نشيد مدرستي حديقتي وبابها الكتاب الجيل الثاني. السنة الثانية إبتدائي - YouTube
نشيد مدرستي حديقتي وبابها الكتاب الجيل الثاني. السنة الثانية إبتدائي - Youtube
مدرستي حديقتي وبابها الكتاب - YouTube
قصيدة عن المدرسة بالفصحى لأشهر الشعراء - مخطوطه
مدرستي حديقتي وبابها الكتاب أنشودة لغتي الصف الأول الابتدائي الفصل الدراسي الأول ١٤٤٣هـ - YouTube
ان المدرسة هي البيت الثاني للأطفال، وذلك لأنهم يقضون معظم اوقاتهم هناك، ومن خلال المدرسة يتلقون الكثير من العلوم والمعرفة بشكل كبير، كما انهم يتعلمون على يد عدد كبير من الأساتذة والمعلمين الافاضل الموجودين في المدرسة ، فالمدرسة هي تلك المنارة التي تخرج منها الكثير من الاحلام التي يسعى فيما بعد الطلاب الى تحقيقها. فضل المدرسة
ان المدرسة لها الفضل الكبير في انتزاع الناس من ظلمات الجهل والخروج الى النور، كما ان لها دور كبير في حياة الناس، كما انه لا يمكن تهميش دور المدرسة باي شكل من الاشكال، فهي لها المسار التعليمي والتربوي معا، وذلك لان دور المدرسة لا يقتصر على التعليم فحسب بل انها تعمل على تنشئة الطلاب في كل المجالات التي يحتاجونها، واليوم سنتعرف على اهم الابيات الشعرية التي تحدثت عن المدرسة وعن فضل المدرسة. اجمل قصيدة عن المدرسة
أريد أرسلك رســــــالة محـــــــــــبــة. تحــــط عـــــــلى جــــــدارك وتزينه. أحبك يا مدرسة ولو كنتي عنيدة. أحبـــــــك ولــو كـنـت صــــــغيرة. أمسك الكتاب والهندسة والحقيبة. أحملها على ظهري ولــــو هي ثقيلة. وافتح صـــــفــــحــــة وأكـتب قصيدة. أرســـــلها إليـــــك وأنتي ســــعيدة.
عمدة القاري
وفي صحيح مسلم: ( هُمْ شَرُّ الْخَلْقِ وَالْخَلِيقَةِ) ، وعند أحمد بسند جيد: ( طُوبَى لِمَنْ قَتَلَهُمْ وَقَتَلُوهُ)، قال ابن حجر: " وَفِيهِ أَنَّ الْخَوَارِجَ شَرُّ الْفِرَقِ الْمُبْتَدِعَةِ مِنَ الْأُمَّةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ " فتح الباري. 8- اتخاذهم شعارًا يتميزون به عن سائر الناس: ولهم في كل عصر وزمان شعار يتميزون به ، وقد يكون هذا الشعار في الراية ، أو لون اللباس ، أو هيئته ، أو غير ذلك. وقد كان شعارهم في زمن علي بن أبي طالب حلقَ شعر رؤوسهم ، كما أخبر عنهم النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بقوله: ( سِيمَاهُمْ التَّحْلِيقُ). رواه البخاري. قال شيخ الإسلام في مجموع الفتاوى (28/ 497): " وَهَذِهِ السِّيمَا سِيمَا أَوَّلِهِمْ كَمَا كَانَ ذُو الثُديَّة ؛ لا أَنَّ هَذَا وَصْفٌ لَازِمٌ لَهُمْ". من صفات الخوارج بيت العلم. وقال القرطبي: "(سيماهم التحليق) أي: جعلوا ذلك علامةً لهم على رفضهم زينة الدّنيا ، وشعارًا ليُعرفوا به " المفهم
والحمد لله رب العالمين
المقالات المنشورة هي لأعضاء الهيئة، وتعبر عن آراء كاتبيها، ولا تعبر بالضرورة عن رأي الهيئة
من صفات الخوارج - بيت الحلول
من كبرى افات الخوارج صفة الجهل بالكتاب والسنة، وسوء فهمهم وقلة تدبرهم وتعقلهم، وعدم إنزال النصوص منازلها الصحيحة "
ومنهم من بالغ في ذلك حتى على كل من ارتكب ذنباً من الذنوب ولو كان صغيراً؛ فإنه كافر مشرك مخلد في النار، وكان من نتيجة هذا التشدد الذي خرج بهم عن حدود الدين وأهدافه السامية، أن كفروا كل من لم ير رأيهم من المسلمين، ورموهم بالكفر أو النفاق، حتى إنهم استباحوا دماء مخالفيهم، ومنهم من استباح قتل النساء والأطفال من مخالفيهم كالأزارقة مثلًا. ولا شك أن الخوارج بما اتصفوا به من الجهل والتشدد والجفاء قد شوهوا محاسن الدين الإسلامي تشويهًا غريباً، فإن هذا الإغراق في التأويل والاجتهاد أخرجهم عن روح الإسلام وجماله واعتداله، وهم في تعمُّقهم قد سلكوا طريقاً ما قال به محمد (ص) ولا دعا إليه القرآن الكريم، وأما التقوى التي كانوا يظهرون بها فهي من قبيل التقوى العمياء، والصلاح الذي كانوا يتزينون به في الظاهر كان ظاهر التأويل بادي الزخرفة، وقد طمعوا في الجنة وأرادوا السعي لها عن طريق التعمق والتشدد والغلو في الدين غلواً أخرجهم عن الحد الصحيح. ولذلك حذر النبي (ص) من التعمق والتشدد في الدين؛ لأنه مخالفة للاعتدال وسماحة الإسلام، وأخبر أن المتنطع مستحق للهلاك والخسران، فقد صح عنه (ص): أنه قال: "هلك المتنطعون" قالها ثلاثًا.
وقال: (يَحْقِرُ أَحَدُكُمْ صَلَاتَهُ مَعَ صَلَاتِهِمْ، وَصِيَامَهُ مَعَ صِيَامِهِمْ) متفق عليه. وإذا كان الصحابة رضي الله عنهم يحتقرون صلاتهم مع صلاتهم، فكيف بغير الصحابة؟! ولما لقيهم عبد الله بن عباس قال: "فَدَخَلْتُ عَلَى قَوْمٍ لَمْ أَرَ أَشَدَّ اجْتِهَادًا مِنْهُمْ، أَيْدِيهِمْ كَأَنَّهَا ثِفَنُ الْإِبِلِ [أي غليظة]، وَوُجُوهُهُمْ مُعَلَّمَةٌ مِنْ آثَارِ السُّجُودِ" رواه عبد الرزاق في المصنف. من صفات الخوارج طاعة ولي الأمر. 5- سوء الفهم للقرآن: فهم يكثرون من قراءة القرآن والاستدلال به ، لكن دون فقه وعلم، بل يضعون آياته في غير موضعها، ولهذا جاء وصفهم في الأحاديث: (يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ يَحْسِبُونَ أَنَّهُ لَهُمْ وَهُوَ عَلَيْهِمْ) ، (يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ رَطْبًا، لاَ يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ) ، (يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ). قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم: "لَيْسَ حَظّهمْ مِنْ الْقُرْآن إِلَّا مُرُوره عَلَى اللِّسَان، فَلَا يُجَاوِز تَرَاقِيهمْ لِيَصِل قُلُوبهمْ, وَلَيْسَ ذَلِكَ هُوَ الْمَطْلُوب, بَلْ الْمَطْلُوب: تَعَلُّقه، وَتَدَبُّره بِوُقُوعِهِ فِي الْقَلْب". وقال شيخ الإسلام: "وَكَانَتْ الْبِدَعُ الْأُولَى مِثْلُ بِدْعَة الْخَوَارِجِ إنَّمَا هِيَ مِنْ سُوءِ فَهْمِهِمْ لِلْقُرْآنِ، لَمْ يَقْصِدُوا مُعَارَضَتَهُ، لَكِنْ فَهِمُوا مِنْهُ مَا لَمْ يَدُلَّ عَلَيْهِ " مجموع الفتاوى.