ناصر القصبي. طوينا صفحة الماضي وتبنا خذينا اللي كفانا ونتهينا - YouTube
ناصر القصبي. طوينا صفحة الماضي وتبنا خذينا اللي كفانا ونتهينا - Youtube
03 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: جدة قلبي الجنس: ذكر معدل التقييم: 160 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة
الإتصالات الحالة: المنتدى:
الشعر العربي الفصيح - الشعر الفصيح طوينا صفحة الماضي وتبنىّ!!!
طوينا صفحة الماضي وتبنا - صور - Youtube
المواضيع المتشابهه
مشاركات: 3
آخر مشاركة: 04-07-2011, 08:30 PM
مشاركات: 7
آخر مشاركة: 10-22-2010, 10:01 AM
مشاركات: 4
آخر مشاركة: 09-24-2010, 02:55 PM
مشاركات: 1
آخر مشاركة: 12-06-2008, 03:09 PM
مواقع النشر (المفضلة)
ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
شعر عن البر و الكشتات يازين طلعة المكشات و المقناص قصيده الخوه الطيبه بعيده بـ المصلحه - معكاز شعر - YouTube
شعر عن الرجولة
شعر عن البر - YouTube
شعر عن الرحيل
شعر عن بر الوالدين
قال الشيخ الشعراوي رحمه الله:
أطع الإله كما أمر واملأ فؤادك بالحذر
الدين حق واجب نور البصيرة والبصر
حافظ عليه فإنه نعم السعادة تتدخر
وأطع أباك فإنهرباك من عهد الصغر
واخضع لأمك وارضها فعقوقها إحدى الكبر
حملتك تسعة أشهر بين التألم والضجر
فإذا مرضت فإنها تبكي بدمع كالمطر
فأطعهما وقرهما كيلا تعذب في سقر
شعر أبو العلاء المعري عن بر الوالدين:
العيشُ ماضٍ، فأكرِمْ والدَيكَ بهِ، والأُمُّ أوْلى بإكرامٍ وإحسانِ. وحَسبُها الحملُ والإرضاعُ تُدْمِنُهُ، أمرانِ بالفَضْلِ نالا كلَّ إنسانِ. واخشَ الملوكَ وياسرْها بطاعَتِها، فالمَلْكُ للأرضِ مثلُ الماطرِ السّاني. إن يظلِموا، فلهمْ نَفعٌ يُعاشُ به، وكم حَمَوكَ برَجْلٍ أوْ بفُرْسانِ. وهل خلتْ، قبلُ، من جورٍ ومَظلمةٍ، أربابُ فارسَ، أو أربابُ غَسّانِ؟
خيلٌ إذا سُوّمتْ سامتْ، وما حُبستْ إلاّ بلُجمٍ، تُعَنّيها، وأرسانِ.
شعر عن الرضا
وقال صاحبي: ((هل عندكم رغيف؟
يا إخوتي ؛ ما قيمة الإنسان
إن نام كل ليلةٍ… جوعان؟))
عندي رغيف أسمر
وسلة صغيرة من الخضار
سمعت في المذياع
تحية المشردين.. للمشردين
قال الجميع: كلنا بخير
لا أحدٌ حزين ؛
فكيف حال والدي؟
ألم يزل كعهده ، يحب ذكر الله
والأبناء… والتراب.. والزيتون؟
وكيف حال إخوتي
هل أصبحوا موظفين؟
سمعت يوماً والدي يقول:
سيصبحون كلهم معلمين..
سمعته يقول:
(أجوع حتى أشترى لهم كتاب)
لا أحد في قريتي يفك حرفاً في خطاب
وكيف حال أختنا
هل كبرت… وجاءها خُطَاب. ؟
وكيف حال جدتي
ألم تزل كعهدها تقعد عند الباب؟
تدعو لنا …
بالخير.. والشباب.. والثواب! وكيف حال بيتنا
والعتْبَةِ الملساء… والوجاق.. والأبواب؟
رسائل المشردين.. للمشردين
جميعهم بخير! لكنني حزين…
تكاد أن تأكلني الظنون
لم يحمل المذياع عنكم خبراً..
ولو حزين
الليل – يا أمّاه ذئبٌ جائعٌ سفاحْ
يطارد الغريب أينما مضى…
ويفتح الآفاق للأشباحْ
وغابةُ الصفصاف لم تزل تعانق الرياحْ
ماذا جنينا نحن يا أماه؟
حتى نموت مرتين
فمرة في الحياة
ومرة نموت في الحياة
هل تعلمين ما الذي يملأني بكاء؟
هبي مرضتُ ليلةً… وهدَّ جسمي الداء! هل يذكر المساء
مهاجراً أتى هنا … ولم يعد إلى الوطن؟
مهاجراً مات بلا كفن؟
يا غابة الصفصاف!
خذيني، إذا عدت يوماً
وشاحاً لهدبك
وغطّي عظامي بعشب
تعمّد من طهر كعبك
وشدّي وثاقي
بخصلة شعر
بخيط يلوّح في ذيل ثوبك
عساي أصير إلهاً
إلهاً أصير..
إذا ما لمست قرارة قلبك! ضعيني، إذا ما رجعت
وقوداً بتنور نارك..
وحبل غسيل على سطح دارك
لأنّي فقدت الوقوف
بدون صلاة نهارك
هرمت، فردّي نجوم الطفولة
حتى أشارك
صغار العصافير
درب الرجوع
لعشّ انتظارك!
تعرف على قصيدة عن بر الوالدين مكتوبة ، أوصى الله – سبحانه وتعالى – بضرورة طاعة الوالدين وبرهم في كل وقت وكل مكان، حيث قال الله تعالى في كتابه العزيز القرأن الكريم:(وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) كما أوصى الله الإنسان بالعطف على الوالين وأن يرحمهم كما كانوا يرحمونه منذ كان صغيرا، وهناك العديد من الشعراء الذين تحدثوا كثيرا عن ضرورة بر الوالين، حيث يوجد الكثير من القصائد الشعرية عن بر الوالدين.