إنقاص الوزن في حالة رغبتك في إنقاص الوزن الزائد، عليك بتناول الزبيب في نظامك الغذائي، نتيجة احتوائه على نسبة عالية من الألياف والسكريات الطبيعية، التي تمد الجسم بالطاقة والحيوية، في نفس الوقت يجعلك تشعر بالشبع وعدم الرغبة في تناول الكثير من الطعام. لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
- فوائد وضع منقوع الزبيب الأسود على بشرتك.. مُذهلة وغير متوقعة اعرفيها
- إبراهيم الراشد - المعرفة
فوائد وضع منقوع الزبيب الأسود على بشرتك.. مُذهلة وغير متوقعة اعرفيها
مكونات ماء الزبيب وتحضيره
كوب كبير من الزبيب بعد أن يتم غسله. نصف لتر من الماء المغلي. طريقة التحضير لهذه الوصفة تكون كالتالي:
في البداية يتم غسل الزبيب جيدا ثم نضع عليه لتر من الماء التي تم غليه، ثم نتركه ليلة كاملة من المساء إلى الصباح، ويتم تناوله على الريق لمدة أربعة أيام وقد تلاحظ الفرق في خلال أسبوع واحد. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
ماء الزبيب على الريق صباحا أقوى مشروب صحي ينصح به الأطباء لاحتوائه على كثير من الفوائد التي تفيد جسم الإنسان فعندما يتم نقعه من الليل إلى النهار؛ فتتضاعف فعاليته وتزداد فوائده فهو يعمل على تقوية المناعة بشكل جيد، واليوم في مقالنا هذا سوف نقدم لكم أبرز الفوائد للزبيب. ماء الزبيب على الريق صباحا
يعتبر الزبيب من الفواكه المجففة التي تحتوي على كثير من الفوائد التي تفيد جسم الإنسان كما يحتوي أيضا على الألياف ومجموعة من الفيتامينات، ومن أهم فوائده ما يلي:
يعمل الزبيب على زيادة النشاط والحيوية حيث أنه يمد الجسم بالطاقة اللازمة للجسم. يحتوي الزبيب على مركبات طبيعية تكافح البكتيريا وتحافظ على الأسنان ويمنع تسوسها. يعمل على خفض مستوى السكر في الدم ومنع تطوره إن وجد. تناول الزبيب يعمل على الشعور بالشبع وذلك لأنه يحتوي على سعرات حرارية قليلة. يعمل الزبيب على التقليل من أعراض الإمساك والحد منه. يحتوي الزبيب على نسبة كبيرة من الحديد لذلك مفيد جدا لمرضي الانيميا. يساعد على تقوية الجهاز المناعي لذلك تتغلب على مرض السعال وتقلل من أعراضه نظرا لأنه كما أنه يحتوي على مضادات الأكسدة. تناول الزبيب يعمل على تقوية الذاكرة.
ولقد عرف الشيخ الراشد وأسرته بحب الخير والإصلاح بين الناس، بل والعفو والتنازل حتى عن حقوقهم من منطلق العفو عن الناس وابتغاء الأجر من الله. ولقد حدثني صديق أثق به أن أحـد كبار المسؤولين في إمارة منطقة القصيم قال للشيخ إبراهيم الراشد – رحمه الله – إنه رغم كثرة معاملاتكم التجارية والزراعية إلا أننا لا نذكر أنكم جئتم إلى الإمارة شاكين أو مشكيين. فأجاب الشيخ إبراهيم – رحمه الله – «نعم هو كذلك لأننا لا نجعل الأمر يصل إلى الإمارة إلا بعد أن نعمد إلى الصلح ولو كان الحق لنا». الله..! إبراهيم الراشد - المعرفة. كم هو تصرف نبيل ورائع ولكن من يقدر عليه إلا نبلاء الرجال وكرامهم. وأخيرًا..! أذكر أننا بالقصيم كان ليس أمامنا للتنـزه إلا مزارع «الدغمانيات» للراشد في بريدة أو مزارع «الزغييبة» للشيخ السليمان في عنيزة.. حيث كانت هذه المزارع مفتوحة للجميع بمياهها الفوارة وأشجارها الباسقة. رحم الله الراحل الغالي: إبراهيم الراشد الحميد وجعل في عقبه الخير والبركة.
إبراهيم الراشد - المعرفة
وبينما كان الحكم يدق بيده على أرض الحلبة 3 ضربات معلناً فوز أحد المتصارعين على منافسه نهض معالي المستشار تركي آل الشيخ بحماسة من مقعده وضرب بيده على الطاولة 3 ضربات قوية معلناً انتصاراً جديداً لهيئة الرياضة يضاف لانتصاراتها وإنجازاتها المتراكمة في إقامة وتنظيم هذا النوع من البطولات، رغم كل محاولات إيقافها ومنعها وإفشالها وتشويهها. ومثلما فرحنا كمتابعين بنجاح بطولة «البلوت» وماراثون الجري فرحنا بنجاح إقامة بطولة المصارعة الحرة في المملكة، ولا يمكن بأي حال أن لا نشيد بالجهود الموفقة والرائعة والمثمرة لمعالي المستشار تركي آل الشيخ، الذي برهن أن لا شيء مستحيلاً على السعودية والسعوديين، وأن المملكة قادرة على إقامة واستضافة أي بطولة أو مناسبة أو مهرجان وبقدر كبير من الإتقان والنجاح، وهذا ما جعل البعض يطالب بأن تتقدم السعودية لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030، ويبدو أن هذا ليس بعيداً عن تفكير معالي المستشار. بقي القول إنني تمنيت لو أن الراحل إبراهيم الراشد، الذي كان سبباً في شعبية المصارعة الحرة في السعودية، حظي بتكريم رمزي هو بلا شك جدير به.
لا زال صوت المعلق الشهير لمباريات المصارعة الحرّة إبراهيم الراشد، رحمه الله، يرن في ذاكرة أجيال من السعوديين الذين تعرفوا على هذه اللعبة وأحبوها وتابعوها بشغف بفضل التعليق المتفرد الذي كان يقدمه الراشد بأسلوب مشوق ومثير وحماسي، ولا زلت أتذكر منذ أكثر من 3 عقود كيف يتحلق المشاهدون من كل الجنسيات حول شاشات التلفزيون في المقاهي والمنازل وهم يتفاعلون بالأصوات والحركات مع ضربات المتصارعين واستعراضاتهم الجسدية المذهلة. ورغم أنني منذ البداية كنت على يقين أن هذه اللعبة محظ «تمثيل» متفق عليه بين المتصارعين، وأن ما يقدمونه لا يمت للتنافس الرياضي بأية صلة، إلا أنني كنت معجباً بقدرة الراحل إبراهيم الراشد الفذة على إقناع المشاهدين بأن ما يشاهدونه من «تمثيل» هي مباريات تنافسية حقيقية، وإقناعهم أن هذا المصارع الذي تلقى سيلاً هائلاً من الضربات الموجعة في كل مكان من جسده طيلة جولات المباراة وبينما هو يترنح ويوشك على الهلاك وبالكاد يتنفس يستطيع فجأة وبقدرة قادر أن ينهض وينتفض ويبدأ في ضرب خصمه حتى يسقطه ويفوز خلال دقيقة بالمباراة بمواكبة حماسية تقشعر لها الأبدان من صوت إبراهيم الراشد المجلجل. تذكرت هذا الملمح وأنا أتابع ليلة أول أمس «أعظم رويال رامبل» في ملعب الجوهرة بجدة، وأيقنت أن السعوديين يعودون لحياتهم الطبيعية بعد سنوات التصحر التي طالت كل شيء في حياتهم، فقد أعاد هذا الحدث الكبير شيئاً من ذاكرتهم، وما حضور نحو 45 ألف متفرج إلا دليل على تعطش الناس لهذا النوع من الترفيه الذي حرموا منه طيلة عقود.