الدين: ص134. ([8]) أنساب الأشراف، البلاذري: ص193؛ المحبر: ص56. ([9]) تاريخ الطبري: ج4، ص341؛ معجم رجال الحديث، السيد الخوئي: ج5، ص50. [10] لمزيد من الاطلاع ، ينظر: سبيا آل محمد(صلى الله عليه واله)، السيد نبيل الحسني: ص119 ط1 العتبة الحسينية
زيارة الامام الحسين عليه السلام في شهر رجب
إنّ زيارة الحسين عليه السلام تعدل عتق الرقاب:
عن أبي سعيد المدائني، قال: قلت لأبي عبد الله عليه السلام فقلت:
جعلت فداك أتي قبر ابن رسول الله صلّى الله عليه وآله قال: نعم يا أبا سعيد ائتِ قبر ابن رسول الله صلّى الله عليه وآله أطيب الطيّبين وأطهر الأطهرين وأبرّ الأبرار، فإذا زرته كتب الله لك عتق خمسة وعشرين رقبة (۱٤). إنّ زوّار الحسين عليه السلام مشفّعون:
عن الإمام الصادق عليه السلام قال: إنّ الله تبارك وتعالى يتجلّى لزوار قبر الحسين عليه السلام قبل أهل عرفات ويقضي حوائجهم ويغفر ذنوبهم ويشفّعهم في مسائلهم، ثمّ يثنّي بأهل عرفات فيفعل بهم ذلك (۱٥). إنّ زيارة الحسين عليه السلام يُنفّس بها الكرب وتُقضى بها الحوائج:
عن الإمام الصادق عليه السلام: قال: إنّ إلى جانبكم لقبراً ما أتاه مكروب إلّا نفّس الله كربته وقضى حاجته (۱٦). في جامع الأخبار: أن الله ـ تعالى ـ يخلق من عرق زوّار الحسين عليه السلام من كلّ عرقة سبعين ألف ملك يسبّحون الله ويهللونه. وروي عن الإمام الصادق عليه السلام أنّه قال: من زار الحسين عليه السلام أوّل يوم من رجب غفر الله له البتة. لزيارة الامام الحسين (ع) في ليلة النصف من رمضان فضل كبير.. - منتدى الكفيل. روي عن الإمام جعفر بن محمّد الصادق عليه السلام قال: من زار قبر الحسين عليه السلام يوم عرفة كتب الله له ألف ألف حجّة مع القائم ـ عجل الله تعالى فرجه الشريف ـ، وألف ألف عمرة مع رسول الله صلّى الله عليه وآله، وعتق ألف نسمة وحملان ألف فرس في سبيل الله، وسمّاه الله عزّ وجل عبدي الصدّيق آمن بوعدي، وقالت الملائكة فلان صديق زكّاه الله من فوق عرشه، وسمى في الأرض وينادي منادي هذا من زوّار الحسين ابن علي عليه السلام شوقاً إليه فلا يبقى أحد في القيامة إلّا تمنّى يومئذ أنّه كان من زوّار الإمام الحسين عليه السلام (۱۷).
رجعة الامام الحسين عليه السلام
الخامس: بقاء ابن زياد عاملا ليزيد حتى مات يزيد بل قال ابن اعثم: لما قتل الحسين استوسق العراقان جميعا لعبيد الله بن زياد وأوصله يزيد بألف ألف درهم جائزة.... ثم علا أمره وارتفع قدره.... قبة الامام الحسين عليه السلام. ". وقال المسعودي" وكان يزيد صاحب طرب وجوارح كلاب وقرود وفهود ومنادمة على الشراب وجلس ذات يوم على شرابه عن يمينه ابن زياد وذلك بعد قتل الحسين فاقبل على ساقيه وقال:
اسقني شربة تروي مشاشي ثم مل فاسق مثلها ابن زياد
صاحب السر والأمانة عندي ولتسديد مغنمي وجـــهادي
السادس: طيش يزيد وعنجهيته حتى فعل بالمدينة المنورة في واقعة الحرة وفي مكة المكرمة في قتله لابن الزبير ما فعل. السابع: طلبه من ابن زياد إرسال العائلة الكريمة الى الشام فأرسلها بذلك الوضع المزري الذي أشارت الى بعض مآسيه العقيلة زينب الكبرى بقولها في خطبتها بمجلس يزيد: أمن العدل يا ابن الطلقاء تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله سبايا، قد هتكت ستورهن وابديت وجوههن يحدى بهن من بلد الى بلد ويستشرفهن أهل المناهل والمناقل ويتصفح وجوههن القريب والبعيد والدني والشريف" ثم تزيين الشام لاستقبالهم وقد أقيموا على درج باب المسجد حيث يقام السبي وأدخلوا على يزيد مربّطين بالحبال.
سامي جواد كاظم
(يا ليتنا كنا معكم سيدي فنفوز فوزا عظيما) كلمة لا يردّدها أحد أكثر من أتباع أهل البيت (عليهم السلام) عند ذكرهم الإمام الحسين عليه السلام. صوت العراق | رأس الحسين ع بقلم الدكتور أحمد راسم النفيس. ولأن التاريخ يحمل في طياته العجيب من الأحداث فإن هنالك يدا خبيثة حاولت تشويه صفحاته، ولا يوجد من تعرض لهذا التشويه أكثر من أهل البيت عليهم السلام، ولكن لحكمة إلهية ينقلب كيدهم إلى صفعة تذلهم وتثبت علو مكانة أهل البيت عليهم السلام. والحسين عليه السلام وما جرى عليه في واقعة الطف الأليمة، وبسبب ارتباط هذه الحادثة بأهل العراق نلاحظ أن الحاقدين حاولوا بكل جهدهم تبرئة الأمويين واتهام شيعة الإمام عليه السلام بقتله، ولكن التاريخ تبقى له كلمة الفصل عبر ما واكبته مسيرة وحياة الحسين عليه السلام من أحداث ووقائع حتى الاستشهاد، وهي كفيلة بكشف تدليس المدلسين. فمن المعلوم أن خروج الحسين عليه السلام جاء على ضوء الرسائل التي جاءته من العراق تحثه على القدوم إلى الكوفة للقيام بالثورة وليس بالمستبعد أن بعض الذين كتبوا له نكثوا وعدهم ولكن ليس كلهم، والسؤال الحاضر هنا هو، لو لم يكتب له أهل العراق، هل كان الحسين عليه السلام يسكت عن جرائم يزيد؟ وتمهيدا للجواب نستعرض الأحداث التي رافقت حياة الحسين عليه السلام قبل وبعد هلاك معاوية ومطالبته بالبيعة ليزيد.
وتلا: {قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ} يكونُ الحربُ برداً وسلاماً عليكَ وعليهم. فأبشروا، فواللهِ، لئِن قتلونا فإنّا نردُ على نبيّنا. زيارة الامام الحسين عليه السلام في شهر رجب. قالَ: ثُمّ أمكثُ ما شاءَ اللهُ، فأكونُ أوّلَ مَن تنشقُّ الأرضُ عنه، فأخرُجُ خرجةً يوافقُ ذلكَ خرجةَ أميرِ المؤمنينَ وقيامَ قائمِنا، ثمَّ لينزلنّ عليَّ وفدٌ من السّماءِ مِن عندِ اللهِ، لم ينزلوا إلى الأرضِ قط، ولينزلنّ إليَّ جبرئيلُ وميكائيلُ وإسرافيل، وجنودٌ منَ الملائكةِ... )).