دعاء اخر اختبار في الفصل الاول – الملف الملف » تعليم » دعاء اخر اختبار في الفصل الاول بواسطة: محمود المصري دعاء اخر اختبار في الفصل الاول تعتبر الدراسة من العمليات المتعبة للطلاب والتي يبدأ بها الطالب في بداية الفصل الدراسي الأول وينتهي بها بعد الفصلين ثم يحصل الطالب على إجازة طويلة نوعاً ما من اجل أن يستطيع الترفيه عن نفسه وتجديد النشاط العقلي لديه ولكن يوجد بنهاية كل فصل اختبارات فصلية يستعد لها الطالب بشكل قوي وكبير من أجل النجاح والتوفيق ونستعرض لكم في هذه المقالة أعزاءنا الكرام بعض الأدعية التي يحتاجها الطالب في الاختبارات ودعاء اخر اختبار في الفصل الاول تابع معنا عزيزي الطالب. بعض الأدعية المستحية قبل الاختبار أوصانا نبي الله سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام بضرورة التوجه إلي الله والتقرب إليه بالدعاء، لان الله عز وجل يستجيب الدعوات، ومن الأدعية الإسلامية المستحبة التي تفرج الكربات وتيسر الأمور. دعاء قبل المذاكرة: اللهم إني أسألك فهم النبيين، و حفظ المرسلين، و الملائكة المقربين، اللهم اجعل ألسنتنا عامرة بذكرك، و قلوبنا بخشيتك، و أسرارنا بطاعتك، إنك على كل شيء قدير، حسبنا الله و نعم الوكيل.
- دعاء اخر يوم اختبار ستيب
- معلمتي احبك - الطير الأبابيل
دعاء اخر يوم اختبار ستيب
اللهم أنت القادر على كل شيء، اللهم أني أسالك التيسير في الاختبار، والسداد في الإجابة، والنجاح في الاختبار نجاحًا مُشرّفًا مُفرحًا تامًا يا رب العالمين. دعاء دخول أول يوم امتحان - ثقفني. في أول يوم في الاختبار يا رب العالمين يا لطيف يا مُجيب ارزقني حُسن البصيرة، وسُرعة الفهم والحفظ والتذكر، اللهم ابعد النسيان والشرود عن ذهني وعقلي، وارزقني نور العقل والقلب. بسم الله الرحمن الرحيم الذي لا يضرُّ مع اسمه شيء، اللهم اجعل أول يوم في الاختبار بداية خير، واجعل نجاحي في الاختبارات وسيلة لتحقيق ما تُحب وترضى يا رب العالمين. اللهم أسالك القوة لا الضعف، والثبات لا التزعزع، والتذكر لا النسيان. error: غير مسموح بنقل المحتوي الخاص بنا لعدم التبليغ
نختتم بهذا المقال دعاء اليوم الأول من امتحانات 2022، دعاء القبول في اليوم الأول من الامتحان، والذي يقدم باقة من أجمل الأدعية التي يصليها الطالب المسلم في بداية الامتحانات قبلها. وحين نسي ويصعب الاجابة في الامتحان اذ اظهر فضيلة الالتماس في الامتحان.
♥ ساظل احبك يا معلمتي.. ♥ - YouTube
معلمتي احبك - الطير الأبابيل
أواجه الحياة بالصمت، اكتفي بالمشاهدة دون فعل أي شيء؟ أم بطريقة أمي، أصبح دقيقة وأسير وفقاً للقواعد ولا مجال لأي خطأ؟
أم طريقة معلمتي، أدّعي وأحمل في حقيبتي أقنعة عدة، ثم أرتديهم الواحد تلو الآخر، ومع نهاية اليوم، أقف في النافذة، أفك خصلات شعري و أدخن سيجارتي في الخفاء، بعيداً عن الأنظار؟ لا... سوف أنهض من فوق الرصيف وأجرب طريقتي، حتى وإن دفعت ثمناً غالياً، لكنها تجربتي الخاصة جداً وعليّ أن أعيشها. في رسالتها لم تكتب إلا جملة واحدة: "اللون الأصفر لا يعني دوماً البهجة والفرح، لكنه أيضاً علامة على المرض والذبول، وذلك يتوقف على اختيارنا كيف نراه ونشعر به داخلنا".
"وماذا حدث؟". هزت كتفيها غير مبالية: "صرت رشا"، نظرنا إلى بعضنا وانفجرنا ضاحكتين. تمت معاقبتي بفصلي أسبوعاً كاملاً، وظهرت كفتاة سيئة وعار على أهلي، لا أتحلى بأي أخلاق، رغم أنني لم أفتن عليها، أما هي، معلمتي وصديقتي التي أحببتها، كانت أنانية وجبانة... مجاز في رصيف22 ومن يومها ونحن نتخذ وقت الراحة خلوة لنا، فأخبرها عن التلميذ الذي يثير إعجابي من مدرسة البنين التي تواجهنا، ثم ألاحظ دبلة تخفيها في حقيبتها، فتعترف أن أحدهم يحبها لكنها لا تحبه. "ولماذا تحتفظين بها؟ أرجعيها إليه وأخبريه". شردت قليلاً ثم أجابت: "أحياناً عليك أن تقبلي بالمتاح، ولو مؤقتاً"، لم أوافقها، لكنها كانت تلهيني مسرعة وتجذبني من يدي لنتمشى سوياً بعد المدرسة، ثم تتوقف فجأة لتعبّر عن إعجابها بحلقي الأصفر، وتقول: "أنا وأنت نحب ذات اللون، بما يشعرك؟". إنه يشعرني بالبهجة. لكني لم أرك ترتدينه أبداً؟". فتجيبني بطريقة قاطعة: "لا، أحبه فقط... ". ثم تبدلت ملامحها لتصارحني بسرها الأكبر، أنها منذ سنوات تحب أحد زملائها، لكنه لا يعيرها اهتماماً: "أحياناً أشعر أنه سيخترقني لأنني مجرد شبح... لكنني موجودة يا علياء، هل ترينني؟". يعلو ملامحي القلق من طريقتها، فتضحك وتكمل السير.