شاهد مسلسل ضربة معلم الحلقة 43 الان كامل بدون حذف مجانا حصريا على انجوي تيوب
فيديوهات اخري قد تعجبك
مسلسل اللغز الحلقة 28
26:03
مشاهدة الأن
مسلسل مزاد الشر الحلقة 29
37:55
مسلسل مزاد الشر الحلقة 28
34:26
مسلسل مزاد الشر الحلقة 27
34:22
مسلسل مزاد الشر الحلقة 26
34:31
مسلسل عودة الاب الضال الحلقة 27
33:33
مسلسل دنيا تانيه الحلقة 28
28:21
مسلسل انحراف الحلقة 28
29:13
مسلسل انحراف الحلقة 28
- مسلسل ضربة معلم الحلقة 43.fr
- قصص واقعية قديمة للكمبيوتر
- قصص واقعية قديمة 1980
مسلسل ضربة معلم الحلقة 43.Fr
مسلسل ضربة معلم الحلقة 43 الثالثة والاربعون - video Dailymotion
Watch fullscreen
Font
ضربة معلم الحلقة 43 كاملة | شوف نت
نقدم لكم هذه المقالة من موقع قصص واقعية تحت عنوان حكايات عالميه قديمه جدا حكاية بعنوان درهم واحد، وفيها نحكي لكم إحدي القصص العالمية الشهيرة التى كنا نسمعها وتحكها لنا أمهاتنا وجداتنا ونحن صغار، نرجو أن تنال إعجابكم. حكايات عالميه قديمه جدا درهم واحد
كان هناك رجل عجوز، وكان لهذا الرجل العجوز والمسن ثلاثة أبناء، وكانت حياة الرجل وأبنائه حياة سعيدة سالمة كلها محبة وود، وفي يوم ما مرض الرجل العجوز بشدة، وزادت عليه أوجاع المرض حتى قارب من الموت والرحيل. وكان الثلاثة أبناء يخدمون والدهم جيدا ويعتنون به، وظلوا على هذا وقت طويلا، حتى جاء يوم طلب أصغر الأبناء أن يأخذ والده عنده للمنزل، حتى يمكنه الاعتناء به وخدمته بشكل متواصل وبلا انقطاع، فرفض باقي الأبناء ذلك، في بداية الأمر لكنهم عادوا ووافقوا بعد أن قال لهم الأبن الأصغر أنه سيتنازل عن نصيبه من ميراث والدهم وهذا إذا وافقوا طبعا، فوافق باقي الأبناء على ذلك. قصص واقعية قديمة للكمبيوتر. وأخذ الأبن الأصغر والده المسن المريض لمنزله، وظل يرعاه هو زوجته حتى فارق الرجل المسن الحياة، وفي يوم من الأيام رأى الأبن الأصغر في المنام والده يخبره بأنه قد أخفى له كنزا في أحد الأماكن البعيدة جدا، ولما أتى الصباح ذهب الأبن الأصغر للمكان الذي أخبره به والده في المنام، فوجد بالفعل صندوق صغير الحجم يوجد بداخله جواهر وبعض الأموال، فأخذ الصندوق وذهب به لأخوته، وقص عليهم ما حدث معه والمنام الذي شاهده، فقال له أخوته ألم تتنازل عن نصيبك من ميراث والدنا، ليس لك أي حق في هذا الكنز.
قصص واقعية قديمة للكمبيوتر
عاد الشاب لمنزله واخذ يفكر كيف سيحصل على العشر جمال فهو لا يملك سوى جملا واحدا،فاتت له فكرة حيث قام بحلق فراء الجمل وتلطيخه ببعض الزيت ليبدو الجمل مريضا وذهب به إلى زوج أخته الغني لكي يشفق عليه ويعطيه العشر جمال، لكن الشاب فور وصوله إلى منطقة زوج اخته الغني ورأى الرجل الغني الجمل الذي يبدو مريضا قام بزجر اخو زوجته انه احضر جمله المريض معه وطلب منه ان يبعده عن بقية الجمال كي لا يصيبهم المرض مثل جمله. ابعد الشاب الجمل وعاد لزوج اخته وطلب منه ان يساعده وان يعطيه العشر جمال لكن الرجل الغني ادعى الفقر، وطلب منه ان ينصرف ولم يعطه سوء شاة ضعيفة وهزيلة، حزن الشاب حزنا شديدا وعرف قيمة نصيحة والده الثالثة وأنه اخطأ عندما لم ينفز وصايا والده. ذهب الشاب إلى زوج أخته الفقير وابعد جمله عن باقي الجمال، فتعجب الفقير من صنع الشاب وطلب منه ان يقرب جمله من باقي جمال القبيلة كى يأكل معهم، وبعدما قام الرجل الفقير بضيافة الشاب قال له انه رجل فقير لا يملك العشر جمال لكنه سيطلب من قبيلته ان تساعده فهم أغنى منه، وبالفعل استطاع الرجل الفقير ان يجمع العشر جمال وأعطاهم للشاب الذي عاد بهم إلى شيخ القبيلة. تحميل كتاب مختارات من قصص واقعية قديمة PDF - مكتبة نور. دفع الشاب العشر جمال إلى شيخ القبيلة وأخرج اخته من محبسها، واخذها وانتقلوا بعيدا عن منزل شيخ القبيلة لكي ينفذ وصية والده الأولى، وعاهد نفسه ألا يخبر سره لاي أحد، أما زوج اخته الغني فقام الشاب باعادة الشاه المريضة له وشكره على عدم مساعدته له واخبره بما فعله معه زوج اخته الفقير.
قصص واقعية قديمة 1980
الحلم 19-01-2017, 02:45 AM قصة واقعيه في قديم الزمان قصة واقعيه في قديم الزمان
قصة قصيرة واقعية في قديم الزمان، كان شيخ عجوز يجلس مع ابنه، وأثناء حديثهما طرق الباب فجأة، فذهب الشاب ليفتح الباب، وإذا برجل غريب يدخل البيت دون أن يسلم حتى، متجها نحو الرجل العجوز، قائلا له:" اتق الله وسدد ما عليك من الديون فقد صبرت عليك أكثر من اللازم، ونفد صبري الآن ". حزن الشاب لرؤية أبيه في هذا الموقف السيء، وأخذت الدموع تترقرق في عينيه، ثم سأل الرجل:" كم على والدي لك من الديون؟ "، أجاب الرجل:" أكثر من تسعين ألف ريال "، فقال الشاب:" دع والدي وشأنه، وأبشر بالخير إن شاء الله ". اتجه الشاب إلى غرفته ليحضر المبلغ للرجل، فقد كان بحوزته سبعة وعشرين ألف ريال، جمعها من رواتبه أثناء عمله، وقام بادخارها ليوم زواجه الذي ينتظره بفارغ الصبر، ولكنه آثر أن يفك به ضائقة والده. قصص واقعية قديمة جدا. دخل الشاب إلى المجلس، وقال للرجل:" هذه دفعة من دين والدي، وأبشر بالخير، ونسدد لك الباقي عما قريب إن شاء الله ". بكى الشيخ بكاء شديدا طالبا من الرجل أن يقوم بإعادة المبلغ إلى ابنه؛ فهو يحتاجه، ولا ذنب له في ذلك، إلا أن الرجل رفض أن يلبي طلبه، فتدخل الشاب وطلب من الرجل أن يبقي المال معه، وأن يطالبه هو بالديون، وأن لا يتوجه إلى والده لطلبها، ثم عاد الشاب إلى والده وقبل جبينه قائلا:" يا والدي قدرك أكبر من ذلك المبلغ، وكل شيء يأتي في وقته، حينها احتضن الشيخ ابنه وقبله، وأجهش بالبكاء، قائلا:" رضي الله عنك يا بني، ووفقك، وسدد خطاك ".
وتسائل رجل آخري: ولكن اين هو هذا الامير الآن ؟ وكيف اصبحت حياته بعد أن فقد كل اهله وقبيلته ؟ قال الشيخ منصور: كيف لا تعرف ؟ أين تعيش انت ؟ ألم تسمع من قبل انه كان يقيم في مصر معززاً مكرماً الي ان قامت فتنة الفاطميين الكبري حين كاد اسامة ان يهلك لولا ان انقذه من الموت الملك الصالح، ثم عادت الفتنة واشتد الحال فهرب اسامة من القافلة التي اغار عليها الصليبيون عند مويلح. هتف احد الرجال: وهل تمكن من النجاة مرة اخري ؟ قال الشيخ منصور: نعم، نجا هذه المرة ايضاً بمفردة من دون من كان في القافلة، فهو رجل فرس متمرس بالقتال والحروب، وقد التجأ الي البر من ناحيتنا، ثم جاءتني رسالة منه قبل ساعة يستغيث فيها بي من بني فهيد الذين اسروه، فسأل رجل آخر في تعجب: وكيف تمكن من توصيل هذه الاستغاثة إليك وهو واقع في الاسر ؟ قال الشيخ منصور: لست اعرف، ولكن يبدو انه قدم جائزة ثمينة الي الحارس الذي جاءني برسالته هذه.