الله يسلمك من كل شر - YouTube
- الله يسلمك من كل شركة نقل اثاث
- الله يسلمك من كل شركة نقل
- شرح خمس وستون في أجفان إعصارِ - تعلم
- مجاراة وجدانية لقصيدة «حديقة الغروب» للشاعر غازي القصيبي
- ديوان شعر غازي القصيبي
- خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
الله يسلمك من كل شركة نقل اثاث
مهدي هودج الله يسلمك من كل شر - YouTube
الله يسلمك من كل شركة نقل
اقبلو الله يسلمك يارب ويحفظك من كل شر يارب العالمين وإياكم تنسو لايك مرحبا مليون مره الشتراك - YouTube
الله يسلمك من كل شر يارب - YouTube
خمس وستون.. في أجفان إعصار أما سئمت ارتحالا أيها الساري؟ أما مللت من الأسفار.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاء أسفار؟ أما تعبت من الأعداء.. ما برحوا يحاورونك بالكبريت والنار والصحب؟ أين رفاق العمر؟ هل بقيت سوى ثمالة أيام.. تذكار بلى! اكتفيت.. وأضناني السرى! وشكا قلبي العناء!... ولكن تلك أقداري *** أيا رفيقة دربي!.. لو لدي سوى عمري.. لقلت: فدى عينيك أعماري أحببتني.. وشبابي في فتوته وما تغيرت.. والأوجاع سماري منحتني من كنوز الحب أنفسها وكنت لولا نداك الجائع العاري ماذا أقول؟ وددت البحر قافيتي والغيم محبرتي.. والأفق أشعاري إن ساءلوك فقولي: كان يعشقني بكل ما فيه من عنف.. وإصرار وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه وكان يحمل في أضلاعه داري وإن مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا لكنه لم يقبّل جبهة العار *** وأنت!.. يا بنت فجر في تنفسه ما في الأنوثة.. من سحر وأسرار ماذا تريدين مني؟! إنني شبح يهيم ما بين أغلال وأسوار هذي حديقة عمري في الغروب.. كما رأيت... مرعى خريف جائع ضار الطير هاجر.. خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ. والأغصان شاحبة والورد أطرق يبكي عهد آذار لا تتبعيني! دعيني!.. واقرئي كتبي فبين أوراقها تلقاك أخباري وإن مضيت.. فقولي: لم يكن بطلا وكان يمزج أطوارا بأطوار *** ويا بلادا نذرت العمر.. زهرته لعزها!...
شرح خمس وستون في أجفان إعصارِ - تعلم
دعيني!.. واقرئي كتبي
فبين أوراقِها تلقاكِ أخباري
وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بطلاً
وكان يمزجُ أطواراً بأطوارِ
ويا بلاداً نذرت العمر.. زَهرتَه
لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري
تركتُ بين رمال البيد أغنيتي
وعند شاطئكِ المسحورِ. شرح خمس وستون في أجفان إعصارِ - تعلم. أسماري
إن ساءلوكِ فقولي: لم أبعْ قلمي
ولم أدنّس بسوق الزيف أفكاري
وإن مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً
وكان طفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري
يا عالم الغيبِ! ذنبي أنتَ تعرفُه
وأنت تعلمُ إعلاني.. وإسراري
وأنتَ أدرى بإيمانٍ مننتَ به
علي.. ما خدشته كل أوزاري
أحببتُ لقياكَ.. حسن الظن يشفع لي
أيرتُجَى العفو إلاّ عند غفَّارِ؟
مجاراة وجدانية لقصيدة &Laquo;حديقة الغروب&Raquo; للشاعر غازي القصيبي
20-03-2008, 02:30 PM
المشاركه # 1
تاريخ التسجيل: Jul 2006
المشاركات: 10, 555
مازن
من سنتين
في بزة الضابط كان رائعا
كان وسيما فارعا
وجاءني
سلم كالضباط.. ثم ضمني " عمي! أما عرفتني؟
عمي! أنا مازن! ما عرفتني؟ "
قبلت فارسي الوسيم.. قبلتين
وقلت: " عفوا يا بني! فأنتم الصغار تكبرون
في غفلة من الكبار.. تكبرون"......
واليوم..
رن هاتف يقول لي " مازن مات!.. " كيف ؟ كيف ؟ كيف ؟
من لم يمت بالسيف
يموت في حادثة اصطدام
مازن مات.. والســـلام!...... ماذا أقول يابني؟
وأنتم الصغار تكبرون
في غفلة من الكبار.. تكبرون
تنطلقون... تسرعون... تركضون..
ترحلون
ونحن نبقى ها هنا
نحن الشيوخ والكهول
ندب نحو الموت..
كالخيول..
حين تهرم الخيول......
هذه قصيدة لـ " د. غازي القصيبي "
رثاء في ابن أخيه " مازن مصطفى القصيبي "
1996
اللهم ارحمهما برحمتك يا أرحم الراحمين...
05-04-2008, 12:17 AM
المشاركه # 2
وهذه قصيدة له أيضآ يرثي بها نفسه,, بعد ان بلغ من العمر مبلغه...
في رثاء النفس غازي القصيبي
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مجاراة وجدانية لقصيدة «حديقة الغروب» للشاعر غازي القصيبي. مَا برحوا يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ
بلى!
ديوان شعر غازي القصيبي
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3. 6. 0 PL2
المقالات والمواد المنشورة في مجلة الإبتسامة لاتُعبر بالضرورة عن رأي إدارة المجلة ويتحمل صاحب المشاركه كامل المسؤوليه عن اي مخالفه او انتهاك لحقوق الغير, حقوق النسخ مسموحة لـ محبي نشر العلم و المعرفة - بشرط ذكر المصدر
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
أما سئمتَ ارتحالاً أيّها لساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بقِيَتْ
سوى ثُمالةِ أيامٍ.. تذكارِ
بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري
***
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى
عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري
أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ
وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري
منحتني من كنوز الحُبّ. أَنفَسها
وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري
ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي
والغيم محبرتي.. والأفقَ أشعاري
إنْ ساءلوكِ فقولي: كان iiيعشقني
بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرار
وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه
وكان يحمل في أضلاعهِ داري
وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكن بَطَلاً
لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ
وأنتِ!.. يا بنت فجرٍ في تنفّسه
ما في الأنوثة.. من سحرٍ وأسرارِ
ماذا تريدين مني؟! إنَّني شَبَحٌ
يهيمُ ما بين أغلالٍ. وأسوارِ
هذي حديقة عمري في الغروب.. كما
رأيتِ... مرعى خريفٍ جائعٍ ضارِ
الطيرُ هَاجَرَ.. والأغصانُ شاحبةٌ
والوردُ أطرقَ يبكي عهد iiآذارِ
لا تتبعيني!
.. وكأنه كان يقرأ الرحيل منذ ذلك الحين (الأحد 14 ربيع الآخر 1426هـ - 22 مايو 2005م العدد 11924) حينما أعلن الرثاء.. فامتلأت الدنيا واشتعلت الصفحات.. انتقلت هذه (الحديقة الرثائية من (الجزيرة) إلى معظم الصحف المحلية والعربية..
فكان الإجماع بصوت القلب الواحد:
وإن مضيت.. فقولي: لم يكن بطلاً لكنه لم يقبل جبهة العار. بل بصوت الحب الخالد:
مضى بطلاً.. وبقي علماً وعملاً.. وسيمتد أثراً..
(رحم الله غازي)
خمسٌ وستُونَ.. في أجفان إعصارِ
أما سئمتَ ارتحالاً أيّها الساري؟
أما مللتَ من الأسفارِ.. ما هدأت
إلا وألقتك في وعثاءِ أسفار؟
أما تَعِبتَ من الأعداءِ.. مَا برحوا
يحاورونكَ بالكبريتِ والنارِ
والصحبُ؟ أين رفاقُ العمرِ؟ هل بَقِيَتْ
سوى ثُمالةِ أيامٍ.. وتذكارِ
بلى! اكتفيتُ.. وأضناني السرى! وشكا
قلبي العناءَ!... ولكن تلك أقداري
***
أيا رفيقةَ دربي!.. لو لديّ سوى
عمري.. لقلتُ: فدى عينيكِ أعماري
أحببتني.. وشبابي في فتوّتهِ
وما تغيّرتِ.. والأوجاعُ سُمّاري
منحتني من كنوز الحُبّ.. أَنفَسها
وكنتُ لولا نداكِ الجائعَ العاري
ماذا أقولُ؟ وددتُ البحرَ قافيتي
والغيم محبرتي.. والأفقَ أشعاري
إنْ ساءلوكِ فقولي: كان يعشقني
بكلِّ ما فيهِ من عُنفٍ.. وإصرار
وكان يأوي إلى قلبي.. ويسكنه
وكان يحمل في أضلاعهِ داري
وإنْ مضيتُ.. فقولي: لم يكنْ بَطَلاً
لكنه لم يقبّل جبهةَ العارِ
وأنتِ!..