محتويات ١ وسائل المواصلات ٢ أنواع وسائل المواصلات ٣ وسائل المواصلات بين القديم والحديث ٤ مشكلات وسائل المواصلات وسائل المواصلات يطلق اسم وسائل المواصلات على الوسائل التي يلجأ إليها الإنسان للتنقل ونقل بضائعه وحاجياته من منطقة إلى أخرى، وتشتمل على كل الوسائل منذ العصور القديمة وحتى عصرنا الحالي، وكانت وسائل المواصلات الركيزة التي قامت عليها الحضارات الإنسانية المختلفة، وذلك لأهميتها في ربط المدن والقرى مع بعضها البعض وانتفاع الناس من بعضهم البعض سواء في مجال التجارة أو الزراعة أو الصناعة، كما ارتبط تطور وسائل المواصلات بتطور المجالات السابقة الذكر وتطور الحضارات. وسائل المواصلات قديما وحديثا للاطفال. أنواع وسائل المواصلات وسائل المواصلات البرية، ومنها الخيول والسيارات والقطارات والدراجات وغيرها من الوسائل التي تسير على عجلات. وسائل المواصلات البحرية، وتتمثل في القوارب الشراعية والقوارب ذات المحركات وغيرها من السفن والبواخر والعبّارات الضخمة. وسائل المواصلات الجوية، وتتمثل في المناطيد والطائرات المدنية وغيرها من الطائرات العسكرية والمروحيات المخصصة لنقل الجنود.
وسائل النقل القديمة والحديثة - حروف عربي
من جانب آخر طوّر الإنسان العديد من الآلات التي تنقل عدداً محدوداً من الأشخاص برياً، كالسيارات، والدراجات، وبعض الآلات التي تستعمل في وظائف محددة؛ كالشاحنات الناقلة للبضائع، والآلات الزراعيّة، وغيرها، ولا زالت هذه الوسائل تتطوّر شيئاً فشيئاً، فإنسان اليوم يسعى إلى التخلص من وسائل النقل التي تعتمد في عملها على مصادر الطاقة التقليديّة، واستبدالها بتلك الوسائل التي تعمل على مصادر الطاقة المتجددة. أما على مستوى النقل البحريّ فقد تطوّرت السفن، والقوارب هي الأخرى إلى درجة صار بمقدور بعض السفن حمل العديد من وسائل النقل الأخرى كالطائرات، كما استطاع الإنسان الغوص تحت مياه البحر من خلال الغواصات، وقد ترافق ذلك مع تطوير الآلات التي تُسخَّر لأغراض عسكريّة. وأخيراً استطاع الإنسان في مطلع القرن العشرين التحليق عالياً، فاخترع الطائرة، والتي تطوّرت هي الأخرى، وصارت متعددة الاستعمالات، كما استطاع الإنسان بعد فترة طويلة اختراع وسائل النقل التي تحمله إلى خارج الكرة الأرضيّة، مما أوصل الإنسانية إلى الذروة.
ما هي وسائل النقل القديمة - موضوع
الإيجابيات: ساعدت على تنقل الأفراد من مكان لآخر بسرعة كبيرة، ووفّرت الوقت والجهد، وجعل الكرة الأرضيّة قرية صغيرة بحيث يسهل الوصول إلى جميع أنحاءها بسهولة.
وسائل النقل قديماً وحديثاً - Layalina
ذات صلة ما هي وسائل النقل القديمة والحديثة وسائل النقل القديمة
وسيلة النقل
تعرف وسيلة النقل بأنها المركبة التي تستخدم لحمل الأشياء، ونقلها من مكان إلى آخر، حيث تستخدم لنقل البضائع، أو الحيوانات، أو الإنسان، وغيره، ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ وسائل النقل من الممكن أن تكون غير مرئيّة، مثل الهواء، أو الأسلاك، وفي هذا المقال سنعرفكم على بعض وسائل النقل القديمة، وكيفيّة تطوّرها.
وقد تم صنع أول سفينة بخارية ثم طورت لتسير بقوة الديزل وذلك في بداية الثورة الصناعية، ثم تطورت الغواصات التي كانت مخصصة للمجال العسكري. النقل بالسكك الحديدية:
تم استخدام النقل عن طريق السكك الحديد قبل خمسمائة عام فقد اخترعت القضبان والسكك والحصان البخاري المصنوع من الحجر أو الخشب، واستخدمت في نقل الفحم من المنجم إلى البحر عن طريق السفن، وبعدها استخدم الفولاذ في صناعة السكك في عام 1760 م ثم تطورت بعد ذلك حتى ظهرت القاطرة البخارية. وسائل النقل قديماً وحديثاً - Layalina. وسائل الطيران:
عندما لاحظ الإنسان الطيور وهي تطير فكر في أن يطير مثلها، وذلك من أجل سرعة التنقل، وكانت أول محاولة طيران على يد يوان هوج تو عن طريق استخدام الطائرة الورقية، وعباس بن فرناس الذي استخدم المظلة، وأحمد جلبي الحضر الذي استخدم الجناح الشراعي. وقد تمت أول رحلة طيران من باريس في عام 1783 م وذلك عندما قام جان فرانسوا، وفرانسو دارلودس بالطيران إلى مسافة خمس أميال في المُنطاد. النقل الفضائي:
فكر العلماء في القيام برحلات فضائية للكواكب والأقمار الأخرى، وقد تمت أول رحلة إلى الفضاء على يد برنامَج السوفياتي للفضاء فوستوك 1 وذلك في عام 1961م، وتجدر الإشارة إلى أن مركبة أبوللو 11 هي أول مركبة فضائية وصلت إلى سطح القمر في عام 1969م.
ونظراً لأهمية هذه القاعدة في تكوين النظام الاجتماعي ربطها
الإسلام بجاذبية الفطرة بين الجنسين؛ حيث أودع في كل طرف رغبة ملحة
للطرف الآخر لتحقيق المودة والسكينة التي يبحث عنها كل منهما لدى
الآخر، وما ذاك إلا لتتجه إلى إقامة الأسرة القوية، وتكوين البيت
الصالح الذي يتكون من مجموعهما المجتمع الصالح، قال جل شأنه: {ومنْ
آياته أنْ خلق لكمْ منْ أنْفسكمْ أزْواجاً لتسْكنوا إليْها وجعل
بيْنكمْ مودةً ورحْمةً).
مركز تكوين الاسرة الصحة
وقال أيضا: (إنّما جعلت البينات للنسب والمواريث) ، وفي رواية أُخرى (والحدود) (6). ـ شروط العقد الذاتية والاضافية: 1ـ يشترط في صحة العقد رضا الزوجين واقعا ، فلو تظاهرت الزوجة بالكراهة مع العلم برضاها القلبي صحّ العقد ، ولو تظاهرت بالرضا مع العلم بكراهتها واقعا بطل العقد. ولو أُكره الزوجان على العقد ثم رضيا بعد ذلك وأجازا العقد صحّ ، وكذلك الحال في إكراه أحدهما ، والأفضل اعادة العقد بعد الاجازة (7). مركز تكوين الاسرة والمجتمع يدشن هويتها. 2- لا يشترط أن يكون المجري لصيغة العقد ذكرا ، فيجوز للمرأة أن تكون مجرية للعقد (8) ، ولكنّ ذلك مخالف للعرف ، فلم نسمع أن امرأة قامت بذلك في مختلف المراحل الزمنية لمسيرة المسلمين. 3- يجب الوفاء بالشروط الخارجة عن أصل العقد ، فإذا اشترط أحد الزوجين على الآخر شروطا خارجة عن أصل العقد وجب الوفاء بها ، إن كانت شروطا موافقة للشريعة ، ولا يبطل العقد بعدم الوفاء (9). سُئل الإمام الصادق عليه السلام عن ذلك فقال: (يفي لها بذلك) (10). وإن شرطت أو شرطا شرطاً يخالف الشريعة فلا يصح الشرط ، فلو شرطا عدم التوارث وعدم النفقة، فالشرط باطل (11) لأنّه يخالف سنن التشريع. أولياء العقد: لا يجوز للصغيرة العقد على نفسها إلاّ بإذن الأب والجد (12) ، ولا يجوز للبالغة البكر غير الرشيدة أن تجري العقد إلاّ بأذنهما ، فإن عقدت بغير إذنهما خالفت السُنّة ، وكان العقد موقوفا على امضائهما (13).
- حفظ الأنساب: قال جل شأنه: {وجعل
لكمْ منْ أزْواجكمْ بنين وحفدةً} فلا بد للإنسان السوي أن يكون
منتسباً إلى أسرة مكونة من أب معروف وجد معروف وأم وجدة كذلك، ومن
عوامل الاستقرار النفسي لدى الإنسان كذلك أن يشعر بأن له أبناء
وأحفاداً ينتمون إليه ويحملون اسمه ولقبه وبناءً على ذلك تتقرر
الحقوق والواجبات داخل الأسرة من تربية وحضانة ونفقة وإرث وغير ذلك
من الأحكام الشرعية التي لولا البناء السليم للأسرة لما أمكن ترتيب
هذه الحقوق أو توفيتها. ومن هنا أختي الفاضلة لم يحظ تشريع
إسلامي - فضلاً عن غيره باهتمام واسع من الشريعة الإسلامية بمثل ما حظي
به تشريع الأسرة؛ فقد تناول كل مراحل تكوين الأسرة وقيامها، ثم
المحافظة على بنيانها قويا متماسكاً حتى تستطيع الوفاء بالرسالة
الإنسانية والحضارية التي أرادها المولى سبحانه منها، وقد أوصى بحسن
اختيار عن رغبة حقيقية ورضى قلبي غير مشوب بأي عاملٍ من العوامل
التي تؤثر في إرادة الإنسان، ورسم الأساس الذي ينبغي أن يقوم عليه
هذا البنيان، فجعل الدين هو الأصل في الاختيار. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: برنامج أسرتنا إلى
أين؟ - الحلقة الأولى-الدورة البرامجية56.