أعمال إنشائية رصدت عدسة «الوطن» الأعمال الإنشائية الجارية حاليا في مشروع مستشفى الشرائع بمكة المكرمة، والذي يتكون بحسب تصريح سابق للمتحدث الرسمي للشؤون الصحية بمكة المكرمة حمد العتيبي والمنشور بـ «الوطن» في 20 مارس 2018، يتكون من مبنى رئيسي بـ6 أدوار، ومبان للخدمات والترفيه والإسكان، ويحتوي المستشفى على أقسام التنويم وقسم الأشعة والمختبر والتعقيم المركزي والصيدلية الداخلية وغرف عمليات ومبنى غسيل الكلى الذي يتكون من دورين، ومباني خدمات بالموقع العام الذي يحتوي على مبنى مولد الكهرباء والورشة ومبنى محطة المعدات الكهربائية والميكانيكية ومبنى الغاز الطبي والمولدات ومحطتي معالجة المياه والصرف الصحي. وتبلغ الطاقة الاستيعابية للمشروع 500 سرير، وبتكلفة 625. 50 ٪ نسبة إنجاز مشروع مستشفى الشرائع.. و7 أشهر على مدة انتهائه. 350. 321. 18 بأرض مجمع الدوائر الحكومية بحي الشرائع المعتمد من قبل أمانة العاصمة المقدسة، وتم تسليم المشروع بتاريخ 24/1/1436 لإحدى الشركات المتخصصة في مجال المقاولات، وبإشراف أحد المكاتب الهندسية لينفذ خلال 48 شهرا. تسليم وتعثر في المقابل ما زال مستشفى الجموم العام يلازم مكانه، والذي يعد المشروع الأول والمهم لأهالي محافظة الجموم شمال مكة المكرمة، وبدء العمل فيه بتاريخ 4 / 1 / 2012، وكان المفترض تسليمه بتاريخ 30 / 6 / 2018.
مستشفى الشرائع العامة
وأضاف خطاب أننا نواجه عدة مشاكل مع عددٍ من الأهالي الذين يسيطرون على أراضٍ وأحواش عشوائية الملاصقة للمشروع مما سبب لنا مشاكل حيث قاموا بالتعدي على العمالة التي تقوم بعملها المعتاد في الموقع وتطور الوضع حتى قاموا بالتلفظ والتهديد والوعيد وانتهت المشكلة بعد أن توجهنا لإمارة منطقة مكة المكرمة التي قامت بتذليل كل العقبات أمام المقاول وتسليمها موقع المشروع وهو خالٍ من أي شواغل ومعوقات. وتابع، كذلك نواجه مشكلة عدم وجود طرق مسفلتة تؤدي إلى المشروع مما أدى إلى تعطل عددٍ من الشاحنات بسبب الطرق الوعرة التي تسلكها حتى الوصول إلى الموقع كما لا يوجد خطوط كهرباء قريبة للاستفادة منها بالمشروع. الطاقة السريرية وأوضح عبدالوهاب شلبي الناطق الرسمي للمديرية العامة للشؤون الصحية بمكة أن وزارة الصحة تشرف على المشروع مباشرة وحرصت على أن تكون مساحة المشروع الواقع شمال مخطط الجفري، وجنوب مخطط الناصرية كبيرة ومناسبة ليلبي حاجة أهالي الشرائع مع إمكان التوسع في زيادة العيادات التخصصية مستقبلاً إذا لزم الأمر والوزارة رفعت السعة السريرية للمستشفى من 300 إلى 500 سرير، لتتسق مع الخطط العشرية لوزارة الصحة ومراعاة ارتفاع الكثافة السكانية.
مستشفى الشرائع العاب طبخ
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق الإلكترونية ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق الإلكترونية ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
مستشفى الشرائع العام القبول
صحيفة سبق الالكترونية
مستشفى الشرائع العام للمحاسبة
مشعان العصيمي عمدة شرائع المجاهدين مشكلة أزلية معاناة أهالي الشرائع تكمن في أزلية مشكلة قوائم الانتظار في مستشفى الملك فيصل بالششة، أحد كبار السن من أقاربي راجع مركز الرعاية الأولية، وتم تحويله إلى مستشفى الششة، وبعد عدة أيام سجل موعداً بعد شهر لأجراء أشعة تلفزيونية للقلب، السكان استبشروا خيرا بعد أن تمت ترسية إنشاء مستشفى عام للشرائع، يخفف طول الانتظار في المستشفيات التي تواجه آلاف المراجعين في جميع التخصصات، لكن الفرحة لم تكتمل، إذ ظل المشروع حبيس الأدراج لنحو6 سنوات، والمسؤولون في وزارة الصحة لا يملكون إجابة حول متى سيُنفذ المشروع. هاني المطرفي من سكان مخطط 2
وتعالت أصوات الأهالي في ظل استمرار هذا التأخير في التسليم والتعثر في المشروع، مناشدين الجهات ذات العلاقة بالنظر في إنجاز المرفق الصحي المهم للمحافظة وإغلاق ملف التعثر. وقال محمد العتيبي ونادر نشاء، إن المشروع يخدم أهالي المحافظة والقرى التابعة لها بشكل كبير، ويخفف من عناء الذهاب لمستشفيات مكة المكرمة والتي تبعد بعشرات الكيلومترات عن الجموم، وهو ما يعرض الأهالي لخطر محدق لمرضاهم حتى يتم إيصالهم لأقرب المستشفيات، بخاصة للقرى التابعة للمحافظة والبعيدة عن مكة، والتي يصل بعضها إلى 100 كيلو، مشيرين إلى أن المشروع كلف مبالغ كبيرة، وأن المستشفى الحكومي سيوفر على الأهالي، خصوصاً كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، عناء الذهاب والتحويل إلى مستشفيات مكة المكرمة وأن القرى التي تتبع المحافظة كثيرة وفي حاجة ماسة لمستشفى حكومي يخدمها. مستشفى الشرائع العام للمحاسبة. الاختبار والتشغيل تبلغ قيمة مشروع مستشفى الجموم أكثر من 225 مليون ريال بمساحة إجمالية 98. 202 م2، وبسعة 100 سرير ويتكون من مبنى رئيسي وغرف للعناية المركزة ومختبرات طبية وصيدلية داخلية وأقسام مستقلة للأطفال والنساء ومبنى خدمات وسكن للممرضات وسكن للعوائل وسكن للعازبين ومسجد ومبنى للترفيه ومستودع، وقد تم إنجاز ما نسبته 80% وأن معظم الأعمال المتبقية هي أعمال الاختبار والتشغيل واستكمال ربط الشبكات والأنظمة، ولا يزال الوضع كما هو عليه.
على كل حال: ((إذا لم تستحي)) الرواية جاءت بالياء على لغة قريش، فالصواب أن تثبت الياء، ترجمة البخاري كونه على لغة تميم هذا ما يضر؛ لأنه يوردها من كلامه -رحمه الله-.
ص27 - كتاب شرح الأربعين النووية عبد الكريم الخضير - شرح الأربعين النووية - المكتبة الشاملة
بذهاب الحياء خرجتِ الطالبة الجامعية إلى الجامعة من أمام والدها وأخيها بمظهر بعيدٍ عن مظهر الطالبة الجامعية التي تطلب العلم والتعلُّم؛ بل وكأنها تطلب الفتنة والتفتن وإغراء الشباب، لدرجة أن أصحاب الأخلاق من الشباب والرجال يستحيون من الدخول للجامعة؛ لما فيها من عدم التزام بآداب اللباس، لا من الطلبة، ولا من الطالبات، وهذا لا يعني أن الجامعة قد خلتْ من طلبة العلم - حاش لله - ولكن يحكم بالغالب والظاهر الطافي. بذهاب الحياء وقف الشاب في الشارع - ليضايق بنات المسلمين - بمظهر يحسب أنه تَحَضُّر: شعرٌ ثائر، وقميص غير ساتر، وسروال باهت، لا يلبسه البليد، فضلاً عن العاقل، يقلِّد أهل الرذائل من الغربيين، يقلد ما يأتيه بدقةٍ ورضا وبشغف، يضع سماعة في أذنيه يسمع الموسيقى الغربية المزمجرة، وهو هائم بقلبه وقالبه، وأغلب الظن أنه لا يفهم معناها. إذا لم تستح فاصنع ما شئت. ذهاب الحياء جعل المسلمين يفتتحون قنوات فضائية منحطة في المغزى والمعنى، تبثُّ الرذائل والمفاسد: غناء، وأفلام، وإعلانات عن الأشياء التافهة، يستخدمون جسد المرأة وسفورها وتميعها؛ لكسب الأموال، وصيد القلوب. بذهاب الحياء استشرى الغشُّ في البضائع والسلع، والكذب بين البائع والمشتري، وأصبح الهمُّ كيف يكسِب التاجر المال بأي طريقة؟ حتى ولو كانت لا ترضي اللهَ.
والحياء يَكُفُّ صاحِبَه عن ارتكاب القبائح والمنكرات, ودناءَةِ الأخلاق, ويحث على استعمال مكارم الأخلاق ومعاليها, كما قال النبيُّ -صلى الله عليه وسلم-: " الاِسْتِحْيَاءَ مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ: أَنْ تَحْفَظَ الرَّأْسَ وَمَا وَعَى, وَتَحْفَظَ الْبَطْنَ وَمَا حَوَى, وَتَتَذَكَّرَ الْمَوْتَ وَالْبِلَى, وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ تَرَكَ زِينَةَ الدُّنْيَا, فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَقَدِ اسْتَحْيَا مِنَ اللَّهِ حَقَّ الْحَيَاءِ "(حسن, رواه الترمذي). قال ابن القيم -رحمه الله-: " خُلُقُ الحياءِ من أفضل الأخلاق وأجلِّها, وأعظمِها قَدْراً, وأكثرِها نَفْعاً, بل هو خاصة الإنسانية, فمَنْ لا حياءَ فيه ليس معه من الإنسانية إلاَّ اللحم والدم, وصورتهم الظاهرة, كما أنه ليس معه من الخير شيء, ولولا هذا الخُلق لم يُقْرَ الضَّيف, ولم يُوفَ بالوعد, ولم تُؤدَّ الأمانة, ولم يُقْضَ لأحدٍ حاجة ". والحياء له أحوالٌ عِدَّة, كما ذَكَرَ ابن القيم -رحمه الله-, منها: حَيَاءُ الْجِنَايَةِ: كحَيَاءِ آدَمَ -عَلَيْهِ السَّلَامُ- لَمَّا فَرَّ هَارِبًا فِي الْجَنَّةِ, وَحَيَاءُ التَّقْصِيرِ: كَحَيَاءِ الْمَلَائِكَةِ الَّذِينَ يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ، فَإِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ قَالُوا: سُبْحَانَكَ!