تعتمد جمعية السرطان الأمريكية على معلومات من قاعدة بيانات SEER (المراقبة وعلم الأوبئة والنتائج النهائية)، التي يحتفظ بها معهد السرطان الوطني (NCI)، لتوفير إحصاءات البقاء على قيد الحياة لأنواع مختلفة من السرطان. تتتبع قاعدة بيانات SEER معدلات البقاء النسبي لسرطان البروستاتا لمدة 5 سنوات في الولايات المتحدة، بناءً على مدى انتشار السرطان. ومع ذلك، لا تجمع قاعدة بيانات SEER السرطانات حسب مراحل AJCC TNM (المرحلة 1، المرحلة 2، المرحلة 3 ، وما إلى ذلك). بدلاً من ذلك، يقوم بتجميع السرطانات في مراحل محلية وإقليمية وبعيدة. موضعي: ليس هناك ما يشير إلى انتشار السرطان خارج البروستات. الإقليمي: انتشر السرطان خارج البروستات إلى الهياكل المجاورة أو الغدد الليمفاوية. ما هي نسبة الشفاء من السرطان المنتشر في الثدي فأمي مصابة بسرطان الثدي؟ - استشارتي. البعيدة: انتشر السرطان في أجزاء من الجسم أبعد من البروستات، مثل الرئتين أو الكبد أو العظام. إذا تم تشخيص سرطان البروستات في المراحل المبكرة عندما يقتصر السرطان على البروستات، سيكون لديهم 95 في المئة أو متوسط عمر طبيعي مع الجراحة أو العلاج الإشعاعي، ولكن في المراحل المتأخرة عندما يكون السرطان قد غادر البروستاتا والعقد الليمفاوية، الي العظام، الكبد و الرئة، عمر العلاج بالهرمونات هو 2 سنة.
- ما هي نسبة الشفاء من السرطان المنتشر في الثدي فأمي مصابة بسرطان الثدي؟ - استشارتي
- أهمية دور الأب في الأسرة – شقاوة
- التكامل الأسري واهمية دور الأب فى الأسرة - موقع نظرتي
- دور الأسرة في تربية الأبناء - موضوع
ما هي نسبة الشفاء من السرطان المنتشر في الثدي فأمي مصابة بسرطان الثدي؟ - استشارتي
أكدت أبحاث مؤتمر الجمعية المصرية لدعم مرضى السرطان والذي عقد تحت شعار غيّر أسلوب حياتك، أن سرطان القولون ينفرد عن بقية أنواع السرطان بأنه قابل للشفاء حتى لو كان المريض في المرحلة المتأخرة، أي في المرحلة التي يكون في المرض قد انتشر وانتقل إلى الكبد أو الرئة. وقال الدكتور محسن مختار أستاذ علاج الأورام بطب القاهرة ورئيس الجمعية والمؤتمر إن سرطان القولون والمستقيم يعد من الأورام الرئيسية التي تصيب الجهاز الهضمي، ويبلغ معدل الإصابة به 5, 11% من إجمالي حالات الإصابة بالسرطان على مستوى العالم، كما يمثل ما بين 3 إلى 6% من إجمالي حالات السرطان في مصر. أضاف مختار أن سرطان القولون والمستقيم يعد السبب الثاني في حالات الوفاة الناتجة عن الإصابة بالسرطان على مستوى العالم، مشيراً إلى انه يودي بحياة 700 ألف شخص سنويا في العالم، أي حوالي ألفي حالة وفاة يوميا. وتابع قائلا: إن ارتفاع نسبة الإصابة بالسرطان في سن مبكرة دون الثلاثين من المؤشرات المقلقة في الدول النامية، وهو ما يختلف عن المعدلات العالمية، حيث يزيد متوسط العمر على 50 عاما عند الإصابة، كما يعني أن المرض لا يستهدف كبار السن فقط، إنما أصبح يمثل خطرا على الشباب.
وأوضح أن العلاج يعتمد على المرحلة التي وصل إليها المرض، فقد يُستخدم نوعان أو أكثر من العلاج معا أو واحد بعد الآخر، وتشمل أنواع العلاج الرئيسية: الجراحة، العلاج الكيميائي، العلاج بالإشعاع، والعلاج الموجه. وأشار إلى انه مع بداية القرن ال21 تم استحداث العلاجات الموجهة التي تستهدف الخلية السرطانية دون غيرها، وإضافة هذه الأدوية إلى العلاج الكيميائي التقليدي أدى إلى طفرة في نسب الاستجابة ومعدل البقاء. وأكد أن سرطان القولون والمستقيم ينفرد بميزة انه يمكن الشفاء منه حتى في المراحل المتأخرة أو مرحلة انتشار المرض. وكشف الدكتور محمد أبوالغيط أستاذ التغذية بجامعة القاهرة وسكرتير عام الجمعية المصرية لدراسة السمنة عن وجود علاقة وثيقة بين السمنة والإصابة بأورام الجهاز الهضمي، وأكد أن الإصابة بسرطان القولون والمستقيم مرتبطة بشكل مباشر بالعادات الغذائية السيئة، مشيرا إلى أن السمنة أصبحت وباء العصر. وأضاف أن السمنة تحدث بسبب زيادة الأكل وزيادة كميات السعرات الحرارية، فضلا عن العامل الوراثي. وقال إن 80% من أسباب السرطانات ترتبط بالعادات الغذائية، خاصة أكلات التيك أواي المملوءة بالسعرات الحرارية والدهون وتفتقر للألياف.
وإذا كان الأب من النوع العصبي، أو أن الطفل مزعج بشكل يجعل علاقته دومًا بأبيه متوترة فلابد أن تكون هي الوسيط الذي يلطف الجو ويتحكم في الطفل بقدر المستطاع. تؤكد راجح قائلة أن الطفل يحتاج إلى عاطفة الأبوة كما يحتاج إلى عاطفة الأمومة، والأبوة عاطفة مكتسبة إلى حد كبير، فلابد أن تساعد الزوجة زوجها على نموها بالتدريج كي يحب ابنه، وكلما كانت العلاقة بين الأب والابن رائعة كلما كانت في مصلحة الطرفين. مسئولية مشتركة ومن جهته يقول د. أهمية دور الأب في الأسرة – شقاوة. عمار عبد الغني، المستشار التربوي: إن رعاية الطفل مسؤولية الأبوين معًا، قال صلى الله عليه وسلم: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، والرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها)، ويقول تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم:6]. ولكننا إذا نظرنا إلى واقع الأمر وجدنا أن الرجل لا يقضي في بيته ومع أطفاله إلا جزءًا يسيرًا من الوقت، هذا من حيث الكم، ومن حيث الكيف فهذا الوقت يكون فيه منهكًا من العمل، يطلب الراحة، وليس لديه قدرة على التفكير في شأن أولاده. لذا يظهر لنا أن الدور الأكبر في هذا هو دور المرأة ومسؤوليتها، لذا في البداية اسمحوا لنا أن نفك الاشتباه بين الدور الحقيقي للأب وبين الدور المزيف، الدور الحقيقي للأب في حياة الأسرة لم يعد كما كان سابقًا، منحصرًا في أداء الواجبات المنزلية والاحتياجات المادية، وتأمين الدخل المادي وحماية الأسرة وتوفير اللوازم الأساسية، ولم يكن هناك احتكاك بين الأب والأبناء، وما ينتج عن ذلك من آثار سلبية على حياة الأطفال وتربيتهم، فكان الأب يجهل الكثير عن الأبناء، فكانت نتائج الإهمال والتجاهل تظهر جليًا عندما يكبر الطفل.
أهمية دور الأب في الأسرة – شقاوة
فمن خلال الأم الصّالحة ينشأ الولد الصّالح ومن ثمّ المجتمع الصّالح. وكما قال الشّاعر "الأمّ مدرسة إن أعددتها أعدّت شعباً طيّب الأعراق". فللأمّ الدّور الأكبر والمسؤوليّة الأعظم في تربية أبنائها. وهذا يتطلّب منها التّحلّي بالمسؤؤليّة والقيام بأدوارٍ متنوّعة، جبّارة وشاقّة في رحلة حياتها…
أمّا الأسرة فهي الخليّة الأولى في المجتمع ،كما عرّفها بعض العلماء. هي النّقطة الأولى الّتي منها يبدأ التّطوّر. دور الأسرة في تربية الأبناء - موضوع. وتتكوّن من مجموعة من الأفراد، حيث تربطهم صلات دمويّة، روحيّة، يتعاونون ويتكاتفونَ لصنع الدّرع الحصين لحماية، إنجاح وتطوير العائلة. ويكمن إنجاح وتطوير ركائزهذه العائلة بحسن اختيارالزّوج للزّوجه لأنّها الأساس المتين، والحصن المنيع للأسرة. لذلك فإنّ لهذا الاختيار الأهميّة البالغة الّتي تؤمّن نجاح هذه المؤسّسة العائليّة. فإنّ الجزء الأكبر من سعادة الزّوج، وٱستقرار حياته في أسرته، تكمن في حسن ٱختياره للزّوجة الصّالحة، والمناسبة،
وفق معايير أساسيّة. أهمّها المعاييرالأخلاقيّة ،الإجتماعيّة وغيرها وصولا إلى الشّخصيّة ،حيث تختلف هذه الأخيرة بحسب المعايير الشّخصيّة للزّوج. المعايير الأخلاقيّة:
يرتكز ٱختيار الزّوج للزّوجة على مستوى الأخلاق الّذي تتمتّع به المرأة أو الزّوجة.
التكامل الأسري واهمية دور الأب فى الأسرة - موقع نظرتي
فغياب الأب عن المنزل، هو الذي يخرج للمجتمع أشخاص غير سوية، وأناس غير مسؤولة، لديهم العديد من المشكلات النفسية.
دور الأسرة في تربية الأبناء - موضوع
فالاحترام ، المحبّة والصدق من أهم الخصال الّتي يجب أن تتحلّى بها الزّوجة "الأم". فأخلاقها الحميدة ،وحسن تعاملها مع زوجها ،والاحترام المتبادل هي الرّكائزالأساسية الّتي يجب أن تتمتّع بها لتّكوين عائلة سليمة، والّتي ستساهم بدور كبير في حلّ المشاكل ومواجهة صعاب الحياة. المعايير الإجتماعيّة:
تتعدّد الضّوابط الإجتماعيّة الّتي تساهم في تحديد خيارالزّوج للزّوجة المناسبة. فيساهم التّوافق المادّي والإجتماعي في الحدّ من المقارنة الإجتماعيّة النّاتجة عن الفروقات الاجتماعيّة وإختلاف الطّبقات. إلى جانب ذلك، فإنّ للثّقافة، تكافئ الأهداف ومقاربة الأعمار، دور مهمّ في المساعدة على فهم الأفكار،خلق الإنسجام،
التّناغم والتّوافق. المعايير الشّخصيّة وغيرها:
من الضّروري أن تتحلّى المرأة ببعض المقوّمات والصّفات الّتي تخوّلها أن تكون زوجة ًصالحةً ،وأمًا جيّدة ومثاليّة في المستقبل. فجوهر المرأة هو الأساس الذي يجعلها متميّزة عن غيرها. من أبرز هذه الصّفات:
• قدرتها على تحمّل المسؤوليّة. • إهتمام ورعاية أفراد الأسرة، تلبية متطلّباتهم واحتياجاتهم…. التكامل الأسري واهمية دور الأب فى الأسرة - موقع نظرتي. • قدرتها على التّواصل الجيّد مع الآخرين. • أن تتمتّع بذكاءٍ عاطفيٍّ، أو تهتم بتنمية هذا النّوع من الذّكاء كونه مكتسب.
*إضافةً إلى الشكل أو المظهر الخارجيّ، الشّخصيّة القويّة، المستقلّة، الرّومانسية أو الهادئة…( الّذي يختلف بين شخصٍ وآخر،وفق معايير شخصيّة وأذواق مختلفة). إلى جانب ذلك ، تقع على المرأة مسؤولية حسن إختيار الزّوج المناسب حسب المعايير التي ذكرت سابقاً. دور الأمّ وأهميته في بناء أسرتها
للأمّ الدّور الأهمّ والأبرز، كما ذكرنا سابقًا في بناء الأسرة. فهي الزّوجة المناسبة، الّتي تتمتّع بالمقوّمات الّتي تؤهّلها لتكون اّمًا صالحةً وجيّدة، تقبل التّغيير الإيجابي، والأفضل لشخصها ولعائلتها. لا يقتصر دور الأم على البناء الجسمي للأطفال فقط. فإنّ التغذية السّليمة، الإعتناء بالصّحة الجسديّة، والملبس، بالإضافة إلى منح الحبّ، الحنان وجعل الأولاد يشعرون بالأمان، لا ينفي أويلغي أهميّة الاعتناء والاهتمام بالجانب العقلي، النّفسي والصّحّي بأفراد العائلة، من أجل تكوين وبناء شخصيّتهم على أسس سليمة وواضحة بالإضافة الى دمجهم في المجتمع بشكلٍ سليمٍ. وبما أنّ للأم ّتأثير مباشر على الأسرة، وعلى الأبناء بشكل خاصّ، حيث أنّها تشكّل القدوة بالنسبة لهم. وقد خلق الله سبحانه وتعالى الأولاد والصّغار دائمو المراقبة، وعقولهم تحفظ كلّ ما يشاهدونه.
3- ثلاث خطوات عملية من الأسرة لتكوين شخصية الطفل:
1- الرغبات العاطفية: أي تلبية رغبات الطفل الصغير في الحب والعطف والحنان لكي يشعر بالأمن والاطمئنان والسعادة، وتستمر حاجة الطفل للحب ما دام هو في طور النموّ والنضج، إنّ هذا الأمر ضروري لتفتح قدرات الطفل العقلية الكامنة ونموها نمواً طبيعياً، وعلى الوالدين تعليم الطفل نظام معين من التعامل متفق عليه حتى لا تضطرب شخصيته باختلاف سلوك الوالدين تجاهه. 2- أوقات التعلم: إنّ أفضل وقت لتعليم الطفل أي مهارة من المهارات هو عند بداية الرغبة في تعلمها فعندما يبدي رغبته مثلاً في الشرب من الكأس في شهره السابع أو الثامن أو أن يمسك بقطعة الفاكهة أو الحلوى أو الخبز ليطعم نفسه وهو في شهره الحادي عشر أو أن يمسك بالملعقة ليأكل بها بنفسه قبل أن يتم السنة والنصف من عمره أي بما معناه عندما يبدي رغبته في شيء من ذلك فعلينا أن نساعده وأن نشجعه وأن نسهل عليه مهمته وألا نستعجله وأن نصبر عليه بضع مرات حتى يحسن الأداء، ولا يجوز منع الطفل من التعلم بحجة عدم العجلة أو لأنّه لا يحسن أو لا يعرف أو لا يستطيع. 3- طموح الطفل: علينا أن نتيح الطفل تحقيق طموحه ولكن باعتدال، فالطموح القابل للتحقق ضمن حدود ذكاء الطفل وإمكاناته يجعله يتطلع إلى طموح جديد، وأما الطموح الكبير الذي لا يتحقق فإنّه يشعره بالفشل والخيبة، فالنجاح يحي النجاح والخيبة تحي الخيبة، وعلينا ألا نستهزئ أو أن ننتقص من الطفل أو نقوم بتجريحه بالكلام أو نقوم بتفضيل آخرين عليه وما شابه، فهذه الأساليب تجعل الطفل يكره العلم والتعلم ولو بشكل خفي، كما يجب اختيار اللعب المناسبة لقدرات الطفل يتمكن الطفل بنفسه من اللعب بهذه اللعب، وعلى الأهل الإجابة عن أسئلة الطفل واستيضاحاته.