يرجع كل شي متل الاول على بالي على بالي ما بعر ف شو مخبى بكره وشو اخر لحكايه
- على بالي اكتب غنية كلمات - كلمات دوت نت
- المشروع عند اللقاء والسلام
على بالي اكتب غنية كلمات - كلمات دوت نت
على بالي اكتب غنية كلمات؟ اهلا بكم طلابنا الكرام في موقع كلمات دوت نت, هناك الكثير من الأشخاص الذين يريدون التعرف على الحلول الكاملة للكثير من الأسئلة المنهجية، والتي يجب الدراسة عليها بشكل كبير وخاصة قبل بدء الاختبارات النهائية، تابعونا حصريا مع حل السؤال الذي تبحثون عن إجابته: تعتبر أغنية على بالي أكتب غنية من أكثر الأغاني انتشارا، حيث حققت نسبة كبيرة من المشاهدات منذ بداية نزولها. الإجابة هي: على بالي اكتب غنية على بالي على بالي تحكي علي صاير فيي وشو غير احوال ضحك إلي مخبى بعينيي كيف ضاعت منا الحنيي حتى القلب إلي كاين طيب كيف ضايع من حالي يرجع فينا الماضي شوي على بالي على بالي عارف شو إلي تغير فيي وأساني علغالي بعرف ما عتبان عليي عتبوا علي كاين في. مش هيدا إلي قلبو وحبو ولا خصوا بس حااالي لو فيني امسحلوا الدمعة إلي زرعتا عخدود. ضويلوا بهلعتمي شمعة ورجع كل شي بد. يرجع كل شي متل الاول على بالي على بالي ما بعر ف شو مخبى بكره وشو اخر لحكايه.
مش هيدا إلي قلبو وحبو ولا خصوا بس حااالي لو فيني امسحلوا الدمعة إلي زرعتا عخدود. ضويلوا بهلعتمي شمعة ورجع كل شي بد. يرجع كل شي متل الاول على بالي على بالي ما بعرف شو مخبى بكره وشو اخر لحكايه
تاريخ النشر: الخميس 19 شعبان 1429 هـ - 21-8-2008 م
التقييم:
رقم الفتوى: 111658
61593
0
372
السؤال
من هم الذين عناهم رسول الله صلى الله عليه و سلم في الحديث: من جادل في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. هل هم المسلمون الذين ليس لهم من العلم ما يكفي لتفسير القرآن أم هم أهل الكتاب؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المشار إليه لم نقف عليه باللفظ المذكور، ولكن ورد فيما رواه الإمام أحمد في مسنده بلفظ: من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار. ورواه الترمذي في جامعه و قال عنه: هذا حديث حسن صحيح. المشروع عند اللقاء والسلام. وقد تكلم بعض أهل العلم في سنده. ومعناه- كما قال العلماء-: من قال في القرآن برأيه، فقد تكلف ما لا علم له به، وسلك غير ما أُمِر به، فلو أنه أصاب المعنى في نفس الأمر لكان قد أخطأ، لأنه لم يأتِ الأمر من بابه، كمن حكم بين الناس على جهل فهو في النار، وإن وافق حكمه الصواب. وسبق بيان ذلك في الفتوى: 20711. والوعيد المذكور في الحديث عام في كل من اقتحم تفسير القرآن الكريم والقول فيه بغير علم منه بأصول التفسير وقواعد اللغة ومقاصد الشرع.. ، ولا يختص ذلك بأهل الكتاب بل يعم الجميع.
المشروع عند اللقاء والسلام
وقال: " لما أدخلهم الله النار مع المشركين قال لهم المشركون: تزعمون أنكم أولياء الله في الدنيا ، فما بالكم معنا في النار ؟ فإذا سمع الله ذلك منهم ، أذن في الشفاعة لهم فتشفع الملائكة والنبيون ، ويشفع المؤمنون ، حتى يخرجوا بإذن الله ، فإذا رأى المشركون ذلك ، قالوا: يا ليتنا كنا مثلهم ، فتدركنا الشفاعة ، فنخرج معهم ". قال: " فذلك قول الله: ( ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين) فيسمون في الجنة الجهنميين من أجل سواد في وجوههم ، فيقولون: يا رب ، أذهب عنا هذا الاسم ، فيأمرهم فيغتسلون في نهر الجنة ، فيذهب ذلك الاسم عنهم " ، فأقر به أبو أسامة ، وقال: نعم.
فالقائل في تأويل كتاب الله ، الذي لا يدرك علمه إلا ببيان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، الذي جعل الله إليه بيانه - قائل بما لا يعلم وإن وافق قيله ذلك في تأويله ، ما أراد الله به من معناه. لأن القائل فيه بغير علم ، قائل على الله ما لا علم له به. وهذا هو معنى الخبر الذي: -
80 - حدثنا به العباس بن عبد العظيم العبري ، قال: حدثنا حبان بن هلال ، قال: حدثنا سهيل أخو حزم ، قال: حدثنا أبو عمران الجوني عن جندب: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: من قال في القرآن برأيه فأصاب ، فقد أخطأ. يعني صلى الله عليه وسلم أنه أخطأ في فعله ، بقيله فيه برأيه ، وإن وافق قيله ذلك عين الصواب عند الله. لأن قيله فيه برأيه ، ليس بقيل عالم أن الذي قال فيه من قول حق وصواب. فهو قائل على الله ما لا يعلم ، آثم بفعله ما قد نهي عنه وحظر عليه.