آخر تحديث: 23 مايو 2018
0
وظائف تعليمية في عدة تخصصات في مدارس جواثا الأهلية
تخصص لغة انجليزي
تخصص تاريخ أو جغرافيا
تخصص رياضيات
تخصص أحياء أو كيمياء أو فيزياء
ترسل الطلبات و السيرة الذاتية على البريد الإلكتروني التالي
- مدارس جواثا الأهلية | الاقتصادي
- تفسير: (ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا)
- ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
مدارس جواثا الأهلية | الاقتصادي
مدارس جواثا الأهلية - جواثا | acadox
0 والأحدث
update Nov 12 2020
مُشاركة share
تحميل cloud_upload
shop التحميل عبر متجر جوجل بلاي التحميل متوفر مباشرةً من سوق الأندرويد العربي ولكننا ننصح بالتحميل من الماركت الافتراضي لهاتفك اذا توفر لديك حساب. info
يرجى قراءة تفاصيل التطبيق جيداً android التحميل عبر سوق الأندرويد العربي
إبــلاغ report
يمكنك استخدام الزر chat الموجود في الاعلى للابلاغ
48 visibility 0 - 0 accessibility مناسب لجميع الفئات العمرية
﴿ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ ﴾ الفاء: عاطفة للسببية أو للتفصيل، و"فريقًا": مفعول مقدم "لكذبتم" أي: ففريقًا من الرسل كذبتم، أي: كذبتموهم. ولقد اتينا موسى الكتاب فاختلف فيه. ﴿ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ ﴾ الواو: عاطفة، "فريقًا": مفعول مقدم لـ"تقتلون" أي: فريقًا من الرسل تقتلون، أي: تقتلونهم، وقدم المفعول في الموضعين للحصر، ومراعاة الفواصل. والفريق: الطائفة والجماعة، وعبر بالمضارع في قوله: ﴿ تَقْتُلُونَ ﴾ لاستحضار الصورة وبشاعتها؛ والإشارة إلى استمرارهم على قتل الرسل، حتى أنهم هموا بقتل آخر رسلهم عيسى عليه الصلاة والسلام، فرفعه الله إليه، وأشاعوا بأنهم قتلوه، فرد الله عليهم بقوله تعالى: ﴿ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ﴾ [النساء: 157]، وقال تعالى: ﴿ بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ﴾ [النساء: 158]، كما هموا بقتل محمد صلى الله عليه وسلم وسَمُّوه [4]. إضافة إلى ما في التعبير في المضارع من مراعاة فواصل الآي فحصر موقفهم من رسل الله بأحد أمرين: إما التكذيب، وإما القتل الذي سببه غالبًا التكذيب، وبهذا انتفى عنهم الأمر الثالث، وهو: الإيمان والطاعة، فكان ديدنهم وعادتهم المبادرة إلى الاستكبار، فلا يقبلون من الشرع إلا ما وافق أهواء أنفسهم، مع التكذيب للرسل وقتلهم.
تفسير: (ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا)
الحمد لله.
ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام
وفيه أيضًا: تشريف لأمه، حيث ذكرت في أشرف كتاب، في القرآن، وقد رماها اليهود بما هي منزهة عنه، فجاء ذكرها في القرآن تشريفًا لها، وهي المرأة الوحيدة التي ذكرت في القرآن، والباقي لا تذكر باسمها اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ [سورة التحريم:11] امْرَأَةُ عِمْرَانَ [سورة آل عمران:35] وهكذا، فهذا تشريف لها، والجزاء من جنس العمل، واليهود رموها بأقبح الأوصاف، واتهموها بأبشع الفرى، فكان عاقبة ذلك أن نزهها الله، وبرأها وشرفها، فذكرها في أشرف كتاب، فلا يُذكر عيسى إلا منسوبًا إليها، فيقال: عيسى ابن مريم.
تفسير: (ولقد صرفناه بينهم ليذكروا فأبى أكثر الناس إلا كفورا)
♦ الآية: ﴿ وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الفرقان (50). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ ﴾ أي: المطر، ﴿ بَيْنَهُمْ ﴾ بأنواعه وابلًا وطَشًّا ورِهامًا ورَذاذًا؛ ﴿ لِيَذَّكَّرُوا ﴾ لِيتذكَّروا به نعمةَ الله تعالى، ﴿ فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا ﴾ جحودًا، حين قالوا: سُقينا بنَوْءِ كذا. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَلَقَدْ صَرَّفْنَاهُ بَيْنَهُمْ ﴾ يعني المطر، مرةً ببلدةٍ، ومرةً ببلدٍ آخرَ. ولقد آتينا موسى الكتاب فاختلف فيه - مع القرآن (من لقمان إلى الأحقاف ) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. قال ابن عباسٍ: ما من عامٍ بأمطرَ من عامٍ، ولكنَّ الله يُصرِّفه في الأرض، وقرأ هذه الآية. وهذا كما رُوي مرفوعًا: ((ما من ساعةٍ من ليلٍ أو نهار إلا والسماء تُمطِر فيها، يصرِّفه الله حيث يشاء)). وذكر ابن إسحاق وابن جريج ومقاتل وبلَغوا به، وابن مسعودٍ يرفعه، قال: ((ليس من سنةٍ بأمطرَ من أخرى، ولكنَّ الله قسَّم هذه الأرزاق، فجعلها في السماء الدنيا، في هذا القطر ينزل منه كلَّ سنةٍ بكيلٍ معلومٍ ووزنٍ معلومٍ، وإذا عمل قومٌ بالمعاصي حوَّل الله ذلك إلى غيرهم، فإذا عصَوْا جميعًا صرف الله ذلك إلى الفيافي والبحار)).