[7] رواه البخاري برقم (1335)، واللفظ للنسائي برقم (1989). [8] انظر: في الإفصاح (1/ 190). [9] انظر: في الإفصاح (1/ 190). [10] رواه أبو داود برقم (3199). [11] انظر: في الإفصاح (1/ 190). [12] انظر: الإجماع (ص46). [13] انظر: نصب الراية (2/ 285). [14] انظر: في الثقات (8/ 446). [15] انظر: التعليق على فتح الباري (3/ 190)، وانظر: فتاوى ابن باز (13/ 148). [16] رواه البخاري معلَّقاً في صحيحه: باب سنة الصلاة على الجنازة رقم (56)، ووصله ابن أبي شيبة (2/ 491)، وعبد الرزاق (3/ 470)، والبيهقي (4/ 44). صفة الصلاة على الميت ؟. [17] انظر: مصنَّف بن أبي شيبة (3/ 296)، وسنن البيهقي (4/ 44). [18] انظر جامع الترمذي (3/ 388)، ومصنف ابن أبي شيبة (3/ 296)، وسنن البيهقي (4/ 44)، وفتاوى ابن باز (13/ 148). [19] انظر: الممتع (5/ 342).
صفة الصلاة على الميت
مَا صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى سُهَيْلِ بْنِ البَيْضَاءِ إِلا فِي المَسْجِدِ. أخرجه مسلم (٤). (١) أخرجه مسلم برقم (٩٤٨). (٢) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٢٤٥), واللفظ له، ومسلم برقم (٩٥١). (٣) متفق عليه، أخرجه البخاري برقم (١٣٢٩), واللفظ له، ومسلم برقم (١٦٩٩). (٤) أخرجه مسلم برقم (٩٧٣).
[17] ، وجاء عن جمع من التابعين كعطاء، وعمر بن عبدالعزيز، والزهري، وسعيد بن المسيب، وعروة بن الزبير - رحم الله الجميع - [18]. فائدة: قال شيخنا ابن عثيمين رحمه الله: " والترتيب بين أركان صلاة الجنازة واجب، فيبدأ بالفاتحة، ثم الصلاة على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم ، ثم الدعاء، فلا يقدِّم بعضها على بعض، وكذلك تكميل التكبيرات الأربع، فإن سلَّم من ثنتين ساهياً أكمل مع القرب، وأعاد مع البعد " [19]. وبعد ذلك تُحْملُ على أعناق الرجال؛ لتوضع في حفرة حيث تُغَيَّب عن الشمس، فيحتملك الرجال وهم مشفقون، وعليك يترحمون. مستلة من: "فقه الانتقال من دار الفرار إلى دار القرار"
[1] رواه أحمد برقم (13114)، رواه أبو داود برقم (3194)، رواه الترمذي برقم (1034)، رواه ابن ماجه برقم (1494)، وقال الترمذي: " حديث حسن "، وصححه الألباني في أحكام الجنائز (ص109). [2] رواه البخاري برقم (1331)، رواه مسلم برقم (964). صفة الصلاة على الميت. [3] انظر: تعليقه على الفتح (4/ 201). [4] رواه البخاري برقم (1318)، رواه مسلم برقم (951). [5] رواه البخاري برقم (3879)، رواه مسلم برقم (952). [6] رواه النَّسائي برقم (1990)، وصححه النووي (في الخلاصة 2/ 975)، و(في المجموع 5/ 233) وقال: " رواه النسائي بإسناد على شرط الشيخين، وأبو أمامة هذا صحابي "، وصححه الحافظ ابن حجر (في الفتح 3/ 204).
تحيتهم يوم يلقونه سلام... هيثم الدخين - YouTube
إسلام ويب - تفسير القرطبي - سورة الأحزاب - قوله تعالى تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما- الجزء رقم10
وزعم قتادة أن المراد أنهم يحيي بعضهم بعضا بالسلام ، يوم يلقون الله في الدار الآخرة. واختاره ابن جرير. قلت: وقد يستدل بقوله تعالى: ( دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين) [ يونس: 10] ، وقوله: ( وأعد لهم أجرا كريما) يعني الجنة وما فيها من المآكل والمشارب ، والملابس والمساكن ، والمناكح والملاذ والمناظر وما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر. ﴿ تفسير القرطبي ﴾
قوله تعالى: تحيتهم يوم يلقونه سلام وأعد لهم أجرا كريما. اختلف في الضمير الذي في يلقونه على من يعود ، فقيل على الله تعالى ، أي كان بالمؤمنين رحيما ، فهو يؤمنهم من عذاب الله يوم القيامة. وفي ذلك اليوم يلقونه. و ( تحيتهم) أي تحية بعضهم لبعض. ( سلام) أي سلامة لنا ولكم من عذاب الله. وقيل: هذه التحية من الله تعالى ، المعنى: فيسلمهم من الآفات ، أو يبشرهم بالأمن من المخافات. ( يوم يلقونه) أي يوم القيامة بعد دخول الجنة. قال معناه الزجاج ، واستشهد بقوله جل وعز: وتحيتهم فيها سلام. وقيل: يوم يلقونه أي يوم يلقون ملك الموت ، وقد ورد أنه لا يقبض روح مؤمن إلا سلم عليه. روي عن البراء بن عازب قال: تحيتهم يوم يلقونه سلام فيسلم ملك الموت على المؤمن عند قبض روحه ، لا يقبض روحه حتى يسلم عليه.
تحيتهم يوم يلقونه سلام
خطبة مؤثرة ( تحيتهم يوم يلقونه سلام) - YouTube
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 44
تفسير و معنى الآية 44 من سورة الأحزاب عدة تفاسير - سورة الأحزاب: عدد الآيات 73 - - الصفحة 424 - الجزء 22. ﴿ التفسير الميسر ﴾
تحية هؤلاء المؤمنين من الله في الجنة يوم يلقونه سلام، وأمان لهم من عذاب الله، وقد أعدَّ لهم ثوابًا حسنًا، وهو الجنة. ﴿ تفسير الجلالين ﴾
«تحيتهم» منه تعالى «يوم يلقوْنه سلام» بلسان الملائكة «وأعد لهم أجرا كريما» هو الجنة. ﴿ تفسير السعدي ﴾
وأما رحمته بهم في الآخرة، فأجل رحمة، وأفضل ثواب، وهو الفوز برضا ربهم، وتحيته، واستماع كلامه الجليل، ورؤية وجهه الجميل، وحصول الأجر الكبير، الذي لا يدري ولا يعرف كنهه، إلا من أعطاهم إياه، ولهذا قال: تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا
﴿ تفسير البغوي ﴾
( تحيتهم) أي: تحية المؤمنين ( يوم يلقونه) أي: يرون الله) ( سلام) أي: يسلم الله عليهم ، ويسلمهم من جميع الآفات. وروي عن البراء بن عازب قال: " تحيتهم يوم يلقونه " ، يعني: يلقون ملك الموت ، لا يقبض روح مؤمن إلا يسلم عليه. وعن ابن مسعود قال: إذا جاء ملك الموت ليقبض روح المؤمن قال: ربك يقرئك السلام. وقيل: تسلم عليهم الملائكة وتبشرهم حين يخرجون من قبورهم ( وأعد لهم أجرا كريما) يعني: الجنة.
تحيتهم يوم يلقونه سلام | موقع البطاقة الدعوي
وقال الإمام أحمد: حدثنا سريج, حدثنا ابن وهب عن عمرو بن الحارث قال: إن دراجاً أبا السمح حدثه عن أبي الهيثم عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: أكثروا ذكر الله تعالى حتى يقولوا مجنون". وقال الطبراني: حدثنا عبد الله بن أحمد, حدثنا عقبة بن مكرم العمي, حدثنا سعيد بن سفيان الجحدري, حدثنا الحسن بن أبي جعفر عن عقبة بن أبي ثبيب الراسبي عن أبي الجوزاء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "اذكروا الله ذكراً كثيراً حتى يقول المنافقون إنكم تراؤون". وقال الإمام أحمد: حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم, حدثنا شداد أبو طلحة الراسبي, سمعت أبا الوازع جابر بن عمرو يحدث عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما من قوم جلسوا مجلساً لم يذكروا الله تعالى فيه إلا رأوه حسرة يوم القيامة". وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: "اذكروا الله ذكراً كثيراً" إن الله تعالى لم يفرض على عباده فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً, ثم عذر أهلها في حال العذر غير الذكر, فإن الله تعالى لم يجعل له حداً ينتهي إليه, ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على تركه, فقال: "يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم" بالليل والنهار في البر والبحر, وفي السفر والحضر, والغنى والفقر, والسقم والصحة, والسر والعلانية, وعلى كل حال.
﴿تَحِیَّتُهُمۡ یَوۡمَ یَلۡقَوۡنَهُۥ سَلَـٰمࣱۚ وَأَعَدَّ لَهُمۡ أَجۡرࣰا كَرِیمࣰا﴾ [الأحزاب ٤٤] وأما رحمته بهم في الآخرة، فأجل رحمة، وأفضل ثواب، وهو الفوز برضا ربهم، وتحيته، واستماع كلامه الجليل، ورؤية وجهه الجميل، وحصول الأجر الكبير، الذي لا يدري ولا يعرف كنهه، إلا من أعطاهم إياه، ولهذا قال: ﴿تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْرًا كَرِيمًا﴾ المصدر:
﴿وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا﴾ أي في حال قيامكم وقعودكم وعلى جنوبكم، ﴿لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ فإن الإكثار من ذكر الله أكبر أسباب الفلاح. المصدر:
تحميل التصميم
تحميل نسخة النشر الإلكتروني تحميل نسخة الطباعة