اماكن في المدينة
الصاج الذهبي الريان بالمدينة
يوم من الايام طلبت مقلقل في الصباح يعني لحم في لحم بس اللي جاني لحم وشحم وجلد وعصب
لا ويقول مقلقل لحم. يأخي قول عندنا مقلقل مشكل احسن من مقلقل لحم
بس نصيحة البيت البيت البيت ومافيه شي احسن من البيت لو تصلح لك بيض وتأكله احسن من المطعم
08-05-2011, 11:12 PM
# 10
رقـم العضويــة: 17053
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشـــاركـات: 112
انا اعرف المطعم هذا فرع الريان مقابل مستشفى رعاية الرياض او التامينات
المطعم هذا كلت منه حرمة حامل قبل سنة وتسممت وسقط جنينها وتم اغلاق المحل لمدة شهرين وغطوا اللوحة بسيارة وجت البلدية وكبرت اللزقة وهددتهم. التسمم كان في ورق العنب. الصاج الذهبي الريان قطر. على كل حال المطعم سيء والشورما عادية جدا والعمال يشتغلون من غير نفس..
ملاحظة!!! عزيزي المستخدم، جميع النصوص العربية قد تمت ترجمتها من نصوص الانجليزية باستخدام مترجم جوجل الآلي. لذلك قد تجد بعض الأخطاء اللغوية، ونحن نعمل على تحسين جودة الترجمة. نعتذر على الازعاج. مطعم الصاج الذهبى
شارع عنيزة - الرقة السفراء, حي الريان, الرياض, حي الريان, الرياض, منطقة الرياض,
المملكة العربية السعودية
معلومات عنا
Categories Listed
الأعمال ذات الصلة
التقييمات
• ويقول المنذري - رحمه الله تعالى - كما في "الترغيب والترهيب"(3/ 482):
"ومعنى الحديث: أن العرب كانت إذا نزلت بأحدهم نازلة، وأصابته مصيبة أو مكروه، يسب الدهر؛ اعتقادًا منهم أن الذي أصابه فعل الدهر، كما كانت العرب تستمطر بالأنواء، وتقول: "مطرنا بنوء كذا"؛ اعتقادًا أن ذلك فعل الأنواء، فكان هذا كاللعن للفاعل، ولا فاعل لكل شيء إلا الله تعالى، خالق كل شيء وفعله، فنهاهم النبي صلى الله عليه وسلم عن ذلك"؛ اهـ. • وقال الحافظ ابن حجر - رحمه الله تعالى - كما في "فتح الباري" (10/ 692):
"ومعنى النهي عن سب الدهر: أن من اعتقد أنه الفاعل للمكروه، فسَبَّه، أخطأ؛ فإن الله هو الفاعل، فإذا سببتم من أنزل ذلك بكم، رجع السب إلى الله، وأشار الحديث بأن النهي عن سب الدهر تنبيه بالأعلى على الأدنى، وأن فيه إشارة إلى ترك سب كل شيء مطلقًا، إلا ما أذن الشرع فيه"؛ اهـ. • وقال النووي - رحمه الله تعالى - في "شرحه على صحيح مسلم"(8/ 5):
وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لا تسبوا الدهر؛ فإن الله هو الدهر))؛ أي: لا تسبوا فاعل النوازل، فإنكم إذا سببتم فاعلها، وقع السب على الله تعالى؛ لأنه هو فاعلها ومنزلها، أما الدهر الذي هو الزمان، فلا فعل له، بل هو مخلوق من جملة خلق الله تعالى، ومعنى: ((فإن الله هو الدهر))؛ أي: فاعل النوازل والحوادث، وخالق الكائنات - والله أعلم.
شرح حديث لا تسبوا الدهر.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
ثم إنّ في النهي عن سب الدهر دعوة إلى اشتغال الإنسان بما يفيد ويجدي، والاهتمام بالأمور العملية، فما الذي سيستفيده الإنسان ويجنيه إذا ظل يلعن الدهر ويسبه صباح مساء، هل سيغير ذلك من حاله؟ هل سيرفع الألم والمعاناة التي يجدها؟ هل سيحصل ما كان يطمح إليه؟، إنّ ذلك لن يغير من الواقع شيئاً، ولا بد أن يبدأ التغيير من النفس وأن نشتغل بالعمل المثمر بدل أن نلقي التبعة واللوم على الدهر والزمان الذي لا يملك من أمره شيئاً. نعيب زماننا والعيب فينا *** وما لزماننا عيب سوانا وقد نهجوا الزمان بغير جرم *** ولو نطق الزمان بنا هجانا هل الدهر من أسماء الله؟ والدَّهر ليس من أسماء الله، وذلك لأنّ أسماءه سبحانه كلها حسنى، أي بالغة في الحسن أكمله، فلابد أن تشتمل على وصف ومعنى هو أحسن ما يكون من الأوصاف والمعاني في دلالة هذه الكلمة، ولهذا لا يوجد في أسماء الله تعالى اسمٌ جامدٌ لا يدل على معنى، والدَّهرُ اسم جامد لا يحمل معنى سوى أنّه اسم للوقت والزمن. ثم إنّ سياق الحديث أيضاً يأبى أن يكون الدَّهر من أسماء الله لأنّه قال: «وأنا الدهر بيدي الأمر أقلب الليل والنهار»، والليل والنهار هما الدهر، فكيف يمكن أن يكون المقلَّب بفتح اللام هو المقلِّب بكسر اللام؟!
حديث ::لا تسبوا الدهر
القسم الثالث: أن يسب الدهر ويعتقد أن الفاعل هو الله ولكن يسبه لأجل هذه الأمور المكروهة: فهذا محرم لأنه مناف للصبر الواجب وليس بكفر ؛ لأنه ما سب الله مباشرة ، ولو سب الله مباشرة لكان كافراً. " فتاوى العقيدة " ( 1 / 197). حديث لا تسبوا الدهر فاني انا الدهر. ومن منكرات الألفاظ عند بعض الناس أنه يلعن الساعة أو اليوم الذي حدث فيه الشيء الفلاني ( مما يكرهه) ونحو ذلك من ألفاظ السّباب فهو يأثم على اللعن والكلام القبيح وثانيا يأثم على لعن ما لا يستحقّ اللعن فما ذنب اليوم والسّاعة ؟ إنْ هي إلا ظروف تقع فيها الحوادث وهي مخلوقة ليس لها تدبير ولا ذنب ، وكذلك فإنّ سبّ الزمن يعود على خالق الزّمن ، فينبغي على المسلم أن ينزّه لسانه عن هذا الفحش والمنكر. والله المستعان. الشيخ محمد صالح المنجد
النهي عن سب الدهر (الزمان)
قال الحافظ ابن كثير - عند قول الله تعالى: { وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر} [ الجاثية / 24] -: قال الشافعي وأبو عبيدة وغيرهما في تفسير قوله صلى الله عليه وسلم: " لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر " كانت العرب في جاهليتها إذا أصابهم شدة أو بلاء أو نكبة قالوا: " يا خيبة الدهر " فيسندون تلك الأفعال إلى الدهر ويسبونه وإنما فاعلها هو الله تعالى فكأنهم إنما سبوا الله عز وجل لأنه فاعل ذلك في الحقيقة فلهذا نهى عن سب الدهر بهذا الاعتبار لأن الله تعالى هو الدهر الذي يصونه ويسندون إليه تلك الأفعال. وهذا أحسن ما قيل في تفسيره ، وهو المراد. حديث ::لا تسبوا الدهر. والله أعلم " تفسير ابن كثير " ( 4 / 152). وسئل الشيخ ابن عثيمين حفظه الله عن حكم سب الدهر: فأجاب قائلا: سب الدهر ينقسم إلى ثلاثة أقسام. القسم الأول: أن يقصد الخبر المحض دون اللوم: فهذا جائز مثل أن يقول " تعبنا من شدة حر هذا اليوم أو برده " وما أشبه ذلك لأن الأعمال بالنيات واللفظ صالح لمجرد الخبر. القسم الثاني: أن يسب الدهر على أنه هو الفاعل كأن يقصد بسبه الدهر أن الدهر هو الذي يقلِّب الأمور إلى الخير أو الشر: فهذا شرك أكبر لأنه اعتقد أن مع الله خالقا حيث نسب الحوادث إلى غير الله.
حديث قدسي&Quot; لا تسبوا الدهر &Quot; - الشبكة السعودية لذوي الاعاقة
[2] وأنا الدهر: أي: فاعل كل شيء في الدهر. [3] أقلب الليل والنهار: أي: أخرجهما وأوجدهما على هذا النظام البديع. حديث لا تسبوا الدهر فان الدهر هو الله. [4] يا خيبة الدهر: أي المقصود به الخسران والضياع. [5] استقرضت: طلبت منه قرضًا حسنًا؛ كما قال تعالى: ﴿ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا ﴾ [المزمل: 20]. [6] فلم يقرضني: أي: فلم يعطني صدقة. [7] وادَهراه: "وا" للندبة: أي: أندب فعل الدهر بتحسر وتوجع، وقد قال علماء النحو في باب الندبة: "المندوب هو المتفجع عليه؛ كقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد أخبر بجدب أصاب بعض العرب: "واعمراه واعمراه، أو المتوجع له؛ كقول قيس العامري: "فواكبداه من حب مَن لا يحبني، ومن عبرات ما لهن فناء، أو المتوجع منه، نحو: وامصيبتاه"؛ اهـ وكلمة: "وادهراه" من هذا النوع.
• وقال الشافعي وأبو عبيد وغيرهما في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((ولا تسبوا الدهر؛ فإن الله هو الدهر))، كانت العرب في جاهليتها إذا أصابتهم شدة أو بلاء، أو ملامة، قالوا: يا خيبة الدهر، فيسندون تلك الأفعال إلى الدهر ويسبونه، وإنما فاعلها هو الله، فكأنهم إنما سبوا الله عز وجل؛ لأنه فاعل ذلك على الحقيقية؛ فلهذا نهى عن سب الدهر بهذا الاعتبار"؛ اهـ. وقال ابن القيم - رحمه الله تعالى -كما في " زاد المعاد " (2/ 323):
وفي سب الدهر (الزمان) ثلاث مفاسد:
أحدها: سبه من ليس بأهل أن يسب؛ فإن الدهر خلق مسخر من خلق الله، منقاد لأمره، مذلل لتسخيره؛ فسابُّه أولى بالذم والسب منه. الثانية: أن سبه متضمن للشرك، فإنه إنما سبه لظنه أنه يضر وينفع، وأنه مع ذلك ظالم قد ضر من لا يستحق الضرر، وأعطى من لا يستحق العطاء، ورفع من لا يستحق الرفعة، وحرم من لا يستحق الحرمان، وهو عند شاتميه من أظلم الظلمة، وأشعار هؤلاء الظلمة الخونة في سبه كثيرة جدًّا، وكثير من الجهال يصرح بلعنه وتقبيحه.
ومَثَلُ من يفعل ذلك كرجل قضى عليه قاض بحق أو أفتاه مفت بحق، فجعل يقول: " لعن الله من قضى بهذا أو أفتى بهذا "، ويكون ذلك من قضاء النبي صلى الله عليه وسلم وفتياه فيقع السبُّ عليه في الحقيقة، وان كان السابُّ لجهله أضاف الأمر إلى المبلِّغ، مع أنّ المبلِّغ هنا ناقل للحكم، فكيف بالدهر والزمان الذي هو مجرد وعاء، وطرف محايد لا له ولا عليه، والله تعالى هو الذي يقلبه ويصرفه كيف يشاء. إذاً فالإنسان بسبِّه للدهر يرتكب جملة من المفاسد، منها أنّه سبَّ من ليس أهلاً للسب، فإنّ الدهر خلق مسخَّر من خلق الله، منقاد لأمره متذلل لتسخيره، فسابُّه أولى بالذم والسب منه.