ميلانا كافيه هو افراد وعوائل مع بعض ، بدون موسيقى ، يوجد جلسات خارجية بالدور الارضي وجلسات ارضية داخل كلها مفتوحة، وجلسات بالدور الاول يوجد ٣ مغلقه و٣ مفتوحه ويوجد كذلك بالدور الاول جلسة بالهواء الطلق مفتوحه، الخدمة سريعة.
منتجع ديلان: التنوع المثالي لاختياراتك لإقامة مميزة وفاخرة لك ولأطفالك | الرجل
تتراوح سعة قاعة الطعام في منتجع ديلان بين 250-100 شخص. ما هي المناسبات التي يستقبلها منتجع ديلان؟
تستقبل قاعة منتجع ديلان مناسبات مثل, حفل تخرج, حفل استقبال مولود جديد, حفل ملكه, حفل عيد ميلاد, اجتماعات و مؤتمرات, ليلة الغمرة.
دخول
بحث الوظائف السريع
معلومات صاحب العمل
شعار الشركة لم تتم إضافته بعد
منتجع ديلان
شاليهات فندقية وقاعات للأفراح والمؤتمرات
إسم الجهة:
منتجع ديلان الثمامة
صفة الشركة:
صاحب عمل
إسم المسئول:
Khalid
العنوان:
طريق الثمامه
المدينة:
الرمز البريدي:
13256
الرياض
المنطقة:
منطقة الرياض
الهاتف:
[ بيانات مخفية]
الفاكس:
البريد الالكتروني:
[ بيانات مخفية] [ أرسل رسالة خاصة]
موقع الانترنت:
مسجل منذ:
27/03/2022
إجمالي الوظائف:
0
الوظائف المتاحة:
الوظائف التالية متاحة في الشركة:
لا توجد وظائف متاحة حتى الآن.
ووفقا للوثائق السرية التي اطلع عليها العالم المصري، فان الأمريكيين أطلقوا الكيمتريل سرا لأول مرة فوق أجواء كوريا الشمالية، ما أدي الى جفاف وإتلاف محاصيل الأرز وتسبب في موت الملايين. كما استخدم هذا السلاح أيضا في منطقة تورا بورا بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. غاز الكيمتريل في السعودية 2021. وإكتشف العالم أن هذا السلاح أطلقته "ناسا" عام 1991 فوق العراق والسعودية قبل حرب الخليج الثانية بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولوجية وقد طعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب، بيد أن 47% منهم عادوا مصابين به وزعمت وزارتا الدفاع والصحة الأمريكيتين أنه مرض غير معروف أطلق عليه "مرض الخليج". واكتشف الحقيقة الطبيب الأمريكي جارث نيكولسون حيث اشار الى الأمراض التي يسببها غاز الكيمتريل في الأماكن التي تم إطلاقه فيها ومنها نزيف الأنف وأوبئة الأنفلونزا وفقدان الذاكرة المؤقت وحتى "الإيدز". كما اكتشف العالم المصري أن إعصار "جونو" الذي ضرب سلطنة عمان وأحدث خرابا وتدميرا كبيرا ثم جنح إلي إيران كان ناجما عن استخدام "الكيمتريل"، وأنه صناعة أمريكية وإسرائيلية.
غاز الكيمتريل في السعودية وعيار 21
العلاقة وثيقة بين غاز الكيمتريل وظاهرة الاحتباس الحراري، فهذا الغاز الذي اكتشف يحمل الخير للبشرية لو استخدم في المجالات السلمية، حيث يشكل دورا فعالا في التقليل من ظاهرة الاحتباس الحراري التي ما زالت تهدد الكرة الأرضية باختفاء وغرق الجزر وحدوث الفيضانات والأعاصير وغير ذلك من الظواهر المناخية، كما يساعد في خفض درجات حرارة الجو وانخفاض الرطوبة إلى 30 في المائة، بالإضافة إلى دوره في ظاهرة الاستمطار، حيث استفادت الصين بإمطار ثلث مساحتها وحققت مكاسب اقتصادية. وتطورت أبحاث الكيمتريل، وتوصلت إلى قواعد علمية تؤدي إلى الدمار الشامل ويستخدم لاستحداث الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والأعاصير والزلازل بشكل اصطناعي، ويمكنه نشر الجفاف في العالم، وهذا المؤشر السلبي قد يجعله خطرا على البشرية باستخدماته غير السلمية. وهذا الغاز عبارة عن مركبات كيماوية يمكن نشرها على ارتفاعات جوية لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة، فمثلا عندما يكون الهدف الاستمطار، يتم استخدام خليط من أيوديد الفضة على بير كلورات البوتاسيوم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها، فلا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطارا، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيماوية لتؤدي إلى الجفاف أو الأمراض أو الزلازل أو الأعاصير أو غيرها من الكوارث.
> تقارير دولية كشفت كوارث اقتصادية وبيئية وصحية في تدمير الاقتصاد الزراعي وإضعاف المناعة والتقليل من الاشعة فوق البنفسجية
" الثورة " /..
في موازاة دعوة رئيس المجلس السياسي الأعلى صالح الصماد اليمنيين لأداء صلاة الاستسقاء ابتهالا إلى الله سبحانه في أن يمن على بلادنا بالغيث، شرع تحالف العدوان السعودي الاماراتي الاميركي بحرب جديدة على اليمن باستخدامه المتكرر غاز "الكيمتريل" في سماء العاصمة والمحافظات. ووفقا لمصادر عسكرية فقد اطلق طيران العدو فجر أمس الخميس كميات من هذا الغاز للمرة الثانية في سماء العاصمة بعدما كان استخدمه خلال الأيام الماضية في عدة محافظات في اطار الحرب الاقتصادية والبيئية غير المرئية التي يقودها تحالف العدوان مستخدما انظمة اسلحة اميركية سرية وبالغة التأثير. وطبقا لتقارير دولية فإن اكثر التطبيقات شيوعا في استخدام الطائرات الحربية لهذا النوع من الغازات فوق المدن يكمن في تحقيق غرضين: الأول عسكري في تفكيك السحب التي تؤدي إلى تقليل كفاية انظمة التجسس والمراقبة بحجبها الرؤية على الاقمار الصناعية وطائرات التجسس، فيما يكمن الغرض الثاني والاكثر خطورة في التقليل من احتمالات نزول الغيث، وتلويث السحب ببيئات خطيرة تساعد في انتشار انواع كثيرة من البكتيريا والفيروسات في الدول التي تستهدف بمثل هذا النوع من الغازات الكيمائية.