مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم, مولد الضد هي مادّةٍ غريبة عن الجسم كالفيروس أو البكتريا، والتي تؤدي إلى حدوث استجابةٍ مناعيّة، بعد ارتباطها بالجسم المضاد عن طريق جزء خاص يسمى مُحدِّد المولّد المضاد ، وهو عبارة عن سلسلة من الأحماض الأمينيّة ثلاثيّة الأبعاد، والمتكونة من خمسة إلى ثمانية أحماض أمينيّة. مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم
الجسم المضاد هو الذي يتكون في الدم لمحاربة مولدات الضد، وهو في علم المناعة عبارة عن بروتينات كبيرة تتكون من ثلاثة محاور مرتبطة بنقطة مركزيّة، على شكل حرف "y"، وهي ترتبط مع أجسام المستضادات التي تهاجم الجسم، لمنعها من التكاثر أو الحد من توغلها في الجسم، وهو ما يحفز خلايا البلعمة الكبيرة إلى البحث عن الجراثيم المُرتبطة بالأجسام المُضادّة لابتلاعها، مع العلم أن الأجسام المضادة تصنع من طرف خلايا مناعية خاصة تسمى الخلايا البائيّة. الاجابة هي
عباراة صحيحة
- صح أم خطأ .. مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم - إسألني اجاوبك
- حكم حلق اللحيه عند الائمه الاربعه
- حكم حلق اللحية ابن عثيمين
- حكم حلق اللحيه الالبانى
- حكم حلق اللحيه عند المالكية
- حكم حلق اللحية الأزهر
صح أم خطأ .. مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم - إسألني اجاوبك
مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم، هناك الكثير من المواد التي تعتبر مهمة وأساسية من أجل أن يتمكن الجسم من بناء الطاقة اللازمة والضرورية له من أجل أن يقوم بكامل المهام المطلوبة منه. مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم تتنوع تلك المواد والتي يعتبر البروتين واحد من أهم تلك المواد والتي تعتبر أساسا لبناء العضلات داخل الجسم، ومن الجدير بالذكر هنا، أن البروتينات تعتبر من المواد التي من الممكن أن يتم الحصول عليها من خلال اللحوم. حل سؤال مولد الضد هو بروتين ومواد كيميائية غريبة تهاجم الجسم إن جسم الإنسان يحتوي علىكم كبير للغاية من المواد المتنوعة، ولا بد لنا من أن نقوم بتناول العيدد من الاطعمة المختلفة وذلك من أجل التمكن من إمداد الجسم بكل الأنواع المكلوبة من المواد، وتكون الإجابة عن السؤال هي: عبارة صحيحة.
مرحبًا بك إلى موقع اجاوبك، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
السؤال:
هل يجوز حلق العارضين؟ وما حكم قص اللحية؟ وهل حكم قصها كحكم حلقها؟
الجواب:
اللحية كرامة من الله للرجل، وجعلها الله ميزة له عن النساء، وجعلها ميزة له عن الكفرة والعصاة الذين يحلقون لحاهم، فهي زينة للرجال، وهي نور في الوجه، وهي ميزة له عن النساء، فلا يجوز له أن يتعرضها بحلق ولا قص، فلا يحلقها ولا يقصها ولا يحلق العارضين مع الخدين؛ لأن اللحية تشمل الشعر الذي ينبت على اللحيين والذقن، فما نبت على الخدين والذقن فهو اللحية. وهكذا الذي تحت الشفة السفلى داخل في اللحية، فلا يجوز له قصها ولا حلقها، بل يجب إكرامها وإعفاؤها وتوفرها؛ لأن النبي ﷺ أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب، وقال: خالفوا المشركين، قصوا الشوارب وأعفوا اللحى ، وقال عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس ، وفي لفظ: وفروا اللحى ، و أوفوا اللحى. فعلى المسلم أن يوفرها ويعفيها، ويحرم عليه قصها أو حلقها، هذا هو الواجب على المسلم، فلا ينبغي أن يرضى بأن يشابه أخته وبنته وعمته وأمه، أو الكفرة أو العصاة، بل ينبغي له أن يخدمها ويوفرها حتى يبقي على سمة الرجال ووجوه الرجال، وحتى يتباعد عن مشابهة المجوس والمشركين الذين يحلقونها ويطيلون السبالات، وهي الشوارب، فالشارب يقص ويحفى، واللحية تعفى وترخى، هذا هو المشروع، وهذا هو الواجب، والله المستعان [1].
حكم حلق اللحيه عند الائمه الاربعه
بسم الله وله الحمد، وبعد:
حلق اللحية والأخذ منها: اختلف العلماء فيها على ثلاثة أقوال:
القول الأول: لجمهور العلماء من الحنفية والمالكية والحنابلة وقول عند الشافعية، أنه لا يحوز حلق اللحية، بل يجب إعفاؤها. القول الثاني: قول عند الشافعية يكره حلق اللحية. القول الثالث: حلقها ليس حراماً ولا مكروهاً، واعفاؤها من سنن المرسلين، وبه قال بعض المعاصرين. مَنْ من العلماء رخص في حلق اللحية ؟ - الإسلام سؤال وجواب. • استدل الجمهور على الوجوب بالأحاديث الصحيحة، وفيها قرابة عشرين حديثاً من الأحاديث الصحاح، ومن ذلك قول النبي عليه الصلاة والسلام: "جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس"، وفي بعض الروايات" اعفوا" حيث أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالإعفاء، وورد في حديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما كذلك، لكنه ورد انه يأخذ ما زاد عن القبضة. • ووجه الاستدلال عند الجمهور: أن هذا أمر، والامر يحمل على الوجوب وضده حرام لا يجوز؛ لهذا قالو: لا يجوز حلق اللحية، لكنهم اختلفوا فيما بينهم في الشي المرخص فيه من الأخذ، فقال بعضهم: يؤخذ ما زاد عن القبضة فقط؛ لحديث عبدالله بن عمر رضي الله عنهما؛ وكذلك لما ورد عن بعض الصحابة أنه كان يقبض لحيته ويأخذ ما زاد عن القبضة. • والذين قالوا بالكراهة، يقولون هذه من العادات ولا يصل إلى درجه التحريم.
حكم حلق اللحية ابن عثيمين
راجع الفتوى رقم ( 100909) ورقم ( 1189). والله أعلم.
حكم حلق اللحيه الالبانى
فيوفق
للتثبيت بالتوفيق للصبر أو للرضا أو للشكر. فينزل عليه معونة من الله للقيام بذلك ، ويحصل له الثبات على الدين ، عند الموت وفي
القبر. وأيضا فإن العبد القائم بما أمر به ، لا يزال يتمرن على الأوامر الشرعية حتى
يألفها ويشتاق إليها وإلى أمثالها ، فيكون ذلك معونة له على الثبات على الطاعات. الثالث: قوله: ( وَإِذًا لَّآتَيْنَاهُم مِّن لَّدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا) أي:
في العاجل والآجل الذي يكون للروح والقلب والبدن ، ومن النعيم المقيم مما لا عين
رأت ، ولا أذن سمعت ، ولا خطر على قلب بشر. شبكة الألوكة. الرابع: الهداية إلى صراط مستقيم ، وهذا عموم بعد خصوص ، لشرف الهداية إلى الصراط
المستقيم ، من كونها متضمنة للعلم بالحق ، ومحبته وإيثاره والعمل به ، وتوقف
السعادة والفلاح على ذلك ، فمن هُدِيَ إلى صراط مستقيم ، فقد وُفِّقَ لكل خير
واندفع عنه كل شر وضير " ا. ه. " تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان " ( ص
200). والعلماء عندما يبحثون في أمر ما هل هو للوجوب أو للندب ؟ لا يقصدون بذلك تزهيد
الناس في ذلك الأمر وتصغيره في أعينهم ، وإنما القصد من البحث معرفة ما يترتب على
تركه لو افترضنا أن إنسانا لم يطع ذلك الأمر. والواجب على المسلم أن يكون مخلصا في بحثه عن الحق ـ فيسأل عن الحق ليتبعه ويعمل به
، ولا يكون بحثه عن الرخص وعمن قال بها من العلماء ليتبعه عليها.
حكم حلق اللحيه عند المالكية
مقالات متعلقة
تاريخ الإضافة: 14/11/2009 ميلادي - 27/11/1430 هجري
الزيارات: 201216
السؤال: رجل اعتاد على حلق لحيته باستمرار وأراد أن يضحي؛ وهو لا يصبر عن حلق لحيته؛ فماذا يفعل ؟
الجواب: حلق اللحية محرم؛ سواء في عشر ذي الحجة أو في غيرها؛ لأنه معصية ومخالفة للسنة وللإرشادات النبوية، فننصح المسلم عن هذه المعصية، ويجب على هذا وعلى غيره التوبة من هذا الذنب؛ فإن اللحية زينة الرجال وجمالهم، وهي هيبة ووقار وفارقة بين الرجال والنساء؛ وشعار للمسلمين المتمسكين بدينهم، وحلقها تشبه بالنساء وتشبه بالكفار من اليهود والنصارى والمجوس؛ ومن تَشَبَّه بِقَوْمٍ فَهُو مِنْهُم [1]. وليس في إعفائها مشقة ولا ثقل؛ بل إنه يسلم من تعذيب نفسه كل يوم بإمرار الموسى على وجهه، ويرد بأجرة الحلاق أو بقيمة الأدوات والأدوية التي يستعملها كل يوم أو كل أسبوع مما يوفر عليه مالاً كثيراً يمكنه أن يتصدق به فيجد أجره في الدار الآخرة، ومع ذلك نقول لا يترك الأضحية ويدَّعي أنها تمنعه من حلق اللحية الذي اعتاده ولا يقدر على تركه كما يدعي؛ بل لا يرده ذلك عن ذبح أضحيته، فلا يجمع بين فعل المعصية وترك السُنَّة والطاعة، وله حيئنذ أجرٌ على صدقته وأضحيته ولو فعل تلك المعصية، والله أعلم.
حكم حلق اللحية الأزهر
وبالنسبة للحية الكثيفة فينبغي إدخال الأصابع فيها، وتخليل الماء فيها لتنظيفها بالكامل وهذا رأي الشافعية. رأي الحنفية، أقروا بوجوبيه تنظيف ظاهر اللحية الكثيفة وتنظيفها، واللحية الكثيفة هي اللحية التي لا يظهر الجلد من تحتها. أما بالنسبة للحية الخفيفة فأقروا بوجوبيه أن يصل الماء إلى الجلد، لأنها لن تسبب عائقاً في وصول الماء إليها. حيث أن سيدنا جبريل عليه السلام قد أمر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم أن يقوم بتخليل أصابعه في اللحية. ورأي المالكية، هو رفض إدخال الأصابع في شعر اللحية، حتى وإن كانت كثيفة. فلا ينبغي إدخال الأصابع فيها سواء كثيفة أو خفيفة وهذا ما اقر به المالكية. أما بالنسبة للحنابلة، فأقروا بإدخال الأصابع في اللحية من منطقة الأسفل، أو من جوانب الوجه أثناء الوضوء. وهذا إن كانت كثة، أما إذا خفت اللحى بحيث يرى الجلد من تحتها فينبغي غسلها فقط غسيلاً ظاهرياً. حكم حلق اللحية الأزهر. الأمر الثاني صبغ اللحية
أجاز الإسلام للرجل أن يقوم بصبغ شعره باللون المستحب إلا اللون الأسود. وقد ورد ذلك في صحيحي الإمام مسلم عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه. حينما نهى رسول الله عليه وسلم عن الصبغ باللون الأسود فقال: (أوتي بأبي قحافة يوم فتح مكة ورأسه ولحيته كالثغام بياضًا).
وقال الشيخ الامين الشنقيطي رحمه الله: "إن اطلاق وارخاء اللحاء سنة من سنن الانبياء عليهم السلام وسمة من سمات العرب، وهي من أعظم الفوارق الحسية بين الرجل والمرأة، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم كث اللحية، عظيم اللحية، وهو من أجمل الخلق وأحسنهم صورة". وقال الشيخ ابن باز رحمه الله في فتاوي اللجنة الدائمة للإفتاء:" لا يجوز حلق اللحية، ولا الأخذ منها، والأدلة على ذلك كثيرة". وقال الألباني رحمه الله: "ومما لا شك فيه عند من سلمت فطرته وحسنت طويته، وكان محباً لله ورسوله أن يدرك من الأدلة السابقة وجوب اعفاء اللحية، وحرمة حلقها والأخذ منها دون القبضة". وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: "حلق اللحية محرم؛ لأنه معصيه لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " اعفوا اللحى، وحفوا الشوارب"؛ ولأنه خروج عن هدي المرسلين الى هدي المجوس والمشركين". حكم حلق اللحيه عند الائمه الاربعه. وقد وجه سؤال إلى اللجنة الدائمة للإفتاء، ونصه:" رجل حالق لحيته خطب في جامع هل ترون أن نصلي وراءه". فأجابت اللجنة: "حلق اللحية حرام، والإصرار على حلقها من الكبائر، ويجب نصح حالقها والإنكار عليه، فإن كان إماما في مسجد ولم ينتصح وجب عزله... ".