ما هي الفائدة من تصميم موقع لمطعم ؟! ان عملية إنشاء موقع الكتروني لمطعمك خاص يسهل من عرض جميع الوجبات المتاحة فى المطعم. يسهل تصميم الموقع من نشر كافة تفاصيل الوجبات من أسعار ومكونات والاحجام المتوافرة. يتيح الموقع أيضا خاصية الحجز اون لاين من خلال الانترنت قبل الذهاب الى الموقع. يمكنك من خلال الموقع عرض مواعيد العمل المطعم. خطوات تصميم موقع ويب
اولا عليك اولا بتسجيل الاستضافة والتي من خلالها يتم ربط موقعك الالكتروني بالانترنت ومن ثم تختار اسم لدومين موقعك. تصميم موقع لمطعم - يحتوي على متجر للطلب اون لاين من سيرف فايف 00201288863631. ومع سيرف فايف نحرص على ان تكون قاعدة البيانات غير محدودة فيمكنك ان تقوم بالدمج بين اكثر من قاعدة بيانات واحدة، فلا داعي لان تقلق حيث وفر لك افضل خطة استضافة مواقع ويب. من ثم يتم اعداد وتصميم قالب موقعك باحترافية حيث نحرص على الاهتمام بواجهة الموقع الرئيسية، ويتم اعمال برمجة مواقع الويب وتصميمها من قبل نخبة من افضل المبرمجين المتخصصين. هل فكرة تصميم موقع مطعم تعزز من نجاحه ؟! ان تصميم الموقع وشكلة وألوانه تؤثر بشكل كبير علي نجاح المطعم حيث تعطي انطباع كبير لقاعدة جماهرية واسعة عن المطعم وعن الذوق العام للقائمين عليه. لذا لا بد ان تقوم باختيار شركة تصميم مواقع احترافية تتيح لك فرصة الحصول على تصميم مميز وعصري يحمل الوان جذابة تخطف انظار الزائرين وتعطي لهم انطباع بمدي فخامة ورقي المطعم.
تصميم لوحة مطعم الرومانسية
حيث إننا نعمل على انجاح علامتك التجارية من خلال خدمات مميزة واحترافية ومن خلال الفرص العظيمة التي يتيحها الويب. و تصميم موقع مطعم هو أول الخطوات الهامة لهذا الأمر. فمعنا موقع مطعمك دائما مميز ومبتكر وبسيط كل هذا المزيج الرائع والعبقري نقدمه لك في عملية متكاملة لتعزيز تواجدك بين المنافسين حيث له تأثير كبير على نجاح المطاعم التي تسعى لأنشاء موقع تعريفي يعطى معلومات عن المطعم ومميزاته والتعريف بالخدمات التي يقدمها. ارتقى بمطعمك لمستوى جديد من الاحترافية! نساعدك على تصميم موقع مطعم بأحدث التقنيات التي تسهل وصول علامتك التجارية بشكل بسيط وواضح ليكون نافذتك على العالم. ليس هذا وحسب، وانما نقدم حلول وتحليلات متكاملة وهوية مميزة لمطعمك يساعدك على الانتشار والتميز، فنحن نقوم بإنشاء موقع إلكتروني متجاوب يتناسب مع محركات البحث وجميع متصفحات الانترنت وأجهزة الجوال والتابلت و iPhone وغيرها وبما يتناسب مع المعايير العالمية في برمجة وتصميم مواقع مطاعم. كتب تصميم مطاعم - مكتبة نور. نحن نتحدث لغتك! مع تصميمات متعددة اللغات بشكل أصلي
جميع الحلول التي نقدمها تدعم اللغة العربية والإنجليزية بشكل أصلي، ويمكننا دائماً إضافة المزيد من اللغات عندما تحتاج.
السابق
التالي
التوبة النصوحة من الكبائر
إن الكبائر هي الخطايا التي تجعل المسلم على حافة الهاوية في الدنيا وعلى أبواب النار في الأخرة، فقد قال الحبيب المصطفى في قوله" أكبر الكبائر الإشراك بالله وقتل النفس وعقوق الوالدين وقول الزور أو قال وشهادة الزور"، كما حذّر من الموبقات في حديث أخر في قوله " اجتنبوا السبع الموبقات، قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: الشرك بالله والسحر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق وأكل الربا وأكل مال اليتيم والتولي يوم الزحف وقذف المحصنات المؤمنات الغافلات". فإن ارتكاب تلك الأمور تستوجب التوبة النصوحة إلى الله عز وجلّ، فما هي أفضل الطُرق التي تُمكن العبد النادم على ارتكابه الكبائر في حياته من الرجوع إلى الله، هذا ما نستوضحه بالتفصيل فيما يلي:
يرجع العبد حقوق كل ذي حق، وأن يتعهد بألا يقترب من رزق عباد الله، إذ أن رب العالمين لا يقبل الظُلم لعبادة، ومن ثم الاستغفار والقيام بصلاة التوبة، كما ورد في قول الله تعالى في سورة هود الآية 52 " وَ يَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ".
كيف أتوب إلى الله - موضوع
رواه الترمذي وقال: حسن صحيح. وقد قال تعالى: كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُو الْجَحِيمِ {المطففين:14ـ 16}. وهذه الصغائر هي التي تكفرها الأعمال الصالحة من فروض ونوافل، كما قال تعالى: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ {هود:114}. كيف أتوب إلى الله - موضوع. وفي الحديث: اتَّقِ اللَّهِ حَيْثُمَا كُنْتَ وَأَتْبِعْ السَّيِّئَةَ الْحَسَنَةَ تَمْحُهَا وَخَالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنٍ. رواه الترمذي، وقال: حسن صحيح. ثم إن عدم الإصرار عليها لا يكون بفعلها مع الحرص على عدم المداومة كما ذكرتِ، بل هو بأن يتوب المذنب إذا فعل الذنب ويستغفر ويقلع عنه مع العزم على عدم العود إليه، أما فعله مع الاكتفاء بالحرص على عدم الإكثار منه، أو المداومة، أو بالاستغفار مع فعله، فهذا في نفسه ذنب آخر أعظم، فإن الأول هو عين الإصرار، والثاني فيه نوع من التلاعب، قال ابن حجر ـ رحمه الله ـ في قوله تعالى: وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا ـ فيه إشارة إلى أن من شرط قبول الاستغفار أن يقلع المستغفر عن الذنب، وإلا فالاستغفار باللسان مع التلبس بالذنب كالتلاعب.
القاعدة الرابعة : التوبة النصوحة | الإسلام
طريق سهل
ويضيف: ليس هناك ذنب مستعص على التوبة، فالله سبحانه وتعالى فتح طريق التوبة لكل المذنبين من عباده، وحثهم على المبادرة بالتخلص من المعاصي والذنوب، فقال تعالى: «وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون»، وقال أيضاً: «يا أيها الذين آمنوا توبوا إلى الله توبة نصوحا عسى ربكم أن يكفر عنكم سيئاتكم ويدخلكم جنات تجري من تحتها الأنهار يوم لا يخزي الله النبي والذين آمنوا معه». بهذه النصوص القرآنية الكريمة فإن المطلوب من المسلم العاصي أو المذنب أن يبادر بالتوبة ليتخلص من ذنوبه وآثامه ليعود طاهراً من الذنوب كيوم ولدته أمه، فطريق التوبة سهل وميسور أو مفروش بالورود لكل العصاة والمذنبين. وعن كيفية إدراك المسلم لحجم ما ارتكب من ذنوب وآثام تتطلب توبة، يؤكد مفتي مصر السابق، أن كل مسلم يدرك بحسه الديني ما ارتكب من ذنوب تستوجب التوبة، فمثلاً كثير من الرجال ينظرون إلى النساء بشهوة ويتحرشون بهن، وكثير من الرجال والنساء يمارسون الغيبة والنميمة يومياً، وبعضنا يأكل الحرام ويكسب من تجارات وأعمال محرمة، وبعضنا أقام علاقات محرمة مع نساء.. وكل هذه ذنوب وآثام تستوجب توبة صادقة. تصرف خاطئ
ويمضي قائلاً: المسلم الحق مطالب بمراجعة ومحاسبة نفسه أولاً بأول، والمسارعة إلى التوبة بعد كل ذنب، والتوبة من الذنوب ليس لها موسم معين ينبغي أن ينتظره المسلم، صحيح أن الله سبحانه وتعالى قد جعل بعض الفرائض مكفرات للذنوب وتخليص المسلم من معاصيه وتطهيره من آثامه مثل الصوم الذي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه: «من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه»، وفريضة الحج التي بشر الرسول الكريم، عليه الصلاة والسلام، كل من أداها بإخلاص والتزم بالآداب والأخلاقيات السامية في أدائها بغفران ذنوبه فقال: «من حج فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه».
فالتوبة التي يريدها الله منَّا، ويقبلها عنَّا، ويغفر بها لنا - هي التوبةُ النصوح، التوبة الصادقة المخلصة التي يُبتغى بها رضا الله سبحانه. توبة يرافقها العزمُ الأكيد على تَجنُّب الخطايا والذنوب. توبة يُصاحبها العمل المخلص، والعبادة الخالصة لله سبحانه. توبة تُحدِث تغيُّراتٍ في حياة المسلم، فتنقله إلى حياة الإيمان والعمل الصالح. وعن أنس بن مالك - رضي الله عنه - قال: سمعتُ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقول: ((قال الله - تبارك وتعالى -: يا ابنَ آدم، إنَّك ما دعوتني ورجوتني غفرتُ لك على ما كان فيكَ ولا أُبالي، يا ابنَ آدم، لو بَلغتْ ذنوبُك عَنانَ السماء ثم استغفرْتَني، غفرتُ لك ولا أبُالي، يا ابنَ آدم، إنَّك لو أتيتَني بقُراب الأرض خطايَا، ثم لَقِيتني لا تشركُ بي شيئًا، لأتيتُكَ بقُرابها مغفرةً))؛ أخرجه الترمذي (3463). فالأمَّة المحمديَّة أمَّةٌ مرحومة، بفضل الله وكرمه، الذي أنعم عليها برسولها - صلَّى الله عليه وسلَّم - سيِّد المستغفرين، الذي كان يستغفر الله ويتوب إليه في اليوم أكثرَ من مائة مرَّة، فهو إمامُ التائبين، الذي فضَّله الله وكرَّمه على الخَلق أجمعين، والأنبياء والمرسلين. فتُبْ إلى الله - أخي المؤمن - واستغفرْه من كلِّ ذنب؛ إنَّه هو الغفور الرحيم.