آخر تحديث مارس 14, 2022
قصة الحب الاعمى
قصة الحب الاعمى المقولة الشهيرة التي يرددها الكثير منا، ولكن لا يعرف ما هو معناها بالتفصيل، أو لا يعرف ما المغزى من وراء استخدامها، وما هي القصة أو السر وراء ظهورها. ومن هم أبطال قصتها، هي مقولة مستخدمة في أغلب بلدان العالم، يمكن ترجمتها إلى مختلف اللغات، يتفق على صحتها الكثيرين، لذا ما هو السر ورائها، وما هو تاريخها، هذا ما سنعرفه معنا. يوجد قصة أسطورية قديمة تعبر عن مفهوم الحب الأعمى، وتوضح من أين جاء. وهي قصة ظهرت منذ عصور قديمة، في زمن لم يكن فيها ولا انس، ولا جن على الأرض. لا يوجد شيء ولا شخص سوى الفضائل والرذائل، الصح والخطأ، الشر، والخير. لذا وفي أحد الأيام شعر جميع الرذائل والفضائل ببعض الملل، لذا أخذوا قرار أن يلعبوا لعبة مسلية، للتخلص من الروتين. بعد الكثير من المشاورات والمحادثات مع بعضهم البعض قرروا أن يلعبوا مع بعضهم لعبة تساعدهم على التخلص من مشاعر الرتابة للحد من الملل. وبدأ التفكير في لعبة من قبل جميع الفضائل والرذائل، وفاجئ صرخ الجنون. وقال أنا عندي فكرة للعبة، سأل الجميع ما هي، قال الجنون ما رأيكم أن يعد واحد منا من واحد إلى عشر، وتبدأ جميع المشاعر الأخرى في الاختباء.
- قصة عشق الحب الاعمى 1
- ما هو لقب الحباب بن المنذر - إسألنا
- عبد الله بن أبي بن سلول - ويكيبيديا
- اللقب الذي لقب به الحباب بن المنذر مكونه من 7 حروف - عالم المعرفة
قصة عشق الحب الاعمى 1
قصة الحب الأعمى وما أصل مقولة أن الحب أعمى ؟ كثيرا ما نكرر قول (الحب أعمى). هل تعرف القصة وراء هذا القول؟
في البداية نحب أن نقول إن الحب عزيزي القارئ عزيزتي القارئة هو إكسير الحياة، لا يمكن العيش بدون حب على الأرض، حيث أن الحب يمنح القلب طاقة غير محدودة للعطاء والإخلاص وإنكار الذات، والحب يعطينا أجنحة كبيرة نحلق بها في آفاق العالم لنكون أكثر رؤية وأكثر جمالًا. ولأهمية الحب لدى كل إنسان على وجه الأرض، ولكثرة مطالب القراء الكرام لنا أن نتحدث عن الحب وعن قصص الحب فإننا يسرنا اليوم أن نقدم لكم من خلال موقعنا زيادة هذا المقال تحت عنوان قصة الحب الأعمى وما أصل مقولة أن الحب أعمى ؟ وإليكم التفاصيل؛ فتابعونا.
تكبر مناير، ويكبر الظلم أيضا، فيتزوجها ابن عمها فواز ويخونها مع إمرأة أخرى فتقرر الإنفصال عنه. تبالغ مناير في العناية بطفلتها، ولكن طفلتها تعُقها وتفضل البقاء مع والدها. الظلم الذي وقع على مناير جعلها تفشل في كل أدوارها، ففشلت كابنة، وكزوجة، وأخيرا كأم. تخلع مناير في آخر الرواية عن نفسها ثوب الأنوثة وتحلق شعرها علها تصبح رجلا لتستطيع العيش في عالم يحكمه الذكور.. (السندباد الأعمى) رواية تحكي قصة التعصب الطائفي والذي يحول دون اقتران عامر الشيعي بنادية السنية. فيتنكر عامر لحبه، ويقنع نفسه بأنه لا يحب نادية، وأنها في مقام أخته، ويتركها لصديقه السني نواف ليتزوج منها.. (السندباد الأعمى) تروي أيضا قصة مجتمع ذكوري يحابي الرجال، ويتهاون في جرائم الشرف فلا تكون الأحكام بحجم الجريمة. كما ويحصل المدان في الغالب على عفو قبل يتم سنوات سجنه، وهذا ما حدث تماما من نواف! لقد قُتلت نادية دون أن ترتكب ما يجعلها تستحق القتل شرعا أو قانونا، فهي لم تفضي إلى عامر كما يفضي الرجل إلى زوجته. (السندباد الأعمى) رواية تخط حروفها الضحية نادية والتي أرادت أن تروي "قصة امرأة تزوجت رجلا لم يحبها كما تحتاج، بل كما يريد" ، وبالطبع كان هناك رجل آخر سيحبها كما تريد.
من كلماته من شعر الحباب بن المنذر:
ألم تعلما لله در أبيكما... وما الناس إلا أكمه وبصير أنا وأعداء النبي محمد... اللقب الذي لقب به الحباب بن المنذر مكونه من 7 حروف - عالم المعرفة. أسود لها في العالمين زئير نصرنا وآوينا النبي وماله... سوانا من أهل الملتين نصير (3)
تاريخ الوفاة
توفي الحباب بن المنذر في خلافة عمر بن الخطاب وليس له عقب
وقال ابن سعد:مات في خلافة عمر وقد زاد على الخمسين سنة. (4)
المراجع كنز العمال جـ 10 - صـ 717 أسد الغابة جـ 1 - صـ 231 الإصابة جـ 1صـ 454 الطبقات الكبرى جـ 3 - صـ 567
ما هو لقب الحباب بن المنذر - إسألنا
الحباب بن المنذر
أهم ملامح شخصيته 1- الشجاعة
فهذا الصحابى قد شهد المشاهد كلها مع رسول الله ولعل ثباته يوم أحد من أكثر المواقف التي تدل على شجاعته
فقد ثبت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم أحد في عصابة صبروا ومعه أربعة عشر رجلا سبعة من المهاجرين وسبعة من الأنصار أبو بكر وعبد الرحمن بن عوف وعلي بن أبي طالب وسعد بن أبي وقاص وطلحة بن عبيد الله وأبو عبيدة بن الجراح والزبير بن العوام ومن الأنصار الحباب بن المنذر وأبو دجانة وعاصم بن ثابت والحارث بن الصمة وسهل بن حنيف وأسيد بن الحضير وسعد بن معاذ.
عبد الله بن أبي بن سلول - ويكيبيديا
فقام الحباب بن المنذر، فقال: يا معشر الانصار: املكوا عليكم أيديكم، فإنما الناس في فيئكم وظلالكم، ولن يجير مجير على خلافكم، ولن يصدر الناس الا عن رأيكم، أنتم اهل العز والثروة وأولو العدد والنجدة، وانما ينظر الناس ما تصنعون، فلا تختلفوا، فيفسد عليكم رأيكم، وتقطع اموركم، انتم اهل الايواء والنصرة، واليكم كانت الهجرة، ولكم في السابقين الاولين مثل ما لهم، وأنتم اصحاب الدار والايمان من قبلهم، والله ما عبدوا الله علانية الا في بلادكم، ولا جمعت الصلاة الا في مساجدكم، ولا دانت العرب للاسلام الا بأسيافكم، فأنتم اعظم الناس نصيباً في هذا الامر وإن ابى القوم، فمنا امير ومنهم امير. فقام عمر، فقال: هيهات لا يجتمع سيفان في غمد واحد، إنه والله لا يرضي العرب ان تؤمركم ونبيها من غيركم، ولكن العرب لا ينبغي ان تولي هذا الامر الا من كانت النبوة فيهم، وأولو الامر منهم، لنا بذلك على من خالفنا من العرب الحجة الظاهرة، والسلطان المبين، من ينازعنا سلطان محمد وميراثه، ونحن اولياؤه وعشيرته، الا مدل بباطل، او متجانف لإثم، او متورط في هلكة. فقام الحباب بن المنذر، فقال: يا معشر الانصار: املكوا على ايديكم، ولا تسمعوا مقالة هذا واصحابه، فيذهبوا بنصيبكم من هذا الامر، فإن أبوا عليكم ما سألتم فأجلوهم عن بلادكم، وتولوا هذا الامر عليهم، فأنتم والله اولى بهذا الامر منهم، فإنه دان لهذا الامر ما لم يكن يدين له بأسيافنا، اما والله إن شئتم لنعيدنها جذعة، والله لا يرد عليّ أحدٌ ما أقول الا حطمت أنفه بالسيف.
اللقب الذي لقب به الحباب بن المنذر مكونه من 7 حروف - عالم المعرفة
وأورد الطّبرانيّ في «الأوسط» في ترجمة أحمد بن زهير التّستري بسنده إلى علي بن ربيعة، عن كعب بن قطبة: سمعت رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم يقول: «إنّ كذبا عليّ ليس ككذب على أحد» «١». الحديث وسنده صحيح إلا أنه اختلف في صحابيّه، فرواه إسحاق الأزرق، عن سعيد بن عبيد، عن علي بن ربيعة هكذا، وخالفه أبو نعيم، فقال: عن سعيد عن علي بن ربيعة، عن المغيرة بن شعبة. أخرجه البخاريّ في «الأدب» ، عن أبي نعيم، والطبراني في ترجمة المغيرة بن شعبة، عن علي بن عبد العزيز، عن أبي نعيم، وفيه قصة النوح على قرظة بن كعب. وكذا أخرجه مسلم والترمذي من طرق عن سعيد «٢» بن عبيد «٣». وأخرجه ابن قانع من طريق إسحاق الأزرق، عن شيخ الطبراني، فقال: كعب بن علقمة، [وهو وهم، ولعل سبب الوهم ذكر قرظة بن كعب، فلعله صحف وقلب. الحباب بن المنذر. واللَّه أعلم] «٤». [٧٤٤٧ ز- كعب الأعور بن مالك:] بن عمرو بن عون «٥» بن عامر بن ذبيان بن الدئل ابن صباح، بضم المهملة وتخفيف الموحدة، العبديّ الصّباحي «٦». ذكر الرّشاطي عن أبي عمرو الشيبانيّ أنه كان من فرسان عبد القيس وأشرافهم، ووفد مع أشجّ عبد القيس على النبي صلّى اللَّه عليه وآله وسلم. واستدركه ابن الأمين.
فقالا: لا والله لا نتولى هذا الأمر عليك، فإنك
أفضل المهاجرين وثاني إثنين إذ هما في الغار وخليفة رسول الله على الصلاة والصلاة أفضل دین المسلمين فمن ذا ينبغي له أن يتقدمك، أو يتولى هذا الأمر عليك أبسط يدك نبايعك ». فلما ذهبا ليبایعاه سبقهما إليه بشير بن سعد فبايعه، فهو على ذلك أول من بايع أبا بكر الصديق. ولما رأت الأوس ما صنع بشير بن سعد، وما تدعو إليه قريش وما تطلب الخزرج من تأمير سعد بن عبادة، قال بعضهم لبعض وفيهم أُسَيد بن حُضَير (الذي كان رئيس الأوس يوم بُعَاث ومن أحسن الناس صوتاً بالقرآن، وكان أحد المشهود لهم بالعقل وأحد النقباء):
والله لئن وَلِيتْها الخزرج عليكم مرة لا زالت لهم عليكم بذلك الفضيلة، ولا جعلوا لكم معهم فيها نصيبا أبداً فقوموا فبايعوا أبا بكر فقاموا إليه فبايعوه، فأنكر على سعد بن عبادة وعلى الخزرج ما كانوا أجمعواه له من [ 31] أمرهم. ولم يلق الرأي الذي قاله الأنصار « منا أمير ومنكم
أمير » قبولاً حتى سعد نفسه فإنه لما سمع به قال:
« هذا أول الوَهْن » لأن انقسام القوة موهن لها، وكذا رفضه عمر حيث قال: « هيهات لا يجتمع اثنان في قَرَن »
وأسرع عمر في مبايعة أبي بكر علماً منه بمكانته واعترافاً
بفضله.
أقبل الناس يبايعون أبا بكر من كل جانب،
وأقبلت أَسْلم بجماعاتها حتى تضايقت بهم السكك
فبايعوا فكان عمر يقول: « ما هو إلا أن رأيت أسلم
فأيقنت بالنصر » وكاد الناس من شدة الزحام يطأون سعد
بن عبادة الذي كان يومئذ مريضاً ولا يستطيع النهوض،
وحدثت بينه وبين عمر مشادَّة، وأخيراً حمل سعد وأدخل
في داره وترك أياما ثم بعث إليه أن أقبل فبايع فقد بايع
الناس وبايع قومك فقال:
« أما والله حتى أرميكم بما في كنانتي من نبل،
وأخضب سنان رمحي وأضربكم بسيفي ما ملكته يدي،
وأقاتلكم بأهل بيتي ومن أطاعني من قومي، فلا أفعل. [ 32] وايم الله لو أن الجن اجتمعت لكم مع الإنس ما بايعتكم
حتى أعرض على ربي وأعلم ما حسابي ». هذا ما أجاب به سعد من دعوه إلى مبايعة أبي بكر
بعد أن علم أن البيعة قد تمت ولكن ماذا يفيد امتناعه عن
البيعة، وليس له أنصار ولا أغلبية! لقد طمع في
الخلافة، وظن أن قومه سيقاومون ويتمسكون به إلى آخر
رَمَق من حياتهم. إنه توعد وهدد بمفرده لذلك لم يكترث
به أحد فتركوه وشأنه. فلما علم أبو بكر بما قال سعد؛ قال له عمر: لا
تدعه حتى يبايع. فقال له بشير بن سعد: إنه قد لج
وأبى، وليس بمبايعتكم حتى يقتل، وليس بمقتول حتى
يقتل معه ولده، وأهل بيته، وطائفة من عشيرته،
فاتركوه فليس تركه بضاركم إنما هو رجل واحد.