تأسست شركة القمم الصناعية للهيدروليك عام 2005 بخبرة ومهندسين رفيعي المستوى ومهندسي مهارات ، وأصبحت شركة رائدة في دول الشرق الأوسط ، نتميز بافضل قطع غيار الهيدروليك ووكلاء لعدة شركات عالمية منها شركة باتريوت المعروفة عالميا وكما يوجد لينا ورشة هيدروليك للصيانه والتصنيع وقسم فحص وصيانة الطرنبات واقسامنا هي: قسم الصوف قسم السلندرات قسم الطرنبات قسم الجلب والتواصيل واليات قسم الورشة المركزيه ولدينا قسم للمبيعات بالجمله والتجزئه موردين لعدة مصانع داخل وخارج المملكة ولدينا طاقم مبيعات متميز ومهندسين محترفين. وكما نمتيز بالخدمة ما بعد البيع لظمان رضاء العميل. وكما يوجد لدينا فروع في الرياض جدة السودان - الخرطوم و ٣ فروع جديدة تحت الانشاء في مدن المملكة وسيتم اعلامكم مباشرة عند الانتهاء منها
- مؤسسة القمم الفنية للهيدروليك | ALQEMAM hydraulic Est - متجر قطع غيار هيدروليك | store Parts for hydraulic
- ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا . [ فاطر: 2]
مؤسسة القمم الفنية للهيدروليك | Alqemam Hydraulic Est - متجر قطع غيار هيدروليك | Store Parts For Hydraulic
من نحن
متخصصون في بيع كل مايتعلق بالالكترونيات واكسسواراتها وقطع غيارها
واتساب
جوال
طرق الدفع
الحقوق محفوظة قاف © 2022
صنع بإتقان على | منصة سلة
• ربط الموقع بمواقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، تويتر، انستغرام، وغيرها. • يمكن عمل كوبونات خصم. • امكانية مشاركة كل منتج على حدة عن طريق برامج التواصل الاجتماعي. • قاعدة بيانات بالعملاء، وسهولة استهدافهم بالدعايات والعروض التشجيعية. • إمكانية كتابة مئات السطور من التفاصيل لكل منتج، مع الكثير من الصور. • عمل دعايات في موقعك أرخص من دعايات في التلفاز واللوحات، كذلك سهولة عمل دعايات عن منتجاتك الجديدة وخصوماتك، وارسالها لبرامج التواصل الاجتماعي أو إلى كل عملائك الذين اشتروا من الموقع مسبقاً. • زيادة عدد زوار محلك، فالفرع الحقيقي يحتاج ان يأتي اليه الناس، وبأعداد قليلة، أما متجرك على النت، فيمكن زيارته من اي مكان وبأعداد هائلة في نفس الوقت. • توسيع دائرة عملائك، ليصبحوا من عدة مدن أو من عدة دول، فكل ما عليك هو شحن/توصيل المنتج لهم. • لن تحتاج للتفاوض على سعر المنتج، فسعر الموقع وخصوماته نهائية. متجر قطع غيار تويوتا. • يمكن ادارة مبيعاتك من أي مكان/مدينة، فلا حاجة لأن يكون القائمين على متجر الانترنت، في مكان تواجد العميل، وكل ما يحتاجونه هو ايميل + هاتف + انترنت. • ربط المنتجات ببعضها، بحيث إذا دخل العميل على منتج، يرى المنتجات ذات العلاقة.
اللهم أهل الثناء والمجد. أحق ما قال العبد ، وكلنا لك عبد. اللهم لا مانع لما أعطيت ، ولا معطي لما منعت ، ولا ينفع ذا الجد منك الجد ". ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا . [ فاطر: 2]. وهذه الآية كقوله تعالى: ( وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو وإن يردك بخير فلا راد لفضله) [ يونس: 107]. ولهذا نظائر كثيرة. وقال الإمام مالك: كان أبو هريرة إذا مطروا يقول: مطرنا بنوء الفتح ، ثم يقرأ هذه الآية: ( ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا مرسل له من بعده وهو العزيز الحكيم). ورواه ابن أبي حاتم ، عن يونس عن ابن وهب ، عنه.
ما يفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها وما يمسك فلا . [ فاطر: 2]
وقد أوهم الناس في القاموس واللسان والتاج أنه لا يتعدى بنفسه. [ ص: 253] فقوله هنا وما يمسك حذف مفعوله لدلالة قوله ما يفتح الله للناس من رحمة عليه والتقدير: وما يمسكه من رحمة ، ولم يذكر له بيان استغناء ببيانه من فعل. والإرسال: ضد الإمساك ، وتعدية الإرسال باللام للتقوية لأن العامل هنا فرع في العمل. و من بعده بمعنى: من دونه كقوله تعالى فمن يهديه من بعد الله فبأي حديث بعد الله ، أي فلا مرسل له دون الله ، أي لا يقدر أحد على إبطال ما أراد الله من إعطاء أو منع " والله يحكم لا معقب لحكمه ". وتذكير الضمير في قوله فلا مرسل له مراعاة للفظ " ما " لأنها لا بيان لها ، وتأنيثه في قوله فلا ممسك لها لمراعاة بيان " ما " في قوله من رحمة لقربه. وعطف وهو العزيز الحكيم تذييل رجح فيه جانب الإخبار فعطف ، وكان مقتضى الظاهر أن يكون مفصولا لإفادة أنه يفتح ويمسك لحكمة يعلمها ، وأنه لا يستطيع أحد نقض ما أبرمه في فتح الرحمة وغيره من تصرفاته لأن الله عزيز لا يمكن لغيره أن يغلبه ، فإن نقض ما أبرم ضرب من الهوان والمذلة. ولذلك كان من شعار صاحب السؤدد أنه يبرم وينقض قال الأعشى: علقم ما أنت إلى عامر الناقض الأوتار والواتر وضمير " لها " وضمير " له " عائدان إلى " ما " من قوله ما يفتح الله للناس من رحمة ، روعي في تأنيث أحد الضميرين معنى " ما " فإنه اسم صادق على " رحمة " وقد بين بها ، وروعي في تذكير الضمير الآخر لفظ " ما " لأنه لفظ لا علامة تأنيث فيه.
وهما اعتباران كثيران في مثله في فصيح الكلام ، فالمتكلم بالخيار بين أي الاعتبارين شاء. والجمع بينهما في هذه الآية تفنن. وأوثر بالتأنيث ضمير " ما " لأنها مبينة بلفظ مؤنث وهو من رحمة.