من العوامل التي تساعد على اتخاذ القرار التأني وعدم التسرع، يعتبر اتخاذ القرار مهارة مهمة واساسية يحتاجها كل شخص ليتم استخدامها في المراحل الحياتية او المراحل المهنية، وذلك لاثبات ان متخذ القرار جيد ومقتدر على تحمل المسؤولية فيجب عليه ان ياخذ القرار المناسب في اقصر الاوقات، وايضا ارفاق اسباب اتخاذ القرار المتخذ، ويؤدي اخذ القرار تحت الضغوط الى اتخاذ قرار غير مناسب ولاتخاذ القرار المناسب العديد من العوامل والتي سوف نتحدث عنها في الفقرة التالية. من العوامل المهمة في اتخاذ أي قرار ما ياتي تحديد المشاكل وتشخيصها بشكل مناسب، وجمع البيانات والمعلومات حول المشكلة المراد اتخاذ قرار من اجلها، وان يتم تقييم علمي لبدائل القرار واختيار البديل المناسب وتنفيذ القرارات لمن هم اكثر خبرة في مجال اتخاذ القرار وايضا يجب على متخذ القرار التاني وعدم التسرع في اتخاذ أي قرار لان عكس ذلك يؤدي الى اتخاذ قرار غير مناسب. السؤال من العوامل التي تساعد على اتخاذ القرار التأني وعدم التسرع الاجابة: عبارة صحيحة
- العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار | المرسال
- من العوامل التي تساعد على اتخاذ القرار السليم - الداعم الناجح
- القاعدة الفقهية : “من تعجّل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمــــــانه” – موقع الإسلام العتيق
- الْقَاعِدَةُ الثَّلَاثُونَ: مَنْ اسْتَعْجَلَ شَيْئًا قَبْلَ أَوَانِهِ عُوقِبَ بِحِرْمَانِهِ | ahmadmasykursiddiq
- IMLebanon | “لقاء الضاحية”: طالِب الشيء قبل أوانه عوقِب بحرمانه؟
العوامل المؤثرة في اتخاذ القرار | المرسال
5_ التأثر بالبيئة الداخلية، من الممكن أن يتأثر القرار بعدد عوامل الداخلية، مثل الموارد البشرية مثلا او حتى المالية وغيرها من العوامل. أهمية اتخاذ القرار
كما ذكرنا أن عملية اتخاذ القرار لها أهمية كبيرة للغاية في الحياة اليومية للفرد وأيضا للجماعة حيث أنها هامة من الجانبين، أي الجانب العلمي والجانب العملي وهما. 1_ الجانب العلمي، إن عملية اتخاذ القرار هامة للغاية من الجانب العلمي حيث أنها تكون فعالة للغاية في التنظيم وأيضا في الرقابة والتخطيط، لذا علينا الاعتماد على الكثير من الأساليب العلمية في عملية اتخاذ القرار. 2_ الجانب العملي، حيث أن عملية اتخاذ القرار تكشف لنا نقاط القوة والضعف في العوامل التي تحيطنا، بالإضافة الى مواجهة الضغوط والتعامل معها بصورة أفضل.
من العوامل التي تساعد على اتخاذ القرار السليم - الداعم الناجح
أشار الكاتب إلى أن محدودية الصور في الكتب الورقية تساعد على التخيل وضح هذا الأمر بمثال من عندك؟
الجواب هو:
الإنترنت تفوق انا كان هناك صورة لفارس يقاتل في الحرب فالقاري سوف يتخيل احداث الحرب.
والإجابـة الصحيحـة لهذا السـؤال التـالي الذي أخذ كل اهتمامكم هو: ثلاثة من الخمسة التي أمامك تساعد على اتخاذ القرار السليم فما هي محاولة تخمين القرار السليم القدرة على التخيل والتفكير والاستنتاج السرعة في اتخاذ القرار معرفة الامكانات المتوافرة التأني وعدم التسرع اجابـة السـؤال الصحيحـة هي كالتـالي: محاولة تخمين القرار السليم القدرة على التخيل والتفكير والاستنتاج التأني وعدم التسرع
أولاً: أهداف المقرر: 1- تعريف الطالب بعلم القواعد الفقهية ، وأهميته ، وصلته بعلمي الفقه وأصوله. 2- تعريف الطالب بالقواعد الفقهية الكبرى، وما يتفرع عنها. 3- تمكين الطالب من معرفة القواعد الكلية ، وتمكينه من استثمارها في ضبط الأحكام الفقهية. 4- تدريب الطالب على إلحاق الفروع الفقهية بقواعدها المناسبة. ثانياً: مفردات المقرر: أولاً:مقدمة عن علم القواعد الفقهية: – بيان معنى القاعدة الفقهية، والفرق بينها وبين القاعدة الأصولية. – أركان القاعدة الفقهية، وشروطها،ومصادر تكوينها. – لمحة تاريخية عن نشأة القواعد الفقهية وتطورها وتدوينها وأشهر المؤلفات فيها قديما وحديثاً. ومنهج كل مؤلف ، وبيان الفروق بين تلك المؤلفات. ثانياً: القواعد الكبرى: 1ـ قاعدة ( الأمور بمقاصدها) وما يندرج تحتها من قواعد ، وهي: أ ـ لا ثواب إلا بالنية. ب ـ النية في اليمين تخصص اللفظ العام ولا تعمم الخاص. ج ـ مقاصد اللفظ على نية اللافظ إلا في اليمين عند القاضي. د ـ العبرة في العقود للمقاصد والمعاني لا للألفاظ والمباني. هـ ـ تخصيص العام بالنية مقبول ديانة لا قضاءً. القاعدة الفقهية : “من تعجّل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمــــــانه” – موقع الإسلام العتيق. وـ الأيمان مبنية على الألفاظ لا على الأغراض. 2ـ قاعدة (المشقة تجلب التيسير) وما يندرج تحتها من قواعد ، وهي: أ ـ الأمر إذا ضاق اتسع ، وإذا اتسع ضاق.
القاعدة الفقهية : “من تعجّل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمــــــانه” – موقع الإسلام العتيق
2019-05-18, 12:00 AM #1...............................
قيد الشيخ السعدي رحمه الله في منظومته القاعدة بان يكون الاستعجال بطريق محرم محظور
و مثل بعض الشراح لذلك بامور عادية و بامور تعبدية ؟
لكن يشكل على هذا في الامور التعبدية ان الاستعجال لا يتصور الا بايقاع العبادة في غير زمنها المحدد شرعا
فتكون القاعدة مطردة في الامور التعبدية فلا يتصور الاستعجال في ذلك الا و هو محرم محظور
بخلاف الامور العادية
فهل هذا الاشكال صحيح بارك الله فيكم ؟
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة لا تستطيع الرد على المواضيع لا تستطيع إرفاق ملفات لا تستطيع تعديل مشاركاتك قوانين المنتدى
الْقَاعِدَةُ الثَّلَاثُونَ: مَنْ اسْتَعْجَلَ شَيْئًا قَبْلَ أَوَانِهِ عُوقِبَ بِحِرْمَانِهِ | Ahmadmasykursiddiq
كم من كاتب وباحث يستعجل الشهرة فتمتد يده إلى إنجازات الغير وهو ما يعرف بالسرقات الأدبية والتعدي على الملكية الفكرية ، فيتناول من ذلك مما يتاح له فينشره باسمه ليكسب ثناءً ومكانة وصيتاً ، لكنه يفقد كل تلك الأمنيات يوم أن ينكشف أمره ، فمن تعجل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه!!! إن كثيراً من النصوص الشرعية تفيد أن العبد يعامل بنقيض قصده السيء ولذلك فقد حكم الصحابة ـ عليهم الرضوان ـ بتوريث المرأة التي طلقها زوجها طلاقاً بائناً وهو في مرض الموت ليحرمها من الميراث ، فورثوها معاملة له بنقيض قصده ، والجزاء من جنس العمل. وكما أن المتعجل للمحظور يعاقب بالحرمان فمن ترك شيئاً تهواه نفسه عوضه الله خيراً منه في الدنيا والآخرة ، فمن ترك معاصي الله ونفسه تشتهيها عوّضه الله إيماناً في قلبه وسعة وانشراحاً وبركة في رزقه وصحة في بدنه مع ما له من ثواب الله وأجره الذي لا يقدر على وصفه. IMLebanon | “لقاء الضاحية”: طالِب الشيء قبل أوانه عوقِب بحرمانه؟. كم من فسادٍ في دنيا الناس ودينهم في المجتمع بسبب التعجل ـ قبل الأوان ـ في تحصيل حطام الدنيا الفانية وملذاتها ، فلنتنبه لذلك ، ولينتشر بيننا النصح والتذكير ولتقم كل جهة وفرد بدوره المنوط به في ذلك ، وليتعظ الجميع وكما قيل: السعيد من وُعظ بغيره ، ونسأل الله أن يسلك بنا وبجميع إخواننا المسلمين وأخواتنا المسلمات سبل التوفيق والهدى ويجنبنا طرق الغواية والرّدى وأن يرزقنا القناعة بما تفضل وتكرم به علينا من نعم لا تعد ولا تحصى ، والله الهادي سواء السبيل.
Imlebanon | “لقاء الضاحية”: طالِب الشيء قبل أوانه عوقِب بحرمانه؟
أما لو كان على وجه مباح، فإن هذا لا بأس به، كمن تعجل دينا له على شخص قبل حلول أجله بوضع شيء منه؛ مثل أن يكون له على شخص ألف ريال تحل بعد سنة، فقال صاحب الحق: أعطني ثمانمائة ريال بدلًا من الألف معجلة؛ فهنا تعجل شيئا قبل أوانه على وجه مباح؛ لأنه له أن يسقط ما شاء من دينه، فإذا أسقط من دينه شيئا في مقابل التعجيل فالأمر إليه؛ لأن هذا شيء مباح. ". انتهى، من "شرح منظومة أصول الفقه وقواعده" (228-229) نسخة الشاملة. وينظر "الشرح الموسع"، ط دار ابن الجوزي (344-346). ومما ينبغي أن يعلم أن القاعدة، وإن كان أصلها مقررا، معتبرا لدى الفقهاء؛ إلا أن فيما يدخل من فروع الفقه تحت هذه القاعدة، طائفة من المسائل المختلف فيها بين المذاهب، بل في المذهب الواحد، كذلك. قال ابن قدامة رحمه الله: " قال: (ومن كانت عنده ماشية، فباعها قبل الحول بدراهم، فرارا من الزكاة، لم تسقط الزكاة عنه):
قد ذكرنا أن إبدال النصاب بغير جنسه يقطع الحول، ويستأنف حولا آخر. فإن فعل هذا فرارا من الزكاة، لم تسقط عنه، سواء كان المبدل ماشية أو غيرها من النصب، وكذلك لو أتلف جزءا من النصاب، قصدا للتنقيص، لتسقط عنه الزكاة، لم تسقط، وتؤخذ الزكاة منه في آخر الحول، إذا كان إبداله وإتلافه عند قرب الوجوب.
كم من رجلٍ أقدم على خطبة امرأة لتكون زوجته وشريكة حياته ، لكن قبل حصول الزواج تعصف عواصف الخلافات بينهما ـ وربما لأشياء تافهة ـ فتفسخ تلك الخطوبة ، وقد يعلّل كل منهما بأسباب يبرئ بها نفسه ، وقد يدخل بعض الأقارب في ذلك الخلاف ويذكر كلٌ ما يحضره من أسباب ، لكنهم جميعاً يجهلون أن استعجال هذين المخطوبين لبعض ما يحرم عليهما حالياً ( في حال الخطبة) مما سيحل لهما مستقبلاً (بعد الزواج) هو السبب في ذلك!! خاصة في بعض المجتمعات التي عرفت بالتساهل في هذه الأمور ، فيقع المخطوبان في بعض المحرمات المحرمات كالخلوة وغيرها ، وغير ذلك مما يجدان به المتعة التي لا تحل لهما إلا بعد الزواج ، وقد تكون العقوبة بالفراق ولو بعد الزواج ، فإن من تعجّل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه. إن كثيراً من النصوص الشرعية تفيد أن العبد يعامل بنقيض قصده السيء ولذلك فقد حكم الصحابة ـ عليهم الرضوان ـ بتوريث المرأة التي طلقها زوجها طلاقاً بائناً وهو في مرض الموت ليحرمها من الميراث ، فورثوها معاملة له بنقيض قصده ، والجزاء من جنس العمل. وكما أن المتعجل للمحظور يعاقب بالحرمان فمن ترك شيئاً تهواه نفسه عوضه الله خيراً منه في الدنيا والآخرة ، فمن ترك معاصي الله ونفسه تشتهيها عوّضه الله إيماناً في قلبه وسعة وانشراحاً وبركة في رزقه وصحة في بدنه مع ما له من ثواب الله وأجره الذي لا يقدر على وصفه.
ويُقابل هذا الأصل أصل آخر، وهو أن من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيرا منه، ولم يجد فقده، ومثال ذلك: ما ذكره الله عن المهاجرين الأولين، الذين هجروا أوطانهم وأموالهم وأحبابهم لله، فعوّضهم الله الرزق الواسع في الدنيا، والعز والتمكين.