1- تقديم
لا بد أن نعلم أن هناك فرقٌ بين الرجل والذكر،فكل رجل ذكر، وليس كل ذكر رجل، ما أكثر الذكور لكن الرجال منهم قليل. 2- الفرق بين الرجل و الذكر
في
القران الكريم
ان الفرق بين الرجل و الذكر فرق كبير ولندع القران الكريم يبين لنا ذلك
أ- الذكر
الذكر هو بياناً للنوع و الذي يُكتب في شهادة الميلاد تبعا للتركيب الفسيولوجي. الفرق ين الرجل والذكر - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية. ولقد جاءت كلمة (ذكر) في القرآن الكريم غالباً في المواطن الدنيوية التي يجتمع فيهاالجميع، مثل الخلق وتوزيع الإرث وما أشبه ذلك،
قال الله تعالى:
( وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالًا وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
النساء 176
( وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَىٰ)
النجم 45
( يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا)
الحجرات 13
هذه أمور تخص الخلقة وما ينتج عنها. أما الرجل ليست بياناً للنوع و لكنها خصائص إذا إكتسبها الذكر يصبح رجلاً. ب – الرجل
لقد ذكر الله الرجل و صفات الرجولة في القران. فالرجل هو الذي يثبت جدارته في تولي الأمور إذا أُسندت إليه مسئولية و هو الصبور على الشدائد و هو الجاد في العمل و هو القادر على الإحتواء.
الفرق ين الرجل والذكر - منتدى الحياة الزوجية | دليل النساء المتزوجات | الثقافة الزوجية والعائلية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفرق بين الرجل والذكر
ما أكثر الذكور في وطني ولكن الرجال قليل
حبيت اليوم أطل عليكم بموضوع حساس لانه هناك الكثير من المغالطات
على معنى كلمة "رجل" وأحب أن أوضح المفهوم من منظوري الخاص
لانه الكثير من المواضيع التي أقرأها مكتوب فيها الرجل الرجل
لذا وجب علينا معرفة معنى كلمة الرجل
أولا: هناك فرق كبير بين الرجل والذكر,,, لانه "الرجل" لابد ان يكون "ذكر",, ولكن ليس بضروره ان يكون "الذكر رجل"
تعاريف مهمه:
الذكر: هو شخص يحمل الصفات الفسيولجيه الذكريه, وغالبا ما يكون له شارب ولحيه يشبه الرجال في أشكالهم ويختلف عنهم في الصفات. الرجل: هو شخص غيور على أهله,, يدرك معنى الحياه,, شجاع,, رزين,, حليم,, يهتم كثيرا بمعنى الرجوله وصفات كثيره لا يسع المقام لذكرها....
من هذا المنطلق يجب معرفة اشياء كثيره...
1- الشخص الذي لا يغار على أهله هو "ذكر" وليس "رجل". الفرق بين الرجل والذكر في القرآن. ***
2- الشخص الذي يلبس الضيق من الثياب والملابس الفاضحه هو "ذكر" وليس "رجل". 3- الشخص الذي يهتم بشكله بطريق مبالغه " استخدام الإستشوار,, تعديل الحواجب,, الشعر الطويل,, عدسات ملونه هو "ذكر" وليس "رجل". 4- الشخص الذي يستخدم معنى الرجوله للظلم والسيطره بغير حق هو "ذكر" وليس " رجل".
هل تعلم الفرق بين الرجل والذكر
وكما نقول الرجل هو الكلمة.
الأمان والاحتواء يشعر بهما الرجل واسألي متزوجا سعيدا.. وهو قليل. آخر تعديل بواسطة redhadjemai ، 17-03-2009 الساعة 07:57 PM. 17-03-2009, 08:07 PM
# 10
موقوف
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 98
*/إعرب و فسر ماتحته خط وبين وجه الإختلاف. و بالتوفيق.
مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - إذا جاءك المنافقون
{إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ}: المنافقون أشد على الإسلام من الكفار الظاهرين, فالمنافق يظهر الإسلام ويدعي الانتماء للأمة وهو في باطنة مبغض للإسلام مبغض للأمة موالي لأعدائها يحاول بشتى الوسائل النيل من الأمة وتثبيط عزائم أبنائها وشحنهم بالهزيمة النفسية والتودد للأعداء والتعاون معهم في الباطن ومحاولة نشر مبادئهم وإظهار قواهم والتهويل من انتصاراتهم وتقدمهم, وتقزيم الأمة والتقليل من نجاحاتها ومنهجها ورسالتها. وهكذا فعل المنافقون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فهم يبطنون الكفر ويعلنون أمامه دائما شهادتهم بأنه رسول الله, وهو ليس في حاجة لشهادتهم فالله يعلم أنه أرسله والله يشهد على كذب المنافقين ويا ويلهم من الدرك الأسفل من النار.
اذا جاءك المنافقون قالوا نشهد انك لرسول الله
بل أخبرنا القران أنكم تستخدمون اسم الإصلاح للتغطية
على فسادكم وإفساحكم المجال للمفسدين (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ
لَا يَشْعُرُونَ (12)البقرة, | فلوا شهدتم أن الرسول حق وبنيتم مسجداً وطبعتم مصحفاً
وسميتم أنفسكم إصلاح ومصلحين فأنتم حسب التصنيف القراني منافقون، لن نصدقكم ولو فعلتم
ذلك فكيف سنصدق تضليلكم وكذبكم. وهذه هي منهجية القران التي يجب أن نتعامل مع المنافقين
على أساسها فلا ننشغل بالرد على افتراءاتهم فقد علمنا القران أنهم كاذبون لو فعلوا
مافعلوا من الاعمال التي ظاهرها البر وباطنها النفاق والكفر والتفريق, وان كل مؤسساتكم أسست على شفا جرف هار ولسوف تنهار في الدنيا وستنهار
بكم في جهنم كما أخبرنا الله في كتابه. ان الحرب المعلنة اليوم التي يشنها المنافقون بالوكالة عن الكافر المستعمر والتي
ترفع شعاراتهم ما هي الا الصورة الحقيقية لوجودهم في مراكزهم اصلا لحرب الاسلام والمسلمين
والله جل وعلا بقدرته يهيأ ويدبر فلم تعد حيلهم تنطلي على احد من المسلمين بل انه قد
انعكس ايجابا واحدث هزة للمسلمين فادركوا ان هؤلاء المنافقين هم الداء العضال الواجب
استأصاله حتى تصح الامة وتعود لها عافيتها.
ان من قضاء الله على امة الاسلام انه تعالى اختبرها بامر لم يكن موجودا في غيرها
من الامم, وما عرفه رسول من الرسل قبل رسولنا صلى الله عليه وسلم وهذا الامر هو النفاق, فلم يعرف بل ولم يكن في مكة نفاق ولا منافقون وانما اسلام او كفر ولا بين بين البينين
ولا لون بين اللونين بل ترافق وجوده مع وجود الدولة. (1) من قوله تعالى {إذا جاءك المنافقون} الآية 1 إلى قوله تعالى {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم} الآية 4 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك. فبعد ان انتشر الاسلام في المدينة المنورة واخذ طريقه الى النفوس واصبحت لهذه
الدولة الفتية قوة سياسية وعسكرية بدأ النفاق
يظهر في المدينة على شكل تكتل وكيان فكري وسياسي, فالمنافقون اظهروا الاسلام خوفا وطمعا
وابطنوا الكفر في نفوسهم وكانوا يشكلون قوة حليفة لليهود والمشركين وعنصرا من عناصر
التخريب والهدم في المجتمع الاسلامي الوليد. وقد عملوا على اثارة الفتن والخلافات بين
المسلمين ونشر الاشاعات والاكاذيب وشن حرب دعائية ونفسية وتجسسية لأضعاف المسلمين وتحجيم
انتشار الاسلام. وقد ذكر القرآن الكريم كثيرا عن النفاق والمنافقين وخطرهما على الاسلام
وبنية المجتمع الاسلامي كما تحدث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عن ذلك وبذل جهدا
مضنياً وحكيما من اجل القضاء عليه ومنعه من تنفيذ المخططات والمؤامرات الهدامة التي
كان يعدها ويعمل على تنفيذها.