ذاكرة الأجهزة الحاسوبيّة: والتي منها ذاكرة الوصول العشوائي (بالإنجليزيّة: RAM)، بالإضافة إلى ذاكرة القراءة فقط (بالإنجليزيّة: ROM)، والذاكرة الوميضيّة (بالإنجليزيّة: Flash Memory) القابلة لإعادة الكتابة. أجهزة تخزين البيانات: كالأقراص الصلبة (بالإنجليزيّة: Hard Disks)، ووسائط التخزين ذات الحالة الثابتة (بالإنجليزيّة: SSDs)، والأقراص الضوئيّة (بالإنجليزيّة: Optical Drives). أجهزة الإدخال: والتي منها لوحة المفاتيح (بالإنجليزيّة: Keyboard)، والفأرة، وآلة التصوير، والميكروفون، وشاشة اللّمس، وذراع التوجيه (بالإنجليزيّة: Joystick)، والماسحة (بالإنجليزيّة: Scanners)، وغير ذلك. أجهزة الإخراج: كالشاشات، وأجهزة الصوت (كالسمّاعات)، وأجهزة التحكُّم عن بُعد، والطابعات، وغيرها. الإرشاد النفسي: تعريفه، وأهدافه، وأهميته، وأهم طرائقه. معدّات الشبكة: كأجهزة المودم، والموجّهات (بالإنجليزيّة: Routers)، والمُبدِّلات (بالإنجليزيّة: Switches). العاملون في مجال برمجيّات الحاسوب
يتخصّص مهندسو الحاسوب العاملون في مجال برمجيّات الحاسوب في العديد من أنواع البرامج والتطبيقات، والتي منها ما يأتي: [١]
أنظمة التشغيل (بالإنجليزيّة: Operating Systems). التطبيقات: كبرامج معالجة الكلمات (بالإنجليزيّة: Word Processors)، وبرامج الجداول الممتدّة (بالإنجليزيّة: Spreadsheet)، وبرامج التّصميم بمساعدة الحاسوب (بالإنجليزيّة: CADs)، بالإضافة إلى إدارة قواعد البيانات، والرسومات (بالإنجليزيّة: Graphics)، ومقاطع الصوت والصورة، والألعاب، وغير ذلك.
مهارة حل المشكلات يختص بها
غالباً ما ننظر إلى من حقق أهدافه وحظي بحياة سعيدة على أنَّه محظوظ وقوي، ونعتقد أنَّ فرص العمل تخضع إلى مبدأ المحسوبيات لا إلى مبدأ الكفاءات والمهارات؛ لذلك نتهاون ونتخاذل عن تطوير مهاراتنا وقدراتنا، ونجعل من أحداث الوسط الخارجي والانقلاب الحاصل في المعايير شمَّاعة نعلق عليها كسلنا وتقصيرنا. إنَّنا نجهل أنفسنا، ولا نعي أين تكمن نقاط قوتنا ونقاط ضعفنا، ونتساءل دوماً عن سبب حدوث ذاك الأمر السلبي معنا، وعن كيفية الوصول إلى ما نريد. لقد أصبحنا اليوم في أمس الحاجة إلى التعرُّف أكثر على أنفسنا ودوافعنا ورغباتنا وشغفنا، وتعلُّم كيفية التعامل مع تحدياتنا وضغوطاتنا، والتحكم بانفعالاتنا، واتخاذ القرارات بطريقة صائبة ومدروسة؛ ولعلَّ ما يوفر لنا تلك المعارف هو الإرشاد النفسي. مهارة حل المشكلات يختص بها - موج الثقافة. يعلِّمنا الإرشاد النفسي أن نكون أكثر توازناً ومرونة في الحياة، ومحدَّدين ومنظمين بصورة أكبر؛ فعندما نكون أصحاء نفسياً ، تصبح حياتنا أكثر زخماً، وأعمالنا أكثر نفعاً، وأيامنا أكثر حيوية، وروحنا أكثر انطلاقاً. ما هو الإرشاد النفسي؟
هو علاقة تفاعلية مبنية على أسس مهنية تتكوَّن بين المرشد والمسترشد، وتهدف إلى تصحيح سوء التوافق الحاصل لدى المسترشد مع ذاته أو بيئته، وذلك من خلال رفع وعي الشخص عن ذاته ، ومساعدته على التعرف على مكامن قوته وقدراته ومهاراته، واستثارته لإخراج أفضل ما لديه من طاقات.
مهارة حل المشكلات يختص به فارسی
تُعرِّض كل المتغيرات السابقة الإنسان إلى كمٍّ كبير من الضغوطات النفسية، فيفقد السيطرة على حياته، ويصبح تابعاً لظروفه وليس صانعاً لها، الأمر الذي يؤكِّد الحاجة إلى تقنيات نفسية مساعدة له للوصول إلى حالة من التوازن والسلام والهدوء ، لكي يستطيع مواصلة السير في الحياة بأكبر قدر ممكن من الإيجابية. مجالات الإرشاد النفسي:
1. مهارة حل المشكلات يختص به فارسی. الإرشاد التربوي:
يهتم هذا النوع من الإرشاد بالجانب التعليمي للطالب، بحيث ينمِّي لديه القدرات و المهارات التعليمية والاجتماعية اللازمة لجعله إنساناً صحيحاً نفسياً، وقادراً على التعامل مع ضغوطات العملية التعليمية بذكاء ومهارة. يختص الإرشاد التربوي بالمشكلات التي يتعرَّض إليها الطلاب من الفئات العمرية كافة، من صعوبات التكيف مع الآخرين، ومشكلات التسرب المدرسي وتأخر التحصيل العلمي؛ ويساعدهم على اتخاذ القرارات المتعلقة بالمسار التعليمي، كاختيار الكلية المناسبة لهم، وانتقاء الخطة الدراسية المتوافقة مع قدراتهم وظروفهم. 2. الإرشاد المهني:
يساعد الإرشاد المهني على تقديم المشورة والنصائح فيما يخص المهنة المناسبة لكل طالب، وذلك من خلال مقاييس معينة تقيس قدرات الطالب ومهاراته وميوله.
5. الإرشاد الديني:
يعدُّ الاضطراب الديني والتشوهات المعرفية الخاصة بالدين من أكثر العوامل المسببة للاضطرابات النفسية؛ حيث يعمل الإرشاد الديني على رفع الوعي لدى الشخص، واستثارة إيمانه وفطرته السليمة، وتحريك منظومة قيمه في الاتجاه الصحيح، وتحفيز ضميره الإنساني. 6. الإرشاد السلوكي:
يهدف إلى تعديل السلوك السلبي للأفراد من خلال العلاج المعرفي السلوكي والعلاج المعرفي الانفعالي، حيث يستهدف تعديل أفكار الشخص، ومن ثمَّ سلوكه تجاه الأمر؛ إضافة إلى العمل على ضبط انفعاله من خلال استخدام تقنيات معينة للتحكم بالمشاعر، كالتأمل والتنفس الاسترخائي. 7. الإرشاد باللعب:
يعدُّ من أنجح الطرائق من أجل إيصال المعلومات إلى الأطفال، وتشخيص شخصياتهم وأنماط تفكيرهم؛ حيث يراقب المرشد الأطفال عن بعد بينما يلعبون، ويلاحظ سلوكهم؛ ممَّا يمكِّنه من اكتشاف الطفل العدواني من الانطوائي من القيادي، وتصنيف الطفل إن كان معتلاً أو صحيحاً نفسياً. يحاول المرشد بعد ذلك تعديل سلوك الأطفال من خلال زرع القيم بواسطة أساليب اللعب المتعددة، الأمر الذي ينمِّي ذكاء الطفل ومهاراته، ويجعله أكثر دقة واستبصاراً. مهارة حل المشكلات يختص بها. الخلاصة:
يسعى معظمنا إلى الوصول إلى حالة السواء النفسي، حيث تعدُّ الصحة النفسية أساس كل نجاح وسعادة وهناءً؛ لذا علينا البحث ملياً لمعرفة ذواتنا والغوص في أعماقنا أكثر، لكي نعيش الحياة التي نستحقها.
فكما قال سيدنا علي كرم الله وجهه " لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك بجهله "
حيث إن اختلاطك بالجاهل طويلا, سيجرك لا محالة إلى قاع الجهل السحيق. فكلما جادلت سفيها ، أنتقص قدرك وأصاب عقلك الإعياء و الوهن والغباء، لأن نقاشك أو جدالك معه لن يؤدي إلى أي نتيجة ،بل بالعكس سيضيع من وقتك الثمين الكثير والكثير وسيذهب سدا دون فائدة تذكر. وستنقض على فكرك المشاعر السلبية كالقدر المحتوم, بل إضافة لذلك, ستمكنه من فرصة التقليل من قدرك واحترامك لنفسك وستعطي له الفرصة لكي يغتر بنفسه ولو غرورا زائفا, وسيصور له شيطانه أنه رأس الحكمة ومنبع المعرفة والفضيلة والأخلاق الكريمة ،والعالم دونه لا يفقهون ولا يعلمون من الأمور شيئا. ولنا في مواقع التواصل الاجتماعي بكل أشكاله وإشكالاته وتشكلاته، وتبايناته وتنوعاته وتمثلاته لخير دليل وخير مثال. والتي أصبحت تتناسل كالفطر مصدرة وباء أكثر من فيروس كورونا الذي نعاني منه حاليا، وأصبحت كالمخدر أو المسكن الذي لا تخلو الحياة المريضة التي نعيشها بدونه، وما فتئت تستولي على العقول والألباب. لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك بجهله – جريدة الإنتفاضة. فلو ألقيت نظرة خاطئة وسريعة على ما يروج في هذه الصفحات ترى من الأمر عجبا، حروبا ضروسة تشتغل رحاها بين السفهاء والجهلاء من جهة او بين كليهما، وبين أشباه الرجال والنساء والمدفعون نحو الحقوق وليس المدافعون عنها، والمدعون لمعرفة مغلفة بالحلوى ومملوءة بالدينامين.
لا تناقش الجاهل أو الأحمق...
حمد حسن التميمي قال سيدنا علي بن أبي طالب، رضي الله عنه: «لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك في جهله». فإن خالطت الجاهل طويلاً فسيجرك إلى القاع لا محالة، ثم سيدفنك بجوفه حتى يهلك عقلك. لأنه كلما جادل المرء السفهاء أكثر، انتقص من قدره وأصاب عقله الوهن والتشوش، ليخرج من السّجال بعد أن ضيع ساعات طويلة من وقته بصداع ومشاعر سلبية وخسارة ما بعدها خسارة. إن مجادلة السفهاء تمنحهم غروراً زائفاً يصوّر لهم أنهم رأس الحكمة وأن غيرهم لا يفقهون شيئاً. ويبدو هذا جلياً عند تفقد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائله المتعددة، التي أصبحت بمثابة وباء يستشري في المجتمع ويهيمن على العقول؛ فعند النظر إلى صفحات هذه المواقع وتطبيقاتها، نجد حرباً مشتعلة تدور رحاها بين الجهلاء الذين يجيبون عن كل سؤال يُطرح على تلك المنصات، ويسارعون إلى طرح آرائهم إزاء قضايا مجتمعاتهم والمجتمعات الأخرى كذلك. لا تناقش الجاهل أو الأحمق.... وهؤلاء الحمقى ليسوا إلا شرذمةً من الغوغائيين الذين ينبغي تجاهلهم وإظهار مكانتهم الحقيقية ليعلموا حجمهم الحقيقي وليستيقظوا من أوهامهم التي تزين لهم الاستمرار في حماقاتهم ومواصلة نزقهم. وإذا كان يتحتم عليك، عزيزي القارئ، أن تدخل في نقاش مع أحد هؤلاء السفهاء، فلتحرص على ألّا تنتهج طريقته في الحوار، بل أوضح زيف ادعاءاته واترك الحكم للجمهور.
لا تجادل الجاهل كي لا يغلبك بجهله – جريدة الإنتفاضة
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا.
المقالات منقوله من مصادر اخرى يرجي التحقق من صحه المعلومات الوارده بها