قصيدة الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد لست ارثيك لايجوز الرثاء - YouTube
- عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق
- عبد الرزاق عبد الواحد هو العراق
- الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
- عبد الرزاق عبد الواحد يا نائي الدار
- عبد الرزاق عبد الواحد دمشق
- معنى كلمة المهد وكهلا
عبد الرزاق عبد الواحد عن العراق
قاسم اسماعيل - قصيدة سفر التكوين للشاعر الكبير عبد الرزاق عبد الواحد - YouTube
عبد الرزاق عبد الواحد هو العراق
كتاب بديا أكبر مكتبة عربية حرة
الصفحة الرئيسية الأقسام الحقوق الملكية الفكرية دعم الموقع الأقسام الرئيسية / غير مصنف / عبد الرزاق عبد الواحد.. ديوان المراثي
رمز المنتج: brsf316
التصنيفات: الكتب المطبوعة, غير مصنف
الوسم: رشف شارك الكتاب مع الآخرين بيانات الكتاب المؤلف المؤلف المؤلف
المؤلف
الوصف
مراجعات (0)
المراجعات لا توجد مراجعات بعد. كن أول من يقيم "عبد الرزاق عبد الواحد.. ديوان المراثي" لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ * تقييمك * مراجعتك * الاسم * البريد الإلكتروني *
كتب ذات صلة التهرب الجمركي وأثره في الإيرادات الجمركية الفلسطينية.. المنازعات ال المؤلف صفحة التحميل صفحة التحميل التدقيق للأغراض الضريبية.. المنازعات الضريبية.. جامعة النجاح الفلسطي المؤلف صفحة التحميل صفحة التحميل القسمة الرضائية في العقار – دراسة مقارنة.. قانون عام.. جامعة النجاح المؤلف صفحة التحميل صفحة التحميل جدار الفصل الإسرائيلي في القانون الدولي.. ماجستير القانون العام.. جا المؤلف صفحة التحميل صفحة التحميل
الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد
هذه القصيدة من ابداعات الشاعر العراقي الكبير عبد الرزاق عبد الواحد........... لقد ابدع فيها اي ابداع
والشاعر العراقي الكبير هو من (الصابئة) المندائية حول قضية الحسين الى مقطوعة جميلة جدا.....
في رحاب الحسين.. للشاعر العراقي عبد الرزاق عبد الواحد
قَدمتُ.. وعَفْوَكَ عن مَقدَمي
حسيراً ، أسيراً ، كسيراً ، ظَمي
قدِمتُ لأ ُحرِمَ في رَحْبَتيْك
سلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ
فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين
مَناراً إلى ضوئهِ أنتَمي
ومُذْ كنتُ طفلا ًوجَدتُ الحسين
مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي
وَمُذْ كنتُ طفلاً عرفتُ الحسين
رِضاعاً.. وللآن لم أفطَمِ! سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام
وإنْ كنتَ مُخْتَضِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
وإنْ كنتَ مُختَضباً بالدَّمِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي
وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً
فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ
وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ
على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ
من الرَّفْضِ ، والكبرياءِ العظيمةِ
حتى بَصُرتَ ، وحتى عَمِي
فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات
وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ!
عبد الرزاق عبد الواحد يا نائي الدار
كذا نحنُ يا سيّدي يا حُسَين
شِدادٌ على القَهرِ لم نُشكَمِ
كذا نحنُ يا آيةَ الرافدَين
سَواتِرُنا قَطّ ُ لم تُهْدَمِ
لَئِن ضَجَّ من حولكَ الظالمون
فإنّا وُكِلنا إلى الأظلَمِ
وإن خانَكَ الصَّحبُ والأصفياء
فقد خانَنا مَن لهُ نَنتَمي! بَنو عَمِّنا.. أهلُنا الأقرَبون
واحِدُهُم صارَ كالأرْقَمِ! تَدورُ علينا عيونُ الذِّئاب
فَنَحتارُ من أيِّها نَحتَمي! لهذا وَقفنا عُراةَ الجراح
كباراً على لؤمِها الألأمِ
فَيا سيّدي يا سَنا كربلاء
يُلأليءُ في الحَلَكِ الأقتَمِ
تَشعُّ مَنائرُهُ بالضّياء
وتَزفُرُ بالوَجَعِ المُلهَمِ
ويا عَطَشاً كلُّ جَدْبِ العصور
سَيَشربُ من وِرْدِهِ الزَّمزَمِ
سأطبَعُ ثَغري على مَوطِئَيك
سلامٌ لأرضِكَ من مَلْثَمِ!
عبد الرزاق عبد الواحد دمشق
العراق
مشاهدة 11599
إعجاب 11
تعليق
مفضل 0
الأبيات
0
إبلاغ عن خطأ
ملحوظات عن القصيدة:
بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك
إرسال
انتظر إرسال البلاغ...
يا نائي الدار
لا هُم يَلوحُون.. لا أصواتُهُم تَصِلُ
لا الدار، لا الجار، لا السُّمّار، لا الأهَلُ
وأنتَ تَنأى، وَتَبكي حولَكَ السُّبُلُ
ضاقَتْ عليكَ فِجاجُ الأرض ِيا رَجُلُ! سَبعينَ عاما ً مَلأتَ الكَونَ أجنِحَة ً
خَفْقَ الشَّرارِ تَلاشَتْ وهيَ تَشتَعِلُ
لا دَفَّأتْكَ، ولا ضاءَ الظَّلامُ بِها
طارَتْ بِعُمرِكَ بَيْنا أنتَ مُنْذهِلُ
تَرنُو إلَيهِنَّ مَبهُورا ً.. مُعَلَّقَة ً
بِهِنَّ روحُكَ، والأوجاعُ، والأمَلُ
وَكُلَّما انطَفَأتْ منهُنَّ واحِدَة ٌ
أشاحَ طَرفُكَ عَنها وهوَ يَنهَمِلُ! سَبعونَ عاما ً.. وهذا أنتَ مُرتَحِلٌ
ولَستَ تَدري لأيِّ الأرض ِتَرتَحِلُ! يا نائيَ الدّار.. كلُّ الأرض ِمُوحِشَة ٌ
إنْ جِئتَها لاجِئا ًضاقَتْ بِهِ الحِيَلُ! وكنتَ تَملِكُ في بغدادَ مَملَكَة ً
وَدارَ عِزٍّ عَلَيها تَلتَقي المُقَلُ
وَاليَومَ ها أنتَ.. لا زَهوٌ، ولا رَفَلُ
وَلا طموحٌ، وَلا شِعرٌ، وَلا زَجَلُ
لكنْ همومُ كَسيرٍ صارَ أكبَرَها
أنْ أينَ يَمضي غَدا ً.. أو كيفَ يَنتَقِلُ!
قَدِمتُ.. وَعَفْوَكَ عن مََقدَمي
حَسيراً ، أسيراً ، كسيراً ، ظَمي
قدِمتُ لأ ُحرِمَ في رَحْبَتَيْك
سَلامٌ لِمَثواكَ من مَحرَم ِ
فَمُذْ كنتُ طفلاً رأيتُ الحسين
مَناراً إلى ضوئِهِ أنتَمي
ومُذْ كنتُ طفلاًوجَدتُ الحسين
مَلاذاً بأسوارِهِ أحتَمي
وَمُذْ كنتُ طفلاً عرَفتُ الحسين
رِضاعاً.. وللآن لم أ ُفطَمِ! *
سلامٌ عليكَ فأنتَ السَّلام
وإنْ كنتَ مُخْتَضِِباً بالدَّمِ
وأنتَ الدَّليلُ إلى الكبرياء
بِما دِيسَ مِن صَدرِكَ الأكرَم ِ
وإنَّكَ مُعْتَصَمُ الخائفين
يا مَن مِن الذَّبح ِ لم يُعصَمِ
لقد قلتَ للنفسِ هذا طريقُكِ
لاقِي بِهِ الموتَ كي تَسلَمي
وخُضْتَ وقد ضُفِرَ الموتُ ضَفْراً
فَما فيهِ للرّوحِ مِن مَخْرَمِ
وَما دارَ حَولَكَ بَل أنتَ دُرتَ
على الموتِ في زَرَدٍ مُحكَمِ
من الرَّفْضِ ، والكبرياءِ العظيمةِ
حتى بَصُرتَ ، وحتى عَمِي
فَمَسَّكَ من دونِ قَصدٍ فَمات
وأبقاكَ نجماً من الأنْجُمِ! ليومِ القيامةِ يَبقى السؤال
هل الموتُ في شَكلِهِ المُبْهَمِ
هوَ القَدَرُ المُبْرَمُ اللايُرَدّ ُ
أم خادمُ القَدَرِ المُبْرَمِ ؟! سَلامٌ عليكَ حَبيبَ النَّبيِّ
وَبُرْعُمَهُ.. طِبْتَ من بُرعُمِ
حَمَلتَ أعَزَّ صفاتِ النَّبيِّ
وفُزْتَ بمعيارِهِ الأقوَمِ
دِلالَةَ أنَّهُمو خَيَّروك
كما خَيَّروهُ ، فَلَم تُثْلَمِ
بل اختَرتَ موتَكَ صَلْتَ الجبين
ولم تَتلَفَّتْ ، ولم تَندَمِ
وما دارت الأرضُ إلا وأنتَ
لِلألائِها كالأخِ التَّوأمِ!
فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ ۖ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَن كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) وقوله: ( فأشارت إليه قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا) أي: إنهم لما استرابوا في أمرها واستنكروا قضيتها ، وقالوا لها ما قالوا معرضين بقذفها ورميها بالفرية ، وقد كانت يومها ذلك صائمة ، صامتة فأحالت الكلام عليه ، وأشارت لهم إلى خطابه وكلامه ، فقالوا متهكمين بها ، ظانين أنها تزدري بهم وتلعب بهم: ( كيف نكلم من كان في المهد صبيا) قال ميمون بن مهران: ( فأشارت إليه) ، قالت: كلموه. معنى و ترجمة كلمة المهود في القاموس , تعريف وبيان بالعربي. فقالوا: على ما جاءت به من الداهية تأمرنا أن نكلم من كان في المهد صبيا! وقال السدي: لما أشارت إليه غضبوا ، وقالوا: لسخريتها بنا حين تأمرنا أن نكلم هذا الصبي أشد علينا من زناها. ( قالوا كيف نكلم من كان في المهد صبيا) أي: من هو موجود في مهده في حال صباه وصغره ، كيف يتكلم ؟
معنى كلمة المهد وكهلا
والمهاد: الْفراش. والمهاد، والمهود: الَّذِي أهاده الشَّرَاب وهوده: أَي أنامه. إكمال الإعلام بتثليث الكلام-محمد بن عبدالله، ابن مالك الطائي الجياني، أبو عبدالله، جمال الدين-توفي: 672هـ/1273م 6-معجم الرائد (مهاد) مهاد: 1- فراش. 2- أرض منخفضة مستوية. الرائد-جبران مسعود-صدر: 1384هـ/1965م 7-مختار الصحاح (مهد) (الْمَهْدُ) مَهْدُ الصَّبِيِّ. وَ (الْمِهَادُ) الْفِرَاشُ. وَ (مَهَدَ) الْفِرَاشَ بَسَطَهُ وَوَطَّأَهُ وَبَابُهُ قَطَعَ، وَ (تَمْهِيدُ) الْأُمُورِ (تَسْوِيَتُهَا) وَإِصْلَاحُهَا. وَتَمْهِيدُ الْعُذْرِ بَسْطُهُ وَقَبُولُهُ. مختار الصحاح-محمد بن أبي بكر الرازي-توفي: 666هـ/1268م 8-التربية الخاصة (تحت مهاد المخ) تحت مهاد المخ: المركز العصبي في المخ والذي يكمن تحت مهاد المخ في كل جانب من جوانبه، ويقوم بتطويق المراكز التنظيمية لوظائف الجسم اللاإرادية. قاموس التربية الخاصة/د. عبد العزيز السيد الشخص/د. معنى كلمة المهد إلى اللحد. عبد الغفار عبد الحكيم الدماطي انتهت النتائج
تحليل التركيب ( من المهد إلى اللحد) - مِنْ اَلْمَهْدِ إِلَى اَللَّحْدِ 1. طول العمر، من الولادة حتى القبر. From the cradle to the grave السمات اللغوية البيانات الصرفية قسم الكلم: تركيب ظرفي-مسكوك البيانات الدلالية الموضوع: عام مستوى الاستخدام: متوسط اكتب تعليقا على كلمة: المعاجم التراثية المدونة جاري البحث في المدونة... الجملة المصدر