مشاهدة او قراءة التالي هل يجوز الاغتسال من الحيض في نهار رمضان.. وحكم الصوم والان إلى التفاصيل: هل يجوز الاغتسال من الحيض في نهار رمضان من الأسئلة الشائكة في رمضان بجانب البحث عن مبطلات صيام رمضان. وهو ما تعلنه دارا الإفتاء المصرية والسعودية وفق أراء العلماء حول حكم تأخير غسل الحيض إلى ما بعد الظهر وإمكانية الاغتسال في نهار رمضان من الحيض. ليطمئن كثير من الفتيات على وضع صيامهن وهل حلال أو وضع عليهم ذنب. خاصة أن اقترب شهر رمضان حيث يأتي أول أيام رمضان 1443 يوم السبت الموافق 2 أبريل المقبل. هل يجوز الاغتسال من الحيض في نهار رمضان أجاب علماء الدين والفقه على تساؤل هل يجوز الاغتسال من الحيض في نهار رمضان بأنه جائز شرعًا ولكن لابد العلم إنه لا يجوز الصيام لمن طهرت من الحيض بعد الفجر. فإنه يجب على المرأة متى طهرت من الحيض أن تقوم بالاغتسال وتحقيق الطهارة التي تمكنها من أداء الصلوات في وقتها خلال النهار. هل يجوز للحائض الصيام قبل الاغتسال بعد. هل يجوز الاغتسال من الحيض في نهار رمضان حكم تأخير غسل الحيض إلى ما بعد الظهر من المعروف شرعًا إنه لا يجوز تأخير الاغتسال إلى حين فوات وقت الصلاة بعد الطهارة من الحيض. وصيامها في أي وقت حال طهرت أثناء نهار رمضان غير جائز.
هل يجوز للحائض الصيام قبل الاغتسال من
هل يجوز للحائض الصيام قبل الاغتسال اسلام ويب، الكل يعلم أن شهر رمضان المبارك يوجد له الكثير من الأحكام الخاصة به و التي ينفرد بها دون باقي أشهر العام، و من أجل ذالك تجد الكثير من الناس تسأل و تبحث عن العديد من هذه الاحكام و ذالك من أجل معرفة الحكم الشرعي الخاص بهذه الأحكام، ومن الأحكام التي يرغب الناس بمعرفة هل هي حلال أم حرام هو هل يجوز للحائض الصيام قبل الأغتسال، حيث و من أجل معرفة الاجابة على هذا السؤال تابع المقال حتى النهاية.
هل يجوز للحائض الصيام قبل الاغتسال الصحيحه
error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
تاريخ النشر: الخميس 22 رمضان 1425 هـ - 4-11-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 55403
178176
0
484
السؤال
هل يصح صيام زوجتي بعد أن نوت الصيام قبل الفجر وهي حائض على أمل أنها سوف تطهر من الحيض قبل صلاة الظهر فهل إذا طهرت واغتسلت تمسك باقي اليوم وليس عليها قضاء أم عليها أن تمسك باقي اليوم وعليها قضاء؟ افيدوني.
من
أحق بالإمامة والعمدة في ذلك
حديث أبي مسعود ( يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله). الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وعلى آله وصحبه، أما بعد:-
نتناول في هذه الأسطر حديثاً من أحاديث النبي – صلى الله عليه وسلم – في مسألة من
أحق بالإمامة، ونرى أقوال العلماء في ذلك والمسائل المستفادة منه. الأحق بالإمامة في الصلاة بالترتيب | المرسال. قال الإمام مسلم وحدثنا أبوبكر بن أبي شيبة وأبو سعيد الأشج كلاهما عن أبي خالد قال
أبوبكر حدثنا أبو خالد الأحمد عن الأعمش عن إسماعيل بن رجاء عن أوس بن ضمج عن أبي
مسعود الأنصاري قال: قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: ( يؤم
القوم أقرؤهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة، فإن كانوا في
السنة سواء فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة فأقدمهم سلماً، ولا يؤمن الرجل الرجل
في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه) قال الأشبح في روايته
مكان سلماً: سناً. هذا الحديث يبين من أحق بالإمامة وهذه المسألة من المسائل المختلف فيها بين
المذاهب. فذهب الحنفية إلى أن الأحق بالإمامة: الأعلم بأحكام الصلاة فقط صحة وفساداً بشرط
اجتنابه للفواحش الظاهرة، وحفظه من القرآن وقدر فرض: أي ما تجوز به الصلاة.
الأحق بالإمامة في الصلاة هو - موقع المرجع
وقال مالك والشافعي وأصحابهم: الأفقه مقدم على الأقرأ ؛ لأن الذي يحتاج إليه من القراءة في المتناول والذي يحتاج إليه من الفقه غير موجود، فمن الممكن أن يسهو في ركعة وهو يؤم بالناس، فالفقيه في هذه الحالة هو الأقدر على استكمال الصلاة بشكل صحيح وعدم وقوع المصلين في أخطاء. من أحق بالإمامة والعمدة في ذلك. [1]
ما هو حكم إمام غير المواطنين
ماهو حكم إمام غير المواطنين، في بعض الأحيان تحدث بعض الأمور نتيجة لظروف ما، فيخلف إمام المسجد الذي اعتاد عليه الناس في الصلاة بهم، ففى هذه الحالة يتقدم شخص عادى من المواطنين ليؤم المصلين. فإذا كان هذا الشخص لا يحمل جنسية الدولة التي يتقدم في الصلاة بالناس فيها، لا يجعل الصلاة خاطئة، فجنسية الإمام لا تفرق مع الله سبحانه وتعالي، بل يوجد شروط أخرى أهمها الفقه بأحكام الصلاة وقراءة القرآن الكريم والمواظبة على الصلاة. [2]
لمن تُكره الإمامة
تكره الإمامة لبعض الأشخاص كالآتي:
الفاسق العالم: انتشرت هذه الظاهرة عند المالكية والشافعية والحنابلة، حيث كانوا لايهتمون بالدين، وهذا الأمر لا ينطبق على صلاة الجمعة والعيد، ففي الضرورة تصح إمامته. لا يجوز أيضَا أن يؤم بالناس المبتدع الذى لا يكفر ببدعته، الإمام الذي يؤم بقوم يكرهونه" حيث أكد ذلك وبشدة الحديث الشريف" لا يقبل الله صلاة من تقدم قومَا، وهم له كارهون".
الأحق بالإمامة في الصلاة - الفجر للحلول
ومذهب أحمد
وتقديم القارئ على الفقيه، لحديث أبي مسعود السابق (يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله)
(وهذا خلاف مذاهب الأئمة الآخرين فإنه يقدم عندهم الأفقه؛ لأن الأقرأ من الصحابة
كان هو الأفقه ضرورة، بخلاف ما عليه الناس اليوم؛ ولأن الحاجة إلى الفقه في الأمامة
أمس من الحاجة إلى القراءة). ثم الأجود قراءة الفقيه، ثم الأجود قراءة فقط، وإن لم يكن فقيهاً، إذا كان يعلم
أحكام الصلاة وما يحتاجه فيها، ثم الأفقه والأعلم بأحكام الصلاة، ويقدم قارئ لا
يعلم فقه صلاته على فقيه أمي لا يحسن الفاتحة؛ لأنها ركن في الصلاة بخلاف معرفة
أحكامها، فإن استووا في القراءة والفقه، قدم أكبرهم سناً، لحديث مالك بن الحويرث:
((وليؤمكم أكبركم)) ثم الأشرف نسباً: وهو من كان قريشاً، قياساً على الإمامة الكبرى
لقوله – صلى الله عليه وسلم -: (الأئمة من قريش) رواه أحمد والنسائي. ثم الأقدم
هجرة بسبقة إلى دار الإسلام مسلماً، ومثله الأسبق إسلاماً، لحديث أبي مسعود المتقدم
ثم الأتقى والأورع، لقوله تعالى: ((إن أكرمكم عند الله أتقاكم)) فإن استووا فيما
تقدم أقرع بينهم، ويقدم السلطان مطلقاً على غيره كما يقدم في المسجد الإمام الراتب،
وفي البيت صاحبه إن كان صالحاً للإمامة.
الأحق بالإمامة في الصلاة بالترتيب | المرسال
الأحق بالإمامة في الصلاة هو، حيث إن الصلاة فرضت على العبد المسلم خمس مرات في اليوم والليلة، وجاء الحث في كتاب الله العزيز وسنة نبيه الكريم على أهمية حضور الجماعة للصلاة، وقد جاء دليل ذلك في قول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " صلاةُ الجماعةِ تَفضُلُ على صلاةِ الفذِّ بسَبعٍ وعِشرينَ دَرجةً "، وهذا يحتاج إلى معرفة الإجابة عن عنوان المقال الحالي؛ الأحق بالإمامة في الصلاة هو، وهذا ما سيتم التعرف عليه في موقع المرجع ، بالظغضافة لتعرف على حكم متابعة الإمام في الصلاة، وما حكم إمامة الصغير. الأحق بالإمامة في الصلاة هو
وجبت الصلاة على الرجل في الإسلام أن تؤدى جماعة، وهذا لينال الأجر والثواب العظيم في الدنيا والآخرة، والصلاة في جماعة تحتاج إلى أحكام خاصة، ومن حضور وأداء واتباع للإمام وما إلى ذلك، وقد ذكر العلماء أن الإمامة تحتاج إلى شروط متعددة، قد بينوا ذلك في كتبهم، إلا أن الأحق بالإمامة في الصلاة هو: [1]
الإجابة: العالم بالصلاة وأحكامها، والحافظ لكتاب الله العزيز، بدليل حديث رسول الله: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله ، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنَّة".
من أحق بالإمامة والعمدة في ذلك
[4]
آداب المأموم
يجب علي المأموم التحلي بالعديد من الآداب التي تتعلق بصلاة الجماعة وهي:
عند الذهاب إلي صلاة الجماعة يجب الذهاب بطمأنية وسكينة ووقار ، فقد ورد عن عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (إِذَا سَمِعْتُمُ الإقَامَةَ، فَامْشُوا إلى الصَّلَاةِ وعلَيْكُم بالسَّكِينَةِ والوَقَارِ، ولَا تُسْرِعُوا، فَما أدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا، وما فَاتَكُمْ فأتِمُّوا). يحب علي المأموم الدخول الي صفوف الصلاة ، وبعد ذلك يدرك الامام بفعل الصلاة وقد أخرج البخاريّ في صحيحه: (أنَّهُ انْتَهَى إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو رَاكِعٌ، فَرَكَعَ قَبْلَ أنْ يَصِلَ إلى الصَّفِّ، فَذَكَرَ ذلكَ للنبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ فَقالَ: زَادَكَ اللَّهُ حِرْصًا ولَا تَعُدْ). يجب علي المأموم أن يصل صوت الإمام إذا لم يصل إلي باقي المصلين، كما فعل سيدنا أبو بكر الضديق -رضي الله عنه-: (كانَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يُصَلِّي بالنَّاسِ وأَبُو بَكْرٍ يُسْمِعُهُمُ التَّكْبِيرَ). يجب علي المأموم أن يحمد الله سبحانة وتعالي بعد قيامه من الركوع وذلك لحديث أنس بن مالك -رضي الله عنه-: (وإذَا قَالَ: سَمِعَ اللَّهُ لِمَن حَمِدَهُ، فَقُولوا: رَبَّنَا لكَ الحَمْدُ).
تاريخ النشر: الأربعاء 16 رمضان 1423 هـ - 20-11-2002 م
التقييم:
رقم الفتوى: 25305
27508
0
327
السؤال
* من يحق له الأولوية في الإمامة في صلاة الجماعة بالمسجد؟ أكثرهم حفظاً للقرآن أم أقرؤهم للقرآن أم أعلمهم بالاحكام؟ أم أكثرهم مواظبة على صلاة الجماعة في المسجد؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن الأولى بالإمامة هو الأكثر حفظاً العارف بما يلزم معرفته من الأحكام المتعلقة بالصلاة، لقوله صلى الله عليه وسلم: يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله... رواه مسلم وغيره. ومعنى أقرؤهم. أكثرهم قراءة، لكن ذلك مشروط بما إذا كان يعرف ما يتعين معرفته من أحكام صلاته كما قدمنا، فإذا وجد فإنه يقدم على غيره بشرط سلامته من الفسق، أما إذا كان فاسقاً فإنه يقدم عليه غيره ممن دونه في القراءة إذا كان ورعاً محافظاً على أداء صلواته مع الجماعة. والله أعلم.
رواه أبو داود وابن ماجه. الأعمى: عند الحنابلة والحنفية والمالكية يكرهون تقدم الأعمى للإمام بالناس لأنه لا يتجنب النجاسة، ولكن يوجد استثناء عند الحنفية إذا كان هذا الإمام أعلمهم. وعند الشافعية أيضا الأعمى والبصير سواسية، فكل منهم له صفة تميزه عن الآخر، فالأعمى يكون أخشع وأكثر تضرعَا ولكن لا يتجنب النجاسة، بينما البصير يتجنبها. لا يستحب أن يكون الإمام يتخذ نهج الإطالة في الصلاة، وكذلك لا يصح أن يكون الإمام غير قادر على النطق الصحيح لحرفي" الضاد والقاف" ولكن يستثنى من ذلك الأعجمي. ولا يحبذ أن يكون الأمام أعلى من المأمومين بمقدار ذراع حتى أن كان الغرض تعليم الصلاة، ولكن عن الشافعية يوجد استثناء، فيباح العلو في حالة تعليم الصلاة [3]
ما تفسد به صلاة الإمام والمأمومين، يوجد بعض الحالات العارضة التي تجعل صلاة الطرفين غير مسلم بها، إذا كان الإمام جنبًا، بعض المذاهب مثل الحنفية تؤكد بفساد الصلاة، أما المالكية أخذت في الاعتبار النقيضان" العمد والنسيان" ، في الصلاة تكون باطلة في حالة العمد ، وعلى الجانب الآخر أكدت المذهب الشافعي والحنابلة أن الصلاة صحيحة، ولكن إذا تواجد عدد 40 مصلى يوم الجمعة تكون الصلاة باطلة.