لكل سؤال
إجــــابة
تسجيل
طرح سؤال
تسجيل الدخول
أسئلة
تصنيفات
أعضاء
2
7
5
ملك الشكشوكة^^
4
ملك الشكشوكة العظيم ^^ (الله المعين)
8
2022/04/17
تقبل الله صيامكم وقيامكم
1
Unrequited Love
(أفضل إجابة)
آمين.. منا ومنكم يا رب🤲
0
فلسطين عربية (سمح البسمات)
9
امين.. (( كلب صاحب افضل من صاحب كلب))..
أسئلة مشابهة
تقبل الله صيامكم وقيامكم 7
175
السلام عليكم... تقبل الله صيامكم وقيامكم.... اللهم آمين. Discover تقبل الله صيامكم و قيامكم 's popular videos | TikTok. 1
107
تقبل الله صيامكم 4
135
تقبل الله صيامكم 1
62
3
تقبل الله صيامكم 3
240
كل عام ونتي بخير وعساش من عواده وتقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح اعمالكم 1
28
السلام عليكم.. رمضان مبارك عليكم وتقبل الله صيامكم وقيامكم وجعلكم من عتقاءه 6
16
تقبل الله صيامكم... 8
السلام عليكم تقبل الله صيامكم وقيامكم 1
18
تقبل الله صيامكم وقيامكم ومن عليكم بالخير والبركات 4
إجابة محطة لتبادل الأفكار والخبرات والتجارب © 2011/2022 إجابة. الخصوصية
سياسة الاستخدام
النقاط والشارات
عن إجابة
تم تطوير هذا الموقع بناءً على طلبات مستخدميه. ejaaba v2. 10. 0
- Discover تقبل الله صيامكم و قيامكم 's popular videos | TikTok
- #آخر جمعة من رمضان تقبل #الله #صيامكم #وقيامكم #ودعواتكم أللهم ربي #آمين 🤲#آمين 🤲#آمين 🤲 - YouTube
- نثبت لله تعالى من الأسماء والصفات - موقع المقصود
Discover تقبل الله صيامكم و قيامكم 'S Popular Videos | Tiktok
تقبل اللهم صيامكم وقيامكم يا رب العالمين😭🤲 - YouTube
#آخر جمعة من رمضان تقبل #الله #صيامكم #وقيامكم #ودعواتكم أللهم ربي #آمين 🤲#آمين 🤲#آمين 🤲 - Youtube
#آخر جمعة من رمضان تقبل #الله #صيامكم #وقيامكم #ودعواتكم أللهم ربي #آمين 🤲#آمين 🤲#آمين 🤲 - YouTube
رمضان مبارك؛ أسال الله أن يجعلنا من المرحومين والمغفور لهم والمقبولين في هذا الشهر، ومن عتقاء هذا الشهر الكريم من النَّار. اللهم سلمنا لرمضان، وسلمنا له، وتسلمه منَّا متقبلًا يا رب العالمين، كل عام وأنتم بخير. بمشاعر يملؤها الحب والتفاؤل؛ أتقدم إليكم بأجمل التهاني بمناسبة حلول شهر الصوم. كل عام وأنتم إلى الله تعالى أقرب، وعلى طاعته أدوم، رمضان كريم. تقبل الله صيامكم وقيامكم وصالح أعمالكم. مرحب شهر الصوم، مرحب شهر الصلاة والقيام، مرحب شهر التهجد والأنفال، مرحب شهر الصدقة والإحسان، مرحب شهر الرحمة والمغفرة والعفو والعتق من النيران، مرحب رمضان، كل عام وأنتم بخير. هل هلال رمضان، وأضاءت الأنوار، وفتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب النار، هنيئًا لنا بهذا الشهر، رمضان مبارك. أبعث برسالة عطرة تحمل أرقى الحروف ولكلمات لتنقل لكم أسمى التهاني بحلول شهر رمضان المبارك. إلى أغلى الغاليين، ها قد أقبل رمضان جديد نُدونه في سجل حياتنا معًا ونستغل هذه الفرصة لنحجز ماعدنا في أعلى الجِنان، كل عام وأنت بخير. إلى أمي وأبي وإخوتي وأهلي وأحبابي وأصدقائي؛ رمضان مبارك، أعانكم الله على الصيام والقيام وتقبل منكم صالح الأعمال، كل عام وأنتم مصابيح مُضيئة في حياتي.
ووجه الدلالة، قوله عليه الصلاة والسلام: « أسألك بكل اسم هو لك، سمّيت به نفسك » فإنه يدلّ على أن التسميةَ أمرٌ توقيفي لا يخضع للاجتهاد، وفي ذلك يقول ابن القيم: "فالحديث صريحٌ في أن أسماءه ليست من فعل الآدميين وتسمياتهم". ولا يصح أن يستدل أحدٌ على قولِه عليه الصلاة والسلام في الحديث: « أو علّمته أحدا من خلقك » على جواز الاجتهاد في هذا الباب وإن لم يرد النصّ؛ لأن ما سمّى الله به نفسه يتناول جميع الأنواع المذكورة بعده، فيكون معنى الحديث: سميت به نفسك فأنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك. نثبت لله تعالى من الأسماء والصفات - موقع المقصود. الدليل الرابع: ما ذكرتْه عائشة رضي الله عنها من دعاء النبي –صلى الله عليه وسلم-: « اللهم أعوذ برضاك من سخطك، وبمعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك لا أحصي ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك » (رواه مسلم). فالشاهد أن التسمية نوعٌ من الثناء على الله، فدل على أن العقل لا مجال له في باب الأسماء إلا التصديق والوقوف عند النصوص. الدليل العقلي: وهو أن تسميته -تعالى- بما لم يسمّ به نفسه، أو إنكار ما سمى به نفسه، جناية في حقه تعالى، فوجب سلوك الأدب في ذلك، والاقتصار على ما جاء به النص. وقد ضرب الإمام الغزالي لذلك مثلاً بديعاً، وهو أنه لا يجوز لنا أن نسمّي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- باسمٍ لم يسمه به أبوه ولا سمّى به نفسه، وكذا كلٌّ كبير من الخلق، فإذا امتنع ذلك في حق المخلوقين فامتناعه في حق الله أولى.
نثبت لله تعالى من الأسماء والصفات - موقع المقصود
أسماء الله توقيفية: اتفقت كلمة أهل السنة والجماعة على أن أسماء الله توقيفيّة، ويعنون بذلك أنهم يتوقّفون في إثباتٍ أي اسمٍ من الأسماء حتى يرد النصّ الذي يُثبته، فلا يسمّى سبحانه إلا بما سمّى به نفسه، أو سمّاه به رسوله -صلى الله عليه وسلم-. قال ابن حزم في الفصل في الملل والأهواء: "لا يجوز أن يسمّى الله تعالى ولا أن يخبر عنه إلا بما سمّى به نفسه، أو أخبر به عن نفسه في كتابه، أو على لسان رسوله -صلى الله عليه وسلم، أو صح به إجماع جميع أهل الإسلام المتيقَّنِ ولا مزيد، وحتى وإن كان المعنى صحيحاً فلا يجوز أن يُطلق عليه تعالى اللفظ". ونسب الحافظ ابن حجر إلى أبي القاسم القشيري قولَه: "الأسماء تُؤخذ توقيفاً من الكتاب والسنة والإجماع، فكل اسم ورد فيها وجب إطلاقه في وصفِه، وما لم يرد لا يجوز، ولو صح معناه". وقال ابن القيّم في مدراج السالكين: " وقد أخطأ أقبح خطأ من اشتق له من كل فعل اسما وبلغ باسمائه زيادة على الألف فسماه" الماكر "و "المخادع "و"الفاتن "و"الكائد" ونحو ذلك". وقد خالفَهم في ذلك المعتزلة، فقالوا أن أسماء الله ليست توقيفيّة فيجوز عندهم أن يُسمّى الله بكل اسم إذا كان متصفاً بمعناه. ويقصدون أن هذا الاسم ينبغي أن يكون مشتقاً من صفات الله تعالى الثابتة، ثم اشترطوا أن تكون تلك الأسماء ألا توهم نقصاً في حق الباري تبارك وتعالى وسيأتي الرد على قولِهم.
عدم جواز نسبةِ أي اسم لله تعالى حتى نقف على النص الشرعي الواضح فيه، وكذلك عدم التسمي بما عُبّد من هذا الاسم، فلا يُقال مثلاً: عبدالمقصود، حتى نتأكّد من ورود الدليل الشرعي الذي يُثبت "المقصود" اسماً من أسماء الله. { وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا} [الأعراف:180] ، تُثبت هذه الآية الكريمة وجود أسماء لله تعالى قد بلغت الغاية في الحُسْن والجلال والجمال، فترى المؤمنين يستحضرونها ويتوسّلون بها أثناء دعائهم وطلبِ حوائجهم من خالقهِم ومولاهم، عسى أن تكون سبباً في الإجابة وتحقيق مراداتِهم. وفي ثنايا هذه الإشارة الإلهيّة بضرورة الاحتفاء بالأسماء الحسنى، تقع الممارسات الخاطئة عند العوام حين ينسبون إلى الله تعالى أسماء، ولكنها في حقيقة الأمرِ لم تثبت بالنصوص الشرعيّة، ومثل ذلك ينتشر كثيراً بين عامّة الناس حيث "يلتَقِطُون" هذه الأسماء من أدعية مجهولة المصدر دون تفطّنٍ منهم إلى عدم ثبوتِها، أو تحويراً لشيءٍ من الصفات الإلهيّة الثابتة واعتبارها أسماء ثابتةً لله، دون وعيٍ منهم أن ثبوت صفةٍ من صفاتِ الله تعالى في الكتابِ والسنّة لا يعني جواز استنباط اسم منها ونسبتِه لله تعالى. وليس الأمرُ محكوراً على العامّة، فإن بعض الأسماء المنسوبِة لله تعالى قد اشتهرت على الألسن شهرةً جعلت من التنبيه على بطلانِها مثار استغرابٍ أو استنكار نظراً لشدّة انتشارها وكثرة استعمالها، فكان من الضرورة التنبيه على هذه القضيّة المنهجيّة المهمّة في التعامل مع أسماء الله تعالى.