كما يمكنك معرفه الكثير من خلال الموقع عن: قصتي مع سورة البقرة
سورة البقرة للحمل بتوأم – لاينز
ما صحة قراءة سورة البقرة للحمل بتوأم؟, قال تعالي في كتابه الكريم " الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا" خير ما يزين به هذه الدنيا المال والأبناء, وقال أيضاُ في الحديث الصحيح عن ابن عمر" تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم" رواه الشافعي. قد يلجأ الإنسان للدعاء الي رب العباد لكي يكرمه الله بالذرية الصالحة التي تنير حياته ودربه, ولم يقيد الله عز وجل بصيغة الدعاء له فيمكن للإنسان أن يدعوه بما يشاء فإنه هو الرزاق الكريم القادر على كل شيء قال تعالي " لله ملك السَّماوات والأرْض يخلق ما يَشاء يهب لمن يَشاء إناثًا ويهب لمن يَشاء الذُّكُور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجْعَل من يَشاء عقيما", وبين في قصة سيدنا زكريا عندما دعا ربه قائلاً, قال تعالي " رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ". الإجابة هي:/ لا يجوز الاعتقاد بهذا الأمر فالرزق بيد الله
ما صحة قراءة سورة البقرة للحمل بتوأم - عملاق المعرفة
أسأل الله أن يرزقك ما فيه خير لك وأن يبارك لك فيه، لا علاقة بين قراءة سورة البقرة وخصوص طلبك؛ وهو أن تحملي بتوأم من الولد، فاعتقاد أن قراءة سورة البقرة وتكرارها يساعد في هذا الأمر لا أصل له من القرآن أو السنة، لذلك لا يجوز مثل هذه الاعتقاد، ولا يجوز العمل بناءً عليه. ولا يوجد سورة أو دعاء معين يخصّ هذا الأمر بحيث يُقال أن قراءته أو دعاءه مستحب لتحقيق هذا المطلوب، وإنما لك الدعاء بشكل عام إلى الله أن يرزقك الحمل بتوأم. والدعاء له آداب وأوقات مفضلة يكون بها الداعي أقرب إلى تحصيل مطلوبه، فإذا رغبتِ فعلاً بحصول مطلوبك فعليك بما يأتي:
اختاري الأوقات الفاضلة للدعاء مثل: السَّحَر، أو أثناء السجود، أو ما بين الآذان والإقامة. [٢] اسألي الله بأسمائه الحسنى وخاصة التي هي مظنة اسم الله الأعظم، مثل قولك: (اللهمَّ إنِّي أسألُك بأني أشهدُ أنك أنت اللهُ لا إلهَ إلا أنتَ الأحدُ الصمدُ الذي لم يلدْ ولم يولدْ ولم يكنْ له كفُوًا أحدٌ)، أخرجه ابن باز في فتاواه، وهو حديث صحيح، فقد قال -صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ- في نفس الحديث لما سمع رجلاً يدعو بهذا الدعاء: (لقد سأل اللهَ باسمِه الذي إذا سئل به أعطى وإذا دُعِي به أجاب).
رابع شي............ اخذت من مره تعالج الحريم اعشاب وتحاميل تنظيف للدوره...
وكانت النتيجه اني حامل بتوام لي الحين 4 شهور ادعولي الله يثبتهم وافرح فيهم
واخيرا............................
احب ااكد لكم ان اللي سويته كله مجربته من قبل وما نفع معاي ما عدا الرقيه اللي طبقتها عدل هالمره وما تكاسلت فيها ووالله انها سهله بس مدري ليش حنا نعتمد على العلاج وبس مع اننا نعلم ان الله هو الرزاق وانه يحب عبده اللي يساله ويلح بالسوال.... تكفون يا بنات سووا اللي سويته والله يرزق كل محروم قولوا امين. بنات تكفون ادعوا لي انه الله يقوي ايماني
القلب يريد محبة غير مشروطة لكن المنطق يقول بأن جميع الأطراف في مختلف العلاقات الإنسانية لديهم حقوق وعليهم واجبات، فإن منح طرف واحد كل شيء بدافع أن المحبة والعطاء يجب أن تكون غير مشروطة ولا نهائية مهما حدث سيتعرض هذا الشخص للاستغلال وستنفذ طاقته على العطاء عاجلاً أم آجلاً، ويأتي هنا دور العقل الذي لا يمنع الحب أو العطاء بل يمنع الاستغلال واستنزاف الشخص طاقته ومشاعره. حوار بين العقل والقلب!! - جريدة النجم الوطني. أن تحب الجميع ولا تحمل في قلبك ضغينة تجاه الآخرين هو أمر مطلق متروك للقلب، لكن أن تحمي نفسك من الدخول في علاقات سامة تستنزف روحك وعقلك وقلبك أمر متروك للعقل. الروح تميل لمن تألفه وتشعر معه بالأمان والطمأنينة لذا أرى أن مسألة الحب يجب أن تخضع لتعاون جميع الأطراف، فإن تحكم العقل بالحب وحده ساده المنطقة وخلى من المشاعر وإن سيطر القلب على الحب بمفرده أغرق صاحبه، وإن تجاهل كل منهما رأي الروح في هذا الأمر هي مسألة وقت حتى يتنافر الطرفان فمن لم تألفه الروح لن يسكن القلب مهما حاول الطرفان. حوار بين القلب والعقل والروح عن الدين
خلقنا في الحياة الدنيا لعبادة الله سبحانه وتعالى، والعبادة موجودة في كل صورة من صور الحياة وليست مقصورة على العبادات الظاهرة مثل الصيام والصلاة، لذا العقل والقلب والروح يؤدي كل منهما دور هام في العبادة.
حوار ظريف بين العقل والقلب
لا يوجد وقت للحب والشعور. الناس الذين لا يحبون الكراهية. أنا لا أحب كليهما. أعتقد أن الحياة يجب أن تكون أكثر عملية من ذلك حتى يتقدم الشخص من مكان إلى آخر أكثر نبلاً. يجب أن نتجاهل مشاعره. أعلم أهمية الحب ولكن ما يصيب قلبي هو أن حبه مطلق فهو له شيئين فقط أحدهما هو الحب والآخر التعافي من خيانة الشخص الذي أحبه. حوار ظريف بين العقل والقلب. أعتقد أن الحب هو طاقة.. لكن تخيل لو انتهى هذا الحب الآن ستنفد الطاقة! عليك أن تحمي نفسك من خيبة الأمل وتجنب كل الهدر. فكر في المستقبل والعمل والتقدم والتصميم على النجاح. فكر في مراتب اكتساب الشرف والمجد والترقية ، ولا تفكر في نفسك كخاسر بسبب طاقة طريقه. اقرأ أيضًا: محادثة بين طالبين حول إدارة الوقت
أخيرًا ، تحدثنا عن حوار من القلب إلى القلب ودرجة الصراع بينهما في أبسط الحالات. يعتقد كل منهما أنه صواب ، لكن عليك أن ترى أن لدى الاثنين بعض الآراء ، لذلك عليك أن تخلط بين آرائهما بدلاً من الاعتماد على أحدهما لاتخاذ قرار وتهميش الآخر بشكل كامل.
حوار بين العقل والقلب!! - جريدة النجم الوطني
7 فبراير, 2017 خواطر تربوية
4874 زيارة
دخلت الغرفة لأستعد لكتابة مقالي الأسبوعي، وتجهزت الأفكار في عقلي واستقرت بقلبي، فأمسكت بقلمي لأكتب كعادتي، فالتدوين والكتابة عشقي مع القراءة والاطلاع. لكن ولأول مرة، يرفض القلم أن يكتب، بل أعلن تمرده وسقط من يدي، في تحدٍّ واضح لي. وفي هذه اللحظة، تشتتت الأفكار من عقلي واهتزت في قلبي، وصار هناك شبه صراع ثلاثي بين العقل والقلب والقلم، وعم الصمت المكان فلا حراك فيه، بل نظرات تعمُّق وتركيز عقليّ ورغبة قلبية وجسد ساكن. ثم دار حوار داخلي بين عقلي وقلبي، وكل منهما يسعى لاستمالة قلمي، ليكتب ما يمليه عليه من كلمات وعبارات. وأنا في هذه اللحظة ممسك بقلمي منتظراً التوجيهات العقلية والرغبة القلبية ومترقب.. فجأة، بدأ الحوار:
العقل قائلاً للقلم: اكتب أن هذا الواقع الذي نمر به كشباب الحركة الإسلامية وما نعانيه على مدار الساعة يدفعان للرحيل والترك، والسياسات الخاطئة القائمة تعجل بهذا الأمر، فنحن في مهازل وأزمات تفوق القدرات. حوار بين العقل والقلب. فقال القلب: ثم ماذا.. ؟ ماذا بعد الترك والرحيل، هل تبحث عن الأمان؟! فلن تجده وأنت تعلم ذلك جيداً! هل تبحث عن السعادة وراحة البال؟! وهل هناك أسعد من لقاء الأحبة وتذكرهم ومجالستهم، وهذا الرابط الرباني بينكم -ورد الرابطة- الذي يقرب المسافات ويحبب القلوب ويوحد العقول؟
هل تستطيع -يا صاحب القلب الطيب- أن تترك أخاك الذي تحبه أو شيخك الذي تُجلّه، أو ذاك الشاب اللطيف الذي قابلته في هذه المحنة؟
وهل تستطيع -يا صاحب القلب الطيب- أن تترك أخاك الذي تحبه أو شيخك الذي تُجلّه، أو ذاك الشاب اللطيف الذي قابلته في هذه المحنة؟ فكِّر يا حبيبي قبل أن تتعجل القرار، فنحن في جنة الحب في الله.
حوار بين العقل والقلب
إنّ أسلوبَ الجَمع التناغُمي والانسجَام بينَ العَقل والقَلب، وقِيام القَلب والعَقل بتأديةِ وَظائفهما مَعاً في آن واحِد، وَعدمِ الاستِسلامِ لأحدهمَا بطابِع الأنَانية، والانجرَاف لأهواءٍ ذَاتية مُفتقرة الرُوح الإنسانيّة، يَجعل من حياتنا صُورة مُتكاملة بطريقةٍ مُتوازنة، ويَضمنُ لنا السَير نَحو الطَريق السَديد بَعيداً عَن المُؤثرات الخَارجية. لَقد عُني الإسلامُ في بناءِ المُوازنة في الحَياة بينَ العَقل والقَلب، وقَد ظهرَ ذلكَ في وَصف الله تَباركك وتعالى المُؤمنين في سُورة الفَتح، آيةِ رقم (29)، قَال الله تعالى في كتابهِ العَزيز الكَريم: " أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ "، وهذهِ مِن صِفات الأضدَاد، أن يكونَ المُؤمن شَديداً عَنيفاً عَلى الكُفار، رَحيماً بالأخيَار، فالأولَى من العَقل والثَانية منَ القَلب. استوقَفتني أيضاً آية رقم (90) من سُورة النَحل، قَال الله تعالى في كتابهِ العزيز الكريم: " إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ "، جَاء الأمرُ الإلهيّ جَلياً في التوازنِ والتوافقِ بينَ العَدل والإحسَان، فالعَدل هُو المِيزان العَقلي ومُقتضَى الحكمَة، والإحسَان هوَ الرَحمَة القَلبية وفَيض العَاطفة.
آخر تحديث يونيو 16, 2021
حوار بين العقل والقلب!! متابعة: رشا عامر
العقل: مرحباً أيهُّا الخافق فينا. القلب: أهلا أيُّها الحكيم. العقل: كيف أنت اليوم؟ القلب: ما زلت أنبض. وأنت؟ العقل: وأنا أيضا ما زلت أعمل. القلب: أنت مسكينٌ أيها العقل أنت مجردُ آداةٍ للتفكير! العقل: أنت مجرد عضو يخفق لأعيش اذن أنت تعمل من أجلي. القلب: أنا الانسان, أنا المشاعر والأحاسيس, أنا الألم والسعادة, أنا الأشعار والحب.. أنا منذ ألاف السنين والناس يكتبون عني وينشدون أشعارهم بدوني ليس هناك مشاعر ولا حب ولا حياة.. العقل: المشاعر والاحاسيس والحب والأشعار منبعها مني. فهل رأيت مظلوما أحب ظالمه أو انسانا أحب عدوه؟ القلب: بدوني أنت عقل جامد لا تحس غليظ الاحساس والمشاعر. العقل: انا الفرق بين الانسان والحيوان فمن لا عقل له هو كل شيء ما عدا الانسان. القلب: اليوم يستطيع أن يحل مكاني قلب آخر حتى يبقى الانسان حياً فمن وهب الحياة لانسان فهو عظيم. العقل: أنا لا أتغير فأنا صديق مخلص للانسان. القلب: " من لا يتغير يفنى "! العقل: أنت تترك صديقك بدون عودة ومن يترك صديقه ليس بانسان! القلب: أنا الحب.. والحياة بدون حب جحيم. العقل: أنت اذا توقفت عن العمل يموت صديقك, أما أنا فان توقفت العمل ربما يبقى الانسان على قيد الحياة.