لا يشيخ كلزق بس 😂(كنق العزيزية) - YouTube
- كل زق ا
- احمد -عبد الله الشميمري
- عبد الله أحمد
كل زق ا
بالإضافة إلى مشاركتهم في البرامج الموسيقية في كل عودة لهم، عادة ما يُستضاف الآيدولز على البرامج المنوعة كنوع من أنواع الترويج لعوداتهم وهو أمر عادة ما يترقبه محبي تلك الفرق. المشاركة في البرامج الترفيهية والمنوعة تعد طريقة جيدة ليتحدث الآيدولز فيها عن إصداراتهم الجديدة ويستعرضون جوانب جديدة من أنفسهم. معجم - كل زق. ولذلك عادة ما يجدول أولئك الآيدولز للظهور على برامج مثل Amazing Saturday و Knowing Bros و Running Man … إلى آخره. لكن أشار البعض مؤخرا إلى حقيقة أنهم لم يعودوا يرغبون في ظهور فرقهم المفضلة على برنامج " الأخوة المدركون " تحديدا والسبب هو أنه لم يعد ممتعا كما كان في السابق. افتتحت واحدة من مستخدمي الإنترنت موضوع على موقع Pann تحدثت فيه عن هذا الأمر حيث أضافت قائلة:
" هل أنا الوحيدة التي لم تعد ترغب بظهور فرقتها المفضلة على برنامج الأخوة المدركون؟ حتى لو أنهم شاركوا في البرنامج، لا أعتقد بأني سأشاهد حلقتهم. برنامج الأخوة المدركون ليس ممتعا على الإطلاق. " وهذه كانت ردود مستخدمي الإنترنت على الموضوع:
أنا أحب برنامج " السبت المذهل " لكنهم لا يستضيفون فرقا كاملة، البرنامج يكتفي باستضافة عضوين فقط
إذًا أنا لم أكن الوحيدة التي تشعر بهذا الشيء ههههههههههه.
His sadness disappeared, he became again the happy and kind dinosaur that we had always known. الديناصور
كان هناك ديناصوراً محبوبا ومرحاً يدعي دينو، كان دينو يقضي معظم يومه في الغناء والرقص والمرح وصنع الغرائب والعجائب. [الآراء] فرقة ريد فيلفيت عادت أخيرا بفيديو كليب أغنيتها الجديدة Feel My Rhythm - آسيا هوليك. لقد كان يحب الطبيعة كثيراً وكان لا يقوم بإيذاء أي احد ابداً فهو كان يعلم أن حجمه كبيراً للغاية وفي يوم من الايام سحق زهرة صغيرة جداً وهو يمر دون قصد، ولكن هذا احزنه بشدة. مرت الأيام وكان دينو يغرق في حزنه واكتئابه اكثر واكثر، شعر جميع اصدقاؤه بالحزن عليه وحاولوا ايجاد حلاً، اخيرا فكر جندب في حل معقول جداً. إن كان دينو يخاف كثيراً من أن يسحق الزهور والكائنات الصغيرة فيمكنه أن يمشي علي اطراف اصابعه، بهذه الطريقة لن يؤذي احداُ ابداً. وافق الجميع علي هذا الحل، ومنذ ذلك اليوم عاد دينو للرقص والقفز ولكن هذه المرة علي اطراف اصابعه، اختفي حزنه وعاد من جديد ديناصوراً لطيفاً مرحاً كما نعرفه دائماً.
إيمان أحمد عبد الله أحمد, إيمان أحمد عبد الله مجلة تربويات الرياضيات 10 (1), 236-261, 2007 2007 فاعلية برنامج الكتروني قائم على الوسائط المتعددة والممارسة الموجهة في تنمية المهارات العملية والتنور التكنولوجي لدى طلاب المرحلة الثانوية الصناعية ايمان احمد عبدالله احمد الجمعية المصرية لتربويات الرياضيات 10 (2090-0562), 236 - 261, 2007 2007
احمد -عبد الله الشميمري
تجارب شخصية
لأفلام أحمد عبد الله صبغة مميزة وبعيدة عن السائد والتجاري، بحسب رأي الجمهور والنقاد، يضيف عن هذا، "أفضل أن تكون أفلامي شخصية وتعكس تجارب خاصة به". وأشار إلى "أن تلك الأعمال تلقى استحسان الجمهور. وأراهن أن هذه القصص تجد طريقها للمشاهدين نظراً لمرورنا جميعاً بقصص وحكايات مشابهة. وغالباً أحبذ العمل بشكل حر وبسيناريو مفتوح للتغيير والتطوير وإعادة التشكيل حتى أثناء التصوير، وطبيعة هذا النوع من الإنتاج ترفع سقف الإبداع والتعبير ليس فقط للمخرج، ولكن لكل الفنانين في الفيلم، سواء خلف أو أمام الكاميرا". أعمال عبد الله واجهت انتقاداً يفيد بأن معظم أفلامه بعيده عن السينما التجارية، لكنه يرى، "جميع أفلامي حالفها التوفيق وتم توزيعها محلياً ودولياً وغطت تكلفة إنتاجها، وأدرّت ربحاً قد يكبر أو يصغر حسب طبيعة الفيلم، وهذا هو معنى الفيلم التجاري، إنه فيلم تم استثمار الأموال فيه، لكنها عادت للمنتجين ولو بعد وقت. ربما لا تكون هذه الأفلام كسرت الدنيا في شباك الإيرادات كما يقال، لكن لا يمكن رؤية هذا بمعزل عن طبيعة توزيعها، فلا يمكن مقارنة فيلم تم توزيعه في 5 نسخ مثل (هليوبوليس) وعبر موزعين صغار بفيلم تم توزيعه في 100 نسخة في أهم الشاشات في الوقت نفسه، أو في فترة إجازات أو أعياد، مسألة التوفيق في شباك التذاكر هي عملية توزيعية في الأساس، بطلاها الفيلم من ناحية والموزع ومقدار الجهد الموضوع في عملية توزيعه، ومقدار ما أنفق في الدعاية والبوسترات والملصقات والأغاني، وخلافه، وكذلك اختيار التوقيت ودراسة خريطة الأفلام وتفاصيل كثيرة أخرى".
عبد الله أحمد
أعمال سينمائية مهمة قدمها المخرج المصري أحمد عبد الله، مثل "ميكروفون"، و"ليل وخارجي"، ومنذ بدايته كان له مدرسته الخاصة في السينما ، بعيداً من النماذج الاعتيادية المطروحة أو الأنماط التجارية المضمونة النجاح، ولأنه عاشق للفن لم يتورط في أعمال لا يرضى عنها، بل تغيّب فترة يبحث عن مشروع يناسب طريقته الفنية، في هذه الأثناء أيضاً قدم معرضاً خاصاً للصور الفوتوغرافيه رآه مكملاً لحلمه الفني. وفي حواره مع "اندبندنت عربية" تحدث عبد الله عن أعماله ومشروعاته المقبلة وحكاية معرض الصور الفوتوغرافية المعنيّ بالفن السينمائي. فترة انقطاع
انقطع أحمد عبد الله لسنوات عن تقديم أفلام سينمائية، وكانت لأسباب غير معلومة، يقول عنها، "بطبعي معنيذ بصناعة أفلام شخصية شديدة القرب من عالمي وعالم من أعرفهم، ولا أصنع أفلاماً لمجرد الاستمرارية، أفلامي عادة تؤرخ لفترة زمنية شديدة الخصوصية في حياتي، وأعكس فيها ما رأيته وتعلمته خلالها، لذا فإن كتابة عمل من هذا النوع أمر شديد الإرهاق ويحتاج لجهد بالغ. والحقيقة بعد تجربة (ليل - خارجي)، وعملي فيه مخرجاً ومصوراً ومشاركاً في الإنتاج كنت في حاجة لراحة أطول من المعتاد". وعن أحدث أعماله التي يتردد أنه يحضّرها حالياً قال، "بالفعل لديّ مشروع جديد وانتهيت من التحضير له، وهو بعنوان مؤقت (19 ب)، وسيتم تصويره خلال الأسابيع المقبلة، وهو من إنتاج محمد حفظي الذي تعاونت معه من قبل في أفلام (ميكروفون) و(فرش وغطا)".
وعن سبب اتجاهه لتقديم تجربة بالجهود الذاتية بهذا الشكل في السينما بعيداً من الإنتاج المعتاد، قال، "أثق في هذه الطريقة كواحدة من الطرق البديلة لصناعة الأفلام، بخاصة لو كان الفيلم لا يخضع لمعايير السوق أو النجوم، فمثلاً كنت مصراً على شريف الدسوقي بطلاً للفيلم. وحينها لم يلقَ إصراري قبولاً لدى المنتجين الذين يهابون الوجوه الجديدة مثلاً، لذا فالعمل بطريقة الدعم الذاتي أعطانا حرية صناعة الفيلم كما نريد، بل وتقديم ممثل جديد للسينما المصرية. وقس على ذلك تفاصيل كثيرة كنا فيها أكثر حرية". يقول عبد الله عن محتوى السينما خلال الفترة الأخيرة، وإذا ما كانت تنتمي للرغبة أكثر في تحقيق الإيرادات، "لا أظن أنه من الممكن النظر للسينما في أي فترة ككيان واحد، أو كحركة واحدة نصبغها بصبغة واحدة. فكما هناك أفلام صنعت لتحقق إيرادات عملاقة في الأعياد، هناك أخرى صنعت من أجل المنصات، وثالثة صنعت عبر دعم مهرجانات سينمائية، ورابعة أنتجت بشراكات أوروبية، وغيرها أنتجت بتمويل ذاتي. في عام 2021 وحده يمكننا ذكر أكثر من نموذج لكل نوعية مما سبق. وفي رأيي السينما المصرية والعربية تمر بمرحلة ازدهار لأنها قادرة على إنتاج أفلام من مختلف التيارات.