مصنع امبكو في السعودية لصناعة اطباق الالمنيوم والقصدير مع اغطيتها بأعلى المعايير وأفضل جودة ، متوفرة جميع المقاسات والاشكال. لماذا صحون الالومنيوم؟
لطالما كانت أطباق الألمنيوم واحده من أهم اختيارات المنظمات التي يرتكز نشاطها على تقديم الأطعمة المعبئة والمغلفة وذلك لعدة أسباب ومن أهمها:
امكانية تبريدها وتسخينها:
أطباق الألمنيوم هي الوحيدة التي يمكن لها أن تصمد أمام التغيرات القصوى في درجات الحرارة ، حيث يمكن لطبق الألمنيوم أن يذهب من الفريزر إلى الفرن بكل امان. علب بلاستيكيه بلاستيكات تغليف ورقيات. قابلية النقل:
أطباق الألمنيوم ، مقاومة للتسرب ، قوية ، محكمة ، وتحافظ على الأغذية أكثر من غيرها. من السهل تنظيفها وإعادة استخدامها أو الاستغناء عنها:
يمكن تنظيف أطباق الألمنيوم بعد الطبخ والأكل واعادة استخدامها ، ويمكن ايضاً الاستغناء عنها ورميها بعد استخدامها مباشرة. تستخدم في الافران:
يمكن أن تستخدم أطباق الألمنيوم في الميكروويف، و أيضا الأفران التقليدية دون ذوبان أو تفحم ، أو تغير في نكهة الطعام الأصلي.
علب بلاستيكيه بلاستيكات تغليف ورقيات
مواقد الغاز: لا تستخدمي رقائق الفويل لتغطية الشبكات أو تبطين أي جزء من الموقد. قد يؤدي القيام بذلك إلى التسمم بأول أكسيد الكربون أو ارتفاع درجة حرارة سطح الموقد، أو خطر الحريق. مميزات استخدام القصدير في الفرن الكهربائي وعيوبه رغم مميزات استخدام ورق القصدير لتحسين تسوية الطعام داخل الفرن والاحتفاظ بالحرارة القصوى، فإن له كثيرًا من العيوب عند استخدامه بشكل خاطئ. عيوب استخدام القصدير في الفرن الكهربائي استخدام ورق الألومنيوم في الفرن قد يؤدي لعدة مشكلات من بينها: تعطيل توزيع الحرارة في الفرن، ما يؤدي لاختلاف نتائج الطهي المطلوبة. انسداد فتحات التهوية في الجزء السفلي من الفرن وعدم تدفق الهواء الساخن لتوزيع الحرارة بشكل كافٍ. يمكن أن تؤدي الحرارة المنعكسة من رقائق الألومنيوم إلى الإفراط في طهي الأطعمة أو إتلاف عناصر تسخين الفرن. يمكن أن تتسبب رقائق الألومنيوم في خدش سطح الفرن الداخلي، كما يمكن أن تذوب عند ملامستها للأسطح أو الأواني الساخنة، ما قد يؤدي لتلف الشكل الخارجي للأواني بشكل دائم. بدائل سهلة لحماية الفرن الكهربي قد لا يكون ورق الألومنيوم خيارًا جيدًا لحماية الجزء الداخلي للفرن من الانسكابات، إلا أن هناك بعض الاختيارات الأخرى الآمنة.
تحقق من مجموعة واسعة من الخيارات بأسعار مناسبة للمستهلكين على يبيعها موردون وتجار جملة ومصنعون شرعيون من جميع أنحاء العالم. شراء فريدة وجميلة صحون ألمنيوم. لجميع المناسبات والأماكن بنقرة زر واحدة في أحد أكبر الأسواق عبر الإنترنت في العالم.
مع إمام زماننا: وظائف المنتظـــرين(1)(*)
آية الله الشيخ عبد الله جوادي الآمليّ
يذخر الدعاء المأثور: "اللّهُمَّ ارْزُقْنا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ"(1) -الذي هو من الأدعية الواردة عن الإمام الحجّة عجل الله تعالى فرجه الشريف- بجملة من الواجبات الفرديّة والاجتماعيّة للمنتظِر. كما يمثّل هذا الدعاء درساً عظيماً صدر عن حالة تضرّع، واشتمل على جملة من الأوصاف المطلوبة في آخر ذخيرة إلهيّة، فعلى كلّ منتظرٍ صادقٍ أن تكون له لياقة التحلّي بتلك الفضائل. شرح فقرة: "اللهم ارزقنا توفيق الطاعة، ...".. ويمكن القول إنّ هذا الدعاء يتضمّن سائر الصفات المطلوبة في المنتظرين الصادقين للحجّة عجل الله تعالى فرجه الشريف، ويحتوي أيضاً على جملة من صفات الفرد والمجتمع المهدويّ المطلوب. * دعاء توفيق الطاعة
نصُّ الدعاء الشريف، الذي سنتناول الوظائف كما ذكرت فيه:
"اللّهُمَّ ارْزُقْنا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ وَبُعْدَ المَعْصِيَةِ وَصِدْقَ النِيَّةِ وَعِرْفانَ الحُرْمَةِ، وَأَكْرِمْنا بالْهُدى وَالاسْتِقامَةِ وَسَدِّدْ أَلْسِنَتَنا بِالصَّوابِ وَالحِكْمَةِ، وَاملأ قُلُوبَنا بِالْعِلْمِ وَالمَعْرفَةِ". أوّلاً: الوظائف الشخصيّة للمنتظِرين
1- على المنتظر أن يكون ممّن له ارتباطٌ وثيقٌ بالله تعالى، وممّن يسعى إلى التحلّي بالصفات العليا والفضائل الأخلاقيّة الآتية:
أ- توفيق الطاعة: إنّ المنتظر الصادق من أهل الطاعة لله والنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم والإمام المعصوم عليه السلام، فيطلب دوماً من الله تعالى أن يوفّقه لهذا النحو من الطاعة؛ "اللّهُمَّ ارْزُقْنا تَوْفِيقَ الطَّاعَةِ".
شرح فقرة: &Quot;اللهم ارزقنا توفيق الطاعة، ...&Quot;.
اللهمّ لا تُعْيِني في طلبِ ما لا تُقدِّرُ لي، وما قدّرتَه عليّ فاجعلْه ميسّراً سهلا. اللهمّ كافِ عنّي والدَيَّ، وكلَّ مَن له نعمةٌ علَيّ خيرَ مكافأة. اللهمّ فرّغْني لِما خلقتَني له، ولا تشغلني بما تكفّلتَ لي به، ولا تعذّبْني وأنا أستغفرك، ولا تحرْمني وأنا أسألك.
ب- البُعد عن المعصية: إنّ المعاصي موانع في السير إلى الله تعالى، وهي أهمّ عامل في سقوط الإنسان. ولذا، يجب على المنتظر الحقيقيّ لإمام العصر عجل الله تعالى فرجه الشريف أن يطلب توفيقاً إلهيّاً لترك المعاصي، كما عليه أن يسعى إلى تحقيق هذا الأمر في نفسه. والجدير ذكره، أنّ الذنوب وإن وقع تقسيمها إلى صغيرةٍ وكبيرةٍ، إلّا أنّ كلّ عصيان لأمر الله معصية كبيرة؛ "وَبُعْدَ المَعْصِيَةِ". ج- النيّة الخالصة: إنّ إصلاح النيّة وخلوصها إلى أعلى قدر الإمكان يحول دون الوقوع في شائبة الشرك والرياء في سائر مراتبه، فلا يقوم العبد المنتظر إلّا بما يكون طاعة لله ورضى للحقّ تعالى، وهذه هي وظيفة أهل الانتظار؛ "وَصِدْقَ النِيَّةِ". د- معرفة ما حرّم الله: لا يمكن للعبد أن يترك المعاصي ما لم يعرف ما حرّم الله سبحانه على عباده ومعرفة حكمته البالغة من وراء ذلك. وإذا كان الحرام بمعنى ما لا يصحّ أن نقتحمه ونكشف عنه الستار، سواء أكان ذلك حقّاً أم ديناً أم قانوناً... فالمنتظر الذي يجهل المحرّمات الإلهيّة ولا يدرك حريمها، لن يأمن عدم الوقوع في ارتكابها. ومن هذا المنطلق، يلزم معرفة المحرّمات الإلهيّة؛ "وَعِرْفانَ الحُرْمَةِ".