20-05-2011, 02:47 AM
مدينة التدريب الامن العام بالرياض,,,,
شباب عندي سؤال اول ماندخل الدورهـ فيه تحليل سموم ولا لا شسمه
عندي واحد ابلشني يقول اسعلهم.. احراج
20-05-2011, 02:55 AM
عضو سوبر
آنت مآتسسآل آلآوجربت آلآبيض < يبي ينجججججلد
وآلله مآبي آتفلسف عليك بلكن وبلكن لآ
وتقبل ششطفي لك يآقلبي
20-05-2011, 02:57 AM
عضو نشيط
اللي ما سوى شي ما راح يجيه شي حتى لو فيه تحليل اذا هو عارفن نفسه ما راح يضره شي,,
لاكن تسسسان انه مأخذن من البيض,! بيروح فييييييييييهـأ
20-05-2011, 02:59 AM
هو ياكل المسهرات هههههههههههههههههههههههههههههههههه
20-05-2011, 03:04 AM
عضو مميز
هو ياكل الاصلي اذا ياكل الاصلي يروح اقرب مستشفى وياخذ مغضي ويرح راسه
20-05-2011, 03:11 AM
اقتباس:
احلى شطفه
20-05-2011, 03:13 AM
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جايك جايك
هههههههههههههههههههههههههه ع طول حكمت علي من شان السوعال
20-05-2011, 03:23 AM
خله ياكل حبتين فيفادوول ويشرب عصير برتقاال الربيع وابد ماعليه انش الله
20-05-2011, 03:30 AM
اللي في بطنه ريح مايستريح
موفق بإذن الله... لك مني أجمل تحية.
- مدينة التدريب الامن العام بالرياض بوابة
- خلق الإنسان في أحسن تقويم - اكيو
- رَد شُبْهة خَلْقُ الإنسان في أحسن تقويم!!
- مع انّ الله خلق الإنسان في أحسن صورة فلماذا نجد نقصان بعض الأفراد في الخلقة ؟
مدينة التدريب الامن العام بالرياض بوابة
عقب ذلك توجه معالي مدير الأمن العام بكلمة شاملة خص بجزء منها الخريجين مباركاً لهم التخرج ومهنئاً لهم على التحاقهم بزملائهم رجال الأمن في ميادين العز والشرف, منوهاً بما توليه القيادة الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك "سلمان بن عبدالعزيز آل سعود", وسمو ولي العهد الأمين, وسمو ولي ولي العهد ــ حفظهم الله ـ في دعم قطاع الأمن العام بكل ما يحتاجه, لافتاً إلى أن من عمل قبل 30 سنة يدرك الفرق الكبير في التأهيل والإعداد والإمكانات من المباني والأجهزة والتسليح ، وفي ختام الحفل كرم معالي مدير الأمن العام الخريجين والمشاركين في البرنامج وأعضاء هيئة التدريس. لا يوجد وسوم
وصلة دائمة لهذا المحتوى:
السبت 11 ربيع الآخر 1428هـ - 28أبريل 2007م - العدد 14187
اللواء الغامدي يسلم شهادة لأحد الخريجين
الدمام - ياسر الدهيسي: تصوير - عصام عبدالله
رعى اللواء خالد الغامدي نائب مدير شرطة المنطقة الشرقية حفل تخريج 670من طلبة الدورات التأهيلية وذلك بمدينة تدريب الأمن العام بالمنطقة الشرقية. وقد بدأ الحفل بآيات من الذكر الحكيم ثم القى قائد مدينة تدريب الامن العام بالمنطقة الشرقية المقدم مظلي حمد بن محمد الخالدي كلمة رحب فيها بالحضور وهنأ الخريجين بانضمامهم إلى زملائهم في مجال العمل الأمني المشرف وأوصاهم بتقوى الله وحثهم على أن يكونوا في ميدان العمل درعاً واقياً وجنداً صالحاً، مشيراً الى ان أعداد الفرد مسئولية جسيمة الا ان هذا الصرح تجاوز ذلك بهمة وقوة وعزيمة الرجال الذين وهبوا ونذروا أنفسهم لخدمة الوطن وحملوا الأمانة بروح ملؤها الإخلاص والتفاني. كما أفاد قائد المدينة عن استمرار سير العمل في إنشاء المرحلة الأولى لمدينة تدريب الأمن العام الجديدة بالمنطقة الشرقية والتي تقع على طريق الرياض وتتسع لعدد الفين طالب تقريباً على مساحة إجمالية حوالي (600) الف متر مربع،ثم القى احد الطلاب كلمة الخريجين نيابة عن زملائه قدم فيها شكره وزملائه لرعاية مدير شرطة المنطقة الشرقية التي تعد شرفاً لهم كرجال أمن بالمنطقة وقال إن حضوره لحفل التخرج ومشاركته لأبنائه الخريجين ليس بمستغرب فهو دائماً يعطي أبناءه من رجال الأمن جل اهتمامه.
قال: كيف تقول: إن الأعضاء والأجهزة أحكمت من أجل نفسها ولم تحكم من أجل الكل؟
قلت له: أنا كنت أسأل وأنت قد أجبتني ، فما الحكمة من هذا الكل؟ (يقصد الإنسان) فبهت وأطرق برهةً وأدرك أنه وقع في الفخ!! وقال: هذه فلسفة! قلت له: قبل قليل كان علماً (علم وظائف الأعضاء)!! ولكن عندي سؤال أفي استعمال حذائك حكمة ؟
قال: نعم لها فائدة: فهي تقيني الأذى، فهي تحمي قدمي من الاصطدام بالأجسام الثقيلة ومن الخدش بالأجسام الحادة ، ومن التضرر بالسوائل الضارة ، ومن تقلبات الجو ، ومن اختراق بعض الكائنات وغير ذلك. فقلت له: ألوجودك حكمة ؟ فبهت مرة ثانية! خلق الانسان في احسن تقويم سورة. فقلت له: والله أني لأعجب يا برفسور من حضارتكم التي تقول لكم: إن الإنسان أحقر من نعله!! فلاستعمال الحذاء حكمة، ولابسها لا حكمة من وجوده!! أما لماذا لم تعرفوا الحكمة ولماذا هربت فذلك لأن الحكمة من خلقك لا تعرف إلا بتعليم من الخالق ، وأنتم لا تعرفون الخالق ، فكيف ستعرفون حكمة وجودكم؟! لذلك سيبقى الإنسان في نظركم أقل شأناً من الحذاء. القول الثاني: منحناه ما لم نمنحه لغيره، من بيان فصيح، ومن عقل راجح ، ومن علم واسع ، ومن إرادة وقدرة على تحقيق ما يبتغيه في هذه الحياة ، بإذننا ومشيئتنا، و خلق الله الإنسان على الفطرة النقية الصافية ألا وهي الإيمان بوجود الخالق جل وعلا ، ولذلك لم يأت الرسل لاثبات وجود الله إنما أرسلوا لتصحيح الاعتقاد في الله ، فالإنسان مخلوق على الفطرة ، ويفسر هذا المعنى قول النبي صلى الله عليه وسلم « ما من مولود إلا يولد على الفطرة فأبواه يهوِّدانه أو ينصِّرانه أو يمجِّسانه » ؛ ذلك أن أبويه هما أول من يتولى تأديبه وتعليمه.
خلق الإنسان في أحسن تقويم - اكيو
الإنسان... ذلك المخلوق الذي سواه الله تعالى بيده، ونفخ فيه من روحه.. وأسجد له ملائكته..
إنه عالم من العوالم، وكون من الأكوان.. ما زال العلم يبحث في أرجائه المادية فلم يصل إلى غاية ففي كل يوم كشف جديد، ومعلومات جديدة وكلما تقدم العلم في هذا كشفت له جوانب لم يكن يعلمها.. وأما أرجاؤه النفسية فذلك عالم لم يزل العلم على عتبة لم يلج الباب [1]..
وفي هذه الفقرة، لن نتحدث عن الإنسان تفصيلاً.. وأنى لنا بذلك؟ فهذا يحتاج إلى الكثير الكثير. رَد شُبْهة خَلْقُ الإنسان في أحسن تقويم!!. ولكنا ضمن إطار البحث نقف عند إثبات قصد الجمال في خلق الإنسان. وندع الجوانب الأخرى في الحديث عنه إلى أبوابها...
إن النظرة السريعة في هذا المخلوق - فضلاً عن النظرة الفاحصة - لتقرر جمال هذا المخلوق دون تحفظ. هذا القوام الفريد، هذا التناسق بين الأعضاء، هذه المرونة في حركة كل عضو... المرونة والتكيّف في حركة الأعضاء بعضها مع بعض.. هذا التناسق في العمل بين العقل والجسد.. والروح.. إنها مؤكدات لا تنتهي..
والقرآن الكريم يتناول الحديث بشأن جمال الإنسان من أكثر من جانب، وما ذاك إلا للدلالة على أهمية هذا المخلوق وللتنويه بتكريمه. والمرحلة الأولى التي ينطلق منها الجمال هي التسوية التامة للشيء، فعدم الخلل وعدم النقص هو الحد الأدنى في الجمال.
رَد شُبْهة خَلْقُ الإنسان في أحسن تقويم!!
على الرغم من عدم الاختلاف في معناها اللغوي: فالتقويم: التعديل والتثقيف [10]. ولكن هذا التعديل والتثقيف متعلق بظاهر الإنسان أم بباطنه؟. قال القرطبي - رحمه الله -: ﴿ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ في اعتداله واستواء شبابه كذا قال عامة المفسرين. ا. هـ. وهكذا يذهب في تفسير الآية الكريمة إلى الحسن الظاهر الذي يتناول قوام الإنسان وشكله الظاهر. ويؤيده في هذا الاتجاه ابن كثير - رحمه الله - حيث قال:
" وهو أنه تعالى خلق الإنسان في أحسن صورة وشكل منتصب القامة سويّ الأعضاء حسنها ". وقال مجاهد - رحمه الله -: ﴿ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾: أحسن صورة وأبدع خلق " [11]. وذهب آخرون إلى أن حسن التقويم هنا يتعلق بالجانب المعنوي للإنسان:
وينقل القرطبي بعض هذه الأقوال:
" وقال أبو بكر بن طاهر: مزينًا بالعقل مؤديًا للأمر مهديًا بالتمييز.. [وقال] ابن عربي: ليس لله تعالى خلق أحسن من الإنسان. فإن الله خلقه حيًا عالمًا، قادرًا مريدًا متكلمًا سميعًا بصيرًا مديرًا حكيمًا، وهذه صفات الرب سبحانه.. ". خلق الإنسان في أحسن تقويم - اكيو. وإلى هذا المنحى ذهب سيد قطب رحمه الله حين قال: ﴿ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ ﴾ فطرة واستعدادًا ". وذهب فريق ثالث من المفسرين إلى الجمع بين الاتجاهين السابقين.
مع انّ الله خلق الإنسان في أحسن صورة فلماذا نجد نقصان بعض الأفراد في الخلقة ؟
إنّ شكل الإنسان نفسه، وبنيته، وذلك الكمّ الهائل من الاختلافات الظاهريّة بين الذكور والإناث، عدا عن الاختلافات الداخليّة بينهم، وكيفيّة انجذاب كلّ جنسٍ للآخر؛ كلّ هذه الأمور بحدّ ذاتها من إعجاز الخالق التي وضعها فينا، والتي بُنيت الحياة وتأسّست عليها، والتي أوصلت الإنسان إلى التكامل المنشود. خلق الله الانسان في احسن تقويم. أمّا في الحديث عن الأعضاء الداخلية؛ فالدماغ مثلاً يحتوي على كمٍّ هائلٍ من الخلايا، ويتكوّن من أجزاء عدة، وله قدراتٌ جبارةٌ لا يمكن أن يتخيلها الإنسان، ولو نزلنا إلى الأسفل قليلاً لوجدنا تلك المضخّة العجيبة التي تعمل بلا كلل أو ملل، وبلا توقف، والتي تبدأ بالعمل منذ اللحظات الأولى للإنسان، ولا تتوقّف إلا بالموت. هناك جانب في الإنسان لا بدّ من الإشارة إليه، ألا وهو الجانب النفسيّ، والطريقة التي تتفاعل بها النفس الإنسانيّة، مع كلٍّ من الجسد، والروح؛ حيث يُمكن لهذا التفاعل إن أحسن الإنسان إدراته، وتوظيفه أن يحقق به إنسانيته، أمّا إن أساء ذلك فسينقاد وراء نفسه، وشهواتها، وأطماعها، دون أن يضع الضوابط، سيهلك لا محالة. كلّ هذه الجوانب العظيمة في الإنسان تستحقّ أن يُفرد لها من وقته ولو جزءاً يَسيراً حتّى يدرسها، ويتعرّف عليها قدر استطاعته، وحتّى يعلم الإنسان فضل الخالق -سبحانه وتعالى- عليه، وأنه لو عبده آناء الليل، وأطراف النهار، لما وفَّاه ولو أقل القليل من حقه.
فتضمن جواب القسم في هذه الآية أكبر مظاهر القدرة والعلم والرحمة وهي موجبة للإيمان بالله وتوحيده ولقائه ، وهو ما كذب به أهل مكة وأنكروه ، وبيان ذلك أن الإنسان كائن حي مخلوق فخالقه ذو قدرة قطعا وتعديل خلقه بنصب قامته وتسوية أعضائه وحسن سمته وجمال منظره دال على علم وقدرة وهي موجبة للإيمان بالله ولقائه ، إذ القادر على خلق الإنسان اليوم وقبل اليوم قادر على خلقه غدا كما شاء متى شاء ولا يرد هذا إلا أحمق جاهل. هل تعرف ما الحكمة من خلق الإنسان ؟
قال الدكتور عبد المجيد الزنداني في إحدى محاضراته: جرت مجادلة بيني وبين أحد علماء بريطانيا: البروفسور كروستوفر بالس ، وهو طبيب من مشاهير علماء بريطانيا في الطب ، فقلت له: هل وُجِدَت عينك لحكمة ؟
قال: نعم. قلت: وهل وُجِدَ أنفك لحكمة ؟
وأخذت أعدد أعضاء الجسم. فقال لي: هذه مواضيع أبحاث علمٍ يسمى علم وظائف الأعضاء لا يتخرج الطبيب من أي كلية في الطب إلا إذا درسه. فقلت له: هل الحكمة من هذا العضو خاصة بالعضو نفسه ، أم أنها من أجل الكل؟(أردت أن يعترف أن الحكمة من الأجزاء ليست من أجل الأجزاء نفسها وإنما من أجل الكل). مع انّ الله خلق الإنسان في أحسن صورة فلماذا نجد نقصان بعض الأفراد في الخلقة ؟. فقال: أرأيت لو جئت بالجهاز الهضمي وحده من دون الجسم أله قيمة؟
قلت: لا.
جاء في تفسير الثعالبي:
" وحسن التقويم يشمل جميع محاسن الإنسان الظاهرة والباطنة من حسن صورته وانتصاب قامته وكمال عقله وحسن تمييزه ". وإلى هذا الاتجاه ذهب المتأخرون من المفسرين:
جاء في تفسير القاسمي: " في أحسن تعديل خلقًا وشكلاً وصورة ومعنى " وفي صفوة التفاسير: " أي لقد خلقنا جنس الإنسان في أحسن شكل، متصفًا بأجمل وأكمل الصفات، من حسن الصورة وانتصاب القامة وتناسب الأعضاء، مزينًا بالعلم والفهم والعقل والتمييز، والمنطق والأدب ". نلاحظ مما سبق من أقوال المفسرين في الآيتين الكريمتين، أن معنى الحسن والجمال مقصود في خلق هذا الإنسان، في ظاهره وباطنه، وإن كانت الأولى أقرب إلى الحديث عن الظاهر، والثانية يتسع فيها جانب الحديث عن المعنى. وإذا كان القرآن قد نص على جمال التصوير وجمال الخلق وجمال التقويم فيه فقد كانت التعاليم الواردة في هذا القرآن هي الوسيلة لإنجاز جمال السلوك فيه، وبهذا يصل الإنسان إلى المستوى الكريم المقصود من وجوده حيث يتناسق الجمال فيه بكل معانيه في جانبه الخلقي وجانبه الإرادي. [1] يقول ألكسيس كاريل في كتابه (الإنسان ذلك المجهول): ".. وبتعلمنا سر تركيب المادة وخواصها استطعنا الظفر بالسيادة تقريباً على كل شيء موجود على ظهر البسيطة فيما عدا أنفسنا ".
"