أعلن زعيم التيار الصدري بالعراق مقتدى الصدر، عزم كتلته وحلفائها على طرح مقترح مشروع لتجريم التطبيع مع "إسرائيل"، للتصويت عليه في البرلمان. وقال الصدر: إن "أهم الأسباب التي دعتني إلى زج التيار الصدري في العملية الانتخابية مجددًا، هي مسألة التطبيع والمطامع الإسرائيلية بالهيمنة على عراقنا الحبيب". وأضاف: "من هنا، ستعلن الكتلة الصدرية مع حلفائها في الفضاء الوطني قريبًا عن مقترح مشروع لتجريم التطبيع والتعامل مع الكيان الصهيوني مطلقًا، ثم طرحه تحت قبة البرلمان للتصويت عليه"، دون أن يحدد موعدا لذلك.
جريدة الرياض | ائتلاف شعبي نيابي أردني لإسقاط اتفاقية استيراد الغاز الإسرائيلي
فتحولت تلك الاتهامات الى ما تشبه الحقائق لدى الشرائح البسيطة من الشارع العراقي …
فقد استطاعت تلك الحملة ترسيخ فكرة ان الاقليم يحصل على حصته الكاملة من الموازنة الاتحادية, وفي نفس الوقت يحصل على كامل اقيام نفطه الذي يبيعه ايضا بمعزل عن بغداد. بينما الحقيقة هي ان ال200 مليار دينار الذي ترسله بغداد " احيانا" الى اربيل ما هو الا ناتج طرح حصة كوردستان من الموازنة مطروحا منه اقيام النفط الكوردستاني الذي يبيعه الاقليم, بمعنى ان ذلك المبلغ المرسل ليس هبة من بغداد للاقليم, وانما هو استحقاق للاقليم ان لم نقل هو اقل من الاستحقاق الفعلي باعتبار انه لا يتم ارساله شهريا. كذلك تسوق تلك الفضائيات اتهام بيع الاقليم نفطه الى شركات اسرائيلية, وتتغافل عن الحقيقة التي مفادها ان الشركات التي تشتري نفط كوردستان هي شركات معروفة يتم الاعلان عنها شهريا من خلال تقرير شركة ديليوت الدولية ووزارة الثروات الطبيعية في الاقليم, ولا توجد اي شركة اسرائيلية في تلك التقارير. ومن اخطر الاتهامات التي وجهت مؤخرا الى كوردستان هي وجود مراكز للموساد في اراضي الاقليم, وهو ما اتخذته ايران مبررا لها لقصف اربيل بصواريخ باليستية قبل فترة, وتبين فيما بعد ان القصف طال منزل رجل اعمال معروف ليس على صعيد كوردستان فحسسب بل وعلى صعيد العراق, وفشلت ايران في تقديم اي دليل يثبت اتهاماتها او يدعمها.
واشنطن (أ ف ب) – كشف وزير الخارجية الأميركي أنطوني بلينكن الأربعاء أن إسرائيل لا تعترض على عودة الولايات المتحدة إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) التي انسحب البلدان منها في 2019 معتبرين أنها منحازة للفلسطينيين. وخلال جلسة استماع أمام لجنة في مجلس الشيوخ، دعا بلينكن الكونغرس إلى منح الرئيس جو بايدن إعفاءً من قانون أميركي ينص على إنهاء التمويل الأميركي لأي منظمة دولية مثل اليونسكو تعترف بالسلطة الفلسطينية كدولة. وقال بلينكن "نعتقد أنه من المهم ومن الضروري الحصول على موافقة على الإعفاء ويمكنني التأكيد أن شركاءنا في إسرائيل لديهم الشعور نفسه". واضاف "سيدعمون انضمامنا مجددا إلى اليونسكو". واعترف بلينكن بأن انسحاب واشنطن من المنظمة التابعة للأمم المتحدة أضرّ بالولايات المتحدة، مشيرا إلى دور اليونسكو في التعليم ومجال الذكاء الاصطناعي الناشىء. وأضاف وزير الخارجية الأميركي "عندما لا نكون على الطاولة لصياغة تلك النقاشات ونساعد فعليا في صياغة القواعد والمعايير، سيكون هناك طرف آخروهذا الآخر هو الصين على الأرجح". وكانت الولايات المتحدة تساهم بنحو 22 بالمئة أو 80 مليون دولار من ميزانية المنظمة التي تتخذ من باريس مقرا لها، وذلك حتى قبول دولة فلسطين في 2011 الذي أدى إلى وقف هذه المساهمات.
- ساعات نوم أقل وأسوأ: قد لا تستطيعين أحياناً السيطرة على مشاعر القلق والتفكير التي تنتابك في ساعات متأخرة من الليل، وهو ما يجعل جسمك يخرج من حالة الراحة والاسترخاء ليصبح أكثر تيقظاً؛ مما يؤدي بدوره إلى الشعور الدائم بالإرهاق والإجهاد. - اضطرابات الشهية: إذا كنت تبالغين في التفكير؛ فقد تجدين نفسك غير راغبة في تناول الطعام، أو في الحالات الأكثر شيوعاً، قد تبالغين في الأكل، في محاولة لتخفيف التوتر والتفكير، هذه الاضطرابات والتذبذبات في الشهية تؤدي في كثير من الأحيان إلى العديد من المشاكل الصحية الجسدية. - تراجع الإبداع والابتكار: إذا كنت تعتقدين أنّ التفكير الزائد سيساعدك على إيجاد حلول أكثر لمشاكلك؛ فأنت مخطئة؛ لأنه في الواقع يقلّل من قدراتك الإبداعية، ويجعل من عملية البحث عن حلول تحديّاً صعباً؛ بل وحتى الابتكار والخروج بأفكار جديدة في عملك سيغدو أصعب. كيف اتخلص من التفكير الزائد - موقع قدرات. - التأثير سلباً على المهارات الاجتماعية: حينما نقضي وقتاً طويلاً في تحليل ما قد يفكّر به الآخرون حولنا، عادة ما يخلق ذلك شعوراً بالخوف والانعزال عن المواقف الاجتماعية. تخيّلي فقط عدد المرات التي تستغرقين فيها في التفكير، أنّ أحدهم لا يستلطفك أو لن يستلطفك، ونتيجة لذلك لم تبادري بالتحدّث إليه.. لعلّك أضعت الكثير من الفرص للتعرّف على أصدقاء جدد، أو لتوسيع دائرة علاقاتك بسبب تفكيرك الزائد.
كيف اتخلص من التفكير الزائد - موقع قدرات
التفكير الزائد لا يعد من المشاكل أو الاضطرابات النفسية أو العقلية طالما كان بحدود، ولكن قد يتعدى الأمر ذلك ليتحول لمشكلة نفسية تتطلب علاج فعال لتجنب حدوث مضاعفات غير محمودة. هل التفكير الزائد مرض نفسي وأسباب التفكير الزائد
يواجه الإنسان أحيانا بعض المواقف والأمور الحياتية التي قد تجعله يعاني من التفكير المفرط بها وقد يصيبه التوتر أو القلق من موقف معين يجعله في حالة ترقب لما قد يحدث. وزادة التفكير بشكل عام لا يعد مرضا نفسيا طالما كان خاص بموقف معين ولفترة معينة ولا يؤثر على حياة الشخص الخاصة أو العامة أو قيامه بأنشطته اليومية المعتادة. ولكن في بعض الأحيان قد يتحول التفكير الزائد لاضطراب نفسي يسيطر على المريض أو قد يكون أحد الأعراض الخاصة المصاحبة لبعض الأمراض النفسية والعقلية مثل بعض اضطرابات القلق النفسي وكذلك الاكتئاب. أعراض التفكير الزائد
كما سبق وأشرنا فإن زيادة التفكير بحد ذاتها ليست اضطرابا نفسيا يتطلب العلاج، ولكن قد يصبح أسوء ويتطور الأمر لأن يتحول هذا التفكير الزائد ليصبح اضطرابا يستوجب العلاج. ومن أهم أعراض اضطراب التفكير الزائد
التفكير في أمور معينة والشعور بالقلق والتوتر منه وصعوبة التفكير في أمور أخرى.
لذلك يعد التفكير الزائد عن اللازم سمة بارزة من سمات ا لاضطرابات النفسية الخطيرة مثل: القلق والاجترار وهوس التفكير، وقد يدفع أيضًا إلى الشعور بالاكتئاب والإحباط والذنب والضغط النفسي. التفكير الزائد في علم النفس
كما ذكرنا سابقًا أن التفكير المفرط يمكن أن يزيد من خطر الإصابة باضطرابات الصحة النفسية؛ إذ أثبتت الدراسات والأبحاث أن التركيز على العيوب والمشاكل والأخطاء الشخصية يُزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب وبعض مشاكل الصحة النفسية الأخرى. يمكن أن يسبب التفكير الزائد في القضايا المهمة في الحياة التردد في اتخاذ القرار أو تجنب الأمر كليًا أو المماطلة في إعطاء القرار النهائي. أيضًا عند النظر إلى التفكير الزائد في علم النفس نجد أنه يمكن أن يؤدي إلى العديد من أنماط الحياة غير الصحية مثل: تناول الكحول و الطعام غير الصحي ؛ كوسيلة للتأقلم أو الهروب من اضطرابات الصحة العقلية. أعراض التفكير المفرط وعلاماته
لتحديد إذا ما كنت تعاني من كثرة التفكير أم إنها مجرد أفكار عادية؛ يجب عليك معرفة أعراضه التي تشمل:
الشعور بالقلق دائمًا وأبدًا حتى في ظل المواقف البسيطة. القلق بشأن الأمور الخارجة عن السيطرة. تذكير النفس بالأخطاء السابقة باستمرار.