من قبل
د. غفران الجلخ
-
الاثنين 7 كانون الأول 2020
اماكن تكميد الطفل للعنف العاطفي لا
كيفية خفض حرارة الطفل بسرعه بطرق بسيطة
ضعي قطعة قماش باردة ورطبة على جبين طفلك وهو مستلقي. أعطي طفلك حمامًا بالماء الفاتر، فعندما يتبخر الماء من جلد الطفل، فإنه يبرده ويخفض درجة حرارته. انتبهي؛ لا تستخدمي الماء البارد لتحميم طفلك، فالماء البارد سيجعل الطفل يرتجف مما قد يتسبب في ارتفاع درجة حرارة جسمه،
وبالمثل، لا تستخدمي الكحول على جلد طفلك، حيث يمكن أن يسبب ارتفاع درجة الحرارة وربما تسمم الكحول. لا تنسي المشروبات والأطعمة المفيدة؛ قدّمي لطفلك الكثير من السوائل والأطعمة المثلجة، مثل الآيس كريم واللبن الزبادي، للمساعدة في تبريد الجسم من الداخل إلى الخارج والحفاظ على رطوبته. استخدمي مروحة، ولكن ليس بشكل مباشر على الطفل، حافظي على سرعة المروحة منخفضة واستخدميها في تدوير الهواء المحيط. أزيلي طبقات الملابس بحيث يفقد طفلك الحرارة بسهولة أكبر من خلال بشرته، واتركي طبقة واحدة خفيفة من الملابس، فإذا كان يرتجف، أعطه بطانية خفيفة حتى يصبح دافئ مرة أخرى. حافظي على الطفل في مكان بارد، أو إذا كنت في الخارج، فاحرصي على وجود الطفل في الظل. التأمين الصحي يوافق على علاج الطفل تركي مصاب التوحد. اتصل بالطبيب فورًا إذا كان طفلك أصغر من 3 أشهر ولديه حمى. توجه للطبيب إذا وصلت درجة حرارة طفل عمره من 3 إلى 5 أشهر إلى 38.
مشاهدة مباراة الهلال السعودي والريان القطري بث مباشر في دوري أبطال آسيا اليوم
جريدة الأسبوع
انخفاض في دولار Sayrafa اليوم!
كل هذه العناوين لن تكون غائبة عن زيارة البابا فرنسيس إلى لبنان، والذي سيشدد في مواقفه، وفق ما تقول مصادر كنسية، على ضرورة حماية لبنان الكيان والحفاظ على التنوع فيه، مع تشديد كنسي على أن مبدأ الرئيس القوي يجب ألا يساء تفسيره، بمعنى أن الرئيس القوي هو صاحب القوة في علاقاته مع مختلف مكونات الشعب اللبناني وفي علاقاته العربية والدولية، لا أن يكون قوياً بالانتماء إلى محور على حساب محور آخر. وبالتالي تقول المصادر الدبلوماسية المتابعة، إن الأولوية التي يجب على اللبنانيين التركيز عليها هي كيفية إصلاح علاقات لبنان الخارجية، ولا سيما مع دول الخليج أولاً، وثانياً كيفية البحث عن إعادة تشكيل السلطة على أسس التعاون مع المجتمعين العربي والدولي، على أن تكون السلطة متوازنة في خياراتها وقراراتها وبرامجها وغير منسلخة عن المحيط العربي، فدون ذلك، وبدون إعطاء ضمانات لدول الخليج بموجب المبادرة الكويتية لا يمكن للبنان أن يفكر بالقدرة على النهوض. واستقبل الرئيس ميشال عون في قصر بعبدا، أمس، السفير اللبناني لدى السعودية فوزي طبارة، الذي يستعد للعودة الى المملكة بعد 5 أشهر من إبعاده عنها إثر "أزمة قرداحي"، أما بالنسبة الى الكويت فيجب أن تحل قضية التشكيلات الدبلوماسية لتعيين سفير جديد، لأنه لم يكن هناك سفير قبل الأزمة، حيث أبعدت الكويت القائم بالأعمال هادي هاشم.
“حقل الدٌرَة”: رياح الحرب الأوكرانية تثير صراع النفط والسياسة بين الخليج وإيران - المرصد
إعادة التوجه الاستراتيجي للسعودية ودول الخليج الأخرى، من الولايات المتحدة إلى الصين، أصبحت مسألة وقت، وستحدث في السنوات القليلة القادمة. -لدى إيران القدرة على وقف إمدادات النفط والغاز المسال من الخليج العربي في أي وقت، ما سيؤدي إلى انهيار الاقتصاد العالمي وانتصار روسيا في المواجهة مع الغرب. ابتعاد أوروبا عن النفط والغاز الروسيين، إذا نجح، سوف يستغرق من 5 إلى 10 سنوات. خلال هذه الفترة، ستكون إيران محمية على الأقل من عدوان واسع النطاق من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل. -إيران بالفعل حليفة للصين. انضمام بلدان الخليج العربي إلى المعسكر الصيني يمكن أن يوفر ضمانات أمنية لكل من إيران والعرب، مما سينهي الصراع بين الطرفين. - الانقسام والمصالحة مع جزء من العالم العربي لا يضمن أمن إسرائيل. هذه الصداقة تقوم بالدرجة الأولى على مواجهة إيران المشتركة، ولكن مع استبدال الصين بأمريكا في دول الخليج، لن تكون هناك حاجة لإسرائيل. يمكن أن تنتهي هذه الصداقات في وقت أقل مما استغرقته لتنشأ. الإختلالُ الوظيفي للنَفطِ العراقي – أسواق العرب. كل ما ذكر أعلاه صحيح في حالة المواجهة السلمية نسبيًا بين الصين والولايات المتحدة. في حالة حدوث صراع عسكري، من المرجح أن يتخذ شكل حصار بحري للصين من قبل كتلة "أوكوس" AUKUS من أجل قطع طرق التجارة الصينية، بما في ذلك قطعها عن مصادر الطاقة في الشرق الأوسط.
لا وحدة قلْبٍ أوروبية: مصير أوكرانيا يؤرّق الغرب .. مباشر نت
مشاهدة او قراءة التالي مشروع في الدقم يحصل على شهادة هي الأولى من نوعها دوليًا والان إلى التفاصيل: العمانية-أثير رحبت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة بإعلان شركة "أكمي" الرائدة في قطاع الطاقة المتجددة حصولها على أول شهادة دولية معتمدة لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا بشكل تجاري في العالم، عبر مشروعها في المنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم. وقد حصلت الشركة على هذه الشهادة من شركة الخدمات الفنية الألمانية "تي يو في راينلاند" المزوّد الدولي الرائد لخدمات الفحص التي تعتبر إحدى الوكالات العالمية في خدمات الاعتماد المستقلة في مجال الطاقة المتجددة. من مصادر الطاقة في دول الخليج. وبعد إجراء التقييم من قبل شركة الفحص الألمانية لمشروع شركة "أكمي" للهيدروجين الأخضر في الدقم فقد أثبتت أن المشروع يفي بجميع المعايير التي وضعتها للحصول على هذه الشهادة عبر مراجعة مختلف طرق الإنتاج المحددة وطرق النقل وتطبيقات الهيدروجين المتنوعة. وتتيح هذه الشهادة الدولية لإنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا الخضراء بشكل تجاري للزبائن المتوقعين لهذه الصناعة الواعدة، ما سيسهم في المضي قُدما في تشجيع مثل هذه الاستثمارات عبر الحصول على عقود بيع مستقبلية طويلة الأمد وتسهيلات الطاقة المتجددة التي تقدمها مختلف الدول حول العالم.
الإختلالُ الوظيفي للنَفطِ العراقي – أسواق العرب
– ومن هنا، فإن تطبيع العلاقات بين السعودية وإيران والذي جرى بشأنه عدد من جلسات الحوار بات مستحيلًا؛ ليس فقط بسبب الخلافات المباشرة بين البلدين، ولكن هناك صراع دائر بالوكالة في لبنان الذي تسيطر إيران على مفاصله من خلال حزب الله. لا وحدة قلْبٍ أوروبية: مصير أوكرانيا يؤرّق الغرب .. مباشر نت. خلية حزب الله في الكويت
– بجانب أن الحرب الروسية-الأوكرانية وما نجم عنها من هزات في أسواق الطاقة العالمية شجعت المملكة العربية السعودية بوصفها أحد الفواعل الأساسيين في منظمة أوبك على اللعب بورقة الطاقة كوسيلة للضغط حين رفضت رفع إنتاجها عن المقرر في اتفاقها مع المنظمة لتعويض النقص في المعروض نتيجة الحظر المفروض على مصادر الطاقة الروسية، وعمدت السعودية إلى تعميق تحالفها مع الصين، بل أن بعض الأنباء تداولت أن الرياض قررت بيع الصين النفط باليوان الصيني في انقلاب على نظام الدولرة. ولا شك أن تمكن الرياض من وضع يدها على إنتاج ضخم كحجم إنتاج حقل الدرة في هذا التوقيت يعطيها المزيد من المزايا النسبية في التحكم في سوق الطاقة ومواجهة تخاذل الحليف الأمريكي. – إعلان السعودية والكويت عن البدء في استغلال المخزون الاستراتيجي لحقل الدرة يفتح جبهة جديدة لإيران، خصوصًا أنه مع ارتفاع أسعار الطاقة منذ اندلاع الحرب والبحث عن مخزونات بديلة فُتحت شهية إيران لاستغلال إنتاج الحقل، لأنه في حال إذا تم التوصل لاتفاق نووي فإن طهران سيسمح لها بتصدير النفط والغاز لتعويض المفقود في سوق الطاقة، ويفسر ذلك رغبة طهران في البدء في استغلال المخزون الاستراتيجي للحقل لتعظيم مكاسبها فيما بعد.
ويذكر الدكتور عبد الله النفيسي أن وزير الخارجية الأميركي الأسبق كسنجر، حاول إقناع الملك فيصل بالاستغناء عن زراعة القمح، ولكنه أخفق في ذلك. إدارة الطفرة واستثمار الفوائد
إذا كانت الدول المستوردة للطاقة قد تتعرض لضغوطات هائلة لاحتمال تقطع إمدادات الغذاء وارتفاع فواتير استيراد ودعم الغذاء والطاقة، فإن الدول المصدرة للطاقة ستكون في وضع أفضل. فلو استمر ارتفاع الأسعار لفترة كافية، ستتحول موازينها الداخلية والخارجية إلى فوائض، وسيمكنها ذلك من زيادة الإنفاق ودعم النشاط والنمو في اقتصاداتها الآخذة في التعافي من أزمة كورونا.