131 km Shehab Ready Mix Concrete Al Qatif 5. 206 km شركة ابناء سلمان المطرود Saihat 5. 211 km مؤسسة شمة عبد الله الفيحاني للمقاولات العامة النابية، سيهات 5. 287 km SIX DIRECTION TRD CO. DAMMAM BRANCH Saihat 5. 317 km مؤسسة عالم التميز والإنجاز النابية، سيهات 5. 329 km ورشة علي ال طالب لقص الرخام و الحجر القطيف 5. 413 km MOSSASA AL-MOWAIS CONSTRUCTION AND DECOR PVT. LTD. مؤسسة علي الحصان للمقاولات وها بحى سيهات, الدمام, الشرقية, sa. Zain Alabideen Street, Anak 5. 443 km مؤسسة حسين علي آل ربيع للمقاولات العامة شارع المحيط, Al Qatif 5. 553 km Shabib Carpentry 3398, Anak 5. 845 km Sea Breeze For Air Conditioning 7976, Saihat 5. 923 km Saudi Ready Mix Srmc Saihat Unnamed Road, Saihat 5. 948 km Karrena Arabia Co. Ltd. Saihat 📑 todas las categorias
مؤسسة علي الحصان للمقاولات وها بحى سيهات, الدمام, الشرقية, Sa
تعتبر مؤسسة الحصان للمقاولات الكائن في الدمام حى طلال من المنشآت التي تقوم على تقديم مقاولات وإنشاءات عامةللمبانى واعمال الطرق والسدود والانفاق والاعمال كما يمكنكم الوصول ل مؤسسة الحصان للمقاولات من خلال معلومات الاتصال التالية:
معلومات الاتصال
مساحة اعلانية
المزيد من البيانات
تاريخ التأسيس
الغايات
مقاولات وإنشاءات عامةللمبانى واعمال الطرق والسدود والانفاق والاعمال
الهاتف
8344839
رقم الخلوي
0000000
فاكس
صندوق البريد
00297
الرمز البريدي
31411
الشهادات
مؤسسة دار الخيل للمقاولات: الإتصال بنا
131 km Shehab Ready Mix Concrete Al Qatif 5. 206 km شركة ابناء سلمان المطرود Saihat 5. 211 km مؤسسة شمة عبد الله الفيحاني للمقاولات العامة النابية، سيهات 5. 287 km SIX DIRECTION TRD CO. DAMMAM BRANCH Saihat 5. 317 km مؤسسة عالم التميز والإنجاز النابية، سيهات 5. 329 km ورشة علي ال طالب لقص الرخام و الحجر القطيف 5. 413 km MOSSASA AL-MOWAIS CONSTRUCTION AND DECOR PVT. LTD. Zain Alabideen Street, Anak 5. 443 km مؤسسة حسين علي آل ربيع للمقاولات العامة شارع المحيط, Al Qatif 5. 553 km Shabib Carpentry 3398, Anak 5. 845 km Sea Breeze For Air Conditioning 7976, Saihat 5. 923 km Saudi Ready Mix Srmc Saihat Unnamed Road, Saihat 5. 948 km Karrena Arabia Co. Ltd. Saihat 📑 alle kategorier
موقع المؤسسة
مؤسـسة دار الخــــيـل للـمـــــقـاولات شــــــارع جـــــريــر - حــي الـمـــلز ص-ب 28664 الريـاض 11447 المـــملـكـة العــربـيـة الســــعــوديـة هاتــف: 0096614776537
فاكس: 0096614773497 تحويلة 112 البريد الالـكـتـرونـــــــــــــــــــــــــي: موقعـــنا عـلـــى الانــــــــــــــتـرنـــت
ذات صلة تعريف سورة الفتح أين نزلت سورة الفتح؟
سبب نزول سورة الفتح
روي عن المِسور بن مخرمة، ومروان بن الحكم أنّ سورة الفتح نزلت بين مكة والمدينة بشأن صلح الحُديبية من أولها إلى آخرها، ويُذكر في سبب نُزول الآية الأولى منها، وهي: (إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا)، [١] أنّها نزلت لمّا رجع النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- وصحابته الكرام من غزوة الحُديبية. [٢] وكانوا قد مُنعوا من دُخول مكة لأداء نُسكهم، فكانوا بين الحُزن والكآبة، فأنزل الله -تعالى- على النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- الآية الأولى من سورة الفتح، وقال لصحابته: (لَمَّا نَزَلَتْ: {إنَّا فَتَحْنَا لكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لكَ اللَّهُ} إلى قَوْلِهِ {فَوْزًا عَظِيمًا} مَرْجِعَهُ مِنَ الحُدَيْبِيَةِ، وَهُمْ يُخَالِطُهُمُ الحُزْنُ وَالْكَآبَةُ، وَقَدْ نَحَرَ الهَدْيَ بالحُدَيْبِيَةِ، فَقالَ: لقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ هي أَحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا). [٣] [٢] وذكر عطاء عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أنّ اليهود شتموا النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- وصحابته، فأخبرهم النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام- أنّه لا يدري ما يُفعل به أو بهم، فاستهزءوا به وقالوا: كيف نتبع من لا يدري ما يُفعل به، فثقُل ذلك على النبيّ -عليه الصّلاةُ والسّلام-، فأنزل الله -تعالى- عليه الآيتين الأولى من سورة الفتح.
سبب نزول سورة الفاتحة ابن باز
قد نزلت الآيات الأولى والثانية: { إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2)} [الفتح: 1 – 2] بعد إساءة اليهود للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ. كان نزول تلك الآيات إشارة إلى أن الله ـ عز وجل ـ سيغفر لصحابة الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ وسيهديهم للصراط المستقيم. عندما طرح الصحابة على الرسول الكريم ـ صلى الله عليه وسلم ـ سؤلًا ليعلموا بماذا أنعم الله عليهم، فأوضح لهم النبي قول الله تعالى: { لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَيُكَفِّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عِنْدَ اللَّهِ فَوْزًا عَظِيمًا} [الفتح: 5]. أما عن سبب نزول الآية الرابعة والعشرين من سورة الفتح، قال الله تعالى: { وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنْكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُمْ بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا} [الفتح: 24]، فيرجع إلى حادث تعرض النبي ـ صلى الله عليه وسلم وصحابته إلى هجوم من قِبل ثمانين رجلًا من المشركين أي كفار مكة وذلك كان في جبل التنعيم، ولكن كان الانتصار للنبي الكريم وصحابته.
سبب نزول سوره الفتح و سبب تسميتها
كما نزلت الآية الأولى على الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن منع الكفار المسلمين من أداء شعائرهم الدينية في مكة المكرمة فشعروا بالحزن، حيث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لَمَّا نَزَلَتْ: {إنَّا فَتَحْنَا لكَ فَتْحًا مُبِينًا لِيَغْفِرَ لكَ اللَّهُ} إلى قَوْلِهِ {فَوْزًا عَظِيمًا} مَرْجِعَهُ مِنَ الحُدَيْبِيَةِ، وَهُمْ يُخَالِطُهُمُ الحُزْنُ وَالْكَآبَةُ، وَقَدْ نَحَرَ الهَدْيَ بالحُدَيْبِيَةِ، فَقالَ: لقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ آيَةٌ هي أَحَبُّ إلَيَّ مِنَ الدُّنْيَا جَمِيعًا). وقد نزلت الآية الأولى والثانية من سورة الفتح (إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا (1) لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًا (2))، بعد أن أساء اليهود للرسول صلى الله عليه وسلم. وعندما تعرض الرسول صلى الله عليه وسلم للإساءة أخبر الكفار بأنه لا يعرف ما يُفعل به فرد عليهم الكفار مستهزئين بأنهم لا يتبعون من لا يعرف ما يُفعل به. بعد نزول الآية الأولى والثانية من سورة الفتح هنأ الصحابة الرسول صلى الله عليه وسلم بما أعطاه الله له من مغفرة وهداية للصراط المستقيم.
بعد صلح الحديبية بعامين فقط، جاء فتح مكة ، ومن خلاله تم التمكين للنبي صلى الله عليه وسلم ودعوته، وتحققت رؤياه بأنه يدخل المسجد الحرام ملبيًا للمولى عز وجل، فبشره تعالى بذلك في أواخر السورة بقوله: «لقد صدق الله رسوله الرؤيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين». فضائل سورة الفتح
تعد سورة الفتح من السور المقربة لقلب الرسول ــ صلى الله عليم وسلم ــ حيث وردت العديد من الأحاديث المنوهة على ذلك، منها قول صلى الله عليه وسلم: «لقد أنزلت عليّ الليلة سورة لهي أحب إليّ مما طلعت عليه الشمس». على خلاف غالبية السور التي ينزل بها الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم بشكل متقطع، نزلت سورة الفتح كاملة على مرة واحدة، بآياتها التسع والعشرين، مبشرة ومطمئنة وهادية، ومعرّفة بالكثير من المعاملات. من ميزات سورة الفتح، كونها بشرت النبي بالمغفرة الإلهية عن كل ما تقدم من ذنوب وما يتأخر، بقوله تعالى: ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر». الوعد بجنات النعيم للمسلمين الذين آزروا النبي صلى الله عليه وسلم في مستهل دعوته، بعد تبشيرهم بنصر عظيم، وهو ما أكده الله تعالى في الآية الخامسة من السورة، بقوله: «ليدخل المؤمنين والمؤمنات جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ويكفر عنهم سيئاتهم وكان ذلك عند الله فوزًا عظيمًا».