تتمثل إحدى أهم المزايا لهذه الأداة في أنها يمكن أن تستبدل خلفية مقطع الفيديو الخاص بك بأية صور رائعة ترغب في الحصول عليها. لذلك فلن تحتاج إلى القيام بأية خطوات معقدة، ما عليك سوى تحميل الفيديو الخاص بك واختيار الصورة التي تريدها للخلفية وسيقوم البرنامج تلقائيًا ببقية العمل. بالإضافة إلى ذلك تبيع هذه الصفحة أيضًا مقطع فيديو معد مسبقًا بخلفية واضحة يمكن للمستخدمين وضعها على مقطع فيديو آخر أو حتى صفحة ويب. هذه الأداة هي بالفعل واحدة من أسرع الأدوات في هذا المجال والتي يمكنها تغيير خلفية الفيديو عبر الإنترنت أونلاين دون الحاجة إلى أي تصفيف. لاستخدام هذا البرنامج، إليك الخطوات التي يجب اتباعها. تغير خلفية الفيديو دون الحاجة الى كروما مجاناً. أولاً، يمكنك زيارة الصفحة الرسمية للبرنامج. بمجرد الوصول إلى الصفحة، كل ما عليك هو النقر فوق "ابدأ هنا" ثم تحميل الفيديو الذي تريد معالجته. والخطوة التالية هي تحميل الصورة التي تختارها لاستخدامها كخلفية. بمجرد مزامنة الفيديو، يمكنك الآن تنزيله على القرص المحلي لديك. استخدم VSDC Video Editor (لنظام Windows) البرنامج التالي الذي يمكنك استخدامه من أجل تغيير خلفية مقطع فيديو هو برنامج VSDC Video Editor. يعد هذا أحد البرامج التي يمكن الاعتماد عليها في صناعة وتحرير الفيديو لنظام التشغيل Windows وهو يوفر وظيفة مفتاح الإشراق (كروما) متعدد الألوان تسمح للمستخدمين بإزالة خلفية فيديو معينة، ثم استبدالها بالصورة أو الفيديو الذي يفضله المستخدم.
برنامج تغيير خلفية الفيديو
لا يمكن تغيير خلفية الفيديو المحفوظ على جهاز iPhone الخاص بك ؛ تحتاج إلى تسجيل الفيديو باستخدام تطبيق الهاتف ، ويجب أن تكون الخلفية الأولية بلون خالص. إذا كنت بحاجة إلى تطبيق لتغيير خلفية مقاطع الفيديو الموجودة على مساحة تخزين هاتفك ، فإن Chromavid ليس هو الخيار الأفضل. كيفية استخدام Chromavid على الهاتف المحمول (Android)
قم بتثبيت التطبيق من Google Playstore
افتح Chromavid على جهاز iPhone الخاص بك وحدد خلفية بلون خالص
اختر أيضًا الصورة المخصصة التي ترغب في استخدامها واستبدل لون Chroma بعد تصوير الفيديو
هذا هو؛ سيتم حفظ الفيديو الخاص بك مع الخلفية المخصصة التي تختارها. 2. مغير خلفية الفيديو لجهاز iPhone (مسح وتغيير خلفية الفيديو)
تطبيق الهاتف المحمول هذا هو تطبيق تحرير فيديو احترافي يسمح لك بتغيير خلفيات الفيديو في مقاطع مختلفة. Corel video x6 تغيير خلفية الفيديو بشكل رائع. تم تصميم التطبيق بخوارزميات ذكاء اصطناعي متقدمة ؛ وبالتالي ، فإن معالجة تجزئة الصورة دقيقة وتلقائية. يقوم تطبيق "محو وتغيير خلفية الفيديو" لـ iPhone بإزالة الخلفية من مقاطع الفيديو (صورة شخصية). يأتي مع خيارات مشاركة متنوعة ، وهناك أنواع مختلفة من أدوات تحرير الفيديو أيضًا.
كل من الصورة وخلفيات الفيديو مدعومة. يمكنك استخدام صياغات ملف jpeg و png و mp4. تخصيص: حدد "تخصيص" إن كنت ترغب باستخدام صورة أو فيديو غير موجودة في مجموعة Presenter Video Express. إن كنت ترغب باستبدال خلفية مخصصة، قم بتحديد تخصيص مرة أخرى، وابحث الصورة التي ترغب بها وحددها. تنزيل الخلفية
في مربع الحوار "تنزيل الخلفية"، يمكنك ملاحظة أن جميع الخلفيات المتوفرة في منتجك غير مرئية. يمكنك تحديد خلفية من اختيارك من المصغرات وتحديد تنزيل للحصول على الخلفية. حرّك مربع تمرير إضافة ضباب للخلفية لإضافة ضباب على الخلفية. يمكنك أيضاً تغيير حجم وموضع المقدم. اذهب إلى لوحة "تحسين فيديو كاميرا الويب". لتغيير الحجم: حرّك مربع تمرير "الحجم" حتى تصل للحجم الذي ترغب به من صورة المقدم. برنامج تغيير خلفية الفيديو للكمبيوتر. لتغيير الموضع: حرك الماوس فوق الصورة المصغرة للمقدم، وحرك الصورة حتى يعجبك الموضع. انقر فوق أيقونة إعادة الوضع بجانب حجم إن كنت ترغب بالعودة للإعدادات الأصلية. انقر فوق أيقونة "فيديو كاميرا الويب" في لوحة شريط الأدوات لفتح لوحة "تحسين فيديو كاميرا الويب" المجاورة لها. انقر فوق لا يوجد تحت "تصفية الفيديو" لفتح لوحة "مصفي الفيديو".
(1 تقييمات) له (36) كتاب بالمكتبة, بإجمالي مرات تحميل (5, 761) أبو محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن حسن السُّلَمي الشافعي (577هـ/1181م - 660هـ/1262م) الملقب بسلطان العلماء وبائع الملوك وشيخ الإسلام، هو عالم وقاضٍ مسلم، برع في الفقه والأصول والتفسير واللغة، وبلغ رتبة الاجتهاد، قال الحافظ الذهبي: «بلغ رتبة الاجتهاد، وانتهت إليه رئاسة المذهب، مع الزهد والورع والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصلابة في الدين، وقَصَدَه الطلبة من الآفاق، وتخرّج به أئمة». وقال ابن العماد الحنبلي: «عز الدين شيخ الإسلام الإمام العلامة، وحيد عصره، سلطان العلماء برع في الفقه والأصول واللغة العربية، وفاق الأقران والأضراب، وجمع بين فنون العلم من التفسير والحديث والفقه واختلاف الناس ومآخذهم، وبلغ رتبة الاجتهاد، ورحل إليه الطلبة من سائر البلاد، وصنف التصانيف المفيدة». وُلد العز بن عبد السلام بدمشق سنة 577هـ (1181م) ونشأ بها، ودرس علوم الشريعة واللغة العربية، وتولى الخطابة بالجامع الأموي والتدريسَ في زاوية الغزالي فيه، واشتُهر بعلمه حتى قصده الطلبة من البلاد، كما اشتُهر بمناصحة الحكام ومعارضتهم إذا ارتكبوا ما يخالف الشريعة الإسلامية برأيه، وقد قاده ذلك إلى الحبس، ثم إلى الهجرة إلى مصر، فعُيّن قاضياً للقضاة فيها، وقام بالتدريس والإفتاء، وعُيّن للخطابة بجامع عمرو بن العاص، وحرّض الناس على ملاقاة التتار وقتال الصليبيين، وشارك في الجهاد بنفسه، وعمّر حتى مات بالقاهرة سنة 660هـ (1262م) ودُفن بها.
العز بن عبد السلام رحمه الله - Youtube
وفي القاهرة جمع إلى هذه الأعباء مسئولية الكتابة، فصنف كتبا في الفقه والتفسير والأصول والتصوف. وصاول الحكام!. أطلق عليه أبوه اسم العز عز الدين عبد العزيز. ولكنه عندما كبر اشتهر باسم عز الدين وباسم العز، وقلما كان يناديه الناس عبد العزيز. عامل النظافة الذي أصبح قاضيًا فتح العز بن عبد السلام عينيه على حياة الحرمان. فكان أبوه فقيرًا جهد الفقر وكان يجوب الأسواق بحثًا عن عمل. وحين شب الطفل صحبه أبوه ليساعده في بعض الأعمال الشاقة كإصلاح الطرق وحمل الأمتعة، وتنظيف ما أمام محلات التجار. وكان أبوه عبد السلام يأخذه إلى الجامع الأموي إذا حان وقت الصلاة، ورآه أحد شيوخ المسجد. فأعجب به ودعا له. ولما مات أبوه فلم يجد في نفسه القوة إلى القيام بالأعمال الشاقة التي كان يؤديها أبوه، ولم يجد الصبي مكانا يأوي إليه، فذهب إلى الشيخ يلتمس عنده المساعدة في الحصول على عمل يقتات منه وكان يبيت فيه. وتوسط له الشيخ فألحقوا الصبي بالجامع الأموي، يساعد الكبار في أعمال النظافة، وفي حراسة نعال المصلين وأهل الحلقات التي يتركونها عند أحد أبواب الجامع، وسمحوا له بأن ينام الليل في زاوية بأحد دهاليز الجامع، على الرخام. بالرغم من أن الصبي العز كان يرى زخارف الأغنياء في دمشق أمام فقره، ويشاهد الجياد الفارهة على صهواتها رجال تنعكس الشمس على خوذاتهم، وملابسهم الزاهية وسيوفهم المرصعة بالذهب، ويتأمل حاله وثوبه الذي تقتحمه العيون، ومضجعه البارد على رخام زاوية في المسجد، ومع ذلك صرف العز همه إلى ما يقوله الشيوخ في الحلقات.
&Quot;العز بن عبدالسلام&Quot;.. عامل النظافة الذي أصبح سلطان العلماء
العز بن عبدالسلام
هو العز بن عبد السلام الفقيه الدمشقي الذي ظهر في فترة الحروب الصليبية وعاش في بلاد إسلامية انفصلت عن الخلافة العباسية في العصر الأخير، ولعل أبرز نشاطه القيادي هو معارضة غزو التتار والمغول وموقفه أمام الحكام الذين قادوا المقاومة والحرب الدفاعية ضد الغزاة وموقفه خاصة مع السلطان المملوكي قطز الذي كان قائد جيش السلطان عز الدين أيبك. يعتبر من أغرب وأطرف سؤال له فتواه حول ملكية المماليك للشعب وإمكانية بيعهم لمنفعة الشعب في الوقت الذي حكم فيه المماليك الشعوب العربية مثل المصريين، وولد العز بن عبد السلام في مدينة كفر الماء بمحافظة إربد شمال الأردن، وهذا يفسر ما ذكرته بعض الكتب عن ولادته في دمشق والصحيح أنّه ولد في مدينة كفر الماء، ولقد بيّن ذلك مجبر الدين الحنبلي في كتابه "أنس الجليل" في تاريخ القدس والخليل. انتقل بعد ذلك إلى دمشق وتلقى تعليمه هناك، كما أنّ نسبه هو أبو محمد عز الدين عبد العزيز بن عبد السلام بن أبي القاسم بن الحسن بن محمد بن مهاب السلمي، مغربي الأصل من مواليد مدينة دمشق، وهو الشافعي تأسس في مدرسة الأشاعرة، كما لُقب بحاكم العلماء وبائع الملوك والأمراء، كما ولد في دمشق عام 578 هـ، حيث عاش وتفوق في الوعظ والممارسة القضائية، وتوفي عام 660 هـ في مصر.
عز الدين بن عبد السلام - المكتبة الشاملة
واشتهر العز بن عبد السلام بهذا اللقب، ونقله معظم الكتاب والمؤلفين والمترجمين له، واتفقوا على استحقاق العز لهذه التسمية، ولكنهم اختلفوا في تعليلها، فذهب بعضهم إلى التعليل السابق، وقال كثيرون: «إنه اشتهر بهذا اللقب لنظراته التجديدية، ونفوره من التقليد، وبلوغه مرتبة الاجتهاد، وخاصة أنه عاش في عصر شاع فيه التقليد، والتزم الناس به، وهمس بعضهم بقفل باب الاجتهاد، وعكفوا على كتب السابقين وآرائهم، ولم يكلفوا أنفسهم عناء البحث والاستنباط، ومواجهة الظروف المتغيرة والمسائل الجديدة والقضايا المطروحة، فخرج العز عن هذا الطوق بقوله وفعله واجتهاده وتصنيفه». المصدر: ويكيبيديا الموسوعة الحرة برخصة المشاع الإبداعي
العز بن عبد السلام 👍 سلطان العلماء و بائع المماليك 👍 القصة الكاملة و مفصلة - Youtube
اسمه ونسبه وكنيته ولقبه من ألقابه "عز الدين"؛ جرياً على عادة ذلك العصر الذي انتشرت فيه الألقاب عامةً للخلفاء والملوك والأمراء والعلماء، والنسبة إلى الدين خاصة، فلُقب بعز الدين، ويختصر بـ"العز" وهي التسمية الشائعة في الاستعمال عند الناس وفي كتب التاريخ والتراجم والفقه. كما اشتهر بلقبه الثاني: "سلطان العلماء"، ويُعرف أيضاً بـ"ابن عبد السلام" إشارة إليه في بعض الأحيان، ولكن يشاركه في هذه التسمية الأخيرة غيره من المالكية خاصة، ومن الشافعية والحنابلة، ولذلك نسبت بعض كتبهم إلى العز بن عبد السلام. ولقب أيضاً بـ"القاضي"، وهذا وصف له لتوليه منصب القضاء في دمشق والقاهرة، كما لقب أيضاً بـ"قاضي القضاة" لتعيينه مسؤولاً عن القضاء والقضاة في الفسطاط والوجه القبلي. وأما لقب "سلطان العلماء" فقد لقبه به تلميذه الأول ابن دقيق العيد كما ذكره ابن السبكي فقال: «وهو الذي لَقَّب الشيخ عز الدين سلطانَ العلماء». ووجه هذه التسمية أنه «أكّدَ مكانة العلماء، ورفع ذكرهم في عصره، وجسّد ذلك في مواقفه، في الإنكار على الحكام والسلاطين والأمراء لبعض تصرفاتهم المخالفة، وقارعهم بالحجة والبيان فغلبهم، وكان على رأس العلماء في هذا الموقف الصلب، مما عرّضه لكثير من المتاعب».
وكان العز مفتي الشام، كما عمل بالقضاء، والخطابة بالجامع الأموي، حتى عزله الملك الصالح إسماعيل عم الملك نجم الدين أيوب ( حاكم مصر) ومنعه من الصعود على المنبر، لأن العز بن عبدالسلام أنكر على الملك الصالح تحالفه مع الصليبين ولم يدع له في الخطبة، ثم سجنه وبعد فترة أفرج عنه فقرر العز الرحيل إلى مصر، فرحب به الملك نجم الدين وولاه القضاء والخطابة بمسجد عمرو بن العاص، ولقد لاقى العديد من المصاعب في القضاء، فقرر الاعتزال والتفرغ للتدريس والإفتاء حتى اختاره الله إلى جواره سنة 660 هـ.
وشهد القرن السابع الهجري أعظم النكبات التي حلت بالثروة العلمية والتراث الإسلامي الضخم، فقُتل عدد كبير من العلماء، وحُرقت الكتب والمكتبتات، وهاجر كثير من العلماء من بلادهم إلى مكان آخر، يأمنون فيه على دينهم وعلمهم، ويمارسون نشاطهم ودروسهم، ويركنون فيه إلى البحث والتأليف. أضف إلى ذلك الفتن المذهبية التي كانت تعمل عملها في الداخل، فالصراع شديد بين الباطنية وأهل السنة، وبين أهل السنة مع بعضهم البعض، وبين المسلمين وأهل الذمة. وفي هذا العصر نفسه، ظهرت نهضة علمية كبيرة في الشام ومصر والأندلس، وأقبل كثير من الحكام والأمراء على العلم وتشجيع العلماء وبناء المساجد، والتنافس في بناء المدارس الشهيرة التي كانت بمثابة جامعات، كالمستنصرية التي بنيت في بغداد سنة 631هـ، والكاملية بالقاهرة (621هـ)، والصالحية بمصر (639هـ)، والظاهرية بدمشق (661هـ)، والمنصورية بالقاهرة (679هـ)، وامتاز العهد الأيوبي في مصر والشام بالاهتمام الشديد بالمدارس والعلماء وتدريس الفقه والحديث، وبناء المعاهد لكل ذلك.