تسمي التجوية بعملية تفتت الصخور الى أجزاء صغيرة ، يرجع سببها الى العوامل الجوية المسيطرة على القرية او المدينة. تعتبر عملية التجوية قيام الصخور الصلبة الى الصخور الرسوبية ، وهناك عدة عوامل تؤثر فى عملية التجوية وهي مصنفة كالتالي
-المناخ
-التربة
-خواص الصخر الطبيعية
تقسم التجوية الى عدة أقسام منها
التجوية الكيميائية
التجوية النباتية
التجوية الحيوانية
تجوية الانسان
- تفتت الصخور الى اجزاء صغيره قصه عشق
- القيمة الغذائية للموز - موقع محتويات
- القيمة الغذائية للموز...فوائد الموز الصحية وكذا قيمته الغذائية - ويكي مقال
- متى يأكل الرضيع الموز ؟ - حياة افضل
تفتت الصخور الى اجزاء صغيره قصه عشق
تفتت الصخور إلى أجزاء صغيرة
نتشرف بزيارتكم على موقعنا المتميز، مـوقـع سطـور الـعـلم، حيث يسعدنا أن نقدم لكل الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم جميع حلول المناهج الدراسية لجميع المستويات. مرحبا بكل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول على أعلى الدرجات الدراسية،عبر موقعكم موقع سطور العلم حيث نساعدكم على الوصول الى الحلول الصحيحة، الذي تبحثون عنها وتريدون الإجابة عليها. والإجـابــة هـــي::
التجوية.
حيث يتم من خلالها إعادة بلورة جزئية أو كلية للصخور وتكوين بنية صخرية جديدة تتميز بالثبات من أشهر الأمثلة عليها الرخام والفيليت. الصخور الرسوبية
هي ثالث أنواع الصخور التي تتشكل بفعل بعض عوامل التعرية سواء الميكانيكية أو الكيميائية على الصخور الأولية وبالتالي تنقل نتيجة عوامل النقل مثل الرياح والمياه. كما أنها تترسب نتيجة قوة الجاذبية الأرضية تحت بعض الظروف مثل الحرارة والضغط، كما أن الصخور الرسوبية تعد أساس لتاريخ الأرض، حيث أنها تعد أساس لتاريخ الأرض. حيث أنها تقوم بإعطاء معلومات عن أنواع الصخر الأصلي وأماكن تواجده، بالإضافة إلى كونها أحد الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى عملية تفتيت الصخور، ويعد من أهم الأمثلة عليها هي الحجر الطيني وصخر الغرين. عملية تفتيت الصخور إلى أجزاء صغيرة
يطلق على عملية تفتيت الصخور إلى أجزاء صغيرة اسم عملية التجوية، ويقصد بها عملية تحويل الصخور الصلبة إلى بعض الرواسب. حيث أن الصخور يتم تفتيتها إلى قطع صغيرة مفككة، يتم حدوث ذلك عقب فصل تلك الرواسب عن الصخور، كما أن الصخور تتعرض أيضاً لعوامل التعرية وهي التي تتسبب في تحريك هذه الرواسب بعيداً عن مكانها الأصلي. هناك أربعة عوامل أساسية للتعرية وهي الرياح، الماء، الجاذبية الأرضية، الأنهار الجليدية، كما أن الصخور تتعرض لعملية التجوية بسبب العوامل الجوية.
[١] ويعد الموز من مصادر البريبيوتيك -وهي نوعٌ من الكربوهيدرات غير القابلة للهضم- والمفيدة للبكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء. [٢] وللاطّلاع على المزيد من فوائد الموز يمكنك قراءة مقال ما هي فوائد الموز وأضراره. فوائد الفراولة
تمتلك الفراولة مجموعة من الفوائد الصحيّة؛ حيث تحتوي على مضادات أكسدة قويّة قد تساهم في تقليل الضرر الناتج عن الجذور الحرة، وتقليل الالتهاب في الجسم، كما أنها مصدر جيّد للفولات، وهو عنصرٌ ضروريٌّ خلال فترة الحمل؛ حيث إنَّه يساعد على الوقاية من إصابة الجنين بعيوب الأنبوب العصبي (بالإنجليزية: Neural tube defects)، وبالإضافة إلى ذلك فإنّها تُعدّ مصدراً جيّداً لعنصر البوتاسيوم الضروري للمحافظة على ضغط الدم بمستوياته الطبيعية. [٣] كما تحتوي الفراولة على كميات جيدة من فيتامين ج الذي يساهم في بناء الكولاجين المهم لصحة الجلد. [٤] وللاطّلاع على المزيد من فوائد الفراولة يمكنك قراءة مقال فوائد الفراولة للجسم. القيمة الغذائية للموز
يوضح الجدول الآتي العناصر الغذائية الموجودة في حبة واحدة متوسطة الحجم، أو ما يساوي 118 غراماً من الموز الطازج: [٥]
العنصر الغذائي
القيمة الغذائية
السعرات الحرارية
105 سعرات حرارية
الماء
88.
القيمة الغذائية للموز - موقع محتويات
القيمة الغذائية للموز، والسعرات الحراريّة التي تحتوي عليها الحصة الغذائيّة منه، وأهم الفوائد الصحيّة التي يقدمها الموز للجسم، وأبرز المخاطر، والأضرار الصحيّة المرتبطة بتناوله، والكثير من المعلومات الأخرى المتعلقة به، لذلك جاءت السطور الآتية لتلقِ الضوء عليها، وتقدم توضيحًا مفصلًا عنها. الموز
تتم زراعة الموز في أكثر من 100 دولة حول العالم، ويعد أحد أنواع الفاكهة الاستوائيّة، اسمه العلمي فهو؛ Musa acuminata، يمتلك الموز لبًّا ناعمًا داخل قشرته، ينمو الموز في مجموعات متقاربة من الجزء العلوي للنبات، ويتضمن على وجود مجموعة من الألوان، بما فيها؛ الأخضر، والأحمر، والأصفر، والبني، وكما تعد أشجار الموز من أكبر النباتات العشبيّة المزهرة في العالم. [1]
يمكن أن يتم تناول الموز مباشرة عند نضجه، ويمكن أيضًا أن يتم تضمينه في سلطات الفواكة والعصائر، ومن ناحيةٍ أخرى؛ يمكن إضافته إلى وجبة الإفطار، وذلك للحصول على وجبة خفيفة ممتلئة بالطاقة، ومغذية، بالإضافة إلى إمكانيّة استخدامه في صناعة الألياف، وغيرها من المواد الغذائيّة الاخرى. [1]
أنواع الموز
يعد الموز وجبة خفيفة، وصحيّة، وسهلة الاستخدام، والطهي أيضًا، لكن بالرغم من قلة تنوعها فب الأسواق المحليّة، إلّا إنّه في الحقيقة يوجد أكثر من 1000 نوع للموز، وفي مختلف أرجاء العالم، وتشتمل أصنافه على الحلو، والمالح، ويأتي بألوان وأشكال متعددة، ومن أبرز أنواع الموز المعروفة ما يأتي: [4]
موز الحلويات
تمتاز مختلف أنواع موز الحلويات؛ بمذاقها الحلو، لكن من تاحيةٍ أخرى فهي تختلف في الشكل، والحجم، واللون، كما أنّها تتوفر في بلدان معينةٍ، لكن يمكن الحصول عليها في المتجر المتخصصة بها، ومن أبرزها: [4]
كافنديش: يعد من أكثر أنواع الموز تصديرًا للعالم، ويمتاز بقشرته القوية.
القيمة الغذائية للموز...فوائد الموز الصحية وكذا قيمته الغذائية - ويكي مقال
هده العناصر كالأرز و التفاح و غيرها من المكونات المساعدة على التخفيف من خطر الإصابة بالإسهال. القيمة الغذائية للموز – دور الموز في تحسين عملية الهضم
يساعد الموز عند تناوله على تحسين الصحة المتعلقة بالجهاز الهضمي و كدا المساعدة على تحسين أداء هدا الجهاز و تقويته و هدا راجع إلى أن الموز يحتوي على كميات من الماء و الألياف إذ أن مقدار موزة واحدة تحتوي على ما يقارب 10 في المائة مما يوصي خبراء التغذية بتناوله من الألياف يوميا. كما أبرزت بعض الدراسات أن تناول الموز إلى جانب بعض الأغذية قد يساعد على التخلص من أمراض التهابات الأمعاء و غيرها. مساهمة الموز في التقليل من خطر الإصابة بالسرطانات
يقلل الموز من الخطر المتعلق بالإصابة بسرطان الدم نظرا لأن الموز يحتوي على مادة تدعى الليكيتين التي تساعد على التخفيف من نمو الخلايا المسرطنة في الدم ودلك نظرا لخصائصه الغنية بمضادات الأكسدة هده الأخيرة التي تلعب دورا مهما في تخليص الجسم مما يسمى بالجذور الحرة التي إن تم تكاثرها في الجسم فهي تكون سبب مباشر في تكوين مرض السرطان في الجسم. كما أن تناول عصير البرتقال و الموز يساعد الأطفال على عدم إصابتهم بسرطان الدم.
متى يأكل الرضيع الموز ؟ - حياة افضل
القيمة الغذائية للموز
القيمة الغذائية للموز حيث يعتبر الموز، من بين النباتات الاستوائية المزهرة ويتم نمو ثمار الموز في شكل مميز حيث ينمو في مجموعات وبالضبط في القسم العلوي من شجرته. ويعتبر الموطن الأصلي لنشأة الموز في البداية بالضبط في شرق آسيا. إنما في وقتنا الحالي أصبح الموز يزرع في كل أقطاب العالم. ويكون به اختلاف و تميز سواء على مستوى الشكل أو اللون أو حتى الحجم. وأحيانا يكون بالموز مختلفا كذلك على مستوى المذاق. و يصنف الموز ضمن الفواكه الأكثر شهرة في العالم أجمع. ومنه الموز الأصفر هدا الأخير الذي يكون في البداية ذا لون أخضر لكن كلما نضج مال لونه إلى الصفار. المكونات الغذائية في الموز
يحتوي الموز على قيمة غذائية. على فيتامين ج و كدا البوتاسيوم الذي يقوي القلب والذي يساعد بشكل كبير في تقليل الضغط الدموي. والذي يعاني الكثيرون من ارتفاعه الزائد عن اللزوم. كما أن الموز غني بكثرة بمادة المنغنيز و الذي يحتاجه الجسم يشكل يومي. وكغيره من الفواكه والخضر. فان الموز يتوفر على المركبات النباتية والتي تكون نشطة فيه بيولوجيا. كما يحتوي الموز على عنصر الدوبامين المفيد لصحة الدماغ. هدا بالإضافة إلى احتواء الموز على مواد مضادة للأكسدة من بين هده المواد هناك مادة الكاتيشين هده المادة التي تلعب دورا كبيرا في التقليل من الأخطار الناتجة عن أخطار القلب.
3- يسهل عملية الهضم:- يعد الموز من الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية، والتي لها دور فعال في علاج الكثير من المشاكل التي يتعرض لها الجهاز الهضمي لدى الرضيع، والتي من بينها عسر الهضم، فيقوم الموز بالعمل على تليين الأمعاء، والتخلص من الفضلات. كما أن الموز يساعد على علاج الإمساك لدى الرضع، وينظم حركة الأمعاء، إضافة إلى ذلك بأنه يعالج أيضًا الإسهال المزمن، ويساعد على تنظيم حركة الجهاز الهضمي بشكل عام، وذلك بفضل احتوائه على عنصر البوتاسيوم. 4- يمد الطفل بالتغذية:- يساعد على مد الطفل بالكثير من أنواع الفيتامينات الهامة، والعناصر والتي يحتاجها الطفل في أول حياته، والتي من بينها عنصر الحديد، والذي يسهم في وقاية الطفل من الإصابة بفقر الدم، حيث يزيد من نسبة الهيموجلوبين في الدم. كما أنه يساعد الطفل على التحرك واللعب، لأنه يمده بالطاقة التي يحتاجها، وذلك بسبب احتوائه على الألياف، والمعادن، والتي تعمل على زيادة نشاط الطفل الرضيع. متى يأكل الرضيع الموز ؟ بعد أن تعرفنا على الفوائد العامة التي يقدمها الموز للطفل في مرحلة الرضاعة، علينا أن نتعرف أيضًا على الوقت المناسب الذي يمكن إعطاء الطفل الموز، حيث إنه من المعروف أن هناك سن معين لإدخال الأطعمة على الطفل، ويعتبر الموز من الفواكه التي يسهل بلعها عند الرضع.
الإكوادور هي المنتج الرئيسي للموز في جميع أنحاء العالم، تليها الفلبين. يتم إنتاج الموز في مناطق استوائية وشبه استوائية أخرى في آسيا وأفريقيا والأمريكتين، وكذلك جزر الكناري وأستراليا. ينمو الموز البري في جميع أنحاء جنوب شرق آسيا، ولكن معظمه غير صالح للأكل للبشر، حيث إنه مرصع بالبذور الصلبة.