وأعرف في الأعماق كم كنت كاذبا و أزعم أن لا شيء يجمع بيننا. حين تنتهي كل لغات العشق القديمه. 500 مقولة عن غزل فاحش نزار قباني. شعر نزار قباني بحياتك يا ولدي امرأة أبيات شعر مقتبسة من قصيدة. يقول نزار قباني في الغزل. أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر.
- نزار قباني شعر حب
- شعر عن فلسطين نزار قباني
- شعر نزار قباني
- كم جلس يونس في بطن الحوت
نزار قباني شعر حب
نزار قباني دبلوماسي و شاعر عربي. ولد في دمشق (سوريا) عام 1923 من عائلة دمشقية عريقة هي أسرة قباني ، حصل على البكالوريا من مدرسة الكلية العلمية الوطنية بدمشق ، ثم التحق بكلية الحقوق بالجامعة السورية وتخرّج فيها عام 1945. يقول نزار قباني عن نشأته "ولدت في دمشق في آذار (مارس) 1923 في بيت وسيع، كثير الماء والزهر، من منازل دمشق القديمة، والدي توفيق القباني، تاجر وجيه في حيه، عمل في الحركة الوطنية ووهب حياته وماله لها. تميز أبي بحساسية نادرة وبحبه للشعر ولكل ما هو جميل. ورث الحس الفني المرهف بدوره عن عمه أبي خليل القباني الشاعر والمؤلف والملحن والممثل وباذر أول بذرة في نهضة المسرح المصري. امتازت طفولتي بحب عجيب للاكتشاف وتفكيك الأشياء وردها إلى أجزائها ومطاردة الأشكال الن أة في مجتمعنا غير سليمة". تزوّج نزار قباني مرتين، الأولى من ابنة عمه "زهراء آقبيق" وأنجب منها هدباء و وتوفيق. و الثانية عراقية هي "بلقيس الراوي" و أنجب منها عُمر و زينب. توفي ابنه توفيق و هو في السابعة عشرة من عمرة مصاباً بمرض القلب و كانت وفاتة صدمة كبيرة لنزار، و قد رثاة في قصيدة إلى الأمير الدمشقي توفيق قباني. وفي عام 1982 قُتلت بلقيس الراوي في انفجار السفارة العراقية ببيروت، وترك رحيلها أثراً نفسياً سيئاً عند نزار ورثاها بقصيدة شهيرة تحمل اسمها بلقيس..
بعد مقتل بلقيس ترك نزار بيروت وتنقل في باريس وجنيف حتى استقر به المقام في لندن التي قضى بها الأعوام الخمسة عشر الأخيرة من حياته.
شعر عن فلسطين نزار قباني
لم
يحصد الشاعر نزار قباني في شعره السياسي النجاح الذي حصده في شعره الغزلي. فقد
تراجع عنه في سنواته الأخيرة وندم عليه، وإن علّل تراجعه وندمه أغرب تعليل، ففي
حوار معه نشرته مجلة «الهلال» المصرية في عدد يونيو من عام ١٩٩٤م، يقول الشاعر
حرفياً:
« منذ
أكثر من سنة أعلنت الطلاق مع شعري السياسي بعدما اكتشفت في محاولة جريئة لنقد
الذات، أن جميع ما كتبته من شعر سياسي ذهب مع الريح. فالشعر السياسي العربي لا
ثبات له ولا ديمومة، لأنه يغنّي على مسرح عربي شديد الاهتزاز كثير التقلب. إنه
مسرح تنقلب به الكوميديا إلى تراجيديا في ثانية واحدة، وتتحول فيه الأفراح إلى
جنائز خلال دقائق معدودات، والوحدات الفيدرالية والكونفيدرلية تموت قبل أن تنزل من
رحم أمها. وهكذا فإن جميع القصائد العصماء التي كتبناها بحماس عظيم ليلة الجمعة
انتقلت إلى رحمة الله صباح السبت. وبكل صراحة أعلن أمامكم أن كل الملاحم السياسية
التي ملأنا بها الدنيا قرقعة وضجيجاً لم تكن أكثر من ريبورتاجات صحفية وضعها
التاريخ في سلّة المهملات ». هذا ما قاله الشاعر بعد تاريخ طويل له مع الشعر السياسي بدأه
بقصيدته الشهيرة «خبز وحشيش وقمر» التي نشرها عام ١٩٥٤م مروراً بقصائد سياسية بلا
حصر، وصولاً إلى مجموعته «قصائد مغضوب عليها» التي نشرها في بداية الثمانينيات من
القرن الماضي، وفيها حملة غير مسبوقة من شاعر عربي على العرب، تاريخاً وتراثاً
ومقومات قومية وثقافية وحضارية.
شعر نزار قباني
فإذا اجتمع كل ذلك في القصيدة السياسية، جاز لنا أن نتوقع إنجازاً شعرياً/ سياسياً
مختلفاً عن «التعليق» السياسي أو «الريبورتاج» الصحفي الذي يهتز بين يوم وآخر. ولكن هذه الشروط كانت تنقص مع الأسف قصيدة نزار قباني السياسية. بداية لم يكن نزار مثقفاً ثقافة فكرية أو سياسية ذت شأن. فبعد نيله شهادة الليسانس
في الحقوق من الجامعة السورية (جامعة دمشق الآن) في بداية العشرينيات من عمره، جرى
تعيينه سكرتيراً أو ملحقاً بسفارة سورية في القاهرة. وقد أمضى في سلك الوظيفة
قرابة ثلث قرن من عمره موظفاً شديد الانضباط حتى استقالته منها وانصرافه للعمل بعد
ذلك في مهنة النشر. على مدار حياته كتب قصيدة واحدة (في عدد لا يحصى من القصائد)
موضوعها ذلك العراك الدائم بين الرجل والمرأة فنجح حيناً وفشل حيناً آخر،إلى أن
طمح بأن يضيف إلى لقب «شاعر المرأة» (الذي كان يضيق به ضيقاً شديداً) لقب آخر هو
لقب «الشاعر السياسي» أو «الشاعر القومي». ولكن هذا الأخير له شروطه الصعبة التي
أشرنا إليها، والتي لم يكن نزار يحوزها على الإطلاق. ولذلك تهاتر شعره السياسي مع
الوقت، وتعرض الشاعر بسبب هذا الشعر إلى حملة واسعة من النقد شارك فيها نقاد
وباحثون ومفكرون وصحفيون فنّدوا هذا الشعر، وتوقفوا عند نقاط ضعفه، وأشاروا إلى
سقطاته.
ومن وحي كل ذلك، اضطر الشاعر إلى التبرؤ منه وإعلان تراجعه عنه. فالتراجع،
والحالة هذه، مردُّها سوء عاقبة هذا الشعر وضلال بوصلته، وليس كون المسرح السياسي
العربي مسرحاً شديد الاهتزاز، يتغير فيه المشهد بين ليلة وضحاها، وما إلى ذلك من
الذرائع التي ساقها الشاعر في «مانيفست» تراجعه في مجلة «الهلال» المصرية، عدد
يونية ١٩٩٤م. ولعل ضلال «بوصلة» الشاعر، وافتقاده «ثقافة» سياسية وفكرية سوية،
كانا وحدهما وراء فشل قصيدته السياسية، ففي حمّى اندفاعه للحصول على لقب «الشاعر
السياسي»، خلط بين تحريض العرب على تجاوز تخلفهم الحضاري، وهذا من حقه إذا فعله،
وبين تحريض آخر هو تحريض كل الآخرين على العرب، وتبيان الضعف البنيوي في التكوين
العربي وعدم قدرة العرب، بنظره، على الشفاء منه، وهو ما لم يجلأ إليه أحد من
الشعراء العرب يوماً، فالشاعر عادة هو الذي يستثير النخوة والمروءة في شعبه، وليس
الشاعر هو الذي يحمل على مقومات شعبه ويردّد خطاباً شعوبياً قديماً معروفاً من نوع
الخطاب الذي أعاد نزار إنتاجه في شعره السياسي. وإذا انتقلنا من النظري إلى العملي، وقمنا بمقارنة سريعة بين
«تحريض» مطلوب، و«تحريض» آخر منكر، ذكرنا من نوع الأول بيتاً للشاعر الفلسطيني
يوسف الخطيب يقول فيه:
أكاد أؤمن من شكٍّ ومن رَيبِ
هذي الملايينُ ليست أمة العربِ
أما التحريض الآخر الذي يدل على ضلال البوصلة وافتقاد صاحبها إلى
الوجدان الوطني أو القومي السليم، فهذه أمثلة منه مستقاة من ديوان «قصائد مغضوب
عليها »:
- من
عهد فرعون إلى أيامنا
هناك دوماً حاكم بأمره
وأمة تبول فوق نفسها كالماشية!
يروون في ضيعتنا.. أنت التي أرجح
شائعةٌ أنا لها مصفقٌ. مسبح
وأدعيها بفمٍ مزقه التبجح
يا سعدها روايةً ألهو بها وأمرح
يحكونها.. فللسفوح السكر والترنح
لو صدقت قولتهم.. فلي النجوم مسرح
أو كذبت.. ففي ظنوني عبقٌ لا يمسح
لو أنت لي.. أروقة الفجر مداي الأفسح
لي أنت.. مهما صنف الواشون ، مهما جرحوا
وحدي.. أجل وحدي.. ولن يرقى إليك مطمح
***
لي ميسة الزنار.. والخاصرة الموشح
وكل ما فتح في الصدر.. وما يفتح
والخال لي.. والشال لي.. والأسود المسرح
أنت.. ويكفيني أنا الغرور والتبجح
والدليل على ذلك قوله تعالى "وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ"
وورد في الحديث الصحيح أن سيدنا محمد قال " دعوة ذي النونِ إِذ دَعا بها وهُو في بطن الحوت: لَا إلَهَ إلَّا أنت سبحانَكَ إني كنتُ من الظَّالمينَ لَم يَدْعُ بها رَجل في شيءٍ قط إلا اسْتَجَابَ الله له"
قصة يونس في سورة الصافات
وردت آيات في القرآن الكريم تخبرنا عن قصة سيدنا يونس وكيف أن الحوت قد ابتلعه، ولكن الله أخرجه من بطن الحوت بمعجزة منه. ففي سورة الصافات أعلمنا الله أن النبي يونس خرج غضبان من قومه هاربًا بدون إذن ربه ثم ركب سفينة بالبحر مليئة بالركاب. وعندما تلاطمت السفينة في البحر بسبب الامواج وعدد الركاب، أجروا القرعة ووقع الأمر على سيدنا يونس ليلقى في البحر. فابتلعه الحوت بمجرد نزوله للبحر وهو مرتكب من الافعال الخاطئة في حق ربه وقومه ما يجعله ملام. ولكن أنقذه عمله الصالح وتسبيحه وذكره الدائم لله، ولولا ذلك لظل في بطن الحوت الى يوم القيامة. قدمنا لكم في هذا المقال في اي سورة ذكر الحوت ، للمزيد من الاستفسارات؛ راسلونا من خلال التعليقات أسفل المقالة، وسوف نحاول الرد عليكم خلال أقرب وقت ممكن.
كم جلس يونس في بطن الحوت
شاهد ايضا: ما سبب اختيار النبي ﷺ أثناء مرضه سيدنا أبي بكر الصديق لإمامة الناس في الصلاة؟ خروج سيدنا يونس من المدينة لما خرج سيدنا يونس عليه السلام من هنالك اقبل على قوم وركب معهم في سفينتهم، وعندما وصلت السفينة الى عرض البحر، واهتزت بسبب زيادة الثقل عليها، فقد اضطروا الى ان يرموا احدهم في البحر، فقاموا في القرعة بين بعضهم البعض، فوقف اسلهم على سيدنا يونس عليه السلام، ولكن لم يحبذوا في ان يرموه واعادوا القرعة ثلاثة مرات ووقف السهم ثلاثة مرات على النبي يونس عليه السلام، فلم يجد سيدنا يونس الا ان القى نفسه في البحر.
قال أبو جعفر: وقيل: إنما أحدث الصلاة التي أخبر الله عنه بها، فقال: ( فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ) في بطن الحوت. وقال بعضهم: كان ذلك تسبيحا، لا صلاة. * ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو داود، قال: ثنا عمران القطان، قال: سمعت الحسن يقول في قوله ( فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ) قال: فوالله ما كانت إلا صلاة أحدثها في بطن الحوت; قال عمران: فذكرت ذلك لقتادة، فأنكر ذلك وقال: كان والله يكثر الصلاة في الرخاء. حدثنا ابن حميد، قال: ثنا حكام، عن عنبسة، عن المغيرة بن النعمان، عن سعيد بن جُبَير: فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ قال: قال لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فلما قالها، قذفه الحوت، وهو مغرب. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله ( لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ): لصار له بطن الحوت قبرًا إلى يوم القيامة. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا عبد الرحمن، قال: ثنا سفيان، عن السديّ، عن أبي مالك، قال: لبث يونس في بطن الحوت أربعين يوما.