بناء منيع يشيد للدفاع عن المدينه أثناء الحرب - YouTube
- بناء منيع شديد للدفاع عن المدينه اثناء الحرب بين
- السيد الضياء ينعى العلامة المحروس - شبكة الضياء
بناء منيع شديد للدفاع عن المدينه اثناء الحرب بين
مرحبا بكم زوار المساعد الشامل لمعرفه اجابه سؤال بناء منيع يشيد للدفاع عن المدينة اثناء الحرب من ثلاثة حروف
بناء منيع يشيد للدفاع عن المدينة اثناء الحرب اسالنا
الإجابة هي
حصن
0 معجب
0 شخص غير معجب
1 إجابة
120 مشاهدات
سُئل
يونيو 22، 2020
في تصنيف حول العالم
بواسطة
مجهول
( 205ألف نقاط)
121 مشاهدات
يونيو 14، 2020
في تصنيف معلومات عامة
110 مشاهدات
90 مشاهدات
مايو 5، 2020
في تصنيف الغاز
28 مشاهدات
ديسمبر 21، 2021
في تصنيف فوائد
منوعات
( 2. 9مليون نقاط)
انتقل إلى رحمة الله تعالى خادم أهل البيت عليهم السلام العلامة الشيخ عباس بن علي بن عبدالله المحروس، عن عمر ناهز 66 عامًا، من أهالي القطيف ، والد كل من: الشيخ فاضل (أبو محمد)، وعلي، ومحمد، وحسين. – بنات الفقيد: زينب أم فاطمة هشام الحوار ( القطيف)، ودعاء أم فاطمة محمد آل حسين ( تاروت). – إخوان الفقيد: حسن (أبو علي)، وزكي (أبو أحمد)، ومحمد (أبو جاسم). السيد الضياء ينعى العلامة المحروس - شبكة الضياء. – أخوات الفقيد: كربلاية أم حسين سعيد حكروه ( القطيف)، ومريم أم عمران محمد الصمصام ( القطيف)، ومنى أم علي عبدالله هجلس ( القطيف)، وأميرة أم احمد فؤاد المحروس ( القطيف)، وفوزية أم عبداللطيف محمد القطان ( القطيف)، وسميرة أم علي حسين الجصاص ( القطيف)، ونسرين أم محمد حبيب آل ضيف ( التوبي)، وزهراء أم خليل إبراهيم العاقول ( أم الحمام)، وإيمان. – أعمام الفقيد: عبدالكريم (أبو جواد)، ومهدي (أبو هاني)، وسعيد (أبو حسين) المحروس. – عمات الفقيد: خديجة أم ذاكر علي آل حبيل ( القطيف)، ونعيمة أم مازن علي آل عفيريت، وزينب أم محمد ابو شومي. – والدة الفقيد: أسدية عيسى إبراهيم التنقه. – خالات الفقيد: طيبة أم عبدالرسول آل ناس، ونصرة (أم علي آل ناس وأم يعقوب يوسف الأصمخ).
السيد الضياء ينعى العلامة المحروس - شبكة الضياء
بسم الله الرحمن الرحيم
{وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ}. بمدادٍ ممزوجٍ بغزير الدموع، ويراعٍ مثكولٍ بأليم المصاب، وفؤادٍ مكلومٍ بلوعة الفراق، أنعى رحيلَ أخي الكبير، وأستاذي الجليل، المتفاني في خدمة الشرع الشريف، والمجاهد في الدفاع عن حريم المذهب الحق، والذائب في محبة سادته المعصومين (عليهم السلام)، والمثابر في إحياء أمرهم، وكفالة أيتامهم، وبيان معارفهم وفضائلهم، والإبكاء عليهم، وترسيخ ظلامتهم، والمرابط في الثغر الذي يلي إبليس وعفاريته، الخطيب الحسيني الكبير، سماحة العلامة الشيخ عباس المحروس (أعلى الله درجته). لقد رحلَ عنّا في الوقت الذي نحنُ أحوج ما نكون فيه إلى وجود أمثاله من العلماء المخلصين الأمناء على الدين، والغيارى على المذهب الشريف، الذين لم ينهزموا أمام المتغيرات، ولم يجاملوا على حساب المعتقدات، بل كانوا للمؤمنين حصونًا منيعة، وفي قبال الشبهات مناراتٍ ساطعة رفيعة. فرحيلُهُ في هذه المرحلة الحرجة خسارة وأي خسارة؛ إذ قد خسرت القطيفُ برحيلهِ عالمًا من علمائها، وودّعت الحوزةُ العلمية أستاذًا من أساتذتها، وفقدَ المنبرُ الحسيني فارسًا من فرسانه البارعين، وفقدت المرجعية الدينية ثقةً من ثقاتها المخلصين وولدًا من أولادها البارّين.
نعي حزين و رائع وجميل للشيخ عباس المحروس في محرم - YouTube