وتم خلال اللقاء، استعراض عدد من المواضيع المدرجة في جدول الأعمال، ومنها تحديث قاعات الديلي بريف، كما تطرق اللقاء إلى نتائج لجنة دراسة اقتراحات مجلس مديري مراكز الشرطة، واستعرض مبادرة تكاتف التي تهدف لدعم حملة المليار وجبة، إضافة إلى المواضيع الأخرى المقدمة من الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة، ومركز شرطة نايف، ومركز شرطة المرقبات.
- مدفع شرطة دبي المتنقل في مركز دبي المالي العالمي ل 3 أيام | صحيفة الخليج
- قائد شرطة دبي يطلع على سير العمل بمجلس مديري المراكز | صحيفة الخليج
- بمشاركة “التجارة” .. مركز شرطة الخليج يكشف سرّ التلاعب بالدقيق المدعوم حكومياً – بروفايل الإلكترونية
- 5 نصائح للحفاظ على صحة السمع في اليوم العالمي للسمع - مجلة هي
- اليوم العالمي للسمع | وزارة الإعلام | منصة فعاليات
مدفع شرطة دبي المتنقل في مركز دبي المالي العالمي ل 3 أيام | صحيفة الخليج
رأس الخيمة: «الخليج»
دشن اللواء علي عبد الله بن علوان، قائد عام شرطة رأس الخيمة، مبادرة «إفطارك مع مسؤول»، في مركز شرطة المدينة الشامل، بالتعاون مع فريق السعادة وجودة الحياة، مُوجهاً بتعميمها على جميع مراكز الشرطة في الإمارة. وأكد، خلال تدشينه المبادرة بحضور العميد عبد الله خميس الحديدي، نائب قائد عام شرطة رأس الخيمة، والمديرين العامين ومديري الإدارات ورؤساء مراكز الشرطة الشاملة بالإمارة، أهمية هذه المبادرات في تعزيز أواصر الترابط بين الموظفين والمنتسبين ورفع مستوى السعادة بينهم وتوطيد العلاقات القائمة بين المسؤولين وموظفيهم مما ينعكس بدوره على تعزيز روح الولاء والانتماء للقيادة وتوفير بيئة عمل إيجابية جاذبة وأكثر إنتاجية وتوثيق عرى التعاون بين مختلف الإدارات الشرطية. وأوضح ابن علوان أن اللقاءات الودية مع الموظفين تسهم في تبادل الأفكار وتتيح المجال للاستماع لوجهات النظر بصورة تزيد من ارتباط الموظف بالقيادة وتخلق أجواء إيجابية بين الرؤساء والمرؤوسين في العمل بعيداً عن بروتوكولات العمل الرسمية والحواجز الوظيفية، وبالتالي تعزيز روح التسامح والتراحم بين منتسبي القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة.
قائد شرطة دبي يطلع على سير العمل بمجلس مديري المراكز | صحيفة الخليج
ولفت المقدم يوسف عبد الله الطنيجي رئيس مركز شرطة المدينة الشامل إلى أن مبادرة «إفطارك مع مسؤول» ستتواصل طوال أيام شهر رمضان المبارك بهدف رفع مستويات السعادة بين الموظفين وتعزيز الأجواء الإيجابية في ما بينهم بعيداً عن قواعد وأسس العمل الرسمية.
بمشاركة “التجارة” .. مركز شرطة الخليج يكشف سرّ التلاعب بالدقيق المدعوم حكومياً – بروفايل الإلكترونية
وتمّ ضبط (٢٢٠٠) كيس دقيق وزن (٤٥) كيلو جراماً "غير مخصّص للبيع" وقرابة (١٠٠٠) كيس (١٠) كيلو جرامات؛ منها (٧٠٠) كيس جاهزة للتوزيع وشاحنة تستخدم للنقل، تمّ اتخاذ الإجراءات اللازمة بمشاركة فرق وزارة التجارة والاستثمار. يأتي ذلك، تأكيداً على أهمية ما تقوم به الأجهزة الأمنية بشرطة منطقة الرياض والجهات ذات العلاقة خلال الحملة من جهود التي جاءت نتائجها إيجابية في كشف أساليب التلاعب والتحايل واستغلال الموارد العامة لما تقدمه الحكومة الرشيدة من دعم على الأصعدة والمجالات كافة عطفاً على ضبط المخالفين، ولا تزال الحملة مستمرة حتى تحقّق أهدافها المرجوة منها.
تابعوا أخبار الإمارات من البيان عبر غوغل نيوز
يحتفل العالم، باليوم العالمي للسمع، الذي يصادف الثالث من مارس من كل عام، والذي يعد عبارة عن حملة سنوية، ينظمها مكتب الوقاية من العمى والصمم، التابع لمنظمة الصحة العالمية ، بدايةً من عام 2007، التي تهدف إلى رفع التوعية، ومشاركة المعلومات بشأن الوقاية من فقدان السمع، وكان يُعرف هذا اليوم، قبل عام 2016، بـ "اليوم العالمي للعناية بالأذن". وفي هذا اليوم، تستضيف الصحة العالمية الحدث، وتقوم بتنظيم مجموعة من الأحداث حول العالم، حيث تختار موضوع مختلف كل عام، وتقوم بالإعلان عن هذه الأنشطة، في محاولة لنشر الوعي تجاه الموضوع. اليوم العالمي للسمع | وزارة الإعلام | منصة فعاليات. تقرير منظمة الصحة العالمية الأول عن السمع حذرت منظمة الصحة العالمية، في أحدث تقرير لها، ويعد أول تقرير عالمي عن السمع، عن وصول عدد الأشخاص المتعايشين مع فقدان السمع، بدرجة ما، إلى نحو 2, 5 مليار شخص حول العالم، أي 1 من كل 4 أشخاص، بحلول عام 2050، موضحةً أن 700 مليون شخص منهم، على الأقل، سيحتاج إلى الحصول على الخدمات الخاصة برعاية الأذن والسمع وسائر خدمات التأهيل، ما لم يُتخذ إجراء في هذا الشأن. وشدد التقرير، على ضرورة بذل المزيد من الجهد للوقاية من فقدان السمع ومعالجته، من خلال الاستثمار في خدمات رعاية الأذن والسمع والتوسع في إتاحتها.
5 نصائح للحفاظ على صحة السمع في اليوم العالمي للسمع - مجلة هي
بدائرة التركيز
WHO/C. de Bode
An old man in Tanzania, having his blood pressure checked
©
الصورة
WHO/Tom Pietrasik
Nurses treat HIV positive patients in Nepal.
" اعتنِ بسمعك، وانعم به مدى الحياة"
ستركز منظمة الصحة العالمية في اليوم العالمي للسمع لعام 2022 على أهمية الاستماع المأمون باعتباره وسيلة للحفاظ على سمع جيد طوال مراحل الحياة. وقد أطلقت في عام 2021 التقرير العالمي بشأن السمع، الذي سلط الضوء على تزايد أعداد الأشخاص الذين يعانون من فقدان السمع والأشخاص المعرضين لفقدان السمع. وأشار التقرير إلى مكافحة الضجيج باعتبارها أحد التدخلات السبعة الرئيسية الواردة في الحزمة المشار إليها اختصارا بحزمة H. E. A. R. I. N. 5 نصائح للحفاظ على صحة السمع في اليوم العالمي للسمع - مجلة هي. G وشدّد على أهمية الحد من التعرض للأصوات الصاخبة.
اليوم العالمي للسمع | وزارة الإعلام | منصة فعاليات
وبالمثل، فإن الأسباب
الأكثر شيوعاً لفقدان السمع في البالغين، مثل التعرض للأصوات العالية والأدوية السامة، يمكن الوقاية منها. وتتضمن الاستراتيجيات الفعّالة للحد من فقدان السمع في مختلف مراحل الحياة ما يلي: التمنيع؛ وممارسات رعاية الأمومة والطفولة الجيدة؛ والمشورة المتعلقة بالوراثة؛ والكشف عن أمراض الأذن الشائعة وتوفير تدبيرها العلاجي؛ والبرامج المهنية لحفظ السمع في حالات التعرض للضوضاء والمواد الكيميائية؛ واستراتيجيات الاستماع المأمونة للحد من التعرض للأصوات العالية في البيئات الترفيهية؛ والاستخدام الرشيد للأدوية من أجل الوقاية من فقدان السمع الناجم عن الأدوية السامة للأذن. الكشف عن الحالات وتدبيرها العلاجي يُعد الكشف المبكر عن فقدان السمع وأمراض الأذن ضرورياً للتدبير العلاجي الفعّال. اليوم العالمي للسمع 2021. ويتطلب ذلك الفحص المنهجي للكشف عن فقدان السمع وأمراض الأذن ذات الصلة في الأشخاص الأشد تعرضاً للمخاطر. ويشمل ذلك: الأطفال الحديثي الولادة والرضع والأطفال دون سن الدراسة والأطفال في سن الدراسة والأشخاص المعرضون للضوضاء أو المواد الكيميائية في عملهم والأشخاص الذين يتناولون الأدوية السامة للأذن وكبار السن ويمكن إجراء تقييم السمع وفحص الأذن في البيئات السريرية والمجتمعية.
هل سمعتم ذلك جيدا؟ نعم.. بحسب منظمة الصحة، فإن أكثر من مليار شخص بين 12 و35 عاما معرّضون لخطر فقدان السمع – ومن بينهم ملايين الأطفال واليافعين - بسبب الاستماع المطول والمفرط للموسيقى الصاخبة والأصوات الترفيهية الأخرى. ذكرت منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 430 مليون شخص في أنحاء العالم يعانون من ضعف في السمع، وقد يرتفع هذا العدد إلى نحو 700 مليون بحلول عام 2050، غالبيتهم في الدول منخفضة ومتوسطة الدخل.