ويبلغنا نبينا أن المدخل إلى الجنة يمر عبر بوابة حسن الخلق كما جاء فيما روى الترمذي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يدخل الناس الجنة فقال: تقوى الله وحسن الخلق، وسئل عن أكثر ما يدخل الناس النار، فقال: الفم والفرج.
- قال تعالى وانك لعلى خلق عظيم
- هذه صفاة المسيره القرانيه العميد يحيى سريع في منبر المسجد - YouTube
- العميد يحيي سريع – شبكة نهرين نت الاخبارية
قال تعالى وانك لعلى خلق عظيم
• كاتب واستاذ جامعي/ جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية • عميد كلية الصيدلة سابقا في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية وجامعة اليرموك • رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس سابقا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وقد أصدرت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان قرارها بعدم اعتبار الإساءة للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- نوعًا من حرية الرأي، وذلك في انتصار للعالم الإسلامي بعد أزمة الرسوم المسيئة التي نشرتها صحف أوروبية عدة في أوقات متفرقة تحت الزعم بأن تلك الرسوم تندرج تحت بند حرية الرأي والتعبير. وقد أكدت المملكة العربية السعودية دعوتها إلى أن تكون الحرية الفكرية والثقافية منارة تشع بالاحترام والتسامح والسلام، وتنبذ كل الممارسات والأعمال التي تولد الكراهية والعنف والتطرف، وتمس بقيم التعايش المشترك والاحترام المتبادل بين شعوب العالم. واستنكرت بشدة هذه الرسوم التي تسيء للنبي الكريم -صلى الله عليه وسلم- تحت بند حرية التعبير.
وأضاف أن "الهجوم العدائي استهدف محطة تحلية المياه في الشقيق ومنشآت أرامكو في جازان"، لافتا إلى أن الهجمات انطلقت من مطار صنعاء الدولي. المصدر: RT + "واس" تابعوا RT على
هذه صفاة المسيره القرانيه العميد يحيى سريع في منبر المسجد - Youtube
مدة الفيديو 01 minutes 32 seconds 25/3/2022 - | آخر تحديث: 25/3/2022 10:55 PM (مكة المكرمة) أظهرت صور ومقاطع مصوّرة متداولة في المملكة العربية السعودية، اليوم الجمعة، استهداف منشأة لتخزين النفط تتبع شركة (أرامكو)، وذلك عقب هجوم شنّه الحوثيون استهدف المنطقة الجنوبية للمملكة، وأصاب محطات مياه وكهرباء. وقال مصدر لرويترز، اليوم الجمعة، إن منشأة تخزين تابعة لشركة أرامكو السعودية في جدة أصيبت بهجوم. وقال شهود لوكالة رويترز إن سحابة كثيفة من الدخان الأسود شوهدت تتصاعد في مدينة جدة السعودية على البحر الأحمر، حيث توجد العديد من المنشآت النفطية التابعة لشركة أرامكو. هذه صفاة المسيره القرانيه العميد يحيى سريع في منبر المسجد - YouTube. وكانت وسائل إعلام رسمية سعودية تحدثت عن سلسلة هجمات باستخدام طائرات مسيّرة وصواريخ شنّتها جماعة الحوثي اليمنية، وشوهدت سحابة ضخمة من الدخان الأسود تتصاعد في جدة. وفي السياق، نقلت وسائل إعلام عن التحالف بقيادة السعودية أن الدفاعات السعودية دمّرت، اليوم الجمعة، 11 طائرة مسيّرة أطلقها الحوثيون. قيادة القوات المشتركة للتحالف "تحالف دعم الشرعية في اليمن" تنشر لقطات فيديو توثق عملية اعتراض وتدمير عدد من الطائرات المسيرة المفخخة التي أطلقتها المليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران تجاه المملكة اليوم لاستهداف الأعيان المدنية والمنشآت الاقتصادية.
العميد يحيي سريع – شبكة نهرين نت الاخبارية
وأمس الجمعة، أفادت وسائل إعلام يمنية باستهداف هجوم مزدوج بالطائرات المسيّرة مدنَ نجران وجيزان وأبها في السعودية، مشيرةً إلى أن حركة الملاحة الجوية توقفت في عدد من المطارات السعودية.
تخطئ دول تحالف العدوان في اعتبار الأمن حكرا لها مع الاستمرار في شن العدوان والحصار على الجمهورية اليمنية وقتل المدنيين وتدمير المنشآت المدنية، فلا أمن ولا استقرار إلا للجميع، وتعالى عز من قائل: ( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم)
— محمد عبدالسلام (@abdusalamsalah) January 25, 2022
ويأتي التحذير من جانب سريع بعد أن أعلن وزير الصحة اليمني، طه المتوكل، اليوم، أنَّ "التحالف السعودي ارتكب سلسلة جرائم خلال شهر كانون الثاني/يناير الجاري، أدّت إلى سقوط 500 مدني، بينهم 150 شهيداً". وأضاف المتوكل أنَّه "بعد 7 سنوات من العدوان على اليمن، بلغ عدد الشهداء 47 ألفاً ". يأتي ذلك بعد أيام من المجازر التي ارتكبها طيران "التحالف السعودي" في العاصمة صنعاء، وفي قصفه السجن المركزي في صعدة ، والحديدة أيضاً، والتي نجم عنها سقوط عشرات الشهداء والجرحى. العميد يحيي سريع – شبكة نهرين نت الاخبارية. وأعلنت القوّات المسلحة اليمنية، أمس الإثنين، تنفيذ عملية إعصار اليمن الثانية رداً على تصعيد العدوان وجرائمه في العمقين السعودي والإماراتي. ويُعَدّ هذا الهجوم ثاني هجوم على الإمارات، بحيث استهدفت عملية "إعصار اليمن" الأولى ، في الـ17 من كانون الثاني/يناير الحالي، مواقعَ حساسة في العمق الإماراتي، وهي صهاريج بترولية في منطقة مصفح "آيكاد 3"، قرب خزانات أدنوك، والإنشاءات الجديدة في مطار أبو ظبي الدولي.