الاسم:
حسام أبو داود
الاسم الكامل:
حسام أحمد سليمان أبو داود
المركز:
هجوم
تاريخ الميلاد:
الحالة:
معتزل
عدد المباريات:
8
عدد المباريات التي لعبها كأساسي:
7
عدد المباريات التي لعبها كبديل:
1
عدد المباريات التي أستبدل فيها:
2
عدد المباريات التي لعبها كاملة:
5
عدد المباريات التي طرد فيها:
0
عدد الدقائق التي لعبها:
621
حسام أبو داود طبعة
حاصل على درجة الدكتوراه في الانتاج التلفزيوني من الجامعة الروسية. اعمل حاليا استاذ مساعد في كلية الاقتصاد والعلوم الاجتماعية ورئيس قسم الاذاعة والتلفزيون في جامعة النجاح الوطنية، مختص في مجال انتاج واخراج الافلام الوثائقية ورئيس اللجنة التحضيرية لمهرجان الافلام الوثائقية في جامعة النجاح الوطنية. حمل ملف السيرة الذاتية
اقرأ أكثر عن:
صحافة
4-البساطة والصدق وعدم التكلف: هي من اهم ما يميز الشعر الجاهلي, فلم يعمد الشاعر – حينذاك – الى فلسفة المعاني, وتعقيدها, على الرغم من عمق دلالتها, وقوة معناها 5-كثرة الحكم والامثال: لاتكاد تخلو قصيدة جاهلية من حكمة او مثل سائر ؟, والمعروف انهما ادب مكثف لايهتم بالتفصيل ولكنه يهتم بنقل صفوة التجارب والخبرات ويقال: تجمع في المثل اربع امور لاتجتمع في غيره من الكلام: ايجاز اللفظ, واصابة المعنى, وحسن التشبيه, وجودة الكناية, فهو نهاية البلاغة ويقال: المثل ابقى من الشعر, واشرف من الخطابة, لم يسر شيء مسيرها ولا عم عمومها. 6-الشعر الجاهلي شعر غنائي: ان موضوعات الشعر الجاهلي كلها ذاتية, فلم يكن لدى العرب في الجاهلية شعر قصصي كما كان لدى اليونان على سبيل المثال, فقد نظم شعراء اليونان الملاحم, في حين لم يعرف العرب الجاهليون هذا اللون من الشعر, ولم يعرفوا الشعر التمثيلي او الشعر التعليمي او العلمي. 7-عدم الاغراق في الخيال: ان عنصر الخيال يكاد يكون محدودا بحدود الواقع, لان الشاعر اعتمد على الصور التي تقوم على التشبيه المستمد من الواقع المادي الحسي, فالشاعر الجاهلي لم يغرق في الخيال حين يتحدث عن احاسيسه او حين يصور ماحوله في الطبيعة, فهو لايعرف الغلو والمغالاة, ولا المبالغة التي قد تخرج به عن الحدود المعقولة الموضوع الأصلي: خصائص الشعر الجاهلي المصدر: منتدى الدويم محجوب عفيفي; توقيع العضو
خصائص الشعر الجاهلي الفنية
الشعر الجاهليّ خصائص الشعر الجاهلى أغراض الشعر الجاهلى نماذج للشعر الجاهلى الشعر الجاهليّ الشعر الجاهليّ هو الشعر الذي كُتب في الزمن الجاهليّ ، ويُعدُّ من أقدم الأشعار العربيّة ، حيث يجمع هذا اللون الشعريّ عدداً كبيراً ، وصوراً متنوعة ، وأوزان الخليل بن أحمد الفراهيديّ ، والتي بلغت 15 وزناً ، ووزناً آخراً للأخفش ، وبهذه الصورة فإنَّ الشعر الجاهليّ يدلُّ على جمال الذوق الفني ، ورفعة الإحساس العربيّ القديم ، فهذا الشعر استغرق وقتاً طويلاً ، وهو شعر عريق النشأة ، حيث لا يقف عمره على 200 سنة قبل مجيء الإسلام ، بل إنَّه موغل في القدم ، وسلك تجارب عديدة ، حتّى استطاع أنْ يصل إلى ما وصل عليه. احتل الشعر الجاهليّ مكانة رفيعة لدى العرب ، حيث يقول ابن سلام الجمحيّ في ذلك 🙁 كان الشعر في الجاهليّة عند العرب ديوان علمهم ، ومنتهى حكمهم به ، وبه يأخذون ، وإليه يصيرون) ، كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( كان الشعرعلم قوم لم يكن لهم علم أصح منه) ، ونتيجة لهذه القيمة المرموقة جعل العرب الشعر أعلى منزلة من منزلة الخطابة ، فقد كان الشاعر الجاهليّ يُقدّم على الخطيب ؛ وذلك بسبب زيادة حاجتهم إلى الشعرالذي كان يُعلي من شأنهم ، ويُرعب أعداءهم ، ويزيد من هيبة فرسانهم ،وغير ذلك من ميزات الشعر الجاهليّ.
شرح خصائص الشعر الجاهلي للصف الحادي عشر
تعريف الوصف في العصر الجاهلي
بداية فإن الوصف عبارة عن تصوير الظواهر الطبيعية بصور واضحة الملامح ، والتقاسيم ، وإضفاء الالوان على الآثار الإنسانية من أجل إبراز الجمال ، كما أنه يعمل على تحليل المشاعر الإنسانية تحليلا عميقا ، فضلا عن استخدام العناصر التي تحتاج الذوق الفني ، وإحساس مرهف ، وذوق سليم. والوصف يعتبر عمود الشعر ، حيث أن أي غرض من أغراض الشعر يكون عبارة وصف ، فتدخل فنون الشعر كافة تحت عنوان الوصف ، فمثلا:
المدح ؛ هو وصف محاسن الشخص ، ونبله. الهجاء ؛ وهو وصف سوءات المهجو ، وإبراز عيوبه ونقائضه. النسيب ؛ وهو وصف النساء ، والحنين إليهن ، والتوقف إلى رؤيتهن ، ولقائهن. الرثاء ؛ وهو وصف محاسن المتوفي ، وتصويره اثاره. ولقد كان الوصف من سمات العصر الجاهلي البارزة في الشعر ، حيث أنه كان أقوى فنون الشعر ، فامتازوا في وصف الطبيعة ، إما الساكنة ، او المتحركة.
بتصرّف. ↑ أحمد شوقي عبد السلام، تاريخ الأدب العربي العصر الجاهلي ، صفحة 226-231. بتصرّف. ↑ أحمد شوقي عبدالسلام، تاريخ الأدب العربي العصر الجاهلي ، صفحة 219-225. بتصرّف. ↑ محمود فاخوري، "الأدب العربي في العصر الجاهلي" ، الموسوعة العربية ، اطّلع عليه بتاريخ 01-12-2016. بتصرّف. ↑ علي الجندي (1991)، في تاريخ الأدب الجاهلي ، صفحة 286. بتصرّف. ↑ عبد عون الروضان (2001), موسوعة شعراء الجاهلية, الأردن: دار أسامة للنشر والتوزيع, Page 34, 132. Edited. ↑ أدب، "قفا نبك من ذِكرى حبيب ومنزل ( معلقة)" ، أدب ، اطّلع عليه بتاريخ 01-12-2016. ↑ أدب، "ودّعْ هريرة َ إنْ الركبَ مرتحلُ، ( معلقة)" ، أدب ، اطّلع عليه بتاريخ 01-12-2016. بتصرّف.